الخميس, ديسمبر 11, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

التغـيير الـوزارى.. وأولـويات الـدولة

رؤيـة مباشـرة

بقلم أحمـد أيـوب
4 يونيو، 2024
في عاجل, مقال رئيس التحرير
وقفة تصحيح دولية لحماية الحقوق الفلسطينية

أحمد أيوب

193
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

التغيير سنة كل الحكومات، ليس هناك مسئول مخلد في موقعه الحكومات في كل العالم تأتي وتذهب حسب ما تحققه من نجاح وما تقدمه من نتائج وما تحظى به من رضاء شعبي، وحكومة الدكتور مصطفى مدبولى على مدى السنوات الست الماضية قدمت الكثير، أحسنت وأخطأت أصابت وجانبها الصواب، من أعضائها من قدم ما يؤكد نجاحه، ومنهم من لم يستطع أن يحقق المطلوب منه أو يضع بصمة تشهد له، أو تحقق الرضاء الشعبى فى ملفه.

وهذه طبيعة العمل العام لذلك كان التغيير مطلوبًا بل ضروريًا، ليس للفشل، فما تحقق خلال الفترة الماضية كثير وإنما تغيير من أجل استمرار التطوير وتجديد الدماء بما يناسب المرحلة ومتطلباتها، المرحلة القادمة بكل تأكيد مختلفة وتحتاج إلى منهج حكومي آخر، ومستوى أداء متطور يواكب رؤية الرئيس عبد الفتاح السيسى، والتى تستهدف إحداث نقلة كبرى لمصر، في كل المجالات، فالتحديات ضخمة والعالم يتغير ولا مجال فيه إلا لمن يتحرك سريعا وينجز ويقدم فكراً مختلفاً وسباقًا.

ورغم الاعتراف بأن الحكومة بذلت جهودًا كبيرة، حكومة وطنية أخلصت في أداء واجبها وقدمت ما استطاعت من جهد لكن بكل صراحة عدد من الوزراء لم يستطيعوا مواكبة هذه الرؤية أو الطموح الرئاسي، ولم يظهروا خلال السنوات الماضية أن لديهم ما يستطيعون تقديمه، سواء كأفكار تقود للتطوير أو منجزات على الأرض.

يقينا كان المفترض أن يحدث التغيير الوزاري عقب أداء الرئيس السيسى لليمين الدستورية في بداية أبريل الماضي، إلا أن تحديات الأمن القومى فرضت نفسها كأولوية بسبب ما يحدث على حدودنا الشمالية الشرقية في غزة، لكن الآن أصبح التغيير ضروريًا وواجبًا، ولهذا كان التكليف الرئاسي للدكتور مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة وتحديد عشر مهام واضحة تعمل عليها كأولويات قصوى من أجل المواطن وعلى رأسها الحفاظ على محددات الأمن القومى المصرى في ضوء التحديات الإقليمية والدولية، ووضع ملف بناء الإنسان المصرى فى المقدمة خاصة فى مجالات الصحة والتعليم، ومواصلة جهود تطوير المشاركة السياسية وتطوير ملفات الثقافة والوعى الوطني والخطاب الدينى المعتدل على النحو الذى يرسخ مفاهيم المواطنة والسلام المجتمعى وفى الوقت نفسه مواصلة مسار الإصلاح الاقتصادى وجذب مزيد من الاستثمارات وتشجيع نمو القطاع الخاص وبذل الجهد للحد من ارتفاع الأسعار والتضخم وضبط الأسواق وكذلك ملف الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب.

الأولويات العشر التي تضمنها تكليف الرئيس للدكتور مدبولى كمهام للحكومة الجديدة هي بالفعل ما يشغل الشارع، وأى إنجاز أو تطوير فيها سيحقق الرضا الشعبى الذى يعمل عليه الرئيس ويعتبره هدفا لا تنازل عنه، فالرئيس يعمل من أجل المواطن، وأن يعيش أمنا، وينعم بمستوى معيشي مستوى كريم، والحكومة عليها أن تعمل في هذا الاتجاه، وبكل السبل.. وبإطار جماعي وفكر متطور.

وإذا كان الدكتور مصطفى مدبولى خلال السنوات الماضية قدم أداء متميزًا في قيادة العمل بمجلس الوزراء وبذل مجهودًا ضخمًا، لكن الحكومة في النهاية ليست عملًا فرديًا، وإنما مسئولية جماعية تتطلب تناغمًا وتجانسًا فى العمل، وكفاءات فنية وإدارية وتطويرًا في الأفكار التى تؤدى إلى تحقيق الهدف الذي يسعى إليه الرئيس لبناء جمهورية مدنية جديدة ديمقراطية تمتلك عناصر القوة الشاملة.

ولهذا وفي إطار التكليفات الرئاسية أعتقد أن هناك معايير ومواصفات مهمة مطلوبة في الوزراء الجدد:

أولها:

أن يكونوا كما طالب الرئيس من الكفاءات والخبرات والقدرات المميزة حتى يكونوا قادرين على استكمال مسيرة العمل الوطنى وتحقيق السطور المرجو في الأداء الحكومي.

الثاني:

أن يكونوا مدركين لخطورة المسئولية في هذا الظرف الصعب وأن العمل الوزاري ليس تشريفًا بل مهمة قتالية في بلد لا يمتلك رفاهية الوقت بل يسابق الزمن من أجل تحقيق إنجازات كبرى، وعملية واصلاح شامل وصولا إلى الهدف الأسمى وهو البناء.

