الأربعاء, أغسطس 20, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

جيش إسرائيل.. يبحث «عنها»!!

من محاضر التاريخ

بقلم خالد أمين
16 فبراير، 2024
في منوعات
جيش إسرائيل.. يبحث «عنها»!!
7
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هناك «هدف آخر» لإسرائيل «وحلفائها».. من هذا «التوحش» والإجرام غير المسبوق فى «الحرب على غزة».. هذا الهدف والذى ربما لا يدركه أو يتوقف عنده أو أمامه سوى «قليلين».. هذا الهدف أكدته «الفرحة العارمة» التى يعيشها «ويسًّوق لها» قادة إسرائيل «السياسيون والعسكريون».. الآن وبعد دخول الحرب شهرها الخامس.. والسبب فى هذه الفرحة «المثيرة للسخرية» هو استعادة «أسيرين اثنين».. اثنان فقط لا غير.. من بين عشرات الأسرى الذين فشلت إسرائيل وحلفاؤها بكامل قوتهم فى الوصول إلى «أى خبر» عنهم.. منذ بدء الحرب وحتى اليوم.

«الهدف الآخر» الذى أعنيه هنا من «هذا الكم والنوع» من القتل والذبح والتدمير الذى يقوم به جيش الاحتلال الإسرائيلى «بتواطؤ أمريكى غربى واضح» ضد البشر والشجر والحجر على أرض غزة.. إن الهدف الإسرائيلى الأمريكى الغربى الذى أراه فى ذلك ومن ذلك هو.. السعى لاستعادة الهالة أو الهيبة والصورة المزعومة لإسرائيل وجيشها وأجهزة أمنها وذلك بعد الزلزال أو «الطوفان» الذى تعرضت له فى السابع من أكتوبر الماضى والذى «فضح» هشاشة جيش الاحتلال وكشف أكذوبة «قوة إسرائيل».. الفضح والكشف كان «حيا على الهواء» أمام أعين العالم.

أدركت إسرائيل.. وأدركت معها الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون.. أنها فى «السابع من أكتوبر» خسرت جانبا مهما من «جوانب الردع» التى كانت تحرص على أن تقدم بها نفسها فى «محيطها».. سواء قبل الإعلان عن قيام «الكيان» من خلال الجرائم المروعة التى كانت ترتكبها «العصابات» الصهيونية ضد كل ماهو «عربي» فى فلسطين.. وكذلك ما قام به جيش الاحتلال.. والذى تأسس من تلك «العصابات الصهيونية».. بعد الإعلان عن قيام «الكيان» فى عام «1948» من مجازر مروعة فى أماكن كثيرة.. تؤمن «إسرائيل» أن ارتكاب المجازر و»تسويق» صورة إجرامية تقوم على الرعب والإرهاب هو أحد المرتكزات الأساسية من أجل.. البقاء و»التوسع».

«صورة إسرائيل» هذه.. تعرضت لهزيمة كبرى فى «السابع من أكتوبر الماضي».. فكان محورا أساسيا من «محاور شن الحرب» على غزة.. بجانب «الانتقام» والرغبة فى تفجير «شلالات الدم».. هو استعادة «جيش الاحتلال» تلك «الصورة» من جديد.. مذابح ومجازر وكافة أشكال الإبادة والتدمير.. تريد «إسرائيل» أن تثبت «الصورة القديمة».. الردع بالرعب.. لأنها كما أشرت ترى أن ذلك من دعائم قيامها وبقائها وتوسعها!!

الذين لا يعرفون أو لا يدركون «الهدف الآخر» لإسرائيل.. استقبلوا «احتفالات» دولة الاحتلال باستعادة «أسيرين» من بين «عشرات الإسرائيليين» الذين أسرهم الفلسطينيون يوم «السابع من أكتوبر».. الذين لا يعرفون أو يدركون «الهدف الآخر» لإسرائيل استقبلوا هذه «الاحتفالات» بنوع من الغرابة «الساخرة».. جيش يحوز أسلحة «لا حد لها» ومدعوم بالولايات المتحدة الأمريكية يتعامل مع «استعادة أسيرين» وكأنه إنجاز تاريخى غير مسبوق!!.. لكن الذين «يعرفون ويدركون» يعلمون جيدا أن هذا ما هو إلا رغبة «ممنهجة» لترميم «صورة» تصدعت يوم «السابع من أكتوبر».. يزيد من حجم «الشرخ» و«الإهانة» أن الذى فعل ذلك «الطوفان» بجيش إسرائيل ليس جيش دولة مماثلة إنما هم «مجموعة من الفلسطينيين».

