الأربعاء, نوفمبر 19, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أخبار مصر

مصر تواجه تحديات كبيرة.. وعلينا التكاتف لتحقيق أهداف التنمية

الرئيس خلال متابعته اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المتقدمين للالتحاق بأكاديمية الشرطة:

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025
في أخبار مصر, أهم الأخبار
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الوعى ليس مجرد كلام.. ولكنه فهم لمتطلبات الحياة وتجاوز الفشل

الانتخابات عملية انتقاء يقوم بها الشعب لاختيار من يمثله.. وقيمة الصوت الانتخابى لا تقدر بثمن

عندما نضطر لتقليل دعم الوقود.. فهذا ليس من باب الزيادة.. بل لضبط الدين ومنع زيادته

قلت لازم أحل مشكلة الفقر فى مصر.. وأعلم أن الحل قاسٍ ومؤلم.. لكن لا يوجد بديل آخر

IMG 20251119 WA0026 1 - جريدة الجمهورية

أكد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن مصر تواجه تحديات كبيرة على مختلف المستويات، مشددًا على أهمية تكاتف الجميع لتحقيق أهداف التنمية والنمو الاقتصادي.

وقال الرئيس خلال زيارته لأكاديمية الشرطة، وحديثه مع بعض الطلاب المتقدمين لكشف الهيئة للالتحاق بالاكاديمية: «إذا كانت فكرة العمل متجذرة فينا، وعملنا بالجهد المطلوب، سنضمن جودة عالية فى مختلف القطاعات، سواء فى الدولة أو القطاع الخاص، لتحقيق مانطمح له لمصرنا»، مضيفًا أن الوعى ليس مجرد كلام يُقال، بل هو فهم متطلبات الحياة وتجاوز الفشل والتحديات والمخططات السلبية.

وأوضح الرئيس أن الوعى يشمل جميع جوانب الحياة، من التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعى إلى الغذاء والعلاقات الروحية مع الله عز وجل، وأنه لا توجد مسألة يمكن تجاهلها.

وتابع الرئيس: «عندما يصل المواطنون إلى مستوى الوعى الكامل بكل جوانب حياتهم، سيكون هذا بمثابة مسار قوى لتحقيق التنمية المستدامة والنمو الاقتصادى المنشود لمصر»، مؤكدًا أن التزام جميع المصريين بالعمل الواعى والمثمر سيكون مفتاح تحقيق الإنجازات المستقبلية للبلاد، فى ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.

وحول الانتخابات، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسى أنها عملية انتقاء يقوم بها الشعب المصرى لاختيار من يمثله، مشددًا على أن قيمة الصوت الانتخابى لا تُقاس بأى مقابل مادى يمكن أن يُعرَض على المواطن، قائلاً إن «كل ما يمكن أن تحصل عليه من أموال أو مستلزمات مقابل التصويت لشخص غير صالح هو لا شيء، ولا يساوى شيئاً أمام خطورة تمكين من لا يستحق أن يكون صوتك ويتحمل مصلحة بلدك».

وأضاف الرئيس أن الوعى الحقيقى يظهر عندما يدرك المواطن أهمية اختيار شخصيات «نجيبة وشريفة ومخلصة وأمينة وواعية ومتعلمة»، موضحًا أن قيمة ذلك الاختيار لا تُقدّر بأى مقابل.

وقال الرئيس السيسي: «لو قال لك أحد خُذ مالاً مقابل انتخاب شخص غير كفء.. فلا تفعل ذلك»، لان اختيار شخص غير مؤهل قد يؤثر على مستقبل أكثر من 120 مليون مواطن، وقد يمكن أن يكون شخصًا «أحمق أو جاهلاً أو متخلفاً أو غير واعٍ أو غير جاهز» وهو أمر يجب أن يقلق كل مواطن مسئول.

وشدد الرئيس على أن عملية الاختيار، سواء فى الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية أو أى موقع مؤثر فى الدولة، يجب أن تتم بأعلى درجات التدقيق، قائلاً: «فكّر بدل المرة مئة مرة».

وأوضح أن المسئولية الوطنية تتطلب أن يدرك المواطن أن صوته ليس رقماً عابراً، بل أمانة، قائلاً: «لا يصح أن استقل بصوتي، وأقول أنا واحد من ملايين.. لا، أنا سوف أعمل ما عليّ، وساختار بعد ما أبحث وأفهم إن هذه الشخصية بالفعل تمثلنى أو تستطيع تحمل مسئولية الدولة».

