الأربعاء, سبتمبر 10, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

متى نعود بالفن لزمنه الجميل؟!..

معًا للمستقبل

بقلم على هاشم
29 أغسطس، 2024
في عاجل, مقالات
استعينوا بكليات الإعلام.!! «١-٢»

على هاشم

4
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الفن أحد مقومات القوى الناعمة للدول والشعوب.. فمشهد درامى أو سينمائى واحد يمكن أن يحدث تأثيراً يفوق عشرات الكتب والمقالات على أهمية أى حرف تخطه أقلام المفكرين والكتاب والمثقفين المهمومين بشواغل الوطن وقضاياه الكبري، الفن يمكنه أن يغير كثيرا من الواقع لكن هل الفن الموجود حالياً يمكنه أن يغير شيئا أو يبنى قيمًا أو يكرس وعيًا حقيقيًا وبنَّاءً.. وقد وجهت سؤالاً فى هذا المكان قبل سنوات لصناع الفن والدراما والنقابات الفنية والتمثيلية: هل يرضيكم ما وصل إليه حال الفن.. هل ما تقدمه الدراما والأفلام المصرية اليوم يرقى لمستوى التحديات الراهنة وما أكثرها؟!.. هل يمكن القول إن هناك قامات راسخة فى التأليف والسيناريو يشار إليهم بالبنان كما كان الحال من قبل مع الرائع أسامة أنور عكاشة وغيره من عباقرة الكتابة والتأليف الذين سطروا بأفكارهم وأقلامهم روائع لا تزال تحيا فى الوجدان الشعبى وتخلد فى الذاكرة الشعبية؟!.. فمن يمكنه أن ينسى «ليالى الحلمية» أو أرابيسك أو «زيزينيا»؟! 

هل نجحت الدراما فى الصمود فى الميدان فى مواجهة طوفان السوشيال ميديا التى اجتذبت الملايين، وبالأخص الجيل الجديد الذى بات يستهويه ما يسمى «دراما الواقع» أو reels وstory على الفيسبوك أو فيديوهات التيك توك وصور الانستجرام التى يقدمها بشرٌ حقيقيون فى حياتهم اليومية.

ومن الأسف، أن الدراما وصناعها استسلموا لغواية ما يطلبه الجمهور لا ما ينفعه وبينهما فارق شاسع؛ حتى بات الفن عموما وصناعته فى مواجهة تحديات خطيرة، ما يقتضى بأهل الصناعة من نقابات فنية ونجوم وكتاب ومخرجين أن يتنادوا لإنقاذ مهنتهم عبر خطط واضحة تعود بالفن عمومًا، والدراما على وجه الخصوص إلى المنافسة مع الميديا الجديدة التى لن ترحمهم وستتركهم فى مواجهة البطالة والفاقة، وتترك الناس فى متاهة التشويش ومحاولات الاستقطاب والتأثير وتشكيل وعى زائف بالتاريخ والهوية والمستقبل.. فهل تجد هذه الدعوة آذانا صاغية لدى المهتمين بصناعة الدراما والفن قبل فوات الأوان نتمني؟!

إن ما تقدمه المتحدة من أعمال يعطينا نموذجاً مهماً فى الدراما التى تبنى الوعى وتناقش قضايا وطنية جادة وتقدم رموز العطاء والتضحية وتبرز التاريخ كما يستحقه.

وهذا هو الفن الهادف الذى نحتاج إليه بل نحتاج المزيد منه لأن الفن الهادف سيخلق جمهوره المتعطش لروائع الزمن الجميل،الذى يملك قدرة هائلة على التوصيل والتأثير فى كل فئات المجتمع وطبقاته يقول عنه شيخ الأزهر د.أحمد الطيب إنه أحد الأدوات المهمة فى علاج شوائب كثيرة فى ميزان الشرع الحنيف، ذلك أن الأزهر الشريف يدعم ويشجع الفن الهادف الذى يبنى ولا يهدم ويحمل رسالة للارتقاء بالمجتمع وتغيير الواقع السيئ إلى واقع أفضل.

الفن الرفيع سيبقى سلطان القلوب وسيظل أهم أدوات بناء الشخصية وصياغة الوجدان وتشكيل العقل والإدراك بحقائق التاريخ ومجريات الواقع لدى الأجيال الجديدة، لتتساوى أهميته وربما تفوق التعليم تأثيراً، ذلك أنه عابر للحدود يصل للمتعلم والجاهل والكبير والصغير فى وقت واحد.الحروب الحديثة لم تعد مجرد احتلال للأرض، بل احتلال للعقول تبدأ بتشويه التاريخ وهدم الرموز التاريخية والهوية الوطنية والمُثل العليا حتى لا يبقى لشبابنا انتماء لوطنهم واعتزاز بهويتهم عبر محاولات لا تكف عن اختلاق الشائعات تارة وإثارة غرائزهم وتنمية الأنانية والاستهلاك النهم فى نفوسهم تارة أخري.

ولا عجب والحال هكذا، أن تسعى الدول لتحصين وعى شعوبها بتبنى فن هادف فى الدراما والسينما والمسرح والموسيقي، وتبنى تعليم مثمر وإعلام مستنير موضوعى وليس بأعمال هابطة.

الأمر الذى يجعلنا نقول مطمئنين إن الفن والواقع وجهان لعملة واحدة، بل ربما خلق الفن واقعاً مريراً فما يركز عليه يكبر وينمو وما يغفله يذبل ويتلاشي.. الأمر الذى يقتضى المعنيين بصناعة العقل والوجدان أن يبذلوا مزيدًا من الجهود لإفساح المجال أمام تعليم هادف ومثمر وثقافة رفيعة وفنون راقية لتأخذ مكانها اللائق فى حياتنا وأن تعود لكنف الدولة لتخرج من رحمها وتحت رعايتها كوسيلة لإيقاظ الوعى وشحذ الهمم.

