الأحد, أغسطس 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

أين الداعشيون العرب من غزة بعد عام من الحرب؟                                         

بقلم د. رفعت سيد أحمد
5 أكتوبر، 2024
في عاجل, مقالات
الذكرى الـ76 لحرب 1948: نكبة لن تتكرر

د.رفعت سيد أحمد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

                   * انطلقت حرب العدوان الاسرائيلى على غزة فى 8 أكتوبر 2023 منذ  تقريبا عام من الآن..فى هذه الحرب تم قتل وتهجير وجرح حوالى ربع مليون فلسطينى من مليونين وربع عدد سكان غزة مع تدمير كامل للبنية التحتية الغزاوية من مستشفيات ومدارس وبيوت ومساجد وكنائس الى أخره! وفى المقابل فقد الاسرائيلى ما يقترب من 200 مليار دولار فى الاقتصاد الاسرائيلى مع  عدة مئات من القتلى والجرحى الصهاينة..ولازالت الحرب قائمة ولا زال العدوان سافراً ويومياً ولازال الصمت مستمرا!                                                                                  * أولا: إذا كان الصمت الرسمى العربى -المرفوض قطعا – مفهوما.. فإن الصمت الداعشى غير مفهوم وغير مقبول  تماما..فهؤلاء فى مصر وسوريا والعراق وليبيا وغيرها من البلاد العربية ملأوا الدنيا صراخا وعنفا وقتلا خاصة للجيوش العربية إبان الربيع العربى – والذى يحلو للبعض بتسميته بالربيع العبري..لما له من دلالة!- فى هذا الربيع  ظهرت داعش ومن خلفها وبالاساس الخيمة الكبرى المسماة (الاخوان المسلمين) الذين صدعوا رؤوسنا بالثورة و فلسطين وبضرورة الاطاحة بالانظمة للوصول اليها..هاهى فلسطين تنزف وتصرخ منذ عام تقريبا ولا نسمع لهذه الجماعات الداعشية والاخوانية..صوتا! هاهو عام يمر من القتل والتدمير والابادة و(الداعشيون العرب) يصمتون كالقبور..أين هم من هذة المجزرة المستمرة وأين كانوا خلال السنة الماضية كلها؟ لقد هاجموا الجيش السورى والمصرى وأثخنوا الجراح وقتلوا المدنيين المسالمين العرب فى (الربيع العبري) هبوا بغل وحقد وبدفع من الاجهزة الغربية التى توظفهم ضد الوطن والمواطنين والجيوش ..وفجأة صمتوا عندما جاءت فلسطين إليهم من خلال هذة المذبحة المستمرة..فلماذا صمتوا؟…وأين هم؟   

ثانيا: إن هؤلاء الدواعش الذين كشفتهم وعرتهم تلك الحرب تماما وهم بالأساس (جماعات إرهابية وتكفيرية) يأتى فى مقدمتها جماعة الاخوان وتنظيمهم الدولى وخلاياهم النائمة فى مصر وسوريا وفلسطين ومعهم قائمة طويلة من الجماعات الارهابية فى بلاد الشام وبلاد  المغرب العربى  والتى تضم  كلاً من: القاعدة -داعش- الاخوان المسلمين فى سوريا ومصر والمنطقة العربية- القاعدة فى بلاد المغرب العربى -جبهة النصرة فى سوريا -جند الشام-فتح الإسلام-جيش الرحمن-السلطان مرادنور الدين زنكي-جند الله-الجيش التركماني-جيش محمد-جيش الصحابة- فيلق عمر- الجيش الإسلامي-جيش الراشدين- الجبهة الإسلامية- جيش أنصار السنة-جيش المجاهدين-الجماعة السلفية-الجبهة الوطنية لتحرير العراق- جيش تحرير الشام-مجلس شورى المجاهدين- جيش الفاتحين-جيش الطائفة المنصورة-الطريقة النقشبندية-سرايا الجهاد-جيش أبو بكر الصديق- كتائب صلاح الدين الأيوبي-جيش العزة فى العراق- جيش أهل السنة و الجماعة-حماس العراق-كتائب القصاص العادل-منظمة الخضراء الإسلامية-حركة الكفاح الإسلامي- جبهة حماة العقيدة-مسلحو ثوار العشائر-جبهة النصرة وحركة الزنكي-جماعة داعش ولاية سيناء- أنصار بيت المقدس – جيش الاسلام لممتاز دغمش…وغيرهم…ترى أين هم اليوم وسط مجازر غزة ولماذا صمتوا؟

