الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

‮«‬الحرب‭ ‬المنسية‮»‬‭.. ‬آلاف‭ ‬الضحايا‭.. ‬وإبادة‭ ‬جماعية‭.. ‬وجرائم‭ ‬بشعة

رأى‭ ‬

بقلم السيد‭ ‬البابلى
17 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

7
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

وثروتنا‭ ‬‮«‬الفنية‮»‬‭.. ‬وإسماعيل‭ ‬ياسين‭.. ‬وأجمل‭ ‬حكاية‭ ‬فى‭ ‬العمر‭ ‬كله

وأكتب‭ ‬عن‭ ‬الحرب‭ ‬المنسية‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬الشقيق‭.. ‬وأعود‭ ‬بالذاكرة‭ ‬إلى‭ ‬أبريل‭ ‬من‭ ‬عام‭ ‬3202‭ ‬عندما‭ ‬اندلعت‭ ‬فجأة‭ ‬اشتباكات‭ ‬مسلحة‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬بين‭ ‬الجيش‭ ‬السوداني‭ ‬وميليشيات‭ ‬الدعم‭ ‬السريع‭ ‬فى‭ ‬معارك‭ ‬نجم‭ ‬عنها‭ ‬مقتل‭ ‬عشرات‭ ‬الآلاف‭ ‬من‭ ‬الأشخاص‭ ‬ونزوح‭ ‬الملايين‭ ‬من‭ ‬منازلهم‭ ‬ومعاناة‭ ‬نصف‭ ‬سكان‭ ‬السودان‭ ‬من‭ ‬جراء‭ ‬ذلك‭ ‬حين‭ ‬يواجهون‭ ‬تدهور‭ ‬الأوضاع‭ ‬الاقتصادية‭ ‬والاجتماعية‭ ‬وشبح‭ ‬المجاعة‭ ‬وانتشار‭ ‬الأوبئة‭ ‬والأمراض‭.‬

ولا‭ ‬يقف‭ ‬الأمر‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬عند‭ ‬حدود‭ ‬المعارك‭ ‬المسلحة‭ ‬بين‭ ‬جنود‭ ‬وجنود‭ ‬وإنما‭ ‬امتد‭ ‬إلى‭ ‬مصير‭ ‬مؤلم‭ ‬للمناطق‭ ‬التي‭ ‬يسيطرون‭ ‬عليها‭ ‬حيث‭ ‬يتهم‭ ‬الجيش‭ ‬السوداني‭ ‬ميليشيات‭ ‬الدعم‭ ‬السريع‭ ‬بارتكاب‭ ‬جرائم‭ ‬بشعة‭ ‬تشمل‭ ‬الإبادة‭ ‬الجماعية‭ ‬والاغتصاب‭.‬

وما‭ ‬يحدث‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬مؤلم‭ ‬ولا‭ ‬تفسير‭ ‬أو‭ ‬مبرر‭ ‬له‭ ‬ولا‭ ‬يمكن‭ ‬قبوله‭ ‬أو‭ ‬التماس‭ ‬الأعذار‭ ‬لأحد‭.. ‬فما‭ ‬يحدث‭ ‬ببساطة‭ ‬هو‭ ‬تدمير‭ ‬بلد‭ ‬جميل‭ ‬غني‭ ‬بالثروات‭ ‬الطبيعية‭ ‬علي‭ ‬يد‭ ‬أبنائه‭ ‬فى‭ ‬حرب‭ ‬لا‭ ‬توجد‭ ‬فيها‭ ‬منتصر‭ ‬‭.‬