وأكد الرئيس السيسى أن الوعى ليس مجرد كلمة محدودة، بل مفهوم واسع يشمل فهم الإنسان لقضايا مجتمعه ودولته وأسرته ونفسه، وأن زيادة الوعى تعنى تحسين القدرة على تقييم الأمور واتخاذ المواقف الصحيحة، مضيفًا: «الوعى كلمة مطلقة.. لأنك تحتاج لأن تكون فاهمًا فى كل شيء ولو بشكل عام.. وهو أيضًا مسار مستمر نعمل من خلاله».

وأكد السيد الرئيس السيسى أن فهم المواطن البسيط للإنفاق والمصروفات الشخصية يمكن أن يكون نموذجًا لفهم الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أن مصر لم تكن لديها ديون، وأن الديون بدأت بعد حرب 1967 نتيجة الحاجة إلى تمويل متطلبات الدولة.

وقال السيد الرئيس: «منذ السبعينيات وحتى اليوم، شهدنا توسعًا كبيرًا فى الإنفاق، وأحيانًا تكون الموارد المالية المتاحة غير كافية، لذا نلجأ إلى الاستدانة لتغطية الفجوة بين المصروف المتاح والمطلوب».

وأضاف أن التخلص من الدين العام يتطلب إرادة جماعية ووعياً مجتمعياً كبيراً، مشددًا على أهمية إدراك المواطنين لسياسات الدعم وتحديد الأسعار، قائلا: «عندما أضطر لتقليل دعم الوقود، فإن ذلك ليس من باب الزيادة، بل لضبط الدين ومنع زيادته، والفهم المجتمعى لهذه الإجراءات ضروري».

وأشار الرئيس إلى أن مصر واضحة فى إدارة الدين الداخلى والخارجي، مع سداد الفوائد المستحقة بانتظام، مؤكدًا أن الشفافية والتخطيط المالى المتوازن هما مفتاح السيطرة على الديون وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.

وقال السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، مجيباً عن سؤال حول أوجه الدعم المقدمة لتقليل تأثير الأوضاع الاقتصادية على الفئات الأكثر احتياجا:»افترض أن الدعم ضروري، لكن هذا سيجعل اقتصاد الدولة لن يتعافي.. فهل نكمل فيه أم لا؟»، مؤكدا أهمية وعى المواطن بحجم تكلفة الدعم وصوره المختلفة.

وأوضح الرئيس السيسى حجم العبء قائلاً:»هل يعرف أحد كم دعم البوتاجاز؟.. منذ عامين كان سعر الأنبوبة 350 جنيهاً، وكانت تباع فى ذلك الوقت بـ100 جنيه، إذا فإن الدولة تدفع 250 جنيها فى الأنبوبة الواحدة».. موضحا أن الاستهلاك السنوى يتراوح بين 250 إلى 300 مليون أسطوانة، ما يعنى أن دعم البوتاجاز وحده يصل إلى 30 مليار جنيه سنوياً.

وضرب السيد الرئيس مثالاً مبسطاً لتوضيح حجم الإنفاق على الدعم قائلاً:»حينما توزع الدولة جنيها على مليون شخص، فإنها تدفع مليون جنيه.. والشخص من هؤلاء يقول.. أنا أخدت حاجة.. هذا جنيه فقط».

وأشار إلى أن فاتورة الدعم، وتشمل الوقود والخبز والسلع التموينية والكهرباء وعدداً من الخدمات الأخري، تبلغ 600 مليار جنيه، مؤكداً أن قيمتها كانت أكبر من ذلك بكثير، قائلا:»أنا الذى قلت لازم أحل مسألة مصر وفقرها.. وأعلم أن الحل قاس ومؤلم؛و دواء صعب جداً، لكن لا يوجد حل آخر.. لو تريدون أن نتخلص من هذه الظروف ونتجاوز مرحلة الفقر والديون فلا يوجد حل غير أننا نقسى على أنفسنا».

وقال الرئيس السيسى «مهم جداً أن تدركوا تفاصيل الواقع كجزء من الدولة المصرية.. حتى لا يعبث أحد بعقلك ويقول لك: انظر ماذا تفعل البلد ولا تقوم، وهو يقول لك نصف الحقيقة»، متسائلا «هل الحل إننا نهدها عشان ممكن نبنيها بعد ذلك؟.. فإذا كانت البلد غير قادرة على المضى من غير هدم.. فلو هدمت حتى تبني؛ فإن البلد لن تقوم مرة أخرى ولا بعد 100 سنة».