* ثالثا: هذه الجماعات الداعشية والاخوانية المتعددة  صمتت جميعا طيلة عام من الحرب العدوانية الصهيونية  على غزة منذ أكتوبر 2023 وحتى اليوم.. لقد مر عام ولم نشاهد لهم فعلا واحدا تجاه هدف إسرائيلى أو أمريكى واحد..لماذا؟  السؤال أين هؤلاء مما يجرى فى غزة ولماذا صمتوا صمت القبور وأين خلاياهم المنتشرة فى أصقاع الارض العربية لماذا لم تتحرك وتنصر الشعب الفلسطينى وبلاده التى تضم المقدسات التى يدعى هؤلاء الخوارج أنهم يدافعون عنها؟                          

* ربما إذا كان من مكسب لهذه الحرب يخص الاسلام والمسلمين وشعوب الامة المنكوبة…فهو أن هذه الحرب جددت الوعى بالقضية الفلسطينية لدى أطفال وشباب الامة وساهمت أيضا فى  كشف أدوار وطبيعة ووظيفة تلك التنظيمات الارهابية وأنها أبعد ما تكون عن خدمة الاسلام والدفاع عن مقدساته وأنها ربيبة إسرائيل وأمريكا ولا تعمل تخريبا وإرهابا الا فى البلاد الصامدة فى وجه المخططات الاسرائيلية التوسعية وفى مقدمتها مصر وسوريا والعراق..هؤلاء الارهابيون  مجرد (بنادق للايجار) وليسوا ثوارا أو مصلحين  كما كانوا يروجون فى أعمالهم المجرمة إبان سنوات ما يسميه البعض بـ (الربيع العبري)! لقد كشفت الحرب على غزة  مجرمين تاريخيين لهذه الامة: الاول هو الاسرائيلى الذى أودى بحياة خمسين الف فلسطينى منذ عام واحد فقط  والثانى هو تلك الجماعات الارهابية التى يتقدمها الاخوان  مرورا بالقاعدة وداعش  وتنتهى بالنصرة ومن سار فى ركابهم من إرهابيى هذا الزمان ..هؤلاء صدعوا رءوسنا بحب فلسطين وبيت المقدس و(الصحابة الذين استهلكوا كل أسمائهم التى يتسمون بها)..وإذ بهم يصمتون عندما تباد غزة وتطلب النصرة والعون منهم! مفهوم الصمت الرسمى العربى  ولكن ما ليس مفهوما هو صمتهم  أولئك الذى حدثونا كثيرا عن القدس والاقصى و(أكناف بيت الاقصي!)..إن صمتهم يؤكد عمالتهم ويؤكد أنهم (مجرد أدوات للايجار) وليسوا أصحاب مباديء ودين حقيقى يحث على  التعاون والدعم والمساندة لاهل فلسطين..إن هؤلاء بصمتهم طيلة عام أثبتوا ما سبق وأكدناه فى ربيعهم (العبري) بأنهم ليسوا أبدا دعاة ثورة وحقوق بل مجرد  خدم فى أيدى  القتلة وأعداء هذة الامة، إن هؤلاء بصمتهم طيلة عام كامل أنهم لا يستهدفون خيرا لهذه الامة هم دعاة شر..لقد سبق وشاهدنا منهم ما يقترب من الـ300 الف مرتزق يذهب الى سوريا باسم (الجهاد فى سبيل الله ) طيلة الفترة من 2011-2024 وكان أغلبهم إخوان ودواعش  وإذ بهذا العدد يصمت عندما تحدث إبادة طيلة عام فى غزة..إن هؤلاء ولا شك (عملاء وبالايجار) ولا ينبغى المضى خلفهم أو فى طريقهم  الذى  هو بالاساس طريق يستهدف الجيوش والدول والشعوب العربية ويعشق فقط إسرائيل!..بعد عام من حرب العدوان على غزة لا نملك الا أن نقول حفظ الله فلسطين  منهم  ومن الاسرائيليين معا!

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

جهود مصرية لدعم القضية

17 أغسطس، 2025
السيد البابلي
عاجل

«أسطوات السياسة».. وسباق للموت.. ولم يعد زماننا..!

17 أغسطس، 2025
عصام الشيخ
عاجل

مصر .. والممر الملاحى لأوغندا

17 أغسطس، 2025
المقالة التالية
وزير الشباب ..والزمالك والطيران

نصر أكتوبر.. الدرس التاريخى

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©