الثلاثاء, يوليو 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

التصفيق.. والصفيق!!

لماذا؟

بقلم عصام عمران
31 يوليو، 2024
في عاجل, مقالات
عصام عمران - جريدة الجمهورية

عصام عمران

1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

معروف للقاصى والداني، ومنذ قديم الأزل أن الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيونى وجهان لعملة قذرة واحدة، وأن أمريكا خاصة الغرب بصفة عامة الداعم الأساسى لإسرائيل منذ نشأة هذا النبت الشيطانى قبل قرن من الزمان وتحديدا بعد وعد بلفور عام 1917، حيث منح من لا يملك لمن لا يستحق، وتوالى الدعم والمساندة لهذا الكيان طوال هذه السنوات وحتى الآن.

أقول ذلك بمناسبة زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى لأمريكا مؤخرا وخطابه المستفز أمام الكونجرس والتصفيق الحار من الحضور لهذا «الصفيق» فى تحد سافر، بل وسافل لمشاعر الملايين حول العالم لا سيما العرب والمسلمين الذين يدينون الجرائم الوحشية وحرب الإبادة الجماعية التى يرتكبها جيش الاحتلال الصهيونى بقيادة النتنياهو ضد الشعب الفلسطينى الاعزل راح ضحيتها أكثر من 40 ألف شهيد وقرابة مائة ألف جريح ومفقود منذ اندلاع الصراع فى أعقاب انطلاق عملية طوفان الأقصى التى نفذتها فصائل المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس فى السابع من اكتوبر الماضي.

المعروف أيضا أن التشريف الأكبر الذى يحظى به أى زعيم أجنبى فى أمريكا هو أن يُدعى إلى إلقاء خطاب أمام الكونجرس بمجلسيه، مجلس الشيوخ ومجلس النواب، وهو ما حظى به نتنياهو فى واشنطن الأسبوع الماضي، وتلك هى المرة الرابعة التى يُمنح فيها نتنياهو هذه الفرصة، ليكون أكثر زعيم أجنبى فى التاريخ يستضيفه الكونجرس بهذه الطريقة.

وكما تضامنت أمريكا واصطفت مع إسرائيل بعد هجوم حركة المقاومة الإسلامية «حماس» عليها فى 7 أكتوبر الماضي، اصطف كبار السياسيين الأمريكيين لتحية نتنياهو، ثم قاطعوه بالتصفيق وقوفًا مرات عديدة.

وكانت النقطة الأساسية التى ركز عليها نتنياهو فى خطابه هى قوله إن «أعداء أمريكا هم أعداء إسرائيل، وإنه يرى أن المعركة واحدة وإن الدعم الأمريكى لإسرائيل يعنى دعم أمريكا لنفسها».

لكن الأجواء لم تكن كلها ودية ومرحبة برئيس الوزراء الإسرائيلى الذى يقود الحرب فى قطاع غزة،ففى المقابل قبل أن يبدأ نتنياهو حديثه، بل وقبل أن يصل إلى مبنى الكونجرس، كانت التظاهرات الحاشدة المؤيدة للفلسطينيين تمتد فى الشوارع المجاورة، حيث تجمع الآلاف، رافعين شعارات مؤيدة للفلسطينيين وتدين إسرائيل والسياسة الأمريكية الداعمة لها، متهمين نتنياهو بأنه «مجرم حرب»، بينما اتهمهم هو فى خطابه بأنهم «ممولون من إيران» وأنهم يخدمون أجندتها وأجندة حماس.

وكذلك غابت نائبة الرئيس كامالا هاريس، التى تعد بحكم منصبها رئيسة لمجلس الشيوخ، وهى تحضر عادة الجلسات الكبيرة التى يتحدث فيها الرؤساء، إلا أنها اختارت عدم الحضور من أجل حضور تجمع انتخابى فى حملتها الرئاسية، لكنها التقته فى لقاء منفصل مهم، خاصة أنه كان مستقلًا عن لقائه بايدن، فقد زار نتنياهو البيت الأبيض واستقبله بايدن بطريقة تقليدية تجنبت إظهار الاختلافات فى وجهات النظر، ثم التقيا مع ممثلين عن أسر الأسرى فى قطاع غزة.

وقضية الأسرى منذ البداية تشكل نقطة خلاف بين أولويات أمريكا وأولويات إسرائيل؛ فقد حاول بايدن دائمًا أن يكون مبدأ سلامة الأسرى والعمل على إعادتهم أولوية فى العمل العسكرى والسياسي، إلا أن نتنياهو كان وما زال يعتبر أن الهدف الأساسى والنهائى هو تدمير حماس وإنهاء خطرها على الاحتلال.