وتحدث الرئيس السيسى عن حجم الموارد المطلوبة لرفع كفاءة الخدمات العامة قائلاً: «حتى تكون لديك موازنة جيدة وتصرف منها جيدا، فأنت محتاج 50 تريليون جنيه فى السنة دون أن تستلف.. 50 تريليون يوفرون كل ما يحتاجه الناس.. فلو استلفت هذا المبلغ.. فأنت بتخربها».

واختتم الرئيس السيسى بالتأكيد على أن تقليل الاعتماد على الاقتراض لن يتحقق إلا بضبط الإنفاق العام، قائلاً: «تحدثنا كيف نقلل فاتورة السلف؟ أن أجعل مصروفى ليس فيه أعباء دعم.. ما أمكن».

وأكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى أن الدولة تبذل جهودًا كبيرة لتأهيل الشباب فى مجالات الرقمنة والذكاء الاصطناعي، مشددًا على أن هذه الفرصة تمثل خطوة حاسمة لتحقيق التنمية بفضل العدد الكبير لشباب مصر.

وأشار إلى أن التعليم الرقمى الذى تبنته الدولة للشباب يتم عبر ثلاث مراحل متدرجة، تبدأ بدورة أساسية مدتها 3 أشهر، تليها مرحلة متقدمة 9 أشهر، وصولًا إلى مرحلة الماجستير لمدة سنتين، والتى تهدف إلى تخريج كوادر قادرة على العمل فى مجالات كبيرة ومتقدمة، بما يضمن فرص عمل مرتفعة الأجر.

وأوضح أن المرحلة التمهيدية تُجهز الشباب للعمل فى مشاريع التعهيد، بينما المرحلة الثانية تمنحهم خبرات أكبر، والمرحلة الثالثة تؤهلهم للعمل فى مواقع قيادية أو فى وظائف ذات دخل مرتفع قد يصل إلى 30 ألف دولار شهريًا.

وأضاف السيد الرئيس: «إذا استطعنا جذب حتى 10 ٪ من طلاب الثانوية العامة لتعلم الحواسب والبرمجة، سنحقق طفرة حقيقية فى الكوادر الرقمية، وستصبح مصر فى صدارة الدول الرائدة فى هذا المجال».

وأشار إلى أن الكليات والمعامل المجهزة لاستيعاب آلاف الطلاب هى خطوة عملية لضمان وصول التدريب إلى أكبر عدد من الشباب وتأهيلهم لسوق العمل الحديث.

وأكد الرئيس أن الاستقرار والأمن يشكلان الأساس الحقيقى لأى انطلاقة اقتصادية، وفى مقدمتها قطاع السياحة، مشددًا على أن هذا القطاع لا يمكن أن ينمو إلا فى ظل دولة مستقرة وآمنة.. وقال إن الدول الكبرى نفسها تصدر نشرات دورية تحدد فيها الوجهات الآمنة لمواطنيها، ما يعكس التأثير المباشر للأمن على حركة السياحة.

وأضاف: «لو وفّرنا الأمن والاستقرار، نستطيع أن نؤسس تنمية سياحية حقيقية ونبنى مدارس ومعاهد تروّج للسياحة بشكل مناسب؛ لأن المسار وقتها سيكون ناجحا».

وأشار الرئيس السيسى إلى أن أى هزات أمنية قد تؤدى إلى انكماش أو توقف السياحة، وهو ما يفرض ضرورة الحفاظ على حالة الاستقرار بكل قوة.

وأوضح أن المتحف المصرى الجديد يمثل «محطة صغيرة» فى خطة تطوير السياحة، مؤكدًا أن مصر تمتلك إمكانيات تمكنها من استضافة 60 مليون سائح سنويًا.

وشدد الرئيس السيسى على أن استمرار العمل بنفس النهج سيقود مصر قريبًا إلى تحقيق 28 مليون سائح، بما يعزز الاقتصاد ويدعم مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية.

وحول قطاعى الرياضة والإعلام، أكد السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى أن تشييد المنشآت ليس كافياً وحده، فالعنصر البشرى يظل الركيزة الأساسية للنجاح، قائلا «إن مصر ستشهد، بفضل الله سبحانه وتعالي، إنشاء مدينة إعلام متكاملة خلال ثلاث سنوات، لنكون قد نفذنا المنشآت.. ويتبقى الإنسان؛ لأن من يقدم هو الإنسان وليس المنشآت».

