الأحد, أغسطس 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

«وأكلم مين لما أعوز أخاطب شعب مصر»..؟!وعودة لأحاديث القذافى.. والبنك المركزى.. ورمضان

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
22 فبراير، 2025
في عاجل, مقالات
«غزة ليست البوسنة»..والسائق المصرى.. وحفظ الله الكويت
5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى مشهد من المشاهد التى لا تنسى فى السينما المصرية الإبداعية وفى فيلم «وا إسلاماه» فإن مبعوث هولاكو قائد التتار وقف يتحدث باستعلاء وتهكم عن عدم وجود قيادة يستطيع أن يسلمها انذارًا بتسليم مصر إلى التتار وإلا فالموت والدمار، ونظر المبعوث التتارى إلى جموع الحاضرين من ممثلى الشعب المصرى وقياداته قائلاً: و»أكلم مين لما أعوز أخاطب شعب مصر»..!

كان المبعوث التتارى يعتقد أنه يواجه دولة ممزقة تسودها الخلافات.. كان فى ذهنه قصص وحكايات وتخيلات مؤداها أن الخوف سوف يجبر مصر على الخضوع والتسليم لطلبات هولاكو الذى كانت قواته تدخل الدول  التى تستسلم فتبيدها وتقتل رجالاتها وتغتصب نسائها وتستولى على كل ثرواتها.

وفوجئ المبعوث التتارى بسيف الدين قطز يخرج من بين الصفوف قائد ولد من رحم الأزمة ليقول خاطبنى أنا.. وبكل الثقة فى شعب مصر وجند مصر وقدرات أهل مصر رفض قطز الانذار التتاري.. ومزق بسيفه رسالة الانذار.. ووجد شعب مصر معه فى لحظات ملتفًا حوله يهتف باسمه ويعاهده على القتال.. وكان ما كان وانتصر سيف الدين قطز وشعب مصر فى معركة عين جالوت الخالدة التى كانت درسًا فى كسر غرور الغزاة والتى استعادت معها الدول الإسلامية فى ذاك الوقت روح المقاومة والإرادة لتبدأ مرحلة اندحار وهزيمة التتار.

> > >

واكتب يا تاريخ.. اليوم هناك من يتحدث باسم مصر.. هناك من يتحدث باسم العرب.. هناك من يحمى ويدافع عن أرض العرب.. هناك من يتصدى لتتار العصر الجديد.. هناك عبدالفتاح السيسى رئيس مصر الذى وضعته الأقدار فى أصعب وأهم اختبار لتلتف حوله كل الجموع فى مشهد أعاد إلى الأذهان وللذاكرة أمجاد شعب مصر عندما يتجلى معدنهم النفيس فى الأزمات والأخطار.. وعندما يقولون ويعاهدون ويقدمون أرواحهم فداء للوطن ولكرامته وكبريائه.

وعندما تقف مصر فى اصطفاف وطنى على هذا النحو فإنها توقف أى مؤامرات وتفسد أى مخططات وما حدث فى الفترة القليلة الماضية كان ترجمة وانعكاسًا للموقف المصرى القوى رئيسًا وحكومة وشعبًا.. مصر قالت «لا».

> > >

وأعود.. أعود إلى بعض خطب وتصريحات العقيد معمر القذافى الذى تآمروا عليه وقتلوه فى الأيام التى تلت فوضى الربيع الزائف فى عام 2011.

فالقذافى كان على حق.. القذافى كان يتحدث عن الاجتياح القادم للأراضى العربية، القذافى كان يتحدث عن المؤامرة الصهيونية من النيل إلى الفرات.. القذافى كان يحذر الدول العربية من الانصياع والانسياق وراء أوهام السلام المزعوم قبل الوصول لحل عادل للقضية الفلسطينية.. القذافى كان من العقبات التى تعترض طريقهم.. لذلك حرضوا عليه وقتلوه ومثلوا بجثته.. كانوا يريدون لكل الدول العربية الفوضي.. كانت الفوضى والصراع على الحكم وتفجير الفتن الداخلية هى وسيلتهم لاسقاط كل الدول العربية.. أرادوها دمارًا علينا من الداخل.. ولن يتوقفوا عن محاولاتهم.

> > >

ونعود لحواراتنا الداخلية ونتحدث عن قرار لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزى بتثبيت أسعار الفائدة رغم كل التوقعات السابقة التى كانت تشير إلى امكانية تخفيض أسعار الفائدة مع تراجع التضخم.

وقرار البنك المركزى بتثبيت أسعار الفائدة لم يكن قرارًا اقتصاديًا ماليًا بحتًا.. كان قرارًا يأخذ أبعادًا أخرى أكثر أهمية.. فالاستقرار فى الأسواق حاليًا.. والاستقرار فى المعاملات المالية وسعر الدولار مقابل الجنيه المصرى قد يكون له الأولوية حاليًا.. ولو كان البنك المركزى قد اتخذ قرارًا بالتخفيض لكن الدولار الأمريكى اليوم يطير بلا نوقف..!

> > >

ونعيش فى أجواء شهر رمضان.. وبدأت تنتابنا روح رمضان.. رمضان الطمأنينة.. والسكينة والهدوء.. رمضان الاحتفالات التى لا تتوقف.. فرحة وسعادة وصفاء..  وشوارع مصر وبيوتها.. بدأت تتزين ابتهاجًا بالشهر الفضيل.. والمدن والتجمعات العمرانية الجديدة اصبحت منافسًا قويًا للأحياء الشعبية فى مظاهر الاحتفالات برمضان.. و»ايجيبت» قد تتفوق على مصر فى حجم الاضاءة والزينة و»فوانيس» الشوارع.. رمضان حلو.. وكل ما فيه حلو.. وفاطر أو صايم.. كله حلو.

> > >

ولقاء القمة المصرى الكروى فى بريطانيا غدا.. محمد صلاح «ليفربول» فى مواجهة عمر مرموش «مانشستر سيتي»..!! وسوف تتأرجح عواطفنا ما بين صلاح ومرموش.. وان كان صلاح هو الابن البكر والذى له دائمًا معزة خاصة.. كلنا أبومحمد.

> > >

ويرحم ضعفك فلا تيأس.

ويتكفل برزقك فلا تقلق.

ويكبت عدوك فلا تخاف.

ويكتب أجرك فلا تخشي.

ويعوضك خيرًا مما فقدت فلا تحزن.

ويضمن لك الجزاء الأوفى فلا ترتاب.

ويقضى حاجاتك فلا تكتئب.

فلا تحزن وربك الله.

> > >

وأخيرًا:

كل الأيام بك.. آمنة.

> > >

وكأنك نور يضيء مساحات القلوب الواهنة فيبعث فيها الحياة.. والرجاء.

> > >

وقلوب الأحبة.. أوسع الأوطان.

> > >

ومعجب الوردة قاطفها، أما المحب فهو ساقيها.

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
مقالات

الشبـاب.. صُنـاع المستقبـل

17 أغسطس، 2025
WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية
مقالات

وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

16 أغسطس، 2025
محمي: تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الجمعة 23 مايو 2025
مقالات

تراجع الشهادة الورقية وازدياد قيمة المهارة والمعرفة التجارية

16 أغسطس، 2025
المقالة التالية
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

ليست فراغًا صحراويًا: سيناء التى لا يعرفها أعداء مصر!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©