القوة الناعمة تبدأ بالتربية والثقافة والفنون والعلوم، فهى أركان الشخصية وأهم أدوات تشكيل العقل.. بها يكتسب المواطن الصغير ذوقه الفنى ويبنى بها مداركه ومعارفه ويصوغ وجدانه وقيمه وطموحاته وعشقه للوطن وولاءه وثقافته وانحيازاته.. وبها تتكشف مواهبه الكامنة وقدراته الدفينة.. حتى تصبح لحياته معنى وهدف وقيمة.. آن الأوان بعد نجاح الدراما الوطنية المقدمة خلال السنوات الماضية أن تستعيد الدولة قواها الناعمة فى مختلف أنواع الدراما وفى شتى المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعلمية والإنتاجية.. وتلك فى رأيى أولوية ينبغى أن تتقدم على ما سواها. 

يحدونا الأمل بعدما تحقق من دراما وطنية، أن يزداد التركيز على إنتاج أعمال فنية تعكس خطاً تاريخياً هادفاً وبناء معرفياً هادئاً واجتماعياً مستنيراً مثلما كانت أعمال الزمن الجميل التى أبدعتها قرائح مبدعين عظام أمثال أسامة أنور عكاشة الذى تجسد أعماله الروح والشخصية المصرية بكل تفاصيلها ومستوياتها، ذلك أنه ألقى ضوءاً كثيفاً على أحوال مصر المعاصرة، مشتبكاً مع قضاياها وهمومها وطموحاتها، راصداً بعمق تغيراتها الاجتماعية ونضالها التاريخى ضد الاستعمار والاحتلال والعدوان الغاشم فإذا ما شاهدت مثلا ليالى الحلمية عرفت التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية فى فترات متعاقبة من تاريخنا الحديث، منطلقاً فى رشاقة وعمق وبساطة من الخاص إلى العام، واضعاً نصب عينيه الهم القومى كأحد أهم التزامات المثقف تجاه وطنه.. فلامست أعماله القلوب وخلدت فى الذاكرة الوطنية؛ فلم تجد فيها عنفاً ولا لفظاً خادشاً مبتذلاً رغم أنها لم تخل من انحرافات سلوكية.

ما نرجوه أن تختفى دراما تشويه القيم والوعى والإدراك لتحل محلها دراما تبرز الصورة الإيجابية وأن يتزايد الإنتاج المتميز لشركات وكيانات وطنية تحرص على الحفاظ على نجومنا وتواصل فى الوقت ذاته اكتشاف مبدعين جدد فى كل مجال، لا يكون همهم البحث عن المال خارج الحدود ببرامج مقالب أو حفلات موسمية تسحب البساط من تحت أقدام الوطن.

نريد مزيداً من الأعمال الفنية التى تكرس قيم الولاء والانتماء الوطنى عبر تصدير نماذج إيجابية جادت بأرواحها حتى يحيا وطنها عزيزاً أبياً كريماً.. وهى نماذج نحن فى أشد الحاجة لابتعاثها ومحاكاتها فى مثل ظروفنا الصعبة، أعمالاً فنية تبرز دور التعليم والبحث العلمى فى تطوير المجتمعات ونهضة الأمم وأن القوة الحقيقية تكمن فى العقل. ومنجزاته..دراما لا تعرى مجتمعنا ولا تسفه قيمه وأحلامه حين تصر على إبراز نماذج تتجرأ على الأخلاق وتدوس القيم وتمارس الخيانة وقلة الأدب والتفاهة والبلطجة. 

الرئيس السيسى وضع قضية بناء الإنسان فى صدارة أولوياته ويبقى أن تبسط الدولة والمجتمع أيديهما لاستنقاذ الفن والثقافة والتعليم من أنياب المغرضين والباغين ..ولعل أقصر الطرق لذلك هو تقديم دراما جادة تشيع روح الأمل وتقدم حلولا ناجعة لهموم المواطن وتعيد الاحترام لقيم كادت تندثر.. دراما تعيد لنا الريادة والإبداع والالتزام بالأخلاق المصرية الحميدة وحب العمل والتفاؤل والتمسك بالأمل ولفظ الشائعات وتجار الأزمات.. نريد فناً يضاهى الزمن الجميل يبنى الحلم والمستقبل.

متعلق مقالات

نقابة النيابات والمحاكم: تسوية جميع مستحقات العاملين وأموال الصندوق تتجاوز 1.5 مليار جنيه
مقالات

نقابة النيابات والمحاكم: تسوية جميع مستحقات العاملين وأموال الصندوق تتجاوز 1.5 مليار جنيه

9 سبتمبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

الطبيب.. والمريض.. واسمح لى أصورك وأفضحك..!

9 سبتمبر، 2025
زياد السحار
عاجل

تطوير الإعلام.. والحرية المسئولة

9 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
إيران وإسرائيل

الفجوة الحقيقية فى مفاوضات غزة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • نائب بالشيوخ: تصريحات نتنياهو مرفوضة ومصر ثابتة في دعم فلسطين

    نائب بالشيوخ: تصريحات نتنياهو مرفوضة ومصر ثابتة في دعم فلسطين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رئيس نقابة المرافق» يُعلن الموافقة على صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بمياه الشرب والصرف

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تهنئة بالخطوبة السعيدة.. ألف مبروك للعروسين «محمد وبيري»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©