الخميس, أكتوبر 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

وكلما اشتد الكرب.. قالوا.. أين مصر!؟ وجدرى القرود.. ودكاترة «التيك توك»!

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
17 أغسطس، 2024
في عاجل, مقالات
«غزة ليست البوسنة»..والسائق المصرى.. وحفظ الله الكويت
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى السابع من أكتوبر من العام الماضى فإن حركةحماس فى قطاع غزة شنت هجوما صاروخيا وبريا على إسرائيل واعتقدت أن  وقوع عدة إسرائيليين فى الأسر كفيل باجبار اسرائيل على الخضوع والتفاوض واطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين بالإضافة إلى تحقيق حماس لانتصار يدعم وجودها ودورها فى تحديد مسار القضية الفلسطينية.

واتخذت حماس قرارها بإعلان الحرب على اسرائيل دون أن تتشاور مع أحد ودون ان تأخذ فى الاعتبار ان قطاع غزة كله سوف يصبح هدفا سهلا لإسرائيل فى أى مواجهة محتملة..!

وقد يكون مافعلت حماس من منطلق المقاومة ولكن المؤكد ان هناك حسابات ودوافع اخرى قد يكون من بينها التخطيط لترحيل الفلسطينيين إلى سيناء عند تدهور الموقف.

وحماس التى اقحمت المدنيين فى غزة فى المواجهة لم تقدر ولم تأخذ فى الحسبان انها قدمت الفرصة المنتظرة لحكومة بنيامين نتنياهو التى كانت على وشك السقوط، فنتنياهو قرر التضحية بالأسرى الإسرائيليين فى سبيل تحقيق الهدف الاكبر وهو القضاء تماما على حماس والمقاومة الفلسطينية وانهاء فكرة الدولة الفلسطينية تماما.

وعندما فوجئت حماس برد الفعل الإسرائيلى الذى كان فى انتظار هذه الفرصة فإنها لم تستطع التراجع ودخلت فى معركة لا تتسم بالتكافؤ راح ضحيتها قطاع غزة فى حرب إبادة قضت على غزة وشردت أهلها.

وعندما بدأت حماس تفقد وجودها على الارض وعندما بدأ الشعب الفلسطينى فى غزة يهاجم حماس التى سببت له الدمار ولم تحصد شيئا فى المقابل فإن قادة حماس فى محاولة يائسة وبائسة للخروج من المأزق حاولوا ابعاد الانظار بتوجيه الانتقادات للموقف العربى وبخاصة إلى مصر التى وقفت سدا منيعا امام محاولة توطين الفلسطينيين فى سيناء والتى اكتشفت مبكرا خطوات وتسلسل مجريات الصراع والمواجهة.

ودائما فى مصر.. كلما يشتد الكرب يقولون أين مصر..! وكأن مصر أداة وورقة ضغط يستخدمونها عند الحاجة فقط..! يشعلون حربا ومواجهة بغير اعداد او استعداد او تشاور ثم يطالبون مصر بأن تدخل هذه الحرب نيابة عنهم..! يرتكبون اخطاء فى التفاوض وفى التحرك ثم يدعون مصر إلى ايجاد حلول لهم ويحملونها المسئولية ويلقون عليها باللوم..!

ولأنها مصر.. فإن مصر رغم كل ذلك لن تتوقف عن التدخل ووقف الحرب الدائرة من اجل انقاذ الفلسطينين.. ومن اجل انهاء المعاناة ومن اجل عودتهم إلى بيوتهم ومدنهم.. ومن اجل الشعب الفلسطينى الذى هو جزء منا وامتداد لنا.

ولأنها مصر.. فإن مصر ترفعت عن الرد.. ومصر لم تنشغل بمعارك كلامية تتجاهل وتنكر تضحيات الدولة المصرية.. ومصر لن تتوقف كثيرا امام المزايدات.. ولكن القرار المصرى سيظل مصريا مرهونا ومقترناً ومشروطا بالمصلحة المصرية وحماية الارض والتراب المصري.

>>> 

والرئيس الفلسطينى محمود عباس اعلن انه ومعه قيادات السلطة الفلسطينية سوف يتوجهون إلى غزة سوف اعمل بكل طاقتى لكى نكون جميعا مع شعبنا فى غزة لوقف هذا العدوان الهمجى حتى لو كلفنا ذلك حياتنا.

