السبت, أغسطس 2, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

مهرجان العلمين… تأملات الثقافة لجغرافيا الوطن

الأمن الثقافى (13)

بقلم محمد نبيل محمد
28 أغسطس، 2024
في عاجل, مقالات
أسفار الحج (1) سلام المصريين أمام مقامه الجليل

محمد نبيل محمد

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يقول المنطقيون أو المناطقة إن العلم لاحظ أن كلاً من التصور والتصديق ينقسم إلى بدهى ومكتسب؛ فالبديهي: هو ما لا يحتاج إدراكه إلى تأمل، أما المكتسب فهو ما نتأمله بعين اليقين. وما كان حال (العلمين) الآن إلا فرصة للتأمل فى ما صارت إليه دلالات هذا المكان، ومعناه الذى تحول من مجرد مكان إلى تحدٍّ ونموذج أداره المصريون باقتدار.

وكما يقول المناطقة عن المفهوم والماصدق: يطلق لفظ المفهوم ويراد به مجموعة الصفات والخصائص الذهنية التى يثيرها اللفظ فى ذهن السامع والقارئ، أي: هو ما يفهم من اللفظ، أي: معناه.

أما الماصدق: فهو المسميات الخارجية التى يصدق عليها اللفظ، وهى الأشياء التى جاء هذا اللفظ ليسميها.

ومن هنا كانت (العلمين) عند الغالبية تعنى أمرين؛ أحدهما على وجه الخصوص كان يرتبط بمعركة العلمين، وبالتالى لا يأتى ذكرها إلا فى مشاركة قدامى الحرب العالمية الثانية فى تأبين ذكرى زملائهم، وأيضًا فى مطالبة مصر بصفة دائمة مشاركة دول المحور والحلفاء فى تطهير العلمين من حقول الموت أو الألغام. وكلا الأمرين كانا موسمى الاهتمام.. وأيضًا على وجه العموم ما كانت (العلمين) عند عموم المصريين سوى صحراء شاسعة مطلة على البحر وتندر فيها مقومات الحياة من استقرار واستمرار،

هذه كانت مفردة (العلمين) لدى المصريين وغيرهم.

أما ما تبدل إليه الحال –الآن– فهو تغير دلالة اللفظ ومعناه أيضًا. وهنا نعتمد فلسفة التغيير التى مال إليها عموم الفلاسفة وحادوا عن الجمود والتجمد(!) وشخصيًّا أعتقد فى كون التغير والتغيير من سنن الوجود بعكس ما قاله أحد الفلاسفة وأهمهم لدينا –ابن خلدون-: لا جديد تحت الشمس…

فعلى سبيل المثال لا الحصر نجد أن مشاركة الفرد فى بناء مجتمعه ضرورة حضارية –كما فى فلسفة (التغيير الاجتماعي) عند مالك بن نبي– إذ يذهب إلى أن إِحداثَ التغيير ضرورى من أجل الارتقاء بمستوى الفرد وبالتالى بمستوى المجتمع، ذلك أن مالك بن نبى يرى أنه: «لكى نبنى مجتمعًا متحضرًا يجب علينا أن نجعل الفرد يؤمن بضرورة المشاركة فى هذا البناء؛ حيث يعمل كل فرد على تحقيق المصلحة العامة قبل المصلحة الخاصة»… وهذا الفعل هو ما قدمته المتحدة فى (العلمين)، وهنا بيت القصيد، فعندما شارك عموم المصريين فى بناء (العلمين)، بات لكل واحد منا قصد فى البناء، وهو الصالح العام لحاضر المصريين ومستقبلهم، وتجلى الفعل الحضاريفى مشاركة الثقافة فى هذا البناء. وفى تصوريهى المشاركة ذات الفاعلية الأعظم لإحداث التغير، إذ لا يتطلب الأمر بناء الحجر فحسب، إنما من الأهم –أيضًا– بناء وعى عام لمجموع المصريين بحتمية تغير الحال وتبدل الواقع من مجرد صحراء جرداء –وهى الصفة الدالة على (العلمين)- إلى مقاصد لفرص التحضر المجتمعى والتطور العمرانى والخلق الثرى والخصب لفرص الاستثمار الفردى والجماعي، وبالتالى لن يغير المفهوم سوى الثقافة بأذرعها المتنوعة والمتشابكة، ولن يبدل حال الجمود من السكون إلى الحركة سوى الفنون والآداب اللذين يحكمان بناء الوعى والوجدان ويغيرا الفكر من المتجمد المسلم بالأمر الواقع، إلى المتغير الخلاق المبدع لصور المدنية الحديثة، إلى هذا الجانب المادى والملموس من الحضارة التى ينشدها المصريون «مصر الجديدة».

من هنا أضحت مفردة العلمين ذات دلالة مغايرة لماضيها حتى عهد قريب –سنوات معدودات–

وللحديث بقية

متعلق مقالات

جراح هذا الزمان
عاجل

يا عزيزى : الخطة لم تعد سرية ..

1 أغسطس، 2025
النظام العالمى.. بين الإصلاح والبديل
مقالات

حملات وبيانات التشويه .. تكشف المستور تناغم بين الإخوان وحماس فى تشويه دور مصر .. لمصلحة مَن ؟

1 أغسطس، 2025
عودة الريادة لقلاع النسيج
عاجل

قاعدة بيانات التنمية ورأس الحكمة (٣)

1 أغسطس، 2025
المقالة التالية
مصطفى قايد - جريدة الجمهورية

قانون الإيجار القديم..

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الشربيني: ترشيد المياه واجب وطني لحماية استثمارات الدولة

    زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تشكيل أمانة حقوق الإنسان ضمن هياكل حزب الجبهة الوطنية في السويس

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • النائب أشرف الشبراوى: محاولات زعزعة الأمن القومي بائسة.. ودور مصر محوري في دعم القضية الفلسطينية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©