ويزيد‭ ‬من‭ ‬معاناة‭ ‬السودان‭ ‬وشعبه‭ ‬أن‭ ‬العالم‭ ‬قد‭ ‬أغمض‭ ‬عينيه‭ ‬عما‭ ‬يجرى‭ ‬في‭ ‬السودان‭ ‬وتخلى‭ ‬عنه‭ ‬وتركه‭ ‬يواجه‭ ‬مصيره‭ ‬خاصة‭ ‬وأن‭ ‬العالم‭ ‬أيضاً‭ ‬قد‭ ‬أصابه‭ ‬اليأس‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬محاولات‭ ‬ومبادرات‭ ‬التوفيق‭ ‬بين‭ ‬طرفي‭ ‬النزاع‭ ‬ولم‭ ‬تفلح‭ ‬كل‭ ‬الوساطات‭ ‬العربية‭ ‬أو‭ ‬الدولية‭ ‬فى‭ ‬إيجاد‭ ‬مخرج‭ ‬أو‭ ‬حل‭ ‬توفيقي‭ ‬للأزمة‭.‬

والحل‭ ‬لن‭ ‬يأتى‭ ‬من‭ ‬خارج‭ ‬السودان‭.. ‬الحل‭ ‬لدي‭ ‬الأشقاء‭ ‬في‭ ‬السودان‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬عودة‭ ‬الوعى‭ ‬وفي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬البحث‭ ‬عن‭ ‬انتصار‭ ‬أو‭ ‬مكاسب‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬الحوار‭ ‬والتفاهم‭ ‬وإلقاء‭ ‬السلاح‭.. ‬الحل‭ ‬في‭ ‬عدم‭ ‬الاستماع‭ ‬لأطراف‭ ‬خارجية‭ ‬تبحث‭ ‬عن‭ ‬مصالحها‭ ‬علي‭ ‬حساب‭ ‬دمار‭ ‬السودان‭ ‬ومعاناته‭.. ‬والحل‭ ‬يبدأ‭ ‬وينتهي‭ ‬من‭ ‬السودان‭.. ‬وكفانا‭ ‬نزيفاً‭ ‬للدماء‭.. ‬وكفانا‭ ‬دماراً‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونترك‭ ‬الحروب‭ ‬التي‭ ‬كتبت‭ ‬علينا‭ ‬في‭ ‬عالمنا‭ ‬العربي‭.. ‬الحروب‭ ‬والأزمات‭ ‬الداخلية‭ ‬التي‭ ‬تدخلنا‭ ‬دائماً‭ ‬في‭ ‬بحور‭ ‬الظلمات‭ ‬لننتقل‭ ‬إلى‭ ‬حيث‭ ‬الفن‭ ‬هو‭ ‬رسالة‭ ‬العقل‭ ‬والفكر‭.. ‬والفن‭ ‬هو‭ ‬القوي‭ ‬الناعمة‭ ‬التي‭ ‬تعبر‭ ‬الحدود‭ ‬والمسافات‭ ‬لتشكل‭ ‬وجداناً‭ ‬وتفاعلاً‭ ‬إنسانياً‭ ‬رائعاً‭ ‬للثقافات‭ ‬ولمختلف‭ ‬الأجناس‭.‬

