الأحد, أغسطس 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

التكفيريون الجدد!

بقلم د. رفعت سيد أحمد
21 ديسمبر، 2024
في عاجل, مقالات
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

د.رفعت سيد أحمد

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

> إن (التكفيريين الجدد ) الذين أتوا فى ركاب الربيع العربى الذى إندلع فى 2011 والذين حاولوا أن يركبوا هذا الربيع العربى هم وجماعة الاخوان الارهابية الذين لولا يقظة الشعوب والجيوش العربية وتحديدا الجيش المصرى العظيم وتضحياتهم الكبيرة من (2011-2024) لكانوا قد سادوا وإنتصروا !إن هولاء التكفيريين الجدد الذين تهب اليوم رياحهم السامة مرة ثانية فى بلاد الشام بعد ربيعهم العبرى عام 2011 فى المرة الاولي- باسم زائف هو الثورة!!! ما كانوا ليستمروا وينموا دونما نوعين من الدعم: دعم مالى (دولى وإقليمي) ودعم بالفتاوى الدينية الضالة والمضلة، التى تبرر استحلال الدم والأموال، وتضيع الأوطان باسم الدين والدين براء من ذلك وباسم الثورة والثورات منهم براء تماما ! فهؤلاء فوضويون ودمويون ليس الا!.

> إن هؤلاء التكفيريين هم خوارج هذا العصر بكل ما للكلمة من دلالات تاريخية وعقائدية، وهم حين قتلوا المسيحيين والأقليات الأخري، واعتدوا على المسلمين الشيعة والمسلمين السنة داخل سوريا والعراق، وحين ذبحوا المراسلين الصحفيين الأجانب وسرقوا، ونهبوا، وباعوا النساء فى أسواق نخاسة جديدة فى الموصل، عندما فعلوا كل ذلك كانوا يترجمون عملياً ما تعلموه من فتاوى ضالة وفقه شاذ يبرر اغتيال الدنيا والدين معاً، نحاول هنا أن نقترب من ذلك المعين الزائف الذى تعلم وتدرب فيه تنظيمات الفكر المتشدد، ونقدم أيضاً رؤى الإسلام الصحيح لمواجهة هذا الفكر التكفيرى المنحرف، فماذا عن هذا جميعه ؟.

أولاً: معنى الغلو والتطرف:

فى البداية دعونا نضبط المصطلحات التى تدور حول تظيمات التكفيريين فى بلادنا العربية وأولها مفهوم الغلو فى الدين : لا شك أن الغلو فى أى شيء يتناقض مع الفطرة وذلك محل إجماع علماء الإسلام الثقاة فى كل المذاهب وكذلك محل إجماع شعبى عربى حيث نجد فى المثال الشعبى المصرى المتوارث (إن زاد عن حده، انقلب ضده) وهو مثل يعبر عن وجدان الشعوب وفطرتها وهذه الأمثال غالباً ما تتوافق مع الدراسات والأبحاث العلمية وحول مصطلح الغلو (الغلو لغة: مجاوزة الحد، ومنه غلا السعر، وغلا القدر (لسان العرب، مادة غلا)، والغلو اصطلاحاً: المبالغة والتشدد فى التدين التى يلزم منها تجاوز ضوابط الدين ذاته) والغلو آفة تصيب التدين وقال الرسول (ص) «يا أيها الناس إياكم والغلو فى الدين، فإنه أهلك من قبلكم الغلو فى الدين» ـ رواه أحمد والنسائى وابن ماجه، واللفظ له عن ابن عباس مرفوعاً ـ وقال (ص): «هلك المتنطعون» «قالها ثلاثاً»، ويقول النووى فى تفسير المتنطعون (المتعمقون المتشددون فى غير موضع التشديد وهذا يفيد تأكيد النبى (ص) على هلاك المغالين فى أقوالهم وأفعالهم، وفيه ذم التكلف والتشدق بالكلام، وأن الشدة لا تأتى بخير).

