الأحد, سبتمبر 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

رهـان فـى محـله

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
21 ديسمبر، 2024
في أهم الأخبار, عاجل, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

17
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
القراءة الصوتية

معلوم طبعًا أن قمة الثماني النامية كان موعد انعقادها محددًا سلفًا، لكن القضية ليست في الموعد وإنما في مستوى الحضور الرفيع الذي لم يكن من السهل أن يتحقق في هذا الظرف الإقليمي الصعب لأن الدولة المضيفة «مصر» لها مكانتها وتقديرها عند الدول الأعضاء، فالقاهرة هي التي صنعت الزخم والنجاح الكبير للمؤتمر ورسالته الواضحة، وقد ظهر هذا في كلمات رؤساء الدول والحكومات المشاركين الذين أثنوا على دور مصر وقيادتها وثمنوا مواقفها وأكدوا أنهم يراهنون على رئاستها للمجموعة خلال الفترة القادمة لتحقيق طموحاتهم.

هذا هو نتاج السياسة العاقلة، والرؤية الحكيمة التي تتسم بها الدولة المصرية وقدرتها على إدارة علاقاتها الخارجية المختلفة بتوازن عبقرى ووفق ثوابت قائمة على الاحترام والتعاون من أجل التنمية وخدمة الشعوب والحوار الجاد وليس الصراع.

المشهد في العاصمة الإدارية الجديدة حيث انعقدت القمة، بجانب أنه كان مبهرًا لروعة مقر الاجتماعات في القصر الرئاسي الذي يليق بحضارة وعظمة مصر، كان معيرًا أيضًا عن دولة محورية في إقليمها تمثل ملتقى الجميع، وقيادة قادرة على جمع القوى المختلفة في توقيت صعب، وطرح القضايا الملحة والتي تحتاج فعلًا توافقاً، وكان قرار القاهرة بإضافة جلسة للقمة عن الأوضاع في غزة ولبنان فكرة مهمة لأنه لم يكن طبيعيًا أن تتعقد قمة الثمانية بالقاهرة وبهذا الحضور الكبير وفى هذا الظرف العصيب دون أن تناقش ما يحدث في المنطقة وتقدم رؤيتها حوله وتخاطب المجتمع الدولى بالتحرك لإنقاذ الأبرياء.

والثابت أن هذه القمة حققت مكاسب عديدة لا يمكن تغافلها أو تجاهلها بل أنها تعكس صواب الرؤية المصرية في التعامل مع هذه التكتلات والتجمعات.

أول المكاسب: إن المجموعة D8 تمثل مساحة جديدة تتحرك من خلالها مصر على كافة المستويات في إطار رؤيتها بتنويع علاقاتها وفتح مجالات تعاون مختلفة سياسية، واقتصادية وتجارية مع كافة القوى الاقليمية والدولية، فدول المجموعة يتجاوز عدد سكانها المليار نسمة أى ما يوازى ما يزيد على 16 بالمائة من القوى البشرية في العالم، كما أن الناتج القومي الاجمالي للدول الثمانية يتجاوز سنويًا 5 تريليونات دولار وهو ما يعطى قوة للتعاون الاقتصادي فيما بينها.

الثاني: إن وجود هذا العدد من قادة الدول وتوجيه رسالة الدعم الفلسطين ولبنان من قلب القاهرة له معنى كبير وتأكيد على الرفض الدولى للجرائم الإسرائيلية ومساندة حقوق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلة، واللبنانيين في استقلال وسيادة أراضيهم.

الثالث: إن تعبير كل الدول المشاركة عن التأييد والمساندة للموقف المصرى بشأن فلسطين يعطى قوة جديدة ويدعم القاهرة في تحركاتها وفرض ثوابتها الواضحة، لا تهجير ولا تصفية ولا حل للقضية إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية وقد استثمرت مصر هذا التجمع لتعلن من جديد وتكرر تحذيراتها من خطورة التصعيد وتوسيع رقعة الصراع التي ستطال نيرانه الجميع، كما أكدت على أن حق العودة لا يسقط بالتقادم وهو ما يستحق التأكيد عليه.

الرابع: التعويل والرهان من قادة المجموعة على مصر في رئاستها خلال الفترة القادمة لتنفيذ الطموحات التي تم التوافق عليها أمر يعكس رؤيتهم لقوة وقدرة الدولة المصرية ومهارة قيادتها متمثلة في الرئيس السيسي في التعبير عن طموحات شعوبهم والدفاع عن مصالحهم كدول نامية تبحث عن صوت قوى لها وسط القوى العظمى، ومصر مؤهلة لهذا وتم تأكيد ذلك خلال فترة رئاستها للاتحاد الإفريقي والزخم الكبير الذي شهدته إفريقيا في هذه الفترة والإنجازات التي تحققت على مستوى القارة.

المؤكد أن مصر كعادتها استعدت جيدًا لانعقاد القمة ووضعت رؤية ستعمل على تنفيذها خلال رئاسة المجموعة عبر عدد من المبادرات التي تستهدف دعم التعاون الاقتصادي والتجاري المشترك، وكذلك مساندة استراتيجيات تمكين الشباب.

والأهم أن القاهرة عادت من جديد، حاضرة دائمًا وبقوة في المناسبات الكبرى، ومصدر نجاح لكل حدث تستضيفه، في كافة المجالات وخاصة الاقتصادى السياسي، فدائمًا هي سباقة بالتحرك وقادرة على حشد القوى الدولية والإقليمية ومختلفة في طرح الأفكار، وفي قمة الثماني كان الاختيار المصرى للشباب كعنوان رئيسى مقنعًا للجميع لأن الشباب هم المستقبل الذي يتحرك كل القادة والدول من أجل تأمينه، والشباب هم الأساس في أي تنمية، وللأسف بدلا من الاستثمار في الشباب للمستقبل حولناهم إلى وقود للحروب يسقطون ضحايا ما بين موتى ومصابين.

في النهاية إذا كان قادة الدول الثماني قد راهنوا على مصر لأنهم يعلمون جيدًا قدراتها وإمكاناتها وحكمة قيادتها، فمصر ستكون كعادتها عند حسن الظن بها ووعدها بدورة مختلفة للمجموعة تتحقق خلالها الأهداف التي تم التوافق عليها.

متعلق مقالات

الجنيـه الإلكـتروني.. وسبـاق المنافسـة
عاجل

الـذكاء الاصطناعـي جـسر يـوحّد العـرب

7 سبتمبر، 2025
نشأت الديهى
عاجل

الصينيون والحرب

6 سبتمبر، 2025
زمـن نـور الشـريف
عاجل

عندما رفض الجمهور «شغل الخواجات» فى السينما.. «ليلى وزينب» تشعلان المعركة بالأفلام بعد ثورة 19

6 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
الاثنين المقبل.. اجتماع موسع لبحث سبل تحسين الخدمات المقدمة لسكان العاشر من رمضان

الاثنين المقبل.. اجتماع موسع لبحث سبل تحسين الخدمات المقدمة لسكان العاشر من رمضان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رئيس نقابة المرافق» يُعلن الموافقة على صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بمياه الشرب والصرف

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • نائب بالشيوخ: تصريحات نتنياهو مرفوضة ومصر ثابتة في دعم فلسطين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©