السبت, نوفمبر 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

وفى أكتوبر.. حديث عن السادات.. وبطولات الرجال

رأي

بقلم السيد‭ ‬البابلى
29 سبتمبر، 2024
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

14
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ونتنياهو الباحث عن الخلود.. والحرب..  وإمام عاشور..!

وفى أكتوبر من كل عام.. نحن على موعد مع أجمل الذكريات.. نحن نعيد استرجاع وقائع تاريخ المجد  والفخار للعسكرية المصرية.. للجندى المصري.. لشهدائنا من أبطال قواتنا المسلحة التى حققت الانتصار فى معركة الكرامة التى خضناها فى أكتوبر 1973 لنستعيد معها الأرض ونعبر القناة ونرفع علم مصر فوق سيناء.. ونستعيد ــ وهذا هو الأهم ــ الروح والعزيمة والقدرة على محو آثار الهزيمة.

وفى أكتوبر من كل عام تعود إلى الأذهان المشاهد الخالدة لقائد مصر التاريخى فى انتصار أكتوبر.. الرئيس الذى اتخذ بشجاعة وجسارة قرار العبور وقرار الحرب.. الرئيس الراحل محمد أنور السادات  الذى تمكن من خداع العدو وخداع العالم وأوهم الجميع بأنه لن يخوض حربًا ليفاجئهم بأعظم وأجرأ وأشجع القرارات بالعبور فى السادس من أكتوبر من عام 1973 الذى صادف العاشر من شهر رمضان وحيث كان هناك اعتقاد بأن المصريين لن يخوضوا حربًا فى هذا الشهر الفضيل.

وعندما نتحدث عن عبقرية القرار.. عن عبقرية محمد أنور السادات فإننا نتحدث بكل الفخر والاعتزاز بشخصية أسطورية كاريزمية خرجت من عباءة الزعيم التاريخى جمال عبدالناصر لتعيد صياغة فكر جديد فى القيادة السياسية وسط الأمواج المتلاطمة داخليًا وخارجيًا.

وحين نتحدث عن السادات.. الهبة الإلهية التى أرسلتها السماء من أجل مصر ومكانتها فإن التاريخ سيظل عاجزًا عن إنصاف هذا الرئيس الذى كان قادرًا على  استشفاف وقراءة المستقبل بحكمة وواقعية وقفنا أمامها عاجزين لا نملك القدرة على أن نخلق ونطير معه بنفس الخطوات المتسارعة التى قلبت وغيرت كل النظريات والمفاهيم السياسية والعسكرية.

وحين نتحدث عن السادات العظيم الذى تشرفت بأن أكون مسئولاً عن تغطية أنشطته ولقاءاته فى بدايات عملى الصحفى مندوبًا لـ»الجمهورية» فى رئاسة الجمهورية فإننى أتحدث عن الأيام الخوالى التى كان كل يوم فيها درسًا.. وكل يوم فيها تاريخًا.. وكل يوم فى مدرسة السادات تحصل على شهادة جديدة.. إنه محمد أنور السادات.

> > >

ويا أيها القادة العظام.. يا من كنتم إلى جوار أنور السادات.. فريق الكبار الذين عملوا معه وخططوا للحرب.. القادة التاريخيين فى قواتنا المسلحة.. الاسماء الخالدة التى لا تنسي.. قادة الجيوش والأركان والوحدات القتالية.. القادة الكبار الذين وقفوا إلى جوار السادات فى  غرفة العمليات يتابعون مراحل القتال..  القادة الذين شعرنا معهم بأننا نحقق الانتصار.. لكم منا تحية الإجلال والاعتزاز.. أنتم نتاج أجيال وأجيال من العسكرية المصرية فى مصنع إعداد الرجال.. قواتنا المسلحة التى هى الحصن وهى الملاذ وهى التى تحمى وتصون وتحقق وتوفر لنا الأمن والأمان والاستقرار.

> > >

واكتب عن الرجال.. اكتب عن الذين عبروا القناة يبحثون ويسعون إلى الشهادة فى المعركة المقدسة من أجل الشرف والكرامة.

اكتب عن كل ضابط  وكل جندى مقاتل وكل من ساهم فى العبور العظيم.. اكتب عن ملحمة على الأرض المصرية.. ملحمة تجلى فيها معدن الرجال وحيث لا يمكن أن ننسى أبدًا مشاهد جنودنًا البواسل فوق أرض سيناء وهم يتسلقون ربوة عالية لرفع علم مصر الذى ارتفع عاليًا فى سيناء منذ الساعات الأولى للعبور ليعلن الانتصار ونجاح عبور أكبر مانع مائى فى العالم وهو قناة السويس.

ويا أيها الذين لا يعرفون قيمة ومكانة مقاتلينا.. عودوا.. عودوا إلى تلك الأيام الخالدة.. تابعوا مشاهد الجنود  وفوقهم فى سماء سيناء طائراتنا وطيارونا يُؤمِّنون لهم العبور العظيم.. كانت ملحمة.. وكانت حربًا على أعلى مستوي.. وكان هناك أمهات الشهداء يزغردن لأن الشهداء فى الجنة.. كانت الأم مصر فخورة بكل أبنائها.. كانت مصر تقدم درسًا للعالم فى العطاء والتضحية.