وأتحدث‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬عن‭ ‬قيمة‭ ‬ومكانة‭ ‬الفن‭ ‬المصري‭.. ‬وأدعو‭ ‬إلي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬البرامج‭ ‬و«المقالب‮»‬‭ ‬التي‭ ‬تتعمد‭ ‬السخرية‭ ‬من‭ ‬فنانينا‭ ‬والاستهزاء‭ ‬بهم‭ ‬وإظهار‭ ‬أسوأ‭ ‬ما‭ ‬فيهم‭.. ‬أدعو‭ ‬إلي‭ ‬التوقف‭ ‬عن‭ ‬الخوض‭ ‬في‭ ‬حياتهم‭ ‬الشخصية‭ ‬وإبراز‭ ‬عوراتهم‭ ‬وخلافاتهم‭.. ‬أدعو‭ ‬إلى‭ ‬حماية‭ ‬سمعة‭ ‬الفنان‭ ‬المصري‭.. ‬الفنان‭ ‬الذى‭ ‬كان‭ ‬ولايزال‭ ‬يمثل‭ ‬رصيداً‭ ‬هائلاً‭ ‬من‭ ‬الإبداع‭ ‬القائم‭ ‬علي‭ ‬مخزون‭ ‬السنين‭ ‬من‭ ‬تواصل‭ ‬القامات‭ ‬المصرية‭ ‬الرائدة‭ ‬في‭ ‬الفن‭ ‬والثقافة‭.. ‬واحترموا‭ ‬فنانينا‭ ‬وقيمة‭ ‬فنانينا‭.. ‬انهم‭ ‬ثروتنا‭ ‬البشرية‭ ‬التى‭ ‬لا‭ ‬ينبغي‭ ‬التفريط‭ ‬فيها‭ ‬أو‭ ‬التقليل‭ ‬من‭ ‬شأنها‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وأحدهم‭.. ‬حاول‭ ‬أن‭ ‬يطرق‭ ‬باب‭ ‬الشهرة‭ ‬بتصريح‭ ‬بالغ‭ ‬السخافة‭ ‬والغرابة‭ ‬عبر‭ ‬فيه‭ ‬عن‭ ‬رأيه‭ ‬فى‭ ‬إسماعيل‭ ‬ياسين‭ ‬ووصفه‭ ‬بأنه‭ ‬أسوأ‭ ‬ممثل‭ ‬فى‭ ‬تاريخ‭ ‬السينما‭ ‬المصرية‭.. ‬ثم‭ ‬عاد‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬وتراجع‭ ‬عن‭ ‬رأيه‭ ‬مقدماً‭ ‬اعتذاراً‭ ‬رسمياً‭.. ‬وهو‭ ‬أمر‭ ‬غريب‭ ‬حقاً‭.. ‬فإذا‭ ‬كان‭ ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬رأيه‭ ‬فى‭ ‬إسماعيل‭ ‬ياسين‭ ‬فلماذا‭ ‬الاعتذار‭ ‬ولماذا‭ ‬التراجع‭..!! ‬الأمر‭ ‬كله‭ ‬هو‭ ‬‮«‬فرقعة‮»‬‭ ‬ولا‭ ‬شىء‭ ‬آخر‭.. ‬إسماعيل‭ ‬يسن‭ ‬كان‭ ‬ظاهرة‭ ‬في‭ ‬مرحلة‭ ‬معينة‭.. ‬وحتى‭ ‬الآن‭ ‬نشاهده‭ ‬مع‭ ‬الشاويش‭ ‬عطية‭ ‬ونضحك‭!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونذهب‭ ‬لقضايا‭ ‬الشارع‭ ‬المصري‭ ‬وندعو‭ ‬إلى‭ ‬تكثيف‭ ‬الحملات‭ ‬الأمنية‭ ‬فى‭ ‬رمضان‭ ‬لملاحقة‭ ‬وإيقاف‭ ‬ظاهرة‭ ‬التسول‭ ‬وانتشار‭ ‬المتسولين‭ ‬في‭ ‬المراكز‭ ‬التجارية‭ ‬وفي‭ ‬شوارعنا‭.. ‬فالتسول‭ ‬أصبح‭ ‬لدي‭ ‬البعض‭ ‬مهنة‭ ‬وتجارة‭ ‬وشطارة‭.. ‬وأساليب‭ ‬التسول‭ ‬تنوعت‭ ‬وتعددت‭ ‬وقد‭ ‬يصل‭ ‬الأمر‭ ‬إلي‭ ‬المطالبة‭ ‬بتكوين‭ ‬رابطة‭ ‬وحتي‭ ‬نقابة‭ ‬لهم‭ ‬لحمايتهم‭ ‬وتأمين‭ ‬عملهم‭.. ‬وهناك‭ ‬من‭ ‬يسيطرون‭ ‬علي‭ ‬توزيع‭ ‬أماكن‭ ‬المتسولين‭ ‬ويقدمون‭ ‬لهم‭ ‬الحماية‭.. ‬وهناك‭ ‬سيارات‭ ‬تأتى‭ ‬من‭ ‬الأقاليم‭ ‬تقوم‭ ‬بتوزيعهم‭ ‬علي‭ ‬الأماكن‭ ‬‮«‬الحلوة‮»‬‭ ‬في‭ ‬الصباح‭ ‬وتجميعهم‭ ‬في‭ ‬المساء‭ ‬وتوزيع‭ ‬الحصيلة‭ ‬علي‭ ‬الجميع‭..!! ‬امبراطورية‭ ‬ولها‭ ‬قانونها‭ ‬الخاص‭ ‬وشروط‭ ‬لقبول‭ ‬العضوية‭ ‬أيضاً‭..!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وتعددت‭ ‬أشكال‭ ‬المسحراتي‭ ‬في‭ ‬شهر‭ ‬رمضان‭.. ‬مسحراتي‭ ‬بالطبلة‭ ‬التقليدية‭.. ‬ومسحراتي‭ ‬وقد‭ ‬ارتدى‭ ‬زياً‭ ‬مضيئاً‭.. ‬ومسحراتي‭ ‬ومعه‭ ‬فرقة‭ ‬كاملة‭ ‬بمكبرات‭ ‬الصوت‭.. ‬وكلها‭ ‬أشكال‭ ‬وأنواع‭ ‬للترفيه‭ ‬وليس‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬السحور‭ ‬لأن‭ ‬الناس‭ ‬كلها‭ ‬في‭ ‬الشوارع‭.. ‬ولا‭ ‬أحد‭ ‬ينام‭ ‬قبل‭ ‬الفجر‭..!! ‬المسحراتى‭ ‬كان‭ ‬زمان‭ ‬أيام‭ ‬اللمبة‭ ‬الجاز‭ ‬والنوم‭ ‬بعد‭ ‬صلاة‭ ‬التراويح‭.. ‬أيام‭ ‬ومرت‭ ‬وكان‭ ‬ليها‭ ‬والله‭ ‬طعم‭..!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