ثالثًا:

أن يكونوا من أصحاب الأفكار المبتكرة في ملفاتهم حتى يستطيعوا أن يضيفوا رؤى جديدة تناسب الظروف الحالية وتسهم فى القدرة على الإنجاز السريع وتحقيق القفزات الكبرى المطلوبة تنمويا وإداريا في كل الملفات.

رابعًا:

أن يكونوا قادرين على مخاطبة الرأى العام والحوار مع الناس وشرح أفكارهم وطرح ما لديهم من برامج وأولويات وإقناع المواطن بها لأنه في النهاية هو السند الحقيقى للحكومة والدولة، ولا يحتاج سوى للشفافية ومناقشته وإشراكه في القرار.

وهذا يتطلب أيضا وزراء يعلمون جيداً حجم التحديات كل في وزارته وملفه قريبين من الناس، يستمعون إليهم وإلى مطالبهم، ليعملوا على تحقيقها بما يتماشى مع أهداف التنمية.

خامسًا:

أن يكون التشكيل الحكومى متجانسًا بما يضمن التعاون والعمل الجماعي، وليس نظام الجزر المنعزلة، فكما أن المسئولية الحكومية واحدة فالعمل والتحرك الوزارى أيضا يجب أن يكون بنفس المستوى والفكر.

سادسًا:

أن يكون الوزراء قادرين على خلق أجيال جديدة من القادة في ملفاتهم، وأن يفتحوا الباب لكل إبداع أو أفكار مختلفة بما يثرى العمل الحكومي، وأن يمنحوا مساحة للمشاركة بعيدًا عن السيطرة الفردية على كل الملفات.

سابعًا:

تقديم رؤى وتصورات تساهم في توسيع مساحة المشاركة للقطاع الخاص، باعتباره القاطرة التي تراهن عليها الدولة في خطة التنمية خلال الفترة القادمة.

ثامنًا:

أن يدرك كل وزير في الحكومة أنه ليس موظفًا يؤدى عملًا لمدة بل صاحب مسئولية في البناء والتطوير، وأن ينظر إلى المصلحة العليا للدولة وما يحقق أمنها واستقرارها، وأن الركيزة الأساسية في كل هذا هو المواطن وما يلمسه من تغيير حقيقي، ما يجعله يمنح ثقته للحكومة وهذا لن يتحقق إلا بالشعور بالأعباء التى يتحملها المواطن والسعى الجاد لتحقيق طموحاته.

تاسعًا:

أن يدرك الجميع أن مسار الإصلاح لم يعد اختيارًا بل هو مسار لا بديل عنه ولا تراجع، لأنه يمثل الأمل لهذا الوطن في بناء مستقبل آمن للمصريين، ومهما كانت العقبات والتحديات، إلا أن الحكومة عليها أن تتمسك باستكمال هذا المسار الذي يمثل حياة أو موتًا للوطن.

الخلاصة

إن التغيير الوزارى الذى وضع الرئيس أهم ملامحه وشروط ومعايير إجرائه هدفه مزيد من الإنجاز الصالح المواطن ومواجهة جادة للتحديات وتصدى حقيقي للأزمات وليس ترحيلها وحسم وليس تهاون أو تباطؤ، وإنجاز وليس وعود وهذا ما تعودناه من الرئيس السيسي، وما سعت الحكومة السابقة إلى تحقيق ويقينا ستسير الحكومة الجديدة على نفس النهج.

متعلق مقالات

السيد البابلي
عاجل

أخطر مناطق القاهرة.. وأكثر الجروح إيلامًا..!

10 ديسمبر، 2025
صلاح عطية 
عاجل

قراءة فى تاريخ عريق

10 ديسمبر، 2025
عصام عمران - جريدة الجمهورية
عاجل

«رئيس السلام».. والحروب العشر!!

10 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
محمي: تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الثلاثاء 4 يونيو 2024

تصفــح عـدد جـريدة الجمـهـورية ليوم الثلاثاء 4 يونيو 2024

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • رسميًا.. صبحي ربيع رئيسًا لنادي مدينة نصر.. وعلي عياد نائبًا لرئيس مجلس الإدارة

    رسميًا.. صبحي ربيع رئيسًا لنادي مدينة نصر.. وعلي عياد نائبًا لرئيس مجلس الإدارة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «إنجي وعرائس الأوميجرومي»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • وزارة التعليم العالي تنظم برنامج الإبتكار لطلاب المعهد الزراعي  

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «كليوباترا».. حين تنتقل الصيدلية من «نافذة صَرْف» إلى مركز إدارة رحلة العلاج

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

ثوابت مصرية واضحة فى قضايا المنطقة.. والأمن المائى

ثوابت مصرية واضحة فى قضايا المنطقة.. والأمن المائى

بقلم شريف عبدالحميد
10 ديسمبر، 2025

بيراميدز ينتظر الفائز من فلامنجو وكروز أزول فى كأس القارات

اليوم.. بدء التصويت فى إعادة الانتخابات بـ 30 دائرة ملغاة

بقلم جريدة الجمهورية
10 ديسمبر، 2025

بيراميدز ينتظر الفائز من فلامنجو وكروز أزول فى كأس القارات

«الفاو» تمنح الرئيس السيسى أرفع أوسمة «المنظمة»

بقلم جيهان حسن
10 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©