الثلاثاء, أغسطس 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

عودة ترامب.. والنهاية لثورات الخراب والفوضى وعمرو موسى والصمت.. ولقاء فى البحرين

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
9 نوفمبر، 2024
في عاجل, مقالات
«غزة ليست البوسنة»..والسائق المصرى.. وحفظ الله الكويت
6
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هناك تفاؤل يسود العالم بأن عودة دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية قد تكون بداية الاستقرار والنهاية للعديد من الأزمات المشتعلة فى العالم.

فالرئيس ترامب الجمهورى رجل الأعمال يفضل سياسات التهدئة والبُعد عن الصدامات المسلحة ويؤمن بأن هناك طرقًا أخرى لتحقيق الانتصارات دون حرب.

وعلى عكس مسيرة الحزب الديمقراطى الأمريكى خاصة فى سنوات الرئيس باراك أوباما ووزيرة خارجيته هيلارى كلينتون فإن الولايات المتحدة كانت وراء ثورات الخراب والدمار التى عرفت بالربيع العربى  والتى كانت تستهدف ضرب الأنظمة التقليدية وايجاد الفوضى »الخلاقة« لإعادة تشكيل دول المنطقة فإن ترامب يفضل ترك الخارطة السياسية والعسكرية لحلفاء أمريكا دون تدخل.

وقد شهد العالم مع وجود الحزب الديمقراطى قى قيادة الولايات المتحدة الأمريكية تدهورًا فى علاقات أمريكا مع أقرب حلفائها لوجود أزمة ثقة فى العلاقات وأزمة ثقة فى نوايا ويقين مطلق بأن واشنطن على استعداد للتضحية بحلفائها وأصدقائها فى أى وقت.

ومع وجود ترامب فى السلطة فإن المعايير السياسية تصبح مختلفة  وتتسم بالمصالح المباشرة المتبادلة.. وبالوضوح فى تحديد الأهداف والسياسات أيضا.

وقد لا يكون ترامب فى ولايته الثانية مثل ولايته الأولى ملتزمًا بنفس النهج ولكنه لن يكون مصدرًا محرضًا للثورات والانقلابات والفوضى لأن هذا النهج لا يتفق مع قدراته كرجل أعمال يعتقد أنه لابد أن يكون هناك هدوء واستقرار لتحقيق أفضل الأرباح والنتائج.. ترامب وحده القادر على حصد المليارات من الدولارات لإنعاش الاقتصاد الأمريكى مستغلاً أزمات العالم وتحويلها إلى فائدة لأمريكا.. والجميع على استعداد لقبول هذه السياسة والتعايش معها.

> > >

ونعود إلى حواراتنا الداخلية.. وعودة السيد عمرو موسى إلى الظهور الإعلامى والمشاركة فى ابداء الرأى فى الأزمات الحالية.

وعمرو موسى الدبلوماسى البارع الذى نال شعبية هائلة بسبب مواقفه السياسية التى تدغدغ مشاعر الجماهير تحدث مؤخرا وعبَّر عن اندهاشه من الصمت العربى تجاه إسرائيل قائلاً إن هذا الصمت يثير علامات استفهام كبري.. موضحًا أنه لا يوجد فعل عربي، وهناك كلام وكلام ضعيف.

وحقيقة لا أفهم ما الذى يرمى إليه السيد عمرو موسى من توجيه اللوم إلى العرب  على مواقفهم أو على صمتهم.. فما الذى فى مقدورهم حقا أن يقوموا به أو يقدموا عليه.. هل ينتظر موسى إعلان حالة الحرب.. وهل لدى العرب جميعًا المقدرة والقدرة لإعلان الحرب على أمريكا وإسرائيل معا.. ومن الذى سيحارب وعلى أى جبهة ستكون الحرب!!

إن أسهل ما يمكن أن نفعله جميعًا هو انتقاد الموقف العربي.. وأسهل ما يمكن أن نفعل هو أن نجلد أنفسنا بأنفسنا.. وأسهل ما يمكن أن نفعله هو دق طبول الحرب والتلويح بها واحراج واضعاف موقف أصحاب القرار والتأثير عليهم.

