الخميس, ديسمبر 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

كُلنـا وطنيـون

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
4 ديسمبر، 2025
في أهم الأخبار, عاجل, مقال رئيس التحرير
«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية

أحمد أيوب

4
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لا خير فيهم إن لم يقولوها، ولا خير فينا إن لم نسمعها، قول الأمير المؤمنين عمر بن الخطاب طلبًا للنصيحة الصادقة، والرئيس السيسى يعمل بها، لا يصم أذنه عن قول ولو كان مخالفًا أو منتقدًا الرئيس يستمع للجميع، يتابع كل شيء لأنه كما أكد أكثر من مرة يعيش هموم الناس وأحلامهم ويتمنى أن يحقق للمصريين الأفضل الذي يستحقونه..

لا يغضب الرئيس لاعتراض أو انتقاد بل يناقشه ويدرسه ليرى وجه الصواب فيه، ولا يتردد في إصلاح ما ثبت خطئه مرات عديدة تدخل الرئيس ليصلح أخطاء ويعدل مسارات بعدما استمع إلى الرأى الآخر وتابع انطباعات الناس، وهذا هو الحاكم الذي يبحث عن المصلحة العامة للوطن، ولا ينحاز إلا لطريق الإصلاح الحقيقي بوصلته الوحيدة مصلحة الناس ومستقبل البلد، وأن تتخلص الجمهورية الجديدة من كل الميراث السيئ للعصور السابقة، بينما نجد بعض المسئولين في مستويات مختلفة لا يتحملون حتى مجرد كلمة نقد واحدة ولا يقبلون نصيحة يضيقون بالاختلاف ويرفضون النقاش، ويتعالون على الآخرين وكانهم امتلكوا الحقيقة المطلقة رغم وضوح أخطائهم.

الأخطر أنه رغم أن العمل العام والسياسي الأصل فيه الاختلاف والرأى والرأى الآخر لكن هناك من السياسيين من يريد أن يغلق كل أبواب الاختلاف فلا يسمع إلا ما يرضيه بل ويصل الأمر بالبعض حتى من المعارضين الذين يدعون الدفاع عن الديمقراطية. إلى تصنيف كل من يختلف معهم على أنه عدو أو خائن ولا أعرف من أين جاءوا بهذه الأحكام القطعية.

الأصل أننا جميعا وطنيون، نختلف على التوجهات والقرارات وتعترض عليها تختلف على الأولويات لكن لا تختلف على الوطن الاختلاف مع وزير أو محافظ أو حتى مع الحكومة كلها ليس خروجا عن الوطنية، طالما أنه موضوعى وليس مزايدة، بل قد يكون هذا الاختلاف هو في ذاته حيا في الوطن الاختلاف قد يكشف مناطق خطر لا يراها المسئول أو يضى على نقاط منسية، وكل هذا يمكن أن تستفيد منه الحكومة، وهذا ما يتعامل به الرئيس السيسى الذى يعرف جيدا الفارق بين خيانة الوطن التي لا تقبل أبدا وبين الاختلاف على القضايا أو الأولويات.

كل الأمور عند الرئيس قابلة للنقاش والحوار والاقناع، طالما أنها لا تمس ثوابت الوطن وأمنه القومى، وكل مصرى الأصل فيه الوطنية وحب البلد طالما أنه لا ينتمى للجماعة الإرهابية التي ثبتت خيانتها بكل الأدلة، أو ولا يعمل الصالح أجندات خارجية، ولا نسعى لهدم الوطن أو إثارة الفتنة والأجهزة المصرية بالطبع قادرة على التعامل مع هؤلاء وفضحهم وإفساد كل ما يخططون له، لكن بعيدا عن هؤلاء ومن على شاكلتهم الكل وطنيون حتى لو عارضوا بشدة.

