الأربعاء, سبتمبر 3, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

اللغة العربية أم اللغات

هنكمل مشوارنا

بقلم د. آيات الحداد عضو مجلس النواب
6 يناير، 2025
في عاجل, مقالات
فريدة الشوباشى

آيات الحداد

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ما يميز دولة عن أخرى اللغة والعادات والتقاليد والزى الحضارى

الله تعالى قال فى مُحكم كتابه: «إنا أنزلناه قرآنًا عربيُا لعلكم تعقلون»، كما قال سيدنا عمر بن الخطاب «تعلموا العربية فإنها من دينكم ، تفقهوا فى العربية فإنها تزيد فى العقل وتثبت المروءة»؛ !فما يميز دولة عن أخرى اللغة والعادات والتقاليد والزى الحضاري، وإذا تأملنا فى مجتمعنا نجد أننا نتحدث بلغات أخرى غير العربية وأيضًا عاداتنا وتقاليدنا ليست مصرية حتى الزى أصبح غربي! فيعتبر بمثابة مسخ لهوية ! فالاختراق اللغوى أشبه بالمؤَامرات،فالمؤاَمرات لم تُفلح إلا بمساعدة الخونة من الداخل، كذلك الأختراق نحن من ساعدنا على ذلك، فإذا ألقينا نظرة على الواقع نجد أن اللغة الإنجليزية والفرنسية هى التى تسود العالم والأصح الإنجليزية! فإضعاف اللغة العربية يتبعه إضعاف للسيادة الوطنية، لأن الوطن وقتها يكون تابعًا لثقافة دولة أخرى وليست ثقافته الأصلية التى تُعبر عن قيم وخصائص المجتمع، فتعريف الهوية الوطنية فى كل أمّة هى الخصائص والسمات التى تتميز بها، وتترجم روح الانتماء لدى أبنائها، ولها أهميتها فى رفع شأن الأمم وتقدمها وازدهارها، وبدونها تفقد الأمم كل معانى وجودها واستقرارها.

فمن يبحث يجد أن اللغة العربية هى أقدم اللغات التى ما زالت تتمتع بخصائصها، وسميت أم اللغات نظراً لتمام القاموس العربى وكمال الصرف والنحو، فقيل عن اللغة إنها قيمة جوهرية كبرى فى حياة كل أمة فهى الأداة التى تحمل الأفكار، وتنقل المفاهيم فتقيم روابط الاتصال بين أبناء الأمة الواحدة ، وبها يتم التقارب والتشابه والانسجام بينهم، يقول الألمانى فريتاغ : «اللغة العربية أغنى لغات العالم .

والمحزن انه فى الوقت الذى يهمل فيه البعض اللغة العربية ويركز على باقى اللغات فى الوقت الذى أدرك الغرب أهمية اللغة العربية! لذلك فلأول مرة فى التاريخ اللغة العربية رسميًا فى فرنسا! واعلنت فرنسا منذ عام 2017 بتمكين آلاف التلاميذ الفرنسيين من اختيار اللغة العربية كلغة أجنبية بعدما قررت وزارة التربية والتعليم إدراج اللغة العربية فى المناهج التعليمية ، وليست فقط فرنسا فقد بدأت كلًا من تركيا وكوريا والصين وعدد لا بأس به من العالم تُدرس اللغة العربية كلغة ثانية فى مدارسها فنحن بإيدينا نعمل على محو هويتنا! كما من يراجع الوثائق التى بدأت بها عملية الاحتلال البريطانى لمصر يكتشف أن أول أعمال الاحتلال هو وضع الخطة لتحطيم اللغة، يبدو ذلك واضحاً فى تقرير لورد دوفرين عام 1882 حين قال :» إن أمل التقدم ضعيف فى مصر» ما دامت العامة تتعلم اللغة العربية الفصيحة .

كما كان التعليم فى البلاد العربية المحتلة كما قرأت فى عدة أبحاث يتم كله باللغات الأجنبية «الإنجليزية فى مصر والسودان والعراق» والفرنسية فى «سوريا وتونس والجزائر والمغرب»، فالهدف تقديم اللغات الأجنبية على اللغة العربية ، وقد تصدى سعد زغلول عندما تولى وزارة المعارف فى مصر لذلك وحافظ على الهوية الوطنية بحفاظه على اللغة العربية، وكان كتاب الحساب المقرر على الصف الابتدائى تأليف «مستر تويدي» وكذلك سائر العلوم، فألغى سعد هذا كله، وأمر أن تُدرس المقررات كلها باللغة العربية، وأن توضع مؤلفات جديدة باللغة القومية، مما دفع أحد المفكرين المصريين إلى القول : «إن سعداً أحسنَ إلى جيلنا كله بجعلنا عرباً»؟! فكم أتمنى الحفاظ على الهوية الوطنية من خلال الحفاظ على لغتنا العربية وأن نزرع فى أطفالنا ذلك بالتباهى بأنفسهم وهم يتحدثون اللغة العربية وليس التباهى عند اجادتهم لغات أخرى غير العربية».

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

رجل فقد عقله..! والسفارة «مغلقة» والاحترام المتبادل..!

2 سبتمبر، 2025
زياد السحار
عاجل

وعى المصريين.. أفعال لا شعارات

2 سبتمبر، 2025
محمد منازع
عاجل

حديث الببغاوات!

2 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
مصر والسياحة الدينية

هذا هو جيش مصر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 4763 طبيبًا بيطريًا ينتظرون التعيين.. والنقابة تطالب الحكومة بسرعة التحرك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مبروك النجاح والتفوق

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©