السبت, يوليو 5, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

نور القرآن الكريم .. والأجانب(1)

إلى الأمام

بقلم مجاهد خلف
6 مارس، 2025
في عاجل, مقالات
مجاهد خلف  

مجاهد خلف

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

من المفارقات المدهشة أن الأجانب غير المتحدثين باللغة العربية يحسدون العرب على انهم يقراون القرآن الكريم بلغته الأصلية وبالتالى قراءتهم صحيحة ويمكنهم فهم الآيات ودلالاتها ومقاصدها دون عناء ويعرفون أيضا احكام القران وفقه الايات ويستمتعون بمعانى وظلال الاعجاز القرانى المبهر فى الكلمات والحكايات وهوما لا يتسنى للأجانب من خلال الترجمات لمعانى القرآن الكريم مهما بلغت دقتها وقوتها ورقيها فلن تستطيع أى ترجمة ان تنقل تلك القوى الكامنة داخل النصوص سواء كانت لفظية او روحية..

المفارقة الأكثر دهشة او المضحكة المبكية ان كثيرا من الأجانب حتى ولو لم يجيدوا العربية فانهم يفهمون القرآن اكثر من كثير من العرب بل هم الأصدق استماعا والأكثر تأثراً بآياته وتفيض اعينهم من الدمع عند سماعه لما عرفوا من الحق وهذه قوة اعجاز أخرى كامنة فى ايات الذكر الحكيم.. ينبغى الإشارة الى موقفين متمايزين للأجانب مع القرآن: احدهما يبحث عن مثالب وشبهات وما قد يظنه البعض أخطاء او تضاد او ما شابه ليتخذها متكئا للهجوم على القرآن وبالتالى على الإسلام كدين..

الثاني: يبحث عن شعاع نور وهداية وانقاذ من عالم التيه والحيرة الذى يضرب المجتمعات الغربية ليس فقط على صعيد الايمان بالله تعالى ووحدانيته والايمان برسله والبحث عن مرشد يقود الى اليقين فيما يتعلق بقضايا الخلق والانسان وانسانيته وغيرها من أسئلة لم تستطع الفلسفات الغربية ونظرياتهم الاجتماعية والاقتصادية وغيرها تقديم إجابة شافية عنها..

ولعل هذا المنحى هو ما يفسر الأسباب الحقيقة لاشهار الكثير من الأجانب اسلامهم واعتناقهم الدين الحنيف..

اذا كانت الدراسات القديمة تشير الى ان معظم من اشهروا اسلامهم كانوا من كبار الدارسين فى علوم العقائد والأديان ممن عكفوا على دراسة الإسلام بحثا عن طريق لاختراق المجتمعات الإسلامية وتمهيد الطرق لفرض السيطرة والهيمنة عليها استعماريا سواء عسكريا او ثقافيا او اقتصاديا للحيلولة دون امتلاك المسلمين قوة من نوع ما وليظلوا تابعين للدول الغربية فى كل شيء  بعد نهب الثروات والسيطرة عليها..وذلك بعد ان وصلوا الى قناعة تامة عن قوة وتأثير القران العظيم فى بناء شخصية المسلم وفى تنظيمه لحركة الحياة للناس والمجتمع حتى انهم اعتبروا ان تأثير القرآن لا يقل أهمية عن تأثير الدم فى جسم الانسان وهو ما عبر عنه صراحة المفكر الفرنسى فنساى مونتاى بقوله : «ان مثل الفكر العربى والإسلامى المبعد عن التأثير القرآنى كمثل رجل افرغ من دمه «.

الجديد الآن ان من يشهرون اسلامهم فى العصر الحديث هم من الشباب الذين يعيشون قلق الحضارة الغربية بامتياز وبدأوا فى اعلان التمرد عليها بعد ان ملوا حياة الفوضى والبوهيمية التى يرتعون فيها وبعد ان انقلبت المعايير ضد الفطرة الإنسانية والاتجاه نحو شرعنتها وتقنينها رغم الرفض الشديد لها من قبل الأغلبية الواعية او التى لاتزال تحتفظ ببقية من عقل او إنسانية والادهى ان تستخدم تلك الأمور  المنافية للفطرة البشرية ومعارضتها أداة للقهر ووسيلة للضغط السياسى وبابا للحصول على منح وامتيازات حتى يتم تسريبها الى المجتمعات الأخرى وخاصة المسلمة ولايهمهم فى ذلك انها تتصادم وابسط قواعد الدين الإسلامى والأعراف الاجتماعية أيضا.

الاختراق القرآن الجديد للمجتمعات الغربية حدث بفعل وسائل التواصل الاجتماعى الحديثة وسرعة الانتشار فقد اتاحت وسائل مثل التيك توك  واليوتيوب ومقاطع الفيديو والريلز القصير والمركزة معرفة سريعة  مباشرة ومؤثرة وأثارت لدى قطاعات كبيرة من الشباب الغربى أسئلة مهمة ممن يبحثون عن الامن والطمانينة والراحة النفسية والاستقرار الاجتماعي..يظهر ذلك جليا من مقاطع الريلز التى يعلن فيها كثير من الأشخاص اعتناقهم للاسلام بعد سماع آيات القرآن الكريم او بعد بحث فى ترجمات معانى القرآن عن أسئلة حائرة لديهم ووجدوا إجابات عنها واضحة فى ايات القران لم يجدوها فى مكان آخر..وقد شاهدت بنفسى العشرات بل المئات من المقاطع والحوارات حول لماذا اسلم هؤلاء وتأثير القران عليهم..

وهذه ظاهرة جديرة بالبحث والدراسة الجادة والمتعمقة والتفاعل معها بما يقدم خدمة حقيقة لدين الله وللانسانية..

والله المستعان ..

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

4 يوليو، 2025
حسين مرسي
عاجل

إنجاز كبير.. ولكن

4 يوليو، 2025
جهل يضر 2-2
عاجل

الإيجار واللا دستورية

4 يوليو، 2025
المقالة التالية
سمية عبدالرازق

«وجاء الرد دورزياً»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    اطلاق «زيروتك الكترونيكس» بالتعاون مع الهيئة العربية للتصنيع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «أمانة ريادة الأعمال» بمستقبل وطن تستعرض خططها التنفيذية للمنوفية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©