الجمعة, يوليو 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الدولة القوية.. الوطن للجميع.. ولا مصالحة مع تجار الشر..! وماذا عن سوريا.. ومظاهرة نجوم الفن.. ووراء كل عظيم «ماجى»..!

رأى‭ ‬

بقلم السيد‭ ‬البابلى
30 نوفمبر، 2024
في عاجل, مقالات
«غزة ليست البوسنة»..والسائق المصرى.. وحفظ الله الكويت
6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ولا جدال ولا نقاش يعلو فوق صوت الوطن ومصلحة الوطن وأمن وأمان الوطن.

والدولة القوية.. الدولة التى حققت الأمن والاستقرار فى ظل تحديات بالغة الصعوبة.. الدولة التى أعادت إلينا الثقة فى أن لدينا المقدرة والقدرة على عبور كل الأزمات وتجاوز كل المعوقات والأخطار.. الدولة التى تمكنت من فرض كلمتها لوقف محاولات اختراق حدودها وتهجير الفلسطينيين إلى سيناء.. الدولة التى أثبتت ان القرار الوطنى سيظل مصريا خالصا غير منساق أو مخدوعا بشعارات وخطابات حماسية عنترية.. هذه الدولة تقوم الآن بمراجعات ومراجعات من أجل اتاحة الفرصة كاملة للجميع فى المشاركة فى خدمة الوطن فى إطار القانون والثوابت المجتمعية.

وعندما بدأت الدولة خطوات تهدف إلى التشجيع وتهيئة الأجواء أمام الجميع وإزالة المخاوف وفقاً لضوابط حقوقية وقانونية أتاحت رفع صفة الإرهاب عن بعض الذين كانت لهم مواقف مقلقة وخارجة عن الاصطفاف الوطنى وكانت بمثابة الغطاء لأفكار ارهابية تحريضية فإن هناك من اعتقد وهما انها خطوات فى إطار التصالح مع تجار الشر من جماعة الاخوان التى أساءت إلى الوطن وتآمرت ضده لصالح أجندات بعيدة عن المصلحة الوطنية.

وهو فهم خاطئ لموقف الدولة القوية الحريصة على أن تعالج أزماتها فى إطار الأسرة الواحدة والحريصة على منح الفرصة تلو الفرصة لكل من يعمل فى اطار القانون والشرعية وليس فى ذلك تصالح مع الذين رفضهم الشعب ونبذهم.. وليس فى ذلك قبول بالضغوط والمحاولات المستمرة لعودة الإخوان كفصيل سياسى فى المعادلة السياسية.. وكل ما يحدث هو ان هناك دولة قوية واثقة من قدراتها تحاول طى صفحة أخطأ فيها البعض ونالوا ما يستحقون من عقاب.

>>>

ومن الدولة القوية فى مصر إلى تساؤلات حول تطورات جديدة فى سوريا الشقيقة تنذر بعودة الصراعات الداخلية والدخول فى مرحلة جديدة من التوتر وعدم الاستقرار، فهناك تقارير تتحدث عن هجوم مفاجئ لفصائل مسلحة معارضة تنتمى لهيئة تحرير الشام تقوم بهجمات فى منطقتى أدلب وحلب وفى مواجهات عسكرية من القوات الحكومية أسفرت عن سقوط عشرات القتلى من الجانبين.

وإذا كانت هذه التقارير صحيحة فإنها تشير إلى أن هناك امتدادا لمخطط الشر فى المنطقة قد يشمل سوريا التى تعيش فترة من الهدوء النسبى بعد أربعة عشر عاما من الحرب الأهلية.. وسوريا قد تكون البديل القادم بعد لبنان الذى توقف به الحرب بعد تدخلات فرنسية حاسمة.. وموافقة أمريكية على إنقاذ لبنان.. وسوريا ليست لبنان.. ولبنان ليس سوريا.

>>>

ونتحدث فى حواراتنا الداخلية.. وقضية تتعلق بالوسط الفنى والممثلة فى إلقاء القبض على المخرج عمر زهران والتحقيق معه بعد بلاغ بالسرقة قدمته زوجة المخرج خالد يوسف تحدثت فيه عن سرقة ذهب وألماس ومجوهرات بملايين الجنيهات من منزلها.

والوسط الفنى اشتعل فى ثورة دعم ومساندة للمخرج عمر زهران ولا يوجد أحد لم يؤكد على مكانته الرفيعة كفنان وإنسان.. ولا يوجد فنان تحدث عنه بسوء.. وكلهم طالبوا بإظهار الحقيقة.. وكلهم فى انتظار نتائج التحقيقات.. والحقيقة هى الدعم الحقيقى الذى ينتظره المخرج.. والحقيقة هى الإنقاذ.. والبراءة لا تأتى بالتعاطف.. البراءة تأتى بالأدلة والوقائع والإثباتات.. وللحقيقة جوانب كثيرة..!

