الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

اليقظة.. ثم اليقظة.. ثم اليقظة !   «1-2»

همس النيل

بقلم حمدى حنضل
27 فبراير، 2025
في عاجل, مقالات
حمدى حنضل

حمدي حنضل

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

من حقنا أن نفخر بما حققته الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى من حشد دولى جاء لدعم الخطة المصرية لإعمار غزة دون تهجير شعبها فى مواجهة مخططات التهجير.

من حقنا أن نعتز بقوة مصر ونجاح الدبلوماسية الرئاسية فى تأكيد لثقل مصر التاريخى والإقليمى والدولى وإقناعها القوى الكبرى المؤثرة فى العالم بالمنطق المصرى الذى يستند إلى القانون الدولى والقانون الدولى الإنسانى ومقررات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية.

من حقنا أن نفاخر بما رصده العالم من اتجاهات جديدة، صدرت عن البيت الأبيض الأمريكي، عندما تحدث المبعوث الأمريكى إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف مؤكداً أن خطة الرئيس ترامب لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وإنما- كما قال- لخلق واقع أفضل لهم، فضلاً عما صدر عن الرئيس الأمريكى نفسه عندما تحدث عن خطته بأنها خطة جيدة لكنه لن يفرضها، وسيكتفى بالتوصية بها.

شكراً.. سيدي

مع هذا كله ولأسباب أخرى كثيرة، فإن الواجب علينا جميعاً فى مصر وسائر الدول العربية وكل القوى المحبة للسلام ألا تركن إلى كل المعطيات السابقة، وإنما أصبح علينا واجب حتمى فى العالم العربى وفى المقدمة منها مصر ألا تخدرنا كلمات التراجع وعبارات الغزل، وعلينا أن نستجمع كل قوانا تحت شعار «اليقظة ثم اليقظة ثم اليقظة» وخلى السلاح صاحي.

تتزاحم الآن الكثير من الحقائق والمعطيات، كلها توجب اليقظة ثم اليقظة ثم اليقظة.. فالحقيقة المؤكدة أن اسرائيل لن تذعن بإرادتها المتفردة ورضاها عن وقف اطلاق النار وتبادل الرهائن والسجناء، فقد كان ذلك الإذعان بضغط مباشر من الحليف الأمريكى الذى كان قد أعد العدة لخطة شيطانية تنهى إلى الأبد القضية الفلسطينية وتدفع إلى الهجرة والشتات أكثر من مليونين ونصف المليون فلسطينى تقتلعهم بجذورهم.

فإنهم لا يستحقون العيش فى منطقة من أجمل بقاع الله على الأرض، بل انها «الريفييرا» الجديدة تتويجاً لحلم أمريكي- اسرائيلى لتقاسم الثروة والأرض والمصالح والمنافع والنفوذ.

الحقيقة الثانية، أن اسرائيل لا تتوانى أن تنشر فى كل يوم بل فى كل ساعة عبر إعلامها «المخابراتي» والمقروء والمسموع والمرئى صوراً وفيديوهات عن تمركزات القوات المسلحة المصرية، وتثير الدنيا ولا تقعدها حول ما تسميه تنامى القوة العسكرية المصرية، ووصلت حد إثارة الذعر والقلق فى نفوس الأهالى داخل اسرائيل نفسها، ونقلت هواجسها الحقيقية وأيضا المضحكة إلى ساحة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وصعدت بها إلى مقاعد الكونجرس الأمريكى ونوابه وحتى مراكز الأبحاث الأمريكية، وهذا السلوك الاسرائيلى هو إلى الشر أقرب، فإنها تحصل بذلك على المزيد من الأسلحة الأمريكية والغربية حتى تتوازن القوي، فضلاً عن الرغبة الاسرائيلية فى العودة للصورة الذهنية القديمة فى أذهان العالم باسرائيل الصغيرة وسط محيط نهم.

الحقيقة الثالثة، ما سبق أن أعلنه الوزير الاسرائيلى المتطرف سموتريتش فى حديثه للقناة الثانية الاسرائيلية أن حدود اسرائيل يجب أن تمتد لتشمل ٦ دول عربية، وأوضح عام 2023 بوصفه رئيس حزب الصهيونية الدينية أن اسرائيل يجب أن تضم أراضى من مصر ولبنان والسعودية والعراق والأردن والعاصمة السورية دمشق.

الحقيقة الرابعة، أن أى متابع للأحداث منذ السابع من أكتوبر عام 2023، يؤكد أطماع اسرائيل فى أراضى هذه الدول، يساندها جنون العظمة والخرافات الدينية، وما رصده العالم من تدافع قواتها إلى عمق الأراضى السورية، وإلى مسافة 40 كيلو متراً من العاصمة دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد وإصرارها على منطقة عازلة داخل الأرض السورية بخلاف ضم الجولان.. يضاف إلى ذلك إعلانها إنشاء منطقة عازلة داخل الأراضى اللبنانية، ثم صعود مجموعة من المتطرفين الأرثوذكس المتدينين إلى قمة جبل الشيخ فى سوريا التى احتلها الجيش الاسرائيلى أخيراً وأقاموا فوق الجبل احتفالاً دينياً تحت حماية الجنود الاسرائيليين.

الحقيقة الخامسة، أن حرب الإبادة الجماعية التى شنتها اسرائيل ضد الفلسطينيين، قد ضاعفت من قوة اليمين الاسرائيلي، وأعادت الحياة قوية لفكرة اسرائيل الكبرى بمفهومها التوراتى بجدود تتخطى اسرائيل وحتى حدود فلسطين الحالية، وما صدر عن الكنيست الاسرائيلى من قرارات ترفض إقامة أى دولة فلسطينية، بل وتوفر أقصى الحماية للمستوطنات على الأرض الفلسطينية.

الحقيقة السادسة، أن ما يسمى «فكرة اسرائيل الكبري» لم تكن يوماً خيالاً، وإنما رؤية حقيقية تسعى الجماعات المتطرفة دينياً فى اسرائيل لتحقيقها، ضاربة عرض الحائط بإحلال السلام أو الاستقرار فى المنطقة، يكشف ذلك ما أعلنته «دانييلا فايس» احدى أكبر القيادات الاسرائيلية التى تحرص على الاستيطان فى الضفة الغربية المحتلة وتجنيد ميليشيات «فتية التلا» وتقول: حدود دولة اسرائيل، هى الحدود التى وعد بها الرب ابراهيم من الفرات إلى النيل.

الحقيقة السابعة، أن التيار الذى يسيطر على اسرائيل اليوم يسعى لإعادة صياغة الدولة الاسرائيلية وفق مفهومه الدينى على أساس قناعاته بالنبوءات الدينية والشريعة ونصوص التوراة والتلمود وهو تيار يرى نفسه المنفذ لأوامر الله الواردة فى التوراة والتلمود فقط.. ومع تصاعد قوته، تصاعدت أيضا مفاهيم الدولة التوراتية التى سجلها سفر التكوين «15- 18- 21» يحدد الأرض التى أعطيت لجميع أبناء ابراهيم بما فى ذلك اسماعيل وزمران ويقشان ومديان، إلخ، وهو يصف مساحة كبيرة من جدول مصر إلى نهر الفرات وتضم الآن اسرائيل والأراضى الفلسطينية ولبنان وسوريا والسعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان ولبنان والعراق، وحتى معظم تركيا وكذا الأرض الواقعة شرق النيل فى مصر.. وللحديث بقية

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
الأجنحة.. المتكسرة!
عاجل

قصة… عبثية..!!

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مجاهد خلف  

رسائل الأسرى.. وفضيحة مجرمى الحرب!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©