الإثنين, أغسطس 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

كله سلف ودين!

بإخلاص

بقلم عاصم بسيونى
4 أكتوبر، 2024
في عاجل, مقالات
من أجل عيون المسنين

عاصم بسيوني

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

عندما كنا صغاراً.. كنا نستعجل السنين كى نكبر ونصير شباباً نروح ونغدو فى أى وقت نشاء ونستقل بأنفسنا ونحقق ما نصبو إليه.. وعندما كبرنا وتخطينا الستين وذابت الزوائد واشتعل الرأس شيباً.. صرنا نخشى من الغد ومن زوال ما تبقى من الصحة.. لأنه كلما هرمنا كلما ازدادت حاجتنا إلى الرعاية من الأبناء والمجتمع بشكل عام.. وكلما فقد الجسد الكثير من حيويته ومقاومته ليس من الأمراض التى لا طاقة لنا بها وإنما من أى وعكة صحية حتى ولو كانت برداً.. كما أننا كلما مر علينا يوم.. كلما زاد التفكير فى الحقيقة الوحيدة ألا وهى الموت.. فكل نفس دائقته صغيراً أو كبيراً ولكن الإحساس به يزيد ويستقر فى الوجدان وكأن الموت لا يصيب إلا الكبير فقط والتجارب حولنا كثيرة فكم من صغير توفاه الله.. وابنى الكبير نموذجاً ومن بعده آخر فقدته قبيل أن يخرج إلى الدنيا.

أقول ذلك بمناسبة اليوم العالمى للمسنين والذى يوافق الأول من أكتوبر سنوياً وهى لفتة إنسانية كبار السن مثلى فى حاجة إليها كى لا يشعر المسن بأنه بعد صولات وجولات فى معترك الحياة يجد نفسه شبه وحيد ومنكفيء على نفسه ينشد الحنان والعطف ممن حوله خاصة أقرب المقربين إليه وهم الأولاد الذى خرج بهم من الدنيا كى يحيطون به ويمدون له يد العون ويزيدون البر به سواء بحكم رابطة الدم والأبوة أو مصداقاً لقوله سبحانه فى قرآنه الكريم «وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً».. أو عملاً بالحديث الشريف.. إن من إجلال الله إكرام ذى الشيبة المسلم».. الأمر الذى يبرز مدى احترام الإسلام لكبار السن واعتبار الإحسان إليهم وإكرامهم من الأعمال التى تجل الله عز وجل.

الحقيقة.. الإسلام لا يقتصر فى رعايته لكبار السن على النطاق الأسرى فقط بل يدعو المجتمع بأسره إلى المساهمة فى توفير الرعاية اللازمة لهم.. ليذكرنا بقول رسولنا الكريم «ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا».. وليذكرنا أيضاً بما شددت عليه دار الإفتاء بأن رعاية كبار السن واجب دينى واجتماعى يجب على الجميع الالتزام به مؤكدة ضرورة تكاتف الجهود من أجل توفير بيئة ملائمة تضمن لهم حياة كريمة.

صراحة الدولة.. لم تغفل هؤلاء.. فقد وضعت مجموعة من الإجراءات تجاه كبار السن بإعفاء كل من تخطى سن السبعين من قيمة التذاكر فى كافة المواصلات التابعة للدولة.. وعليه فقط إظهار البطاقة الشخصية الدالة على تخطى الراكب السبعين ليركب مجاناً بالإضافة إلى تخصيص مقاعد لهم بالصف الأول توقيراً لهم وبالنسبة لمن تخطى سن الستين حجز تذكرة بنصف الثمن تخفيفاً عن كاهلهم فى المصاريف، بالإضافة إلى تخصيص شبابيك فى الدوائر الحكومية خاصة فى إدارات المرور بمختلف المحافظات.. وهذا لمسته بنفسى عند كل معاملة.