وخطوة الرئيس الفلسطينى تتسم بالشجاعة وتؤكد ان الرئيس لكل الفلسطينيين ولكنها على ما يبدو جاءت متأخرة..ومتأخرة جدا أيضا..!

>>> 

ويتحدثون فى العالم الآن عن فيروس يهدد باجتياح دوله وهو فيروس M POX الذى كان يعرف سابقا بجدرى القرود.. وهو فيروس اعلنت مصر استعدادها لمواجهته فى ضوء تحذيرات منظمة الصحة العالمية التى اعلنت انه اصبح مقلقا.. والفيروس المذكور تفشى فى الكونغو الديمقراطية وهو عبارة عن طفح جلدى بحمى وآلام فى الظهر وصداع وانخفاض فى الطاقة وتضخم الغدد الليمفاوية ومضاعفات خطيرة تؤدى إلى الالتهاب الرئوى وصعوبة البلع والتهابات الدماغ والقلب والمستقيم، ولا يوجد حتى الان علاج لهذا الفيروس.. والحل فى الوقاية بالابتعاد عن ملامسة المصابين أو لمس الاشياء المصابة بالفيروس أو الاقتراب من الحيوانات المصابة به..!! والعلاج فى النظافة.. اغسل يديك وطهرها جيدا باستمرار وابتعد عن العناق والقبلات!! خليها من بعيد لبعيد أحسن..!

>>> 

وخلينا مع سيدى الرفاعى.. والآلاف فى محافظة المنيا قاموا بتجهيز مواكب الجمال فى مسيرة بالطبول والصافرات والاهازيج فى احتفال مولد سيدى الرفاعى الذى يقولون انه من اولياء الله الصالحين..!

ولاننى لا اعرف من هو سيدى الرفاعى ولم أقرأ عنه شيئا ولا عن كراماته ومآثرة فإننى سأفترض  انه كان رجلا طيبا «مبروكا» واقيم من اجله مسجد.. أو بنى على اسمه مسجد.. ولكن حكاية «المولد» والتبرك بسيدى الرفاعى تحتاج إلى اعادة نظر..!! المولد يعنى زحام وفوضى وانفلات.. واكيد الشيخ الرفاعى لن يقبل ذلك.. خلوه يرتاح فى قبره..!

>>> 

وأخطر ما يحدث على «التيك توك» حاليا هو دخول الاطباء على خط التواجد بفيديوهات تشرح الامراض والاعراض وتقدم ايضا الدواء فى عملية تشخيص عن بعد وكل واحد يفهم ويكتب الدواء لنفسه.. واللى يموت يموت واللى يعيش يعيش.. ضاعت المسئولية ولا يوجد متهم بعينه..! الطب ليس تجارة او تريند.. ده تحاليل وفحوصات وتشخيص بناء على كل حالة.. وماعدا ذلك تهريج.. وتجارة.

>>> 

وتغنى ام كلثوم فى رائعتها فات الميعاد التى كتبها مرسى جميل عزيز ولحنها البليغ بليغ حمدى وتقول.. ياما كنت اتمنى اقابلك بابتسامة او بنظرة حب او كلمة ملامة، بس انا نسيت الابتسامة زى مانسيت الكلام والزمن بينسى حزن وفرح ياما..! وآه من الزمن.. كله بيتنسي..!

>>> 

وأخيرا:

الساعات تمر كلمح البصر، والايام

تعيد نفسها، ولكن لا تعيد ما أخذته منا.

>> وان الذكريات لمؤلمة، سواء كانت جميلة أو محزنة.

>> 

وذهب الترقب بيننا، لا انت تتوقع مجىء، ولا أنا انتظر قدومك

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

جـهود إنقـاذ وقـف الحـرب

23 أكتوبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

القادة العظام.. ورجل القرن العشرين الذى لا ينسى

22 أكتوبر، 2025
صلاح عطية 
عاجل

قمة السلام فى 25 مشهدًا

22 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
وزير الشباب ..والزمالك والطيران

الأولمبياد والأندية و«التكريم» ونادى الطيران

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عميد هندسة الأزهر: هدفنا تخريج طالب يبدع ويفكر ويبتكر.. ونمتلك مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي للمصانع كثيفة الاستهلاك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بيان عاجل من «تجارة عين شمس» يكشف تفاصيل أزمة مصروفات الشعبة الإنجليزية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أحمد سيد: البرلمان شريك الدولة فى التنمية وتحقيق العدالة والكرامة الإنسانية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©