> ثانيا: يمتلأ تاريخ الفكر التكفيرى بالفتاوى الشاذة(تجاه المسيحيين والمسلمين المختلفين معهم) التى تبرر التكفير ورفض الآخر والتعصب المذهبي، وهى فتاوى مثلت المعين أو المرجع لكل تنظيمات العنف وفى مقدمتها  الاخوان والقاعدة وداعش.

> إن المتجول فى كتب شيوخ التشدد والتكفير يكتشف كماً هائلاً من السب والقذف والطعن فى حق علماء الأمة ومفكريها قديما وحديثا , فلم ينج أحد من شتمهم بدءا بأبى حنيفة ومالك مرورا بابن حجر والنووى وأبى حامد الغزالى والفخر الرازى والبيهقى والقاضى عياض وابن الجوزى وابن حزم والترمذى وأبو الوليد الباجى وأبو بكر العربى وابن عقيل والقرطبى والسيوطى فهؤلاء الأئمة بمقاييس المتشددين ليسوا من أهل السنة والجماعة وإذا وصلنا إلى العصر الحديث فكل رجال الإسلام ودعاة النهضة مبتدعين وعلى ضلالة بدءا من الشيخ رفاعة الطهطاوى و الإمام محمد عبده والكوثرى والمراغى ومحمود شلتوت وأبو زهرة والغزالى والشعراوى وخالد محمد خالد وعلى جمعة والشيخ أحمد الطيب إلخ.

مما يؤكد أن شتم وطعن علماء الأمة خلق أصيل فيهم وليس أخطاء فردية من بعضهم كما يدعى البعض.. وما فعله ويفعله المتشددون من أمثال ما تبقى من هذه التنظيمات والاتجاه السلفى فى بلادنا، هو عين ما يريده أعداء الأمة وما كان يفعله المستشرقون وأجهزة الاستخبارات الغربية بأنفسهم قديما وذلك لإماتة الأمة لأن العلماء والمفكرين هم عقلها المفكر وقلبها النابض وقد كفاهم مؤنة ذلك هؤلاء المتشددون وبذلك يبقى للامة رءوس الجهلة فيتولون قيادتها فيفتون بغير علم فيضلون ويضلون كما حذرنا صلى الله عليه وسلم.

> ماذا يعنى هذا؟ إن هذا يعنى أن مئات الفتاوى للتكفيرين الجدد أدى إلى خلق بيئة وثقافة كراهية، جاهزة لإنتاج القتلة، باسم الإسلام، وهو ما يتم عملياً الآن فى العراق وسوريا ومن قبل فى سيناء لولا يقظة الجيش المصرى العظيم وما قدمه هو والشرطة المصرية والشعب المصرى من تضحيات كبيرة ضد هذه الجماعات التكفيرية والتى لاتؤمن بالاخر ولا ببقائه حيا !هذه التنظيمات وغيرها التى تخالف صحيح الدين وتتبنى ثقافة التكفير الذى هو مقدمة عملية للقتل باسم الدين والدين براء مما يعتقد هؤلاء السفهاء.

>>>>>>>>

> خلاصة القول: إن (التكفيريين الجدد) الذين يتواجدون اليوم فى بلاد الشام والمغرب العربى والصومال ومالي..هؤلاء يستمدون روحهم العدوانية من فتاوى دينية متطرفة وشاذة -ولا تغرنك وجوهم الجديدة والـ(نيولوك الجديد )! إن هؤلاء ويعودون بفتاواهم إلى شيوخ متطرفين فى العديد من بلادنا العربية والإسلامية، ولكن علماء الإسلام الثقاة ومؤسساتهم، والأزهر الشريف فى مقدمتها يرفضونها …فقط يحتاج الامر الى (إستراتيجية شاملة) لهذا الفكر المتطرف والتكفيرى ورياحه السامة التى تهب من جديد فى أواخر عام 2024 والتى تهددنا جميعا.. وهذا واجبنا جميعا!

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

«أسطوات السياسة».. وسباق للموت.. ولم يعد زماننا..!

17 أغسطس، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر .. والممر الملاحى لأوغندا

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
وزير الشباب ..والزمالك والطيران

مدرسة «الجمهورية» الصحفية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©