الخميس, ديسمبر 25, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

إهدار معنى الأسرة والاعتداء على الحقوق الأدبية والفكرية

من طوكيو إلى بغداد.. تحديات الذكاء الاصطناعى

بقلم جريدة الجمهورية
23 ديسمبر، 2025
في ملفات
زامبيا «تخطف» التعادل من مالى فى الوقت القاتل
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الذكاء الاصطناعى.. هل صار بديلاً عن الإنسان؟

فى الحالة العربية.. نحن أمام خطر يهدد الإبداع الإنسانى

بقلم : حلمى النمنم

أصبح‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعى‭ ‬منافسا‭ ‬للإنسان،‭ ‬كل‭ ‬الوسائل‭ ‬العلمية‭ ‬والتقدم‭ ‬التكنولوجى‭ ‬كانت‭ ‬فى‭ ‬صالح‭ ‬الانسان،‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬توفير‭ ‬الجهد‭ ‬والوقت‭ ‬وتحقيق‭ ‬المزيد‭ ‬من‭ ‬المتعة‭ ‬والفائدة،‭ ‬لكن‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعى‭ ‬هو‭ ‬الوحيد‭ ‬الذى‭ ‬ينافس‭ ‬الانسان،‭ ‬يحل‭ ‬محله‭ ‬وربما‭ ‬يقضى‭ ‬عليه‭.‬
ألف‭ ‬باء‭ ‬المنافسة‭ ‬أن‭ ‬أحد‭ ‬الطرفين‭ ‬يطيح‭ ‬بالآخر‭ ‬وينهى‭ ‬وجوده‭.‬
هل‭ ‬الوجود‭ ‬الإنسانى‭ ‬مهدد‭ ‬فعلاً‭ ‬من‭ ‬جراء‭ ‬ذلك‭ ‬الذكاء؟
الاجابة‭ ‬القاطعة‭: ‬نعم‭.‬
هل‭ ‬من‭ ‬الوارد‭ ‬أن‭ ‬يقع‭ ‬صراع‭ ‬بين‭ ‬الذكاء‭ ‬الاصطناعى‭ ‬والإنسان؟
الإجابة‭: ‬إنه‭ ‬بدأ‭ ‬بالفعل‭.‬
وهنا‭ ‬يكون‭ ‬التساؤل‭ ‬المعلق‭.. ‬إلى‭ ‬أين‭ ‬يصل‭ ‬ذلك‭ ‬الصراع،‭ ‬ومن‭ ‬يكسب‭ ‬فى‭ ‬النهاية؟
تساؤل‭ ‬وجودى‭ ‬يجب‭ ‬ألا‭ ‬نتوقف‭ ‬عن‭ ‬طرحه‭.‬
واقعتان‭ ‬حدثتا‭ ‬فى‭ ‬الأيام‭ ‬الاخيرة،‭ ‬تتعلق‭ ‬كل‭ ‬منهما‭ ‬بالذكاء‭ ‬الاصطناعي،‭ ‬الأولى‭ ‬بعيدًا‭ ‬عنا،‭ ‬فى‭ ‬بلاد‭ ‬الشمس‭ ‬المشرقة،‭ ‬اليابان‭.‬
الثانية‭ ‬قريبة‭ ‬منا‭ ‬فى‭ ‬أرض‭ ‬السواد،‭ ‬العراق‭ ‬الشقيق،‭ ‬بلاد‭ ‬الرافدين‭.‬

فى اليابان، تزوجت «كانو» البالغة من العمر 32 عاما من «كلاوس»، أقيم حفل ضخم، بحضور ومباركة والديها، تبادلت مع كلاوس عهود الزواج وهنأها الحضور.

الطريف آن كلاوس أتم معها مراسيم الزواج، لم يكن يصاحبها ولا تبادلا الشراب ولا رفع الوشاح الشفاف ليمنحها قبلة، كما هو معتاد، كان كلاوس موجودا – فقط – على شاشة الموبايل، ذلك انه عريس افتراضى كونته «كانو» عبر الذكاء الاصطناعي.

