السبت, يوليو 12, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

ريا وسكينة والاحتلال البريطانى

الأمن الثقافى والهوية الوطنية

بقلم محمد نبيل محمد
12 فبراير، 2025
في عاجل, مقالات
الأمن الثقافى «14»: معرض كتاب السويس وبناء الإنسان «٢/٢»
9
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بعد اعتذار وتنحى كامل بك عزيز وكيل النائب العام فى الإسكندرية عن قضية ريا وسكينة بعد أن ظل 12 يومًا يحقق دون جدوى ولم يصل إلى أى دليل إدانة دامغ ضد ريا وسكينة، كلفت سلطة الاحتلال النائب العام سليمان بك عزيز وكيل النيابة العمومية ورئيس نيابة القاهرة لاستكمال التحقيقات وبعد ثلاثة أيام من وصوله انتهى لاتهام ريا وسكينة بقتل وسرقة السيدات. ورغم تضارب الاعترافات وتعارضها، ورغم الإعلان عن قتل (24) سيدة ولم يتم الافصاح سوى عن (17) منهن فقط، ورغم وصف جميعهن بالبغايا، واتهامهما بتنفيذ القتل والسرقة من خلال إدارة بيوت سرية للأعمال المنافية للآداب، الا ان بيوت وملاهى الهوى كانت مرخصة ومعلنة فى ذاك الزمن بناء على رغبات الاحتلال، وتم فرض هذا السلوك الشاذ على المجتمع المصري، فما الداعى من قيام المتهمتين بأعمالهما المنافية للآداب سرا. ورغم أن حالة الإعدام الوحيدة لامرأة كانت فى سنة 1883.. مع بداية إنشاء المحاكم الأهلية، إلا ان الاحتلال اصر على تنفيذ الاعدام فى هاتين السيدتين حتى يكونا عبرة لمن تحاول الوقوف ضد الاحتلال. ويبدو ان الفريد ملنر (1854-1925) وزير المستعمرات البريطانية فى توقيت واقعة ريا وسكينة (1919 ـ 1921) كان يهوى تشويه سمعة المناضلين اتباعا للسياسة العامة للاحتلال فى تشويه الحقائق وتعمية الرأى العام وتغييب الوعى الجمعى لدى الشعوب المحتلة والمستنزفة وكذلك فعل سابقه والتر لونج (1854-1924) مع الزعيم سعد زغلول، ومن قبلهما الأسبق الفريد ليتلتون (1857-1913) الذى اتهم الزعيم مصطفى كامل، ومن بعدهم ونستون ترشل (1874-1965). ولا ينكر أحد أن الاحتلال أيا كان اسمه بريطانياً، فرنسياً، صهيونياً فجميعهم يمارسون ذات السلوك الدعائى العدائى تجاه النماذج البطلة لدى الشعوب المحتلة، فتصم حكومات دول الاحتلال جميع المقاومين من الوطنيين بأنهم ارهابيون، وتلاحقهم بالصفات الاجرامية، كما لا تتحرج فى توجيه الادانات العلنية لهؤلاء الفدائيين الوطنيين، كما كان يفعل الصهاينة ضد أهالينا الأبطال فى سيناء فى الفترة ما بين يونيه 67 وقبيل أكتوبر 73، وكذلك فعل الانجليز ضد نيلسون مانديلا وسجنوه بتهمة مقاومة سلطة الاحتلال وألقى القبض عليه مراراً وتكراراً لأنشطة مثيرة للفتنة، وحوكم بالخيانة 1956-1961 ثم أُلقى القبض عليه بتهمة الاعتداء على أهداف حكومية، وفى عام 1962 أُدين بالتخريب والتآمر لقلب نظام الحكم، وحكمت عليه محكمة ريفونيا بالسجن مدى الحياة، ومكث مانديلا 27 عاماً فى السجن. كذلك فعل الانجليز فى الهندوستان وتم سجن الماهاتما غندي، وقام أرشيبالد ويفل نائب ملك بريطانيا وحاكم الهند بسجن غاندى واتهمه بتبنى مؤامرة للإطاحة بالحُكم والنفوذ البريطانيّ وإنشاء هندو راج، ووصفه بأنَّه سياسى خبيث، وحقود، وذكى للغاية… ونعود لفرضية فدائية ريا وسكينة، ومن خلال مشهد النهاية فى فيلم «حرب كرموز» عندما أعلن قائد الشرطة المصرية: «حكمت المحكمة العسكرية على المتهم يوسف امين المصرى بالاعدام رميا بالرصاص وذلك بتهمة القتل العمد والتمرد على الاوامر العسكرية فى وقت الحرب وتعريض حياة المدنيين للخطر».. وهنا تقدم قائد الشرطة وهمس للبطل المصرى الذى قتل عدداً من جنود وضباط الاحتلال البريطانى وقال له: «أنت مذنب يا يوسف» فرد يوسف مستسلما لقدره ومؤمنا بقتله للانجليز: «ايوة ، مذنب» فقاطعه قائد الشرطة المصرية، وبإيمان لا يقل عن قناعة يوسف بقتله للانجليز: «لا مش مذنب يا يوسف، انت ما قتلتش غير دفاعاً عن النفس، وما تمردتش على الاوامر العسكرية انت اتمردت على ناس ما لهمش انهم يدوك اوامر، وما عرضتش حياة المدنيين للخطر، انت دافعت عنهم وعن شرفهم».

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

المحـرمات الوطـنية

12 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

سوفت وير العقل المصرى

11 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

11 يوليو، 2025
المقالة التالية
الشيخ سعد الفقي

على قلب رجل واحد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • سطو على فيلا وزير الاتصالات ونهب محتوياتها

    التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©