الجمعة, ديسمبر 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

سيناء.. عاصمة العواصم

همس النيل

بقلم حمدى حنضل
18 ديسمبر، 2025
في عاجل, مقالات
حمدى حنضل

حمدي حنضل

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

أسعدنى وأسعد كل المصريين قرار الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة اختيار شمال سيناء عاصمة للثقافة المصرية فإنها تملك من الإرث الحضارى والتاريخى ومقومات أثرية وعادات وتقاليد وفنون تجعلها تستحق بجدارة هذا الاختيار.

هذا الاختيار ــ فى رأيى  تتويج لواحدة من أقدس بقاع مصر عبر عصورها المختلفة وقد حاول كل  عصر أن يصبغها بصبغته لكنها دائماً حافظت على «خصوصيتها» وتراثها ونهب كل عصر برموزه وبقيت سيناء بثقافتها وإبداعاتها.

وبعيدا عن الخوض فى التاريخ المشرف لهذه البقعة من أرض الوطن وهو التاريخ الذى تعجز عن رصده وتتبعه وتسجيله وتوثيقه آلاف المجلدات.. فإن تاريخ هذه البقعة المباركة من أرض مصر منذ يناير 2011 وحتى الآن قد استقر فى أعماق كل المصريين.. وتطورت حلقاتها.. من كونها معبراً للفوضويين والخونة فى أحداث فوضى يناير ثم أرضا أرادها مكتب الارشاد وقادته ان تكون مركزاً لأصحاب الرايات السوداء ومعقلا للإرهاب والإرهابيين وولاية للتطرف والاغتيالات.. ثم رمزاً للقدرة المصرية وفدائية القوات المسلحة والشرطة المصرية لاقتلاع جذور الإرهاب.. ثم عاصمة للتنمية.. وأخيراً عاصمة ثقافية.

تستحق سيناء أن نطلق عليها بكل الموضوعية «عاصمة العواصم».. فالعاصمة ليست مجرد بقعة جغرافية معينة يتم اختيارها مركزا لتجمع كل الأجهزة السيادية والفاعلة.. وانما العاصمة ــ كما نرى  هى تلك البقعة من أرض الوطن تهفو إليها كل القلوب وتتعلق بها كل احداث الوطن قديما وحاضرا.. ومستقبلا فمن يمكنه من المصريين أن ينكر أن سيناء هذه البقعة المقدسة من أرض مصر قد ملكت على كل المصريين أفئدتهم وافتدوها بدمائهم على مدى التاريخ البشرى وفى حاضر الايام وايضا تطلعات كل المصريين للمستقبل الآمن المشرق الذى ينعم فيه كل المصريين بالأمن والامان ورغد العيش وحياة الرخاء والنعيم.

انها سيناء أرض القمر والفيروز.. أرض كلم الله فيها موسى «تكليماً» أرض الموروثات الثقافية تناقلها الاجيال وتحفظها وتحافظ عليها لذلك لم يكن غريباً ابدا أن تختارها وزارة الثقافة عاصمة للثقافة المصرية 2026 دون سواها.

من منا لا يتذكر يوم قام الفوضويون الخونة باقتحام سجون وادى النطرون واطلقوا سراح السجناء المجرمين وبينهم الإخوان الآثمون ويوم تحدث السجين الهارب «محمد مرسي» عبر تليفون الثريا يبشر بخروج كل المساجين ويؤجج الفتنة والفوضى ويحرض على قتل الضباط واسرهم والقتل بدم بارد لمن يخالفهم الرأي.