والأم‭ ‬فى‭ ‬أبو‭ ‬زعبل‭.. ‬أنهت‭ ‬حياة‭ ‬أبنائها‭ ‬الثلاثة‭ ‬خنقاً‭ ‬داخل‭ ‬منزلها‭ ‬أثناء‭ ‬نومهم‭.. ‬قتلت‭ ‬شهد‭ ‬‮«‬12‭ ‬عاماً‮»‬‭ ‬ومحمود‭ ‬‮«‬6‭ ‬أعوام‮»‬‭ ‬وآية‭ ‬‮«‬4‭ ‬أعوام‮»‬‭ ‬وذهبت‭ ‬بعد‭ ‬ذلك‭ ‬لإعداد‭ ‬السحور‭ ‬لزوجها‭ ‬الذي‭ ‬قام‭ ‬بالإبلاغ‭ ‬عنها‭!! ‬والحادث‭ ‬وقع‭ ‬في‭ ‬عزبة‭ ‬المنطاوي‭ ‬بمدينة‭ ‬الخانكة‭.. ‬والسبب‭ ‬مرورها‭ ‬بحالة‭ ‬نفسية‭ ‬سيئة‭..!! ‬ولا‭ ‬تعليق‭.. ‬ربنا‭ ‬يستر‭ ‬علي‭ ‬الناس‭ ‬وعلي‭ ‬اللى‭ ‬بيحصل‭ ‬وعلي‭ ‬جرائم‭ ‬لم‭ ‬نكن‭ ‬نسمع‭ ‬عنها‭ ‬أبداً‭..!!‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وكلمة‭ ‬تكسر‭ ‬النفس‭.. ‬وكلمة‭ ‬تجبر‭ ‬الخاطر

وكلمة‭ ‬تدفعك‭ ‬لليأس‭.. ‬وكلمة‭ ‬تأتي‭ ‬بالزعل

وكلمة‭ ‬تهدم‭ ‬البيوت‭ ‬وكلمة‭ ‬تبنيها

فالكلمة‭ ‬ليست‭ ‬صدقة‭ ‬فقط

بل‭ ‬حياة‭ ‬الروح‭ ‬وطريق‭ ‬لسعادة‭ ‬الحياة‭ ‬وجنة‭ ‬الآخرة‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