بدأت القصة قبل ثلاث سنوات، كانت «كانو» مخطوبة لزميل لها، وكأى خطيبين وقعت بعض الازمات بينهما، لم تستشر أى من والديها ولا أحدٍ من صديقاتها ولا زملائها.

«كانو» ليست فتاة مراهقة ولا كانت تلك أول تجربة لها، تخطت الثلاثين من عمرها، سن النضج الكامل، قررت أن تلجأ إلى (شات.جي.بي.تي) تستشيره فى أمر ذلك الخطيب والمشاكل بينهما ومستقبل تلك العلاقة، وجاءها الرد بأن عليها أن تفسخ الخطبة، فلا مستقبل واضح لتلك العلاقة.

استجابت على الفور وتخلصت من خطيبها المزعج.

هل كان شات.جى .بى تي، منافقا يريد ان يسترضيها أم هى التى غَذَتْهُ بمعلومات تَنُمُّ عن رفض وربما كراهية ذلك الشخص؟ هل أراد أن يتخلص منها ومن إلحاحها فطلب إليها فسخ الخطبة؟

نعرف أن صبى المنشار فى الاسماعيلية لجأ اليه، وقدم له معلومات عن زميله وأنه يريد التخلص منه، قدم له خطوات الجريمة ومحاذير أن تكتشف وطرق التخفى وكذلك التخلص من الجثة، لكنه فى النهاية نصحه بالتريث وعدم الإقدام على الجريمة.

فى حالة السيدة اليابانية كان الأمر مختلفا، لا جريمة هناك، فسخ الخطبة مسألة عادية وهينة، تحدث باستمرار ومن بعدها يبحث كل طرف عن ارتباط آخر يعوض به ما حدث، لكن (كانو) لم تسلك ولا فكرت على هذا النحو، يبدو أنها قررت عدم تكرار التجربة وربما لم يقترب أحد منها.

لجأت – كانو – بعد ذلك إلى شخصية فى أحد الالعاب الإلكترونية، كلاوس، كان مصدر إعجابها وقامت بتطوير الشخصية عبر الذكاء الاصطناعي، وراحت تبعث إليه برسائل يومية تتحدث عن أحوالها ومعيشتها وهمومها، تقول: إنها وجدت منه تعاطفا، وهكذا استمرت الرسائل يوميًا، لم يَكِلَّ «كلاوس» منها، بل مستقبل جيد لما تبثه إياه ويرد عليها، ثلاث سنوات على هذا النحو، اعتادت الامر، ثم صار لا يمكنها الاستغناء عنه، لم تعد بحاجة إلى إنسان تتحدث إليه ويستقبل منها كل ذلك بلا جدال ولا اعتراض ولا عكننة.

منذ ثلاثة أشهر شعرت بأنها تحب كلاوس، صارحته بذلك الحب، رد عليها أنه أيضا يحبها، وهكذا تبادلا الحب وكان الزواج.

هنا عشرات التساؤلات، هل كان ممكنا أن يبادر هو ويعرض عليها الحب؟ هل هو يحبها بالفعل، هناك مشاعر ورغبة أم أنه مبرمج على أن يكون مريحا ومرضيا لها؟ كيف يمكن أن تكون العلاقة بينهما وحدود تلك العلاقة، هل من الوارد أن يقع خلاف بينهما وربما يتبادلان العنف؟ إلى أى حد يذهب به العنف.. يقتل مثلا؟

كل هذه التساؤلات والمخاوف بحاجة إلى إجابات، لكن دعونا نترقب وننتظر.

>>>

فى كتاب ألف ليلة وليلة، وكذا فى حكايات الفلكلور الشعبى مصريا وعربيا، ثمة حكايات عن «الرجل المخاوي» أو السيدة المخاوية، كل منهما ينفر من الاخرين، لا ارتباط حميم ولا زواج يدوم أو ينجح، يكون التفسير أن هناك جنية فى العالم السفلى عشقته وتغير عليه فتفشل أى ارتباط وكذا الحال بالنسبة للمرأة، فيلم فريد الاطرش وسامية جمال «عفريتة هانم»، انطلق من ذلك التصور.

تعامل النقاد مع تلك الحكايات على أنها نوع من الخيال وربما تكون تنفيسا عن ضغوط سياسية واجتماعية عاشها الانسان المصرى والعربى فى زمن المماليك، حيث كان القهر طاغيًا والأزمات الاقتصادية والاجتماعية شديدة، حدثنا عنها كبار المؤرخين مثل ابن تغرى بردى وابن إياس، فضلا عن كبار الرحالة الذين جابوا بلاد المنطقة.

فى الريف المصرى إذا غرق شاب فى النيل أو فتاة، أو حتى انتحر فى النيل، يردد الأهل من باب التخفيف عن حزنهم أن «جِنْيَّة» فى النيل نادته أو سحبته إليها وأنه يعيش تحت الماء مستمتعا، ويزيدون أن الحياة مع الجن أو الجِنْيَّة، كلها متعة خالصة، لا عناء فيها، ويقرر علماء النفس أن تلك التصورات تخفف حزن الفقد لدى الأهل والاقربين، لنقل هروب من الحقيقة المؤلمة.

لكن ذلك يحدث الان، دون فقد مادي، يتم عبر وسائل وشركات التكنولوجيا العملاقة تحت لافتة مبهرة ومخيفة بحق اسمها الذكاء الاصطناعي، وسط تصفيق وترحيب من البعض وتوجس شديد لدى آخرين.

>>>

بعيدًا عن اليابان وحكايات الحب والزواج، هنا فى منطقتنا وفى بغداد عاصمة الرشيد، جاءت الصدمة.

دار نشر متميزة، أصدرت العديد من العناوين مؤلفة ومترجمة، فى مختلف فروع المعرفة، باحث عراقى مدقق، عكف على تلك الاعمال، لاحظ ان اسماء المؤلفين والمترجمين ليسوا معروفين فى الساحة الثقافية العراقية والعربية.

فى المجال الأدبى والفكرى الاسماء معروفة فى كل بلد وعلى المستوى العربي، حتى إذا ظهر اسم جديد، يتابعه الاخرون لتدشينه والترحيب به او انتقاده، أيا كان الموقف يظهر صاحب العمل ويعرف، هكذا الحال من المحيط إلى الخليج، لكن الباحث المدقق لاحظ أن لا وجود لتلك الاسماء بالمرة، أسماء وهمية.

فى الساحة الثقافية قد يظهر كاتب باسم رمزى أو اسم شهرة، لكن يكون معروفًا لأبناء الوسط الثقافي، مثلا قَدَمَّ د.محمد حسين هيكل الطبعة الاولى من روايته «زينب»، بتوقيع «فلاح مصري»، لكن الزملاء والاصدقاء كانوا يعرفون من هو، ثم مالبث ان قدم العمل باسمه.

«أدونيس»، الشاعر السورى الكبير ، اسمه الحقيقى معروف للجميع «على أحمد سعيد»، باحثة البادية هى «ملك حفنى ناصف»، حتى فى الصحافة يمكن أن يوقع كاتب لسبب ما باسم رمزي، لكن الجميع يعرفون من هو، الراحل ابراهيم سعدة رئيس تحرير «أخبار اليوم»، كان يكتب عمودا اسبوعيا لسنوات، وكان يوقعه باسم «أنور وجدي».

الامر اختلف مع دار النشر العراقية التى وضعت اسماء وهمية، لا وجود لها، ثم تبين أن كل هذه الاعمال من إنتاج «الذكاء الاصطناعي».

كان تخوفنا من الذكاء الاصطناعى أن يلجأ إليه باحث فى جمع المادة العلمية، ويستعين بها دون تدقيق أو مراجعة، ثم تبين ان هناك من يعتمد عليه كليًا.

فى مطلع الصيف الماضى كنت مدعوا لندوة حول العمل الأهلى فى مصر، أحد المتحدثين قال إنه قبل أن يجئ سأل «شات جى بى تي»، فى هذا الموضوع وقرأ علينا ما تلقاه منه، دون أن يزيد حرفًا.