من منا لا يتذكر ذلك الحديث الموثق الذى جرى بين مندوب مكتب الارشاد فى مقعد الرئيس الإخوانى الخائن محمد مرسى وهو يتحدث إلى «مولاه» الشيخ الظواهرى داعيا إياه وعناصر «القاعدة» نريدك «يا مولانا» أن تحضر الينا سوف نجعل لك فى سيناء إمارة ونفوذا سوف نحمى انصارك من اية ملاحقة قضائية أو قانونية مرحبا بك يا مولانا وبهذه المكالمة ثبت للعالم أن مرسى العياط رئيس مصر الإخوانى «المجرم» عميل وخائن وخطر على الأمن القومى المصرى ناهيك عن بيع أسرار مصر العظم لإحدى الدول مقابل حفنة من الدولارات واليوروهات.. الخ، ومن ينسى نقل ماكينات الهوية المصرية إلى سيناء لكى تعطى الجنسية المصرية للخونة والعملاء واخوة «الاخونة والتطرف والارهاب»!

من ينسى هذا التوحد فى الهدف بين الاخوان المجرمين وشيطانهم الأكبر نتنياهو اليمين الاسرائيلى عندما عرض مندوب مكتب الارشاد الاخوانى الاجرامى فى القصر الرئاسى «محمد مرسي» نقل الفلسطينيين من غزة إلى أرض سيناء الطاهرة المقدسة «فكلنا اخوان» إذ لم تكن حماس سوى ذراع اخوانية عسكرية تأتمر بأمر الارشاد وهو نفس الهدف الذى عاد نتنياهو بعد 12 سنة يعيد طرحه بل ويقاتل من اجله «تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء» وهو الامر الذى رفضته مصر جملة وتفصيلا واعلنه الرئيس عبدالفتاح السيسى «خطاً أحمر» إذ إنه يعتبر تصفية للقضية الفلسطينية وهو ما ترفضه مصر فضلا عن المشاركة فى «ظلم» جديد للفلسطينيين لا ترضاه مصر ثم عاد نتنياهو ليعلن فتح معبر رفح لعبور الفلسطينيين إلى سيناء فى غير عودة لتعود مرة اخرى الدولة المصرية ورئيسها برفض قاطع فإن فتح المعبر يكون «دخولا وخروجاً» وليس خروجا بلا عودة!!

ومن ينسى أحد أهم انجازات ثورة الثلاثين من يونيو 2013 يوم ثار الشعب المصرى على حكم الاخوان المجرمين بمساندة الجيش المصرى العظيم لإنهاء حقبة حمدا لله أنها كانت الأقصر ولو طالت لأكلت مصر واهلها وثرواتها ومقدراتها فنفضت عن مصر غبار اليأس ووضعتها على عتاب القوة والانطلاق.

من ينسى آلاف الشهداء من رجالات القوات المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية المصرية لقوا ربهم فى حرب ضروس ضد الارهاب والارهابيين فوق أرض سيناء المقدسة يطهرونها شبرا شبرا من رجسهم ويجردونها من اسلحتهم وشياطينهم وكان تطهير سيناء من الارهاب البوابة الحقيقية لتنمية سيناء واعادتها إلى حضن الوطن.

من ينسى يوم اعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى استراتيجية التنمية فى سيناء فى كل المجالات وصلت تكلفتها الآن إلى ما يقرب من تريليون جنيه «ألف مليار جنيه» وإعلان جاهزية وصلاحية ما يقرب من نصف مليون فدان ارضا زراعية فى سيناء ولم تكن مكونات المشروع القومى لتنمية سيناء إلا خطة طموحاً لحماية أمن مصر وزرع سيناء بالبشر درعاً وقوة لتظهر المدن الجديدة والتجمعات الزراعية والصناعية فوق أرض سيناء رسالة بأن مصر لن تهمل أى ملليمتر من أرض سيناء ورمالها المقدسة وظهرت فوق أرض سيناء الطاهرة جامعات جديدة حكومية وخاصة ومشروعات عملاقة استدعت انتباه العالم فأشادت المؤسسات الدولية والدول الكبرى بمنجزات التنمية على أرض سيناء.