وعمرو موسى الوطنى حتى النخاع لا يمكن أن يقصد أو يهدف أو يدعو لخيار الحرب لأنه أدرى الساسة بخطورتها وعواقبها..  ولكن عمرو موسى فى حديثه الموجه إلى الجماهير التى يخاطبها يغازل بهذه التصريحات عواطفها واعجابها ولا يحدد ولا يرسم خارطة طريق لكيفية الرد العربي.. وكيف يمكن أن تكون للعرب كلمة وتأثير بدون الحرب..!! عمرو موسى لم يقدم حلولاً وإنما أمنيات..!

> > >

ومحمد أبوتريكة.. لاعب كرة دخل على خط المزايدة.. أبوتريكة ترك التعليق الكروى ليتحدث عن غزة وينهال على الجميع لومًا وتقريعا لأن العرب جميعًا فى اعتقاده  تخلوا عن غزة ولم يفعلوا شيئًا.. وأبوتريكة نسى أو تناسى أن طريق المقاومة فى غزة مفتوح أمام الجميع.. والمقاومة فى غزة فى انتظار أبوتريكة فمازال شابًا.. ومازال فى مقدوره القتال.. والاستشهاد أيضا.. أبوتريكة تقمص الدور ومازال يبحث عن تصفيق الجماهير.

> > >

وفى مملكة البحرين فقد تشرفت بلقاء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس الوزراء واحد من جيل الحكماء من الذين صنعوا وشاركوا فى مسيرة التحديث والتنمية فى البحرين.. وواحد من الذين يتطلعون لمصر  ودور مصر وأهمية مصر كقاعدة لأمن واستقرار  وامان العالم العربي.. والشيخ خالد بن عبدالله يرى أن مصر مؤهلة دائمًا لدورها القيادى والريادي.. يقول لديكم فى مصر كل شيء.. العقول والبشر والإبداع وكل مصادر ومقومات القوة »عندما تكون مصر بخير.. كل العالم العربى بخير«.. ننتظر منكم الكثير.. والكثير دائمًا.. ومن مصر لا يأتى إلا الخير.

> > >

والعرافة إياها سقطت فى أهم اختبار.. قالت لنا إن ترامب لن يفوز فى الانتخابات الأمريكية  وتنبأت بفوز كامالا هاريس.. وخابت فى توقعاتها.. كما خابت فى توقعات كثيرة.. فليلى عبداللطيف تقرأ توقعات  من أجندة سياسية معدة سلفًا من أجهزة وجهات ترسل بالونات اختبار ورسائل تحذير..!! ليلى  عبداللطيف لا تتحدث من واقع رؤيتها وتوقعاتها.. انها تدس السم فى العسل فى »الاستهبال«  والضحك على الذقون..!

> > >

وجلس يحكى عن تجاربه مع الناس.. قال كلهم يجيدون الشكوى وكلما قابلت أحدهم يتحدث عن الضغوط التى يتعرض لها.. وكلهم يتحدثون ولا أحد يستمع.. ومطلوب منى أن أكون لطيفًا معهم وكأن هم فقط مَنْ لديهم ضغوطات وأنا حياتى »كناف بالقشطة«..!

ويا صديقي.. خليك فى الكنافة بالقشطة حتى وأن لم تكن موجودة.. ففى تخيلها راحة من كل الضغوط..!

> > >

وأخيرًا:

يارب بردًا وسلامًا على قلب كل مهموم.

> > >

وكاذب  من يقول إن الحياة لا تتوقف على شخص فغياب شخص كفيل بأن يفقدك لذة الحياة.

> > >

ويحدث لك فى الحياة وجع واحد  وبعده لا تعود كما أنت فالوجع الواحد يكسر فيك الحياة وأنت حي.

> > >

والكارثة أن يجتمع عقل ناضج وقلب عاطفى فى جسد واحد.

متعلق مقالات

حكايـة نجـم قـادم
مقالات

واقعـة حلـم مؤجـل

19 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

نحو فقه للتجاوز!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©