الجمعة, سبتمبر 5, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقال رئيس التحرير

الاختيـار والقـرار

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
16 يناير، 2025
في مقال رئيس التحرير, أهم الأخبار, عاجل
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

43
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
القراءة الصوتية

ما بين خيارين تدور دائمًا حياة الإنسان، ولأنه خلق مخيرًا وليس مسيرًا فهو الذي يحدد مصيره وفق اختياراته، إن أحسن الاختيار نجح وإن أساء خسر وندم، والمشكلة ليست في الاختيار الشخصي، فكل إنسان يتحمل نتيجة اختياراته، لكن المشكلة عندما يكون الاختيار يخص مصير بلد، لأن سوء الاختيار وقتها سيدفع ثمنه شعب كامل، ومنطقتنا تعيش منذ 13 عامًا تقريبًا حالة اختيار صعبة، وقد دخلت الآن مرحلة جديدة أشد صعوبة، مما يفرض على الشعوب العربية حسن الاختيار ما بين تناقضات واضحة.

  • الخراب والدمار أم الأمن والاستقرار..
  • الأسعار المرتفعة والدولة تقاتل من أجل تخفيضها أم النقص الحاد في السلع..
  • تحمل التعب بعض الشيء وعدم الانجراف وراء جماعات الفتنة أم النزوح بحثًا عن بديل الوطن مهدم..
  • وجود جيش وطني يحمى الشعب أم ميليشيات تتحكم وتفرض ما تريده..
  • شرطة تؤمن الناس.. أم فوضى تسيطر؟
  • استكمال بناء الدولة أو تركها لتصبح عرضة للخطر..
  • أن يحمى الشعب دولته بالدفاع عنها وعدم التفريط في تماسكها أم الاعتماد على دعم الخارج.
  • الاحتماء بالوطن أم الاستقواء بالآخرين
  • الانتماء للدولة الوطنية أم لجماعة وطائفة ومذهب على حساب الدولة..
  • الحوار ثم الصدام..
  • الاستقلال أم التبعية
  • هل في النهاية اختيارات وعلى كل شعب أن يختار.

ونحن كمصريين وكجزء من المنطقة نواجه الاختيار بشكل أصعب لأن التحدى أكبر والحـرب علينا أشد وعلينا أن نختار بإرادتنا.. لأننا من سنتحمل نتيجة الاختيار.

خلال السنوات الماضية أثبتنا أن اختيارنا الجماعي هو وطننا وإعادة بنائه والتمسك بجيشنا ومؤسساتنا الوطنية واستقلال قرارنا والالتفاف حول قيادتنا الوطنية التي اخترناها وتتحمل مسئولية التعبير عنا وتحقيق أحلامنا، ولاننا أحسنا الاختيار فقد نجحنا في حماية بلدنا من مصير كارثي كان ينتظره وعبرنا أزمات وعقبات عديدة.

الآن تتجدد حالة الاختيار مع ما يجرى حولنا وما نتعرض له من مخططات لا يخفى على أحد من يديرونها ولا أهدافها.

الاختيار الآن أصبح هو القرار، ولكن علينا قبل الاختيار أن ننظر حولنا ماذا فعلت الاختيارات بأهلها، وكيف تحمل كل شعب ثمن اختياراته.

من اختاروا الانسياق وراء أكاذيب المدعين ودعوات التغيير «الوهمية» ونغمات «الدنيا هاتيقي أحلى» هم الآن من يبحثون عن وهم «الأحلى» وسط الكوابيس ويفتشون عن الاستقرار بين ركام الدمار، بل يبحثون عن الوطن نفسه لانه لم يعد موجودًا فعليًا.

أما من اختاروا البناء وتحملوا بعض المعاناة يحصدون الآن تطورًا وأمنًا واستقرارًا ومعيشة أفضل ومستوى حياة متقدمًا، وأمامنا نماذج عديدة لنتيجة حسن أو سوء الاختيار وماذا فعلت بشعوبها.

ألمانيا التي اختار شعبها أن يتحمل في سبيل بنائها بعد دمار الحرب العالمية يحصدون الآن دولة صناعية عظمى وقوة اقتصادية ضخمة.

واليابان التي كانت في طريق الانهيار لكن شعبها تحمل من أجل بنائها هي الآن كوكب آخر على وجه الأرض.

ودول جنوب شرق آسيا نموذج آخر للبناء والتعمير والتنمية، بينما من اختاروا الانسياق وراء الشعارات الوهمية والإصلاح الثوري الخادع والفوضى الخلاقة الكاذبة، فهم الآن من يبكون بدلًا من الدموع دمًا لأنهم غرقوا في الفوضى وسقطوا في وهم الإصلاح الذي لا يأتي بل مازالوا يبحثون عن الوطن الآمن دون جدوى، ويكفينا ما نراه في بعض الدول الشقيقة.

