الجمعة, ديسمبر 26, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

عن نزع سلاح حماس

آخر الأسبوع

بقلم محمد أبوالحديد
18 ديسمبر، 2025
في عاجل, مقالات
اليوم التالى لمجلس الأمن
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تصدرت مسألة نزع سلاح حركة حماس الإعلام الإسرائيلى كأولوية أولي، مع بدء الحديث عن الانتقال من المرحلة الأولى لتطبيق خطة الرئيس الأمريكى ترامب لإنهاء الحرب فى غزة إلى المرحلة الثانية التى لم تبدأ بعد، بينما ينصب اهتمام الرئيس ترامب نفسه على مسألة تشكيل قوة الاستقرار الدولية المنصوص عليها أيضاً ضمن قضايا المرحلة الثانية من خطته، للانتشار فى غزة.

واضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو، يعلم تماماً أن مسألة نزع سلاح حماس هى الأكثر تعقيداً بين بنود المرحلة الثانية، وتحتاج وقتاً، ومفاوضات، وضمانات، وصياغة دقيقة، ولذلك يصر على الدفع بها إلى واجهة الحديث عن تلك المرحلة، بطريقة «وضع العقدة فى المنشار» كما يقول المثل الشائع عندنا، حتى يمكن التذرع بها لنسف خطة ترامب فى أى وقت لا تتم فيه الاستجابة لطلبه، وبشروطه.

وقد نشرت مجلة «فورين بوليس» تصريحات نسبتها لمسئول إسرائيلى كبير لم تذكر اسمه، حول هذه المسألة أنها تحتاج إلى أكثر من وقفة.

قال المسئول الإسرائيلي:

إن نزع سلاح حماس وتجريد غزة من السلاح منصوص عليه بوضوح فى خطة الرئيس الأمريكي.. والتى تلتزم بها إسرائيل منذ اليوم الأول لوقف إطلاق النار!!

وأن إسرائيل ـ كما يقول ـ «ستضمن أمن حدودها، ولن تسمح بأن يشكل قطاع غزة أى تهديد لها»!!

وأنه «إذا لم يتم نزع سلاح غزة بالكامل، ستلجأ إسرائيل إلى تنفيذه بالقوة العسكرية».

هذه النقاط الثلاث التى صرح بها المسئول الإسرائيلي، والتى تعكس الإطار العام لرؤية الحكومة الإسرائيلية، وفقاً لتصريحات سابقة مشابهة على لسان رئيس الحكومة نتنياهو، تمثل قمة التضليل والاستهانة بعقول البشر وبخطة ترامب، وبالقانون الدولى وقرارات الشرعية الدولية.

نعم.. نزع سلاح حماس وتجريد غزة من السلاح منصوص عليه بوضوح فى خطة الرئيس الأمريكي..

لكن إسرائيل لم تلتزم بها ـ أى الخطة ـ لا من اليوم الأول، ولا إلى الآن بعد مرور أكثر من شهرين على إعلان قرار وقف إطلاق النار الذى لم يتحقق ويتم اختراقه وانتهاكه يومياً.

إسرائيل ستضمن أمن حدودها، ولن تسمح بأن يشكل قطاع غزة أى تهديد لها.. حسناً.. ولكن.. أليس للشعب الفلسطينى فى غزة وفى الضفة أيضاً حق فى الأمن وفقاً لتوازن الالتزامات المتبادلة بين الطرفين، وطبقاً للمرجعيات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية؟!

ثم.. من الذى يشكل وجوده وسلاحه تهديداً للآخر؟! قوة الاحتلال التى تشن بكل الأسلحة التقليدية وكذلك المحرمة دولياً حرب إبادة، على مدى عامين، أم الشعب الذى يرفض ويقاوم هذا الاحتلال بأقل وأضعف الأسلحة؟!

نأتى للنقطة الثالثة والأخيرة فى تصريحات المسئول الإسرائيلي، وهى أنه إذا لم يتم نزع سلاح غزة بالكامل، ستلجأ إسرائيل إلى نزعه بنفسها بالقوة العسكرية.. والسؤال هنا:

هل خطة الرئيس ترامب التى يزعم هذا المسئول أن إسرائيل التزمت بها منذ اليوم الأول تخول لإسرائيل هذا الحق؟!

الخطة لم تنص على انفراد إسرائيل بنزع سلاح حماس، سلماً أو حرباً ولم تخول لها ولا لأى طرف استخدام القوة العسكرية لفرض إرادتها.

هنا يبرز أكثر من سؤال:

هل الضفة الغربية مسلحة؟! وهل لدى السلطة الفلسطينية وزارة حرب أو دفاع أو جيش؟!

وهل شاركت السلطة الفلسطينية فى انتفاضة الأقصى فى السابع من أكتوبر قبل عامين؟!

الإجابة التى يعرفها ويشهد بها العالم كله هي: لا.

بل إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، كان أول من تبرأ وبرأ السلطة من انتفاضة الأقصى فور وقوعها، وأعلن للعالم أن «حماس» لا تمثل الشعب الفلسطيني.

وكان ذلك فى المؤتمر الدولى للسلام الذى دعت إليه مصر، وعقد بالقاهرة برئاسة الرئيس السيسى وحضور كوكبة من قادة وزعماء دول من مختلف قارات العالم، فور اندلاع الانتفاضة.