حدثنى زميل عزيز يترأس تحرير مجلة شهرية رصينة تصدرها وزارة الثقافة، كان بصدد إصدار عدد خاص عن المتحف المصرى وتحدث مع  أكاديمى متخصص، طلب منه مقالًا، لا يقل عن ثلاثة آلاف كلمة، واعتذر رئيس التحرير، الكفء، عن أن الوقت ضيق وأنه يحتاج المقال خلال أسبوع أو عشرة أيام على الأكثر، لكن الاستاذ الفاضل أبدى تفهمًا لمقتضيات العمل الصحفي، لذا سوف يكون المقال جاهزا خلال ثلاثة أيام فقط.

فوجئ رئيس التحرير بأن المقال تم إرساله بعد أقل من نصف ساعة، ويزيد عن عدد الكلمات المطلوبة، بالمراجعة تبين أنه الذكاء الاصطناعى هو الذى كتب، وصاحبنا اكتفى بوضع اسمه، فلم ينشر المقال، وفى حالة دار النشر العراقية، وصل الأمر إلى كتب بأكملها، نصوص أدبية وفكرية وترجمات.

جمعية الناشرين فى العراق اتخذت إجراءات وخطوات عملية بحق دار النشر وفقا للقواعد والقوانين التى تحكمها.

قيل ويمكن أن يقال إن مواقف خاصةً حَرَكَتْ الباحث الذى أثار المشكلة، مثل أن يكون قَدَمَّ عملًا للدار، وتم التباطؤ فى النشر أو رفض النشر، قد يقال إنها منافسات دور النشر معًا، لكن يمكن أن نقول إنها الغيرة على الأمانة الفكرية والأدبية.

>>>

باختصار الذكاء الاصطناعى يضعنا أمام مشكلات اجتماعية وإنسانية أخلاقية وقانونية.

فى الحالة اليابانية يتعلق الأمر بالأساس الأخلاقى لبناء وتكوين أسرة.

فى الحالة العربية، نحن أمام خطر يتهدد الإبداع الإنساني، إنه موت المؤلف بالمعنى الكامل وليس مجازا نقديا.

نحن أمام خطر حقيقي، ينبغى أن نكون متحسبين ومستعدين له.

الخطر وطنى وإنساني.

متعلق مقالات

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا
ملفات

اللواء أركان حرب أحمد رضا محمد فى حوار مع «الجمهورية»: إدارة المساحة العسكرية.. أهم قلاع التحول الرقمى فى «الجمهورية الجديدة»

24 ديسمبر، 2025
أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا
ملفات

برلمان 2026 نواب يمثلون الشعب

24 ديسمبر، 2025
أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا
ملفات

شيطان الجماعة ٢ كيف كتب حسن البنا دستور التكفير والإقصاء

24 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
بالمتحف المصري الكبير.. وزير السياحة يشهد انطلاق المرحلة النهائية لإعادة تركيب مركب «خوفو الثانية»

بالمتحف المصري الكبير.. وزير السياحة يشهد انطلاق المرحلة النهائية لإعادة تركيب مركب «خوفو الثانية»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • هندسة «حورس» تحصد المركزين الأول والثاني في بطولة خرسانة البولينج «FRC 2025»

    هندسة «حورس» تحصد المركزين الأول والثاني في بطولة خرسانة البولينج «FRC 2025»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إقبال جماهيري وتفاعل واسع.. «مسرح البلد» ينجح في اختباره الأول بوسط القاهرة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إنجاز علمي دولي: «البحوث الزراعية» يحصد المركز الثاني في تصنيف «سيماجو» لـ2025

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا

السيسى يهنئ ملوك ورؤساء العالم بعيد الميلاد المجيد

بقلم جريدة الجمهورية
24 ديسمبر، 2025

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا

19 مليون سائح فى 2025.. والإيرادات 18 مليار دولار

بقلم خالد صلاح الدين
24 ديسمبر، 2025

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا

تثبيت أول قطعة من مركب خوفو أمام الزائرين

بقلم سامح رضا
24 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©