ونعيش‭ ‬مع‭ ‬أم‭ ‬كلثوم‭ ‬وكلمات‭ ‬مأمون‭ ‬الشناوي‭ ‬وألحان‭ ‬بليغ‭ ‬حمدي‭:‬

وكان‭ ‬لك‭ ‬معايا‭ ‬أجمل‭ ‬حكاية‭ ‬في‭ ‬العمر‭ ‬كله‭.. ‬سنين‭ ‬بحالها‭.. ‬ما‭ ‬فات‭ ‬جمالها‭ ‬علي‭ ‬حب‭ ‬قبله‭.. ‬سنين‭ ‬ومرت‭ ‬زى‭ ‬الثواني‭ ‬فى‭ ‬حبك‭ ‬أنت‭.. ‬وإن‭ ‬كنت‭ ‬أقدر‭ ‬أحب‭ ‬تاني‭ ‬أحبك‭ ‬انت،‭ ‬كل‭ ‬العواطف‭ ‬الحلوة‭ ‬بينا‭ ‬كانت‭ ‬معانا‭ ‬لحد‭ ‬في‭ ‬خصامنا،‭ ‬وازاي‭ ‬تقول‭ ‬أنساك‭ ‬وأتحول‭.. ‬أنا‭ ‬حبى‭ ‬لك‭ ‬أكتر‭ ‬من‭ ‬الأول‭.. ‬وأحب‭ ‬تاني‭ ‬ليه‭ ‬وأعمل‭ ‬في‭ ‬حبك‭ ‬إيه‭..  ‬دا‭ ‬مستحيل‭ ‬قلبي‭ ‬يميل‭ ‬ويحب‭ ‬يوم‭ ‬غيرك‭ ‬أبداً‭.. ‬أهو‭ ‬ده‭ ‬اللي‭ ‬مش‭ ‬ممكن‭ ‬أبداً‭.‬

ويا‭ ‬سلام‭ ‬يا‭ ‬ست‭.. ‬عظمة‭ ‬علي‭ ‬عظمة‭ ‬علي‭ ‬عظمة‭.. ‬خلص‭ ‬الكلام‭ ‬من‭ ‬بعدك‭.. ‬وكان‭ ‬لك‭ ‬معايا‭ ‬أجمل‭ ‬حكاية‭ ‬في‭ ‬العمر‭ ‬كله‭.‬

‭>‬‭ ‬‭>‬‭ ‬‭>‬

وأخيراً‭:‬

‭>‬‭ ‬سلم‭ ‬أمرك‭ ‬للذي‭ ‬لا‭ ‬يغفل‭ ‬ولا‭ ‬ينام‭ ‬ولا‭ ‬يكسر‭ ‬بخاطرك‭.‬

‭>‬‭ ‬ولأن‭ ‬الحياة‭ ‬لن‭ ‬تعتذر‭ ‬لك‭ ‬أبداً‭..‬‭ ‬تعلم‭ ‬أن‭ ‬تتجاوز‭.‬

‭>‬‭ ‬ولعلك‭ ‬سعيت‭  ‬ولعلك‭ ‬دعيت‭ ‬لعلها‭ ‬آتية،‭. ‬‮»‬وأن‭ ‬ليس‭ ‬للإنسان‭ ‬إلا‭ ‬ما‭ ‬سعي‮»‬

‭>‬‭ ‬وما‭ ‬أقسي‭ ‬وأوجع‭ ‬المرور‭ ‬علي‭ ‬بيوت‭ ‬خالية‭. ‬كانت‭ ‬ذات‭ ‬يوم‭ ‬يسكنها‭ ‬الحبايب‭.‬

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

شرم الشيخ عنوان للسلام والمرحلة

12 أكتوبر، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

12 أكتوبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

كامب ديفيد الثانية.. شرم الشيخ تكتب فصلًا جديدًا فى صناعة السلام

12 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
بيسيرو‭ ‬يصحح‭ ‬الأخطاء‭.. ‬وجلسة‭ ‬لحسم‭ ‬ملف‭ ‬‮«‬زيزو‮»‬

‮«‬الألعاب‭ ‬النارية‮» ‬‭‬تفسد‭ ‬فرحة‭ ‬رمضان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • من إقصاء الكفاءات الصامتة إلى تمكينها: نحو ترسيخ العدالة التنظيمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©