وأضاف الرئيس السيسى أن جودة المرافق مهما كانت عالية فلا يمكن أن تعطى نتائج حقيقية، إذا لم يكن القائمون عليها على المستوى المطلوب «فالمدرسة الحديثة أمر جيد، لكن لو أن من يعمل فيها ليس بكفاءة، فلن يخرج منتج تعليمى جيد.. ونفس الأمر فى الرياضة، أهم مدرسة كاراتيه أو كرة قدم فإنها لن تخرج لاعبا مميزا من غير نظام أساسى قوي».

وتساءل الرئيس السيسي: «تريدون أن تخبرونى بأن بلدا فيه 60 مليون شاب غير قادر على تأهيل 6 آلاف لاعب كرة مثل محمد صلاح؟»، مؤكداً أن مصر قادرة على التغير بوتيرة أسرع بكثير، لكن المشكلة دائماً تكمن فى اختيار الإنسان المناسب «أى إنسان وزير، لاعب كرة، أى أحد لو اخترناه وجهزناه كويس سيكون جيداً».

 قال الرئيس إن بناء إعلام موضوعى وعقلانى يحتاج إلى سنوات طويلة حتى يتشكل المزاج العام لدى الجمهور، مشيرا إلى أن ما يُقدَّم فى المسلسلات والأعمال الفنية يتشكل عبر كاتب وسيناريو ومخرج وممثل ومنتج، وتساءل: «هل استطيع أن أصنع تصورا لبناء شخصية مصرية بمعايير علمية ونفسية دقيقة؟ يمكن هذا المسلسل لا يعجب البعض؛ لأننا ظللنا 60 سنة نسير على شكل معين من الفن أثر علينا دون ان نشعر، جعلنا نفكر بهذه الطريقة».

وضرب الرئيس السيسى مثالاً بارتفاع نسب الطلاق قائلاً: «نسب الطلاق زادت ليه؟ لأن الدراما لم تقدم لنا نموذج السيدة التى تكافح مع زوجها، ولم يعرض أن بيت الزوجية ممكن ألا يكون غالياً جداً.. هم يعرضون دايماً فللا وشققا غالية، مع أن ثلثى المصريين لا يقدرون عليها.. وحينما ترى (الست) ذلك بأن منزلها ليس مثلهم فإنها تكون غير راضية.. لا عن والدها ولا زوجها».

وأكدالرئيس أهمية التشخيص الجيد قبل العلاج، قائلاً: «تريد علاج المرض، فلابد أن تشخص جيداً.. فإذا لم تشخص الحالة، فلن تصل إلى حلول».

وأوضح الرئيس السيسى أن التحديات التى واجهتها مصر كانت ضخمة قائلا: «أنا جئت فى وقت كل حاجة كانت على الأرض.. فن، قيم، تعليم، صناعة، اقتصاد، وعي.. وهذا كلام صعب جداً».

ووجّه الرئيس حديثه للشباب قائلاً: «أنتم الأمل كله.. وما تم إنجازه خلال العشر سنوات الماضية – بفضل ربنا – هو أقصى ما يمكن عمله بكرم وبركة من رب العباد لبلدنا.. ولو بلدنا وشعبها مش حاسين بالفضل ده.. دى أكتر حاجة أخاف عليكم منها».

واختتم الرئيس عبدالفتاح السيسى قائلا: «الذى أقوله هذا كنت أفهمه وأنا عقيد ثم عميد ثم لواء فى الجيش.. ولو بتحبوها (بلدكم) ذاكروها كويس، حتى تعرفوا العلاج وأين المرض لنعالجه».

كان الرئيس قد قام  أمس بزيارة أكاديمية الشرطة، حيث كان فى استقباله فور الوصول إلى مقر الأكاديمية، اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من قيادات أكاديمية الشرطة، ووزارة الداخلية.

وصرح السفير محمد الشناوى المُتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس تابع خلال الزيارة اختبارات كشف الهيئة للطلبة والطالبات المُتقدمين للالتحاق بأكاديمية الشرطة، وفقاً للمعايير الموضوعية التى أكد عليها لانتقاء العناصر الأكثر جدارة وتميزاً لانضمامهم لجهاز الشرطة، وهو ما يُساهم فى تعزيز جهود الارتقاء بأداء الشرطة المصرية، ودورها المحورى فى ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار فى البلاد.

ذكر المتحدث الرسمى أن الرئيس أجرى حواراً تفاعلياً مع المتقدمين الجدد للالