- المصريون ينتظرون عام 2026 لانهم يتمنونه كما وعد الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء عام حصاد ثمار التنمية والإصلاح الاقتصادى الذى تم خلال السنوات الماضية.
- من حق المواطن بعد سنوات التحمل أن يجد من الحكومة ما يشعره فعلا أنه سيحصد ثمار تحمله لتداعيات الإصلاحالاقتصادى الذى لم يكن أمامنا طريق غيره لإنقاذ البلد من الغرق.
- خلال السنوات الماضية وجد المواطن دولة تسانده وتقف بجواره وتسعى لتوفر له حياة كريمة، وقيادة سياسية أولوياتها تحسين مستوى معيشة المواطن، ورغم الظروف التي كانت أصعب وأكبر من الجميع، أقليميا ودوليا حققت الدولة الكثير من الانجازات.
- ورغم ذلك لم تتوقف المشروعات والمبادرات من اجل المواطن، ما تحقق في عشر سنوات كان يحتاج لانجازه نصف قرن على الاقل والهدف هو المواطن وتلبية احتياجاته في حياة كريمة وآمنة.
- المواطن وجد من القيادة ما يطمئنه بأن هناك من يقاتل من أجله ويواجه اشد التحديات في سبيل تحقيق حلم الدولة القوية، فتحمل بإيمان وصبر عن يقين بأنه المستفيد من الإصلاح، والآن جاء وقت الحصاد.
- اعتقد الحكومة مطالبة بأن تحدد للمواطن من الآن أهم المكاسب التي ستتحقق له في العام الجديد..
- كل دولة تتعامل مع قضاياها وملفاتها المختلفة بما يحقق مصالحها ومصالح شعبها وأمنها القومي، ولا أحد يتدخل في شئون الآخرين، لماذا مصر تحديدا الكل متربص بها ويتصيد لها حتى القرارات المهمة التى تتخذها الدولة يهاجمونها وللأسف من بعض الأشقاء، هل هذا طبيعي.
- هل مطلوب منا أيضا أن نفعل ذلك وتتدخل أكيد لن يتحمل أحد تدخلنا لأن النتيجة ستكون صعبة.
- بعض الإعلاميين الوصف الدقيق لهم، أنهم «طفح إعلامي» يجب أن نعالجه بمضادات إعلامية.
- من يخشى المواجهة دفاعا عن البلد ضد المتربصين بها فالأفضل له أن يصمت تماما.
- أعجبنى مقال الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء شرح واف لتفاصيل ملف الدين العام، فمن حق المواطن أن يعرف الحقيقة حتى لا يذهب لمن يروجون الأكاذيب.
- مواطن بسيط بيسأل.. ليه بعض وزراء الحكومة لا يتعلمون من الرئيس رؤيته وإنجازه ووضوحه وقربه من الناس؟!
- رسالة استغاثة لا أعرف من المسئول عنها، وزارة الرى أم محافظة الشرقية.. أهالى قرية كفور نجم بمركز الإبراهيمية بالشرقية، يشكون من إهمال شديد تسبب في إغلاق بعض الترع والمصارف بالقمامة والمخلفات لدرجة جعلتها بلا قيمة، ولا تحرك من أي جهة.
- الصور تكشف إلى أى مستوى وصل الإهمال.