هذه مرآة الاختيار التي يجب أن ننظر إليها، مثلما يجب أن ندرك أن لصوص الدول يتواجدون على النواصي ينتظرون انتهاز أى فرصة للقفز وتحقيق مصالحهم، هؤلاء لا يعرفون مطالب الشعوب ولا حقوق المواطنين ولا استقرار الدول بل يديرونها بمنطق التمكين والتقسيم، يطلقون الشعارات البراقة والوعود الوردية لخداع الشعوب حتى يسقطوا دولهم وبعدها تنتهى مهمة الشعب لتبدأ معاناته وصرخاته التي لا يسمعها أحد، وليس هناك نموذج لهذا أوضح من الجماعة الإرهابية التي حكمت مصر عامًا كاملًا ليس لصالح شعبها وإنما لصالح مشروع دولي كل ما يخص مصر منه تقسيمها وادخالها كجزء من خلافة مزعومة شريعتها المخطط الأمريكي في المنطقة ودستورها تأمين إسرائيل.

يقينا كلنا كمصريين نعلم هذا جيدًا وندرك خطورة هذه الجماعة وما تنادي به وما تدعو إليه، مثلما نعرف كارثية السيناريوهات المرسومة للمنطقة ولمصر تحديدًا ويحاولون تنفيذها بكل السبل لكن صلاية الدولة وشعبها وجيشها وقيادتها هي حجر العثرة أمامهم.

يقينًا أيضًا كلنا نرفض تمامًا أن ننجرف وراء هذا المخطط لنضيع ما حققناه خلال عشر سنوات من البناء العظيم بجهد وتعب بل نريد أن نستكمل البناء، فالوعي الشعبي واحد من من ميزات الشخصية المصرية.

لكن ليس هناك أبدًا ما يمنع أن نذكر أنفسنا بما تعرضنا له من مخاطر ما بين 2011 وحتى 2013 وكيف كانت مصر في طريق الانهيار الكامل، فقدت كل شيء من أسس الدولة القوية، ولولا المؤسسة العسكرية الوطنية لضاعت وكادت تصبح تابعة لعواصم أخرى تعطى الأوامر والتكليفات.

التذكير بكل هذا مهم والتأكيد عليه ضرورة لأنه كما قال عبقري الأدب المصرى نجيب محفوظ «آفة حارتنا النسيان»، وخلال السنوات الاثنتى عشرة الماضية ظهرت أجيال جديدة ريما لا تعرف جرائم جماعة الإخوان فى حق الوطن وإرهابهم ضد المصريين، لأن هذه الأجيال لم تعاصر ما فعلته هذه الجماعة الخائنة في مصر، وهؤلاء الشباب للأسف عرضة للخداع ولابد أن نحصنهم بالوعي والتذكير الجماعي بما فعلته الجماعة الإرهابية.

لا خلاف على حق المعارضة الوطنية في إبداء رأيها والاختلاف بل والرفض لبعض التوجهات طالما أنها تهدف لمصلحة الوطن، ولا جدال في أن كل مواطن لابد أن يكون له موقف أو يريد التغيير، لكن ليس الطريق لهذا هو أن نكون أدوات تخريب في يد الجماعة الإرهابية أو وكلاء الدمار في المنطقة.

المعارضة في مصر لها طرق مشروعة وأدوات انتخابية ومن يريد ان يمارس حقه فالطريق مفتوح أمامه وفقًا لقواعد وطنية يتم ترسيخها يومًا بعد الآخر، ولا أحد ينكر أنه كما كان هناك إعادة بناء للدولة على المستوى الاقتصادي والبنية التحتية والمشروعات العملاقة، فهناك بناء أيضا على المستوى السياسي والحقوق والحريات، وكل يوم يشهد هذا المستوى إضافة مكاسب جديدة مثل ما حققته الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان وما قدمه الحوار الوطني من أفكار، تم تنفيذها وآخرها ما تقره تعديلات قانون الإجراءات الجنائية الجديدة التي منحت الحريات سياجًا حاميًا صلبًا يتماشى مع مبادئ الجمهورية الجديدة.

الخلاصة أننا الآن نعيش من جديد اختبار الاختيار، وعلينا أن نؤكد مجددًا أن اختيارنا هو وطننا وحمايته ضد المخططات الهدامة لأن الفترة القادمة أصعب بكثير.

متعلق مقالات

الطرق الصوفية تحتفل بالمولد النبوي الشريف في مسجد الحسين
الدين للحياة

الطرق الصوفية تحتفل بالمولد النبوي الشريف في مسجد الحسين

4 سبتمبر، 2025
عصر الغابة
عاجل

لأجل إحلال السلام

4 سبتمبر، 2025
جراح هذا الزمان
عاجل

يا ناس اسمعوا «بعض»

4 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
مثقفون سوريون يحذرون من استمرار الغموض حول المرحلة الانتقالية ويطالبون بإعلان دستوري واضح

مثقفون سوريون يحذرون من استمرار الغموض حول المرحلة الانتقالية ويطالبون بإعلان دستوري واضح

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 4763 طبيبًا بيطريًا ينتظرون التعيين.. والنقابة تطالب الحكومة بسرعة التحرك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إطلاق عقار الفينوكسلاب في مصر.. تقدم جديد في علاج مرض الكلى المزمن المرتبط بمرض السكري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©