أتمنى من كل الأبناء والصغار.. انتهاز فرصة وجود الآباء أو كبار السن.. بالاقتراب أكثر وأكثر للاستفادة من النصائح والحكم التى تخرج من أفواههم.. فقد خبروا الحياة واعتركتهم ميادينها المختلفة.. وهى لا تقدر بثمن والاستفادة من تجارب السابقين والإنصات بكل شغف لما تلوكه ألسنتهم فى كافة المناسبات.. فهم لا يريدون إلا الخير للأبناء وكم من نصائح وحكم ومواعظ مازلت أتذكرها وأعيها تماماً كأسلوب حياة أعانتنى كثيراً وجعلتنى أكثر قرباً من الأجيال الصغيرة وساعدتنى فى كيفية التعامل مع الآخرين وكيف أخرج من أى مشكلة أو عقبة بنجاح أو حتى على الأقل بأقل الخسائر ربما ساعدنى فى ذلك دراستى العليا لعلم النفس فى الكلية.

كما على الأجيال الصغيرة تقدير الظروف التى تطرأ على الآباء كضيق الخلق فى بعض الأحيان.. فالتغيرات البيولوجية المصاحبة للعمر تجعل صاحبها.. أكثر ضيقاً بعد سعة الصدر التى كان يتميز بها وكذلك تقدير الظروف الصحية المترتبة على الأمراض التى تحاصر كبير السن، فهو فى حاجة إلى من يحنو عليه ويصبر على بعض تصرفاته.. وكما يقول المثل «يا مكبرنا يا مصغرنا».. ومثل هذه التعاملات من الأبناء تجاه الآباء أو كبار السن تجنبنا الكثير من المشاكل التى قد تصل إلى حد الهجر والإهمال وربما إلى القتل لاقدر الله.. وكم من أمثلة على ذلك يندى لها الجبين.. وفى النهاية «كله سلف ودين» كما يقول المثل.. فمن يحسن التعامل مع الوالدين أو مع كبار السن أو مع أصحاب خريف العمر ـ سيرتد إليه سواء بالحسنى أو سوء المعاملة.. ولله فى خلقه شئون.. أحسنوا لآبائكم وكبرائكم ووقروهم يكرمكم الله.. ويوسع لكم فى أرزاقكم.

>> وأخيراً:

> الإسلام منح كبار السن مكانة عظيمة.. علينا الحفاظ عليها.

> رحم الله جمال عبدالناصر.. كان زعيماً ووطنياً وعروبياً.

> استكشاف 223 تريليون قدم مكعب فى منطقة الدلتا.. بشرة خير.

> زيادة محصول القطن هذا الموسم بنسبة 23 ٪.. نريد المزيد.

> 4 تحالفات عالمية.. تتنافس على تطوير السكك الحديدية.

> مصر تتلقى استثمارات عربية مباشرة بقيمة 18.5 مليار دولار.. الخير قادم.

> 2.1 الانخفاض فى الدين العام.. برافو.

> تصدير سلع غير بترولية بقيمة 27.2 مليار دولار خلال الأشهر الأخيرة هذا العام.. يؤكد أن مصر تسير على الطريق الصحيح.

> الاسم العلمى للدواء.. هل ينهى مشكلته؟ مجرد سؤال!

> المساعدات الطبية والإغاثية الفورية من وإلى لبنان.. يؤكد دور مصر الإنسانى والعروبي.

> افتتاح مشروع التجلى الأعظم فى سيناء.. قريباً يزيد من تدفق السياح وينعش الخزينة بالعملات الصعبة.

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

بيحبونا.. ولا بيكرهونا..!! والاقتراب من سفارة إسرائيلية..!

18 أغسطس، 2025
صالح إبراهيم
عاجل

نزيف الأسفلت.. المواجهة والحل

18 أغسطس، 2025
الأجنحة.. المتكسرة!
عاجل

قصة… عبثية..!!

18 أغسطس، 2025
المقالة التالية
جهل يضر 2-2

حكاية الارض ( 1 - 2 )

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة خاصة للدكتورة شيماء حسن ببداية مشوارها القيادي في التعليم

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©