أما لقاء نتنياهو وهاريس، فجاءت أهميته فى كونه أبرز مناسبة تتحدث فيها هاريس فى مجال السياسة الخارجية، منذ أن أصبحت المرشحة الأوفر حظًا فى الحصول على ترشيح حزبها للرئاسة، فبينما لم يتحدث بايدن للإعلام سوى بكلمات ترحيب تقليدية لنتنياهو أثناء لقائه به، فإن هاريس تحدثت بعد اللقاء.

وقفت جنبًا إلى جنب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، وكانت واضحة بل وكادت أن تكون قاطعة فى أن وقت الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار قد حان.

ولم تتخل هاريس طبعًا عن المبدأ الأمريكى الأساسى الداعم لإسرائيل، فقد أكدت التزامها بدعم حق الاحتلال فى الدفاع عن نفسه وأدانت بشدة هجوم حماس عليه، لكن مهمة نتنياهو معها قد تكون أصعب من بايدن إذا أصبحت رئيسة لأمريكا.

فمن الناحية السياسية المباشرة تحتاج هاريس الآن إلى تقديم مبادرات أكثر صرامة مع إسرائيل لترضى الجناح اليسارى لحزبها، وقد تضطر أيضا إلى تقديم وعود إلى الناخبين الأمريكيين من أصول عربية ومسلمة من أجل عدم خسارة أصواتهم.

وكانت الأجواء مختلفة تماما فى اللقاء الذى جمع نتنياهو وترامب، حيث ظهر أن الخلاف الذى بدأ بينهما بسبب غضب ترامب من إقرار نتنياهو بفوز بايدن فى الانتخابات على ترامب قد انتهي

و رحب ترامب بنتنياهو وزوجته فى مقر إقامته فى منتجع مارالاجو فى ولاية فلوريدا. ووجد نتنياهو نفسه فى قلب الصراع الانتخابى عندما انتقد ترامب هاريس بشدة واتهمها بعدم احترام إسرائيل و تجنب نتنياهو إعطاء أى وعد علنى باقتراب اتفاق الأسري، رغم أنه قادم من ضغط شديد مستمر من بايدن وهاريس.

ومن جانبه قسم ترامب الاحتمالات بطريقته القاطعة قائلا: إنه «إذا فزت فى الانتخابات فسأدعم إسرائيل، وأتوصل إلى اتفاق مع إيران يرضى الجميع، أما إذا فازت هاريس فإن الشرق الأوسط مقبل على حرب كبيرة قد تكون حربًا عالمية ثالثة»!

فى العموم، نجح نتنياهو فى إظهار ما ردده فى خطابه أمام الكونجرس، من أن العلاقات بين الاحتلال والولايات المتحدة قوية وراسخة ومستمرة مهما كانت الظروف والاختلافات فى الرؤي.. لكنه أيضًا لم يغير قناعات الأطراف الناقدة له وقد ازدادت وكبرت فى أمريكا، ويبدو أن جزءًا مُهمًا من الحزب الديمقراطى سيستمر فى نقده له وضغطه عليه، بل وحتى دعم فكرة إزاحته من منصبه.

متعلق مقالات

وزير الخارجية لنظيره الباكستاني: تقارب وجهات نظر البلدين حيال القضايا الدولية
مقالات

وزير الخارجية لنظيره الباكستاني: تقارب وجهات نظر البلدين حيال القضايا الدولية

29 يوليو، 2025
المنتخب وحسم المشاكل
عاجل

بشرى بموسم الاستقرار!!

29 يوليو، 2025
رضوان الزياتى
عاجل

الأهلى والزمالك وبيراميدز صيف ساخن جدًا

29 يوليو، 2025
المقالة التالية
د. أحمد المنزلاوى - جريدة الجمهورية

 قصيدة حافظ ودكان الأعراب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الشربيني: ترشيد المياه واجب وطني لحماية استثمارات الدولة

    زيادة مرتبات العاملين بشركات المياه والصرف الصحي.. صرف الفروقات خلال أسبوع

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • النائب أشرف الشبراوى: محاولات زعزعة الأمن القومي بائسة.. ودور مصر محوري في دعم القضية الفلسطينية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بشرى لأطفال مصر: قصر العيني يطور تقنية حديثة لتشخيص اعتلال عضلة القلب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©