> > >

واليوم.. اليوم تعيد الأحداث تذكيرنا بأن نكون دائمًا فى حالة تأهب ويقظة.. فكل الأمور تسير فى اتجاهات متضاربة.. وقراءة المشهد بالغة الصعوبة والتعقيد.. فهناك من يقود المنطقة نحو الانفجار والحرب..  هناك بنيامين نتنياهو يتحدث عن تدمير حزب الله وتدمير حماس  وتدمير كل من يعترض طريقه لأنه يبحث كما يقول عن «ضمان خلود إسرائيل».

ويخطيء نتنياهو إذا اعتقد أن القضاء على حسن نصر الله أو إسماعيل هنية أو غيرهم من قادة المقاومة.. يخطيء عندما يعتقد أيضا أن تدمير غزة  وتدمير الجنوب اللبنانى والاستمرار فى الاحتفاظ بالأراضى العربية التى استولت عليها إسرائيل فى أعقاب حرب يونيو 1967 سوف يحقق  الخلود لإسرائيل..! يخطيء حين يظن أن المقاومة ترتبط بالأشخاص وأن فى التخلص منهم نهاية للمقاومة.. فالحرب مع إسرائيل ستظل وجودية طالما ان الاحتلال قائم ومستمر.. وطالما أن الحق ضائع ومسلوب.. وطالما أن هناك من يعاني.. وهناك من يموت..!! السلام الدائم الشامل العادل هو الطريق الوحيد لوجود إسرائيل.. السلام القائم على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى هو الذى يحقق لإسرائيل الأمان.. وهذا السلام يحتاج شجاعة القرار بعيدًا عن الغرور والانتصار الزائف والمؤقت..!

> > >

ومن  الغرور فى عالم السياسة والحرب إلى الغرور فى عالم كرة القدم.. ولاعب كان سببًا فى الهزيمة غير المتوقعة للنادى الأهلى أمام الزمالك فى البطولة القارية.. لاعب اسمه إمام عاشور.. نقل إلى لاعبى النادى الأهلى عدوى الغرور والتعالى على الكرة.. نقل إليهم الانشغال بحياة أخرى مليئة بالمشاكل خارج الملعب.. نقل إليهم تسيبًا فى الانضباط والالتزام.. نقل إليهم أحاسيس أخرجتهم عن تركيزهم.. لاعب واحد تجسدت فى كل سلبيات كرة القدم ليخسر الأهلى بطولة كانت فى مقدوره وضاعت لأنهم نجحوا فى تخدير لاعبيه وايهامهم بأن توقعات ليلى عبداللطيف صادقة وأنها قد تنبأت لهم بالفوز فاعتقدوا أنه آت فى أى وقت.. فكانت الهزيمة بضربات الجزاء أشد قسوة وإيلامًا.

> > >

وأخيرًا:

فى قانون العلاقات لهذا الزمن تقبل فكرة أنك قابل للإستبدال فى أى لحظة.

> > >

والدنيا فعلاً مسرح كبير لكن أسوأ ما فيه أشخاص يمثلون الاهتمام عندما يريدون شيئًا منك.

> > >

وأحيانا احتاج أجوبة مطمئنة لا منطقية.

> > >

ويا أمي.. أقف عند صورتك طويلاً أتاملها بشوق وكأننى أنتظر منها أن تكلمني.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

العفة السياسة

28 نوفمبر، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

28 نوفمبر، 2025
جهل يضر 2-2
عاجل

حاسبوهم

28 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
أسماء أحمد

متاهات التحويل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • منافسة شديدة على مقعدي «منيا القمح» بين النواب السابقين والحاليين

    منافسة شديدة على مقعدي «منيا القمح» بين النواب السابقين والحاليين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الجامعة الألمانية بالقاهرة تُطلق برنامج تبادل طلابي مع جامعة أوسنابروك الألمانية لدعم التصميم والحفاظ على التراث

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «جمال الموافي» يهنئ عائلتي «مفضل» و«المهيري» بزفاف نجليهما

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

الحكومة توافق على إقامة 7 مشروعات للنفع العام

الحكومة توافق على إقامة 7 مشروعات للنفع العام

بقلم جيهان حسن
28 نوفمبر، 2025

تنمية الصعيد رسالة وطنية لإعادة بناء الإنسان

تنمية الصعيد رسالة وطنية لإعادة بناء الإنسان

بقلم جيهان حسن
28 نوفمبر، 2025

الإنجاز رغم التحديات: السيسى يرسم خارطة طريق مصر المستقبل

الإنجاز رغم التحديات: السيسى يرسم خارطة طريق مصر المستقبل

بقلم جريدة الجمهورية
28 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©