ومع ذلك، لم تحصل الضفة الغربية على الأمن، ولا على السلام، بل تعرضت للاعتداءات قبل الانتفاضة وتضاعفت بعدها، ويسقط منها شهداء ومصابون كل يوم، ولا تتوقف انتهاكات المستوطنين للمسجد الأقصى وسائر المقدسات بها، بل وقامت إسرائيل بمنع رئيس السلطة الفلسطينية نفسه من حضور احتفالية الجمعية العامة للأمم المتحدة بالاعترافات الدولية الجماعية بالدولة الفلسطينية خلال الدورة العادية الأخيرة للجمعية.

إسرائيل ـ إذن ـ لم تقدم للشعب الفلسطينى منزوع السلاح فى الضفة، ما يطمئن أى فلسطينى عادى فيها أو فى غزة، داخل أو خارج حماس وسائر الفصائل الفلسطينية إلى أنه سيحصل على الأمن فى ظل نزع سلاحه، لأنها تريد «الأرض» مجاناً وليس مقابل أى شيء.

وهذه ـ فى الحقيقة ـ مشكلة إسرائيل ومتطرفيها وعلى رأسهم نتنياهو، وليست مشكلة حماس ولا سلاح حماس.

هى مشكلة إسرائيل ومتطرفيها، لأنهم لم يدركوا حتى الآن أنه سلاحهم، وليس سلاح حماس هو الذى حقق للقضية الفلسطينية خلال عامين فقط من حرب غزة، ما لم يتحقق لها على مستوى العالم كله من انتصارات.

عدم التكافؤ العسكرى فى هذه الحرب.. إصرار إسرائيل على تحويل الحرب من مجرد رد على انتفاضة إلى حرب إبادة.. أعداد الضحايا التى قاربت المائتى ألف شهيد ومصاب معظمهم من المدنيين العزل من السلاح.. لجوء إسرائيل إلى كل الوسائل غير المشروعة ضد الشعب الفلسطينى من تجويع وتدمير لكل وسائل الحياة.. كل هذا هو ما أيقظ الضمير الإنسانى فى كل بقاع المعمورة، وهو يرى إسرائيل على حقيقتها ويرى على الناحية الأخرى صموداً أسطورياً للشعب الفلسطينى فى سبيل الدفاع عن أرضه وعن حقه فى الحرية.

فإذا كان هذا ما أيقظ الضمير الإنساني، ومعه تحولت مواقف الشعوب والحكومات حتى ما كانت أقربها إلى إسرائيل لمساندة الشعب الفلسطيني، فهل نزع سلاح حماس الذى لن يمنع إسرائيل من تكرار العدوان على غزة والضفة، سيفك العزلة الدولية التى أصبحت تحاصر إسرائيل، أم سيزيد العالم اقتناعاً بقضية شعب يواجه قوة احتلال عسكرية نووية وهو منزوع السلاح، محكوم عليه بعدم المقاومة؟!

متطرفو إسرائيل بزعامة نتنياهو لا يريدون نزع سلاح حماس فقط.. يريدون أيضاً نزع سلاح حزب الله.. يزعجهم أى سلاح يحيط بهم فى أى دولة، الخوف الخلقى لديهم يجعلهم لا يتصورون أمن إسرائيل إلا بنزع سلاح الشرق الأوسط كله..

خريطة إسرائيل الكبرى نموذج مصغر لهذا التصور يريدون تحويل الإقليم كله إلى «صوبة» لدولتهم، ولذلك لن يتوقفوا.. ولذلك لن ينجحوا مهما جمعوا من السلاح، وجيشوا الجيوش.. فشعوب الشرق الأوسط لم تتحرك بعد.. والقوة ليست دائماً عسكرية.

متعلق مقالات

ناهد المنشاوى - جريدة الجمهورية
عاجل

تدوين الأفكار

26 ديسمبر، 2025
تصفح عدد جريدة الجمـهـورية ليوم الإثنين 22 يناير 2024
عاجل

روشتة قديمة «انتهت مهمتى … وبقى القلق».

26 ديسمبر، 2025
يسرى السيد - جريدة الجمهورية
عاجل

يبقى السؤال: هل خدم التناول «كوكب الشرق».. أم حاول هدم «الهرم الرابع»؟ أى أم كلثوم تقصدون؟!

26 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
روح أكتوبر حتماً ستنتصر!!

2025.. وداعــًا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • هندسة «حورس» تحصد المركزين الأول والثاني في بطولة خرسانة البولينج «FRC 2025»

    هندسة «حورس» تحصد المركزين الأول والثاني في بطولة خرسانة البولينج «FRC 2025»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إقبال جماهيري وتفاعل واسع.. «مسرح البلد» ينجح في اختباره الأول بوسط القاهرة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • إنجاز علمي دولي: «البحوث الزراعية» يحصد المركز الثاني في تصنيف «سيماجو» لـ2025

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

أولوية قصوى لإدارة أعباء الدولة دون تحميل المواطن ما لا يحتمل

أولوية قصوى لإدارة أعباء الدولة دون تحميل المواطن ما لا يحتمل

بقلم جيهان حسن
25 ديسمبر، 2025

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا

السيسى يهنئ ملوك ورؤساء العالم بعيد الميلاد المجيد

بقلم جريدة الجمهورية
24 ديسمبر، 2025

أول فوز بأمم إفريقيا منذ 1422 يومًا

19 مليون سائح فى 2025.. والإيرادات 18 مليار دولار

بقلم خالد صلاح الدين
24 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©