إن سيناء التى عادت إلى مصر بعد سنوات اعقبت حرب اكتوبر المجيدة عام 1973 وما حققه الجيش المصرى من معجزات فى السادس من اكتوبر تمثل فى جوهرها حكاية مصرية سطرها المصريون بدمائهم ثم قدرتهم على اختراق الصعاب والقفز على كل الموانع والتحديات واستشراف عبقرى لآفاق المستقبل فكانت اتفاقية كامب ديفيد عام 1979 وبعدها بثلاث سنوات تعود سيناء إلى مصر عام 1982 فى 25 ابريل منه ويتم رفع العلم المصرى عند حدود رفح المصرية بانهاء احتلال إسرائيلى دام 15 عاما لبقعة مصر المقدسة.

ويأتى اختيار شمال سيناء عاصمة ثقافية تتويجا لمسيرة وطن لم يفرط فى ذرة رمل واحدة من ترابه الوطنى وإذا اعطانا الله عمرا فسوف نتعرض حتماً لجهود مصر الدءوبة لتنمية سيناء وكيف انفقت مصر التريليون جنيه فى مشروعات تفوق المعجزات والاحلام.. ونعود إلى عاصمة مصر الثقافية عام 2026 واختيار «العريش» لاستضافة مؤتمر ادباء مصر وما كان يمكن ان يتم هذا الاختيار دون تضحيات الشهداء والعرق الذى بذلته كتائب التنمية فى ربوع سيناء.

نعود إلى عاصمة مصر الثقافية إثراء لقوة مصر الناعمة والارتقاء بالوعى العام فإن خط الدفاع الاول عن مصر عند سيناء.. حروبا وتنمية وثقافة ووعياً.

انها فرصة تاريخية لإعلاء الصناعات الثقافية والابداعية فى شمال سيناء وصناعتها الحرفية والشعر البدوى وفنون السامر ورقصة الدبكة وحتى الطعام السيناوى المتميز.

العاصمة الثقافية لمصر تثبت أن الضوء يتلألأ فوق رمال سيناء وان سيناء تجد الفرصة كى تروى للعالم قصتها.. هوية متدفقة وكنز تراثى وساحة حوار بين الماضى والحاضر والمستقبل.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

رصـاصـات

19 ديسمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

«أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى»..؟

18 ديسمبر، 2025
محمد رجـب
عاجل

أعرق اللغات والأكثر تأثيرًا

18 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
راضى عبدالمعطى

المكسب الحقيقى..  أن تخسر المنافقين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • رئيس «مياه القاهرة الكبرى» يقرر تسوية أوضاع الحاصلين على «مؤهلات عليا» أثناء الخدمة

    رئيس «مياه القاهرة الكبرى» يقرر تسوية أوضاع الحاصلين على «مؤهلات عليا» أثناء الخدمة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «المرافق العامة» تثمن قرارات «وزير الإسكان» و«رئيس القابضة للمياه» لتسوية أوضاع الحاصلين على مؤهلات أعلى بالشركات التابعة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إشادة من الخبراء وأساتذة الجامعات بمشروعات طلاب «المعهد العالي للتعاون الزراعي» العلمية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزير الزراعة يسلم جوائز مركز البحوث الزراعية.. ويقرر زيادتها بنسبة 50%

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

الرئيس يطلق مجموعة من التسهيلات والمحفزات لتشجيع الاستثمار

الرئيس يطلق مجموعة من المحفزات لتشجيع الاستثمار

بقلم جيهان حسن
18 ديسمبر، 2025

تعزيز الأمن والاستقرار فى منطقة البحيرات العظمى

تعزيز الأمن والاستقرار فى منطقة البحيرات العظمى

بقلم محسن الميري
18 ديسمبر، 2025

الرئيس يطلق مجموعة من التسهيلات والمحفزات لتشجيع الاستثمار

الرئيس يطلق مجموعة من التسهيلات والمحفزات لتشجيع الاستثمار

بقلم جيهان حسن
18 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©