تابعت.. عبر وسائل الإعلام.. ردود أفعال «إسرائيل» بعد الإعلان عن استعادة اثنين من أسراها لدى الفلسطينيين.. رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه ورئيس أركان جيشه وجميع القادة السياسيين يصفون ما حدث وكأنه حدث لم ير أحد مثله فى التاريخ.. لقاءات مع «القوات الخاصة» وإشادة «منقطعة النظير» بالجهات المشاركة فى العملية والقول إن هذه «العملية» تشير إلى أن «إسرائيل» يمكنها أن تذهب إلى أى مكان.. هذا «الهوس» الإسرائيلى وتصوير استعادة أسيرين وكأنه «إنجاز نووى» يدل فى معناه العميق «حجم المرارة المهينة» التى تسكن داخل «النفس الإسرائيلية» منذ «السابع من أكتوبر».. هذا بالإضافة إلى «الرغبة فى استعادة الصورة التاريخية» لاستئناف عقيدة الردع والتوسع عن طريق الرعب والإجرام و»مجازر الإبادة».

إن «إسرائيل» وهى تضخم بشكل مثير «عملية استعادة الأسيرين» إنما تريد أن تضع لبنة فى جدار «الاستعادة» لكى تخطو خطوة تالية فى طريق محاولة إزالة ما يكون قد ثبت أو علق عن «صورة إسرائيل» فى وجدان أو ذاكرة «الإقليم» بفعل ما جرى فى «السابع من أكتوبر».. تؤمن «إسرائيل» أن استعادة «الصورة القديمة» ضروة لكى تواصل تنفيذ «المخطط الكبير».. القديم الجديد.. الذى تبوح بأسراره خرائطها «الخفية والعلنية» ولم تتخل أو تتراجع دولة الاحتلال عن بند من بنوده «خطوة واحدة» حتى وإن تظاهرت بغير ذلك فى بعض الأوقات بسبب «متطلبات» الظرف أو اللحظة أو المرحلة!!

يجب ألا يغيب عنا «فى هذه اللحظة» ونحن أمام هذا «الانسياب» أو «التداخل» الجارى فوق «ساحة الأحداث» الإقليمية والعالمية.. يجب علينا ألا يغيب عنا أن «إسرائيل» هى «الوكيل المعتمد» لمشروع استعمارى عميق.. وأن القوى الغربية التى تدعم هذا المشروع لن تخجل أبدا من تقديم شتى سبل الدعم العسكرى والسياسى والمعنوى لضمان تفوق «الوكيل المعتمد» حتى وإن ارتكب كافة أشكال «الإبادة الجماعية» فى غزة.. أو حتى خارج غزة.. هذه القوى الغربية الداعمة لإسرائيل «وبقوة» يجب النظر إليها باعتبارها محورا أو ركيزة من الركائز الأساسية «للمشكلة أو القضية أو الجريمة» وليس عنصرا من عناصر «الحل».. إن قوى الدعم الغربى لإسرائيل تقف بكل ما تملك وراء «مشروعها الاستعماري» ولن تتخلى عنه مهما ارتكب من مذابح ومجازر.. قوى الدعم الغربى ليست صامتة أو متواطئة فى حرب إسرائيل وجرائم الإبادة الجماعية التى يرتكبها جيشها فى غزة فحسب.. قوى الدعم الغربى ليست صامتة أو متواطئة بل إنها «مشتركة» وفاعل رئيسى مع «جيش إسرائيل» فى «حرب الإبادة» ضد غزة.. وهذه القوى مشتركة أيضا مع «إسرائيل» فى تنفيذ «كل ما يلزم» من أجل استعادة دولة الاحتلال «صورتها القديمة».. صورة ما قبل «السابع من أكتوبر».. جيش إسرائيل يبحث عن «صورة مزيفة»!!

من كل هذا.. يمكننى أن أقول إنه يجب على كل من يفكر فى أن «يقترب» من مصر.. عليه أولا أن يعرف جيدا «حقيقة» صورته القديمة.. وثانياً عليه أن يدرك «الحجم الطبيعى» لصورته الجديدة!!

من خرج فى طلب العلم كان فى سبيل الله حتى يرجع.. صدق حبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد..اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم فى العالمين انك حميد مجيد.. وصلى الله على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

متعلق مقالات

منصة قانونية متكاملة.. انطلاق فرع شركة عسيري للمحاماة بالرياض
منوعات

منصة قانونية متكاملة.. انطلاق فرع شركة عسيري للمحاماة بالرياض

17 أغسطس، 2025
كازاخستان تتقدم إلى المركز 34 في مؤشر التنافسية العالمي
منوعات

كازاخستان تتقدم إلى المركز 34 في مؤشر التنافسية العالمي

16 أغسطس، 2025
السجان: مواقع التواصل الاجتماعي تهدد التماسك الأسري والأمن القومى الدولى
منوعات

السجان: مواقع التواصل الاجتماعي تهدد التماسك الأسري والأمن القومى الدولى

14 أغسطس، 2025
المقالة التالية
ناهد المنشاوى - جريدة الجمهورية

حاولت.. ولكن فشلت؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • WhatsApp Image 2025 06 22 at 4.43.03 PM - جريدة الجمهورية

    وزير البترول.. وتحقيق الأهداف السداسية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة سفنكس: صرح تعليمي عالمي يفتح آفاقًا جديدة في صعيد مصر

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©