الإثنين, ديسمبر 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

من أديس أبابا.. إلى تل أبيب.. الهدف مصر.. ومن يقرأ..؟! وأنت لسه عايش..!  وطاوعنى ياعبدى

رأى‭ ‬

بقلم السيد‭ ‬البابلى
6 ديسمبر، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ونقولها ونؤكد على معانيها وأبعادها.. «هذا قدرنا».. هذا قدرنا فى مصر أن نكون من يتحمل ويدفع الثمن للمواقف المستقلة التى تخرج من القاهرة تحمى وتصون الحقوق العربية وتدافع عن الكرامة والشرف والمبادىء.. هذا قدرنا فى أن نكون حائط الصد الأول فى مواجهة مؤامرات مستمرة هدفها إنهاء الوجود العربى كله واخضاعه لشرق أوسط جديد تسيطر عليه إسرائيل ودول أخرى غير عربية.. وهذا قدرنا لأننا رفضنا التهجير القسرى للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية.

ولأن لنا كلمة وموقفًا.. ولأن القاهرة تمارس مسئولياتها القيادية العربية.. ولأن القاهرة تنطلق وتواصل تحسين قدراتها الدفاعية العسكرية فى منطقة بالغة الاضطراب فإنهم يحاولون أن يمارسوا علينا ضغوطًا من خارج الحدود فى قضايا وجودية مصيرية لكى نتخلى عن مواقفنا الثابتة فى قضايا تتعلق بالشعب الفلسطينى وغده ومستقبله.

ففى الوقت الذى أعادت فيه مصر رفضها لمحاولات تهجير الفلسطينيين وأصرت على أن يكون معبر رفح مفتوحًا فى الاتجاهين بحيث يتم السماح للفلسطينيين من غزة بالخروج والعودة وأن تكون الأولوية فى ذلك لأصحاب الحالات الحرجة صحيًا فإن إسرائيل تريد وتبحث عن وسيلة لأن يكون المعبر مفتوحًا لخروج بلا عودة.. لنزوح وترحيل إجبارى لا يتوقف.. لتفريغ غزة من الفلسطينيين برًا وجوًا وبأى وسيلة ممكنة..!!

وعندما يكون الموقف المصرى ثابتًا راسخًا فإن المؤامرة تمتد إلى أطراف أخرى وضغوطات من خارج المنطقة واستغلال للقضية الوجودية المتعلقة بمياه النيل شريان الحياة فى مصر، لتأتى اثيوبيا ببيان مفعتل بيان سخيف يحاول إثارة مصر وتصعيد الأزمة وجذب الانتباه بعيدًا عن غزة وعن سيناء وعن ترحيل الفلسطينيين !! .. بيان حمل واحتوى ألفاظًا واتهامات لم تكن إثيوبيا لتجرؤ من قبل على استخدامها بيان يقول فى معناه.. أننا سنمنع عنكم المياه لأننا أصحاب ومصدر المياه.. بيان فيه من العجرفة والاستعداء ما يبين أن الكلمات التى احتواها لم تكتب فى أديس ابابا وإنما خرجت من إسرائيل بمعنى واضح وهو أن حل قضية سد النهضة يرتبط بالموافقة على ترحيل الفلسطينيين..!! بيان سخيف.. وعبارات مستفزة.. ومؤامرة مكشوفة  منذ وقت طويل.. ولا مساومة على حقوقنا المشروعة فى مياه النيل.. ولا مساومة على قرارنا الواضح فى رفض تهجير الفلسطينيين.. وموقفنا ثابت.. وقرارنا مستقل.. وكلنا صف واحد وراء قيادتنا الوطنية فى مواقفها المشرفة.

> > >

ويقول لى أحدهم.. من يقرأ الآن؟ ولماذا الكتابة.. وما هى أهمية الكلمة فى زمن فيه الناس تفضل المشاهدة والاستماع فقط..!

وستبقى الكلمة.. الكلمة مسئولية.. والكلمة أمانة.. والكلمة نتاج لسنوات وسنوات من الخبرة والمعرفة.. والكلمة ستبقى هى الحارس وهى الحصن لتجنب الفوضى والانهيار الأخلاقى وضياع معالم الطريق.. والكلمة هى الحكمة وهى العقل وهى المصباح فى عتمة الظلام والجهل.. وكلمات قليلة قد يكون فيها.. خارطة الطريق.. وبدون الكلمة لن يكون هناك إبداع ولا تأليف ولااضافات جديدة لعلوم الحياة.. والكلمة لن تموت وسوف نستمر نكتب حتى الرمق الأخير لأن فى الكلمة كل الحياة.

> > >

وتقابلا بعد سنوات طويلة انقطعت فيها الصلات والأخبار وبادر أحدهما  الآخر قائلاً: «انت لسه عايش؟!» ده أنا كنت فاكر أنك ودعت الدنيا.. والآخر لم يجد ما يرد به.. اكتفى بأن يقول: لن أغادرها قبلك..! وعلى الفور سمع بعد ذلك أحلى الدعاء  وأجمل الكلمات.. يا راجل ربنا يديلك طول العمر..! صاحبنا خاف على نفسه.. ويستاهل..!

> > >

والسوشيال ميديا لا حديث لها إلا عن أم شيماء الإعلامية التى قتلها القاضى.. الناس تردد ألفاظها.. وكلماتها وتعبيراتها التى لا يبدو فيها أنها يمكن أن تصدر عن أم مكلومة حزينة على النهاية الدراماتيكية لابنتها!!

أم شــيماء نجحــت فى استفزاز الناس وفى التعاطف مع القاضى أيضا..!! أم شيماء قتلت ابنتها مرة أخرى..!

> > >

وأرفض مبدأ اصدار الأحكام القاطعة بإدانة الآخرين لمجرد الاختلاف فى الرأى لا أحد يملك أن يمنح شهادات النجاح والرسوب عند تعارض الأفكار.. ولا أحد رأيه هو الصواب والآخر هو الخطأ..! هناك تعدد للآراء ناجم عن اختلاف فى الثقافة والمعرفة.. ولكن التسفيه من آراء الآخرين والحكم عليهم بالخطأ أو الصواب هو نوع من الجهل القاتل والمدمر أيضا.. والمصيبة أنه قد أصبح لدينا عدد من الإعلاميين تخصصوا فى منح شهادات النجاح أوالرسوب فى معايير الوطنية والانتماء مع أنهم فى حاجة إلى التقييم والتأهيل والتعليم أيضا..!

> > >

وتعالوا نبتعد عن الأزمات والحروب.. والسياسة ونضحك.. نضحك مع المدرس الذى قال لتلاميذه.. كل واحد يكتب موضوع تعبير حول مباراة لكرة القدم!! تلميذ كسول.. كتب نظرًا للأمطار الغزيرة تأجلت المباراة..!!

> > >

وهل تعلم أن المرأة إذا بكت تصبح كل النساء صديقاتها ليس حزنًا عليها وإنما يريدون معرفة القصة.. الفضول قاتلهم..!

> > >

وأم كلثوم فى غناء ما بعده غناء.. غناء يحلق بنا لعنان السماء.. وكنت ابتعد عنه وكان يناجينى ويقول مصيرك يوم تخضع لى وتجينى.. طاوعنى يا عبدى طاوعنى أنا وحدى مالك حبيب غيرى قبلى ولا بعدى أنا اللى أعطيتك من غير ما تتكلم وأنا اللى علمتك من غير ما تتعلم واللى  هديته إليك لو تحسبه بايديك تشوف جمايلى عليك من كل شىء أعظم سلم لنا سلم لنا تسلم.

> > >

وأخيرًا:

وكل الأشياء تصلنى متأخرة.. إلا الحزن دقيق فى مواعيده.

> > >

ولا يبكى الإنسان أحيانا لأنه حزين، بل لأنه أدرك تمامًا بأنه لا يستحق ما يحدث له.

> > >

وأن ترفض ما لا يناسبك جزء من احترامك لنفسك.

> > >

وغادرنا المحطة فلم نعد ننتظر أحد واكتفينا بأنفسنا.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
أهم الأخبار

رصـاصـات

8 ديسمبر، 2025
جامعة دمنهور تختتم فعاليات المبادرة الرئاسية «تمكين» لدعم ذوي الإعاقة
مقالات

جامعة دمنهور تختتم فعاليات المبادرة الرئاسية «تمكين» لدعم ذوي الإعاقة

7 ديسمبر، 2025
تعاون استراتيجي جديد بين «الاتصالات» و«الأعلى للإعلام» لتنظيم الفضاء الرقمي وتعزيز الانضباط المهني للمحتوى
مقالات

تعاون استراتيجي جديد بين «الاتصالات» و«الأعلى للإعلام» لتنظيم الفضاء الرقمي وتعزيز الانضباط المهني للمحتوى

7 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
دكتور رفعت سيد أحمد - جريدة الجمهورية

الإرهابيون هم خوارج هذا العصر!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • تعاون أكاديمي – تنفيذي: محافظ المنوفية يبحث مع خبراء الهندسة دعم المشروعات القومية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «كليوباترا».. حين تنتقل الصيدلية من «نافذة صَرْف» إلى مركز إدارة رحلة العلاج

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

رئيس القابضة للمياه: رفع كفاءة تنفيذ الأعمال لتقديم خدمات متميزة للمواطنين

رئيس القابضة للمياه: رفع كفاءة تنفيذ الأعمال لتقديم خدمات متميزة للمواطنين

بقلم أحمد الداوى
7 ديسمبر، 2025

مياه القاهرة تعمل بالذكاء الاصطناعي وتحصل على شهادة دولية متخصصة

مياه القاهرة تعمل بالذكاء الاصطناعي وتحصل على شهادة دولية متخصصة

بقلم أحمد الداوى
7 ديسمبر، 2025

أخطر 6 نجوم يواجهون «الفراعنة» فى المونديال

توجيه رئاسى بتحسين الوضع الاقتصادى  للمعلمين 

بقلم عبير فتحى
7 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©