- جيش مصر وطنى شريف، ثوابته لا تتغير، جيش يربى كل أبنائه على التضحية في سبيل الوطن، أول ما يتعلمه طالب الكليات العسكرية أنه مشروع شهيد من أجل أمن واستقرار مصر، فهل يمكن أن نصدق في هذا الجيش العظيم اكاذيب مأجورين خونة.
- كل مواطن مصرى له قريب أو صديق بالقوات المسلحة، سيجده يعيش حياة كلها التزام وانضباط حياته الاجتماعية والأسرية عادية مثل كل المصريين من أبناء الطبقة الوسطى، وهذا جزء من خصوصية الجيش المصرى، أنه من أبناء الشعب.
- الهدف الأول من استهداف الجماعة الإرهابية للجيش بالشائعات والأكاذيب والضلال هو أنهم يريدون قطع الرباط المقدس بينه وبين الشعب.
- الجيش هو هبة الله ليكون قوة مصر وسندها وحامي مقدراتها، وطالما ظل الجيش قويا وثقة الشعب فيه قوية ستظل مصر عصية على كل المخططات، ولهذا لن تتوقف محاولات الفتنة بين الشعب وجيشه.
- جيشنا لا هو جيش طائفى ولا مذهبي ولا قبلي.. جيشنا جيش وطنى ينتمى فقط لتراب هذه الأرض.
- ثلاثة لقنهم الجيش المصرى درسا قاسيا إسرائيل التي لن تنسى هزيمتها المذلة في 6 أكتوبر، والإخوان الإرهابيون الذين لن ينسوا وقوف الجيش بجانب شعبه ليتخلص من فاشيتهم. والمرتزقة الذين اعتقدوا أن سيناء سهلة فقطع الجيش دابرهم الثلاثة لن يتوقفوا عن استهداف الجيش بكل السبل.
- وعندما تروج بعض الصفحات والقنوات الموجهة ادعاءات تتعارض مع ثوابت ومبادئ مؤسسة وطنية راسخة مثل القوات المسلحة التي تقوم على حماية وصون كرامة المواطن والحفاظ على أمن واستقرار الوطن، وتعمل على دعم ومساندة جميع أجهزة ومؤسسات الدولة في تطبيق القانون على الجميع دون تمييز، فلا بد أن يكون موقفنا واضحا.. نثق في مؤسستنا العسكرية ونرفض كل أساليب الخونة والمأجورين.
- رغم أن انتخابات مجلس النواب الحالية هي الأطول في مدة إجرائها، لكن الحقيقة أنها أفرزت نوابا يعبرون عن الشارع المواطن هو الذي اختار واعتقد أن المجلس القادم سيكون مختلفا في تركيبته وأدائه.
- محاولات التشويه المتعمدة للمجلس ونوابه قبل أن يبدأ لیست بريئة ولا محبة فى الديمقراطية، بل رغبة واضحة في إفقاد البرلمان مصداقيته مبكرا، لكن المواطن أكثر ذكاء، ويعلم من وراء هذه الألاعيب.
- ما بذلته أجهزة الدولة من جهد وما قدمته من حيادية خلال الانتخابات سيسجل لصالح الدولة وإرادتها الواضحة في إجراء انتخابات نزيهة واحترام صوت الناخب.