>>>

ولا يخلو المقال من فقرة مع المرح.. ونعلق فيها على ما قالته الدكتورة روضة حمزة مدرس الاقتصاد المنزلى فى جامعة حلوان التى ظهرت فى لقاء تليفزيونى قالت فيه ان ثلاثة آلاف جنيه تكفى الاحتياجات الأساسية شهريا لأسرة مكونة من أربعة أشخاص وذلك بالتخطيط الجيد والابتعاد عن الاستهلاك المفرط..! ونقول إيه.. دمك خفيف يا دكتورة..!!

>>>

وتعالوا نقرأ الكلام العلمى الجد.. الكلام اللى «جه على الوجيعة» الكلام الصادر عن جامعتى اكسفورد واكستر البريطانيتين والذى يربط ما بين الفقر والمشاكل المالية وآلام الظهر المزمنة.. فالجامعتان وفى بحث ودراسة على 5 آلاف شخص من الذين تجاوزوا سن الـ 65 عاما وجدوا ان الذين يعانون من صعوبات مالية هم أكثر الذين يعانون من آلام الظهر وذلك لأنهم كانوا أقل اعتمادا على العلاج الطبى وممارسة التمارين الرياضية بانتظام وهى وسائل تخفيف آلام الظهر..!! ومن غير دراسة.. ومن غير جامعات كانوا يسألون واحنا عندنا التفسير والواقع.. وكمان سوف نطبق الدراسة من فوق الـ 50 عاما وليس الـ 65 عاما.. قلة الفلوس تجيب كل الأمراض.. ورائحة البنكنوت فيها كل العلاج..!

ونعم.. نعم وراء كل رجل عظيم امرأة تحقق له السعادة والاستقرار.. ووراء فخر العرب نجمنا محمد صلاح الأيقونة الذى لم نوفه حقه حتى الآن ولم نتعامل معه كبطل قومي.. وراء محمد صلاح امرأة من مصر.. خرجت من ريف مصر مسلحة بالتقاليد والعادات والالتزام والأصالة.. شريكته فى رحلة الإرادة والتحدي، أم مكة.. السيدة ماجى التى ذهبت معه لبلاد الفرنجة.. فلم تبهرها الأضواء ولم تتغير.. ظلت سيدة من مصر تقف وراء زوجها تحاول وتحاول أن تكون له سندا وظهيرا وعائلة.. وحاولوا فى سنواتها الأولى معا فى العاصمة البريطانية النيل منها ومن مظهرها.. وواجهت ذلك بروح التحدى واستطاعت فى وقت طويل أن تحافظ على طبيعتها وعلى أصالتها مع تطوير ملحوظ فى الشكل والأداء كان محل الثناء والإعجاب.

وفى المباراة الأخيرة لفريق ليفربول مع ريال مدريد وبعد أن أضاع صلاح ضربة جزاء فإن أم مكة كانت «تريند» فى العالم كله بردة فعلها الطبيعية التلقائية فى المدرجات تأثرا بإهدار صلاح لهدف كان مضمونا.

والعالم كله تعاطف مع الانفعالات البريئة لزوجة صلاح واحتفل بها وبمساندتها لزوجها.

وصلاح وماجى حققا فى لندن ما لم تتمكن عشرات السفارات العربية من تحقيقه.. لقد اخترقا العقل الغربى وكانا سببا فى تغيير كثير من المفاهيم عن العرب وعن المسلمين.

>>>

وفى رحلة العمر الممتدة.. وبعد سنوات وسنوات من العمل والغربة.. والتجارب والخبرات فإن البحث مازال جاريا عن شخص ينتبه لصمتك أكثر من كلامك.. هل هو فعلاً موجود..!

متعلق مقالات

حج.. ووداع
عاجل

مؤشر القيمة التسويقية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

دروس عمومية

9 يوليو، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

خيوط الميزان

9 يوليو، 2025
المقالة التالية
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

لم تحقق إسرائيل شيئًا سوى الخراب: حصاد الدم فى غزة ولبنان!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    مركز البحوث الزراعية يُجري تغييرات شاملة في محطاته البحثية لتعزيز الإنتاجية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • التعليم الفني بالقاهرة: بدء التنسيق الجديد.. الصناعي من 165 والتجاري من 170

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الناس زعلانة ليه؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©