انتخابات البرلمان ليست خروجا على هذا المبدأ ليست هناك مصلحة لحكومة أو جهة أن ينجح شخص ويسقط آخر المبدأ واضح، وهو أن القانون يطبق على الجميع، وقواعد الانتخابات هي التي تحكم وأصوات الناخبين هي التي تحدد من يصل إلى البرلمان الرئيس السيسي نفسه عندما أبدى ملاحظاته على بعض التصرفات الانتخابية أعلن أن هدفه ألا يدخل البرلمان إلا من اختاره الناخبون إرادة الشعب هي التي تحكم، وليس إرادة أخرى، وهذا ما طبقته الهيئة الوطنية للانتخابات في المرحلتين الأولى والثانية، سواء في إلغائها للدوائر التي شهدت تجاوزات أو تنفيذها لأحكام الإدارية العليا.

أعتقد أننا نحتاج جميعا إلى هذه الفلسفة، أن تتعامل معارضة وموالاة، بموضوعية بعيدا عن الاتهامات التي لا سند لها، وأن تنفتح على المستقبل بشكل أكثر تنوعا، يقينا كل أجهزة الدولة ليست لديها حسابات خاصة لمن ينجح ومن يخرج الكل عندها سواء طالما أنهم على أرضية وطنية الوطن يستوعب الجميع أشخاصا وأفكارا ومواقف طالما أن كل هذا مرجعه مصر ومصلحتها، قالها لي مسئول كبير أن أننا نؤمن بأنه بعيدا عن الجماعة الإرهابية وأعوانها، الجميع يحب البلد لكن قد تختلف الطريقة وأسلوب التعبير عن هذا الحب.

وعلينا أن نستمع إلى بعضنا وأن نتعود على الاختلاف في الرأى الذي لا يفسد للوطن قضية كما قال الرئيس السيسي، وتجربة الحوار الوطنى كانت أكبر دليل على أننا نستطيع أن ندير قضايانا وملفاتنا بحوار جاد ومفيد، وأنه ليس كل معارض شيطانا ولا كل موال للحكومة خاننا لضميره كلنا مطالبون بأن نحترم بعضنا وأن نحترم المواقف مهما اختلفنا معها طالما أنها ليست لصالح جهات غير وطنية ولا تهدف الهدم البلد أو اثارة الفتنة.

متعلق مقالات

انتصار جديد… مصر تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة «٢٠٢٦-٢٠٢٨»
أخبار مصر

مصر تعزي إندونيسيا في ضحايا الفيضانات والانزلاقات الأرضية

3 ديسمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

فى غيبة العقل

3 ديسمبر، 2025
الأمن الثقافى «14»: معرض كتاب السويس وبناء الإنسان «٢/٢»
عاجل

اعترافات جولدا مائير

3 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
محمي: تصفـح العـدد الأسبوعـي لجريدة الجمـهـورية اليوم الخميس 4 ديسمبر 2025

تصفـح العـدد الأسبوعـي لجريدة الجمـهـورية اليوم الخميس 4 ديسمبر 2025

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «جمال الموافي» يهنئ عائلتي «مفضل» و«المهيري» بزفاف نجليهما

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «البدوي» في ختام تثقيفية نقابة «الصحافة»: نعم للحقوق المشروعة لعمال مصر.. ورفض قاطع للمطالب الفئوية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

انتصار جديد… مصر تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة «٢٠٢٦-٢٠٢٨»

مصر تعزي إندونيسيا في ضحايا الفيضانات والانزلاقات الأرضية

بقلم شريف عبدالحميد
3 ديسمبر، 2025

مشاورات سياسية «مصرية ـ ألمانية» فى برلين

مشاورات سياسية «مصرية ـ ألمانية» فى برلين

بقلم شريف عبدالحميد
3 ديسمبر، 2025

توفير بيئة جاذبة «مدبولى»: تشجيع الاستثمارات فى السوق المصرية

توفير بيئة جاذبة «مدبولى»: تشجيع الاستثمارات فى السوق المصرية

بقلم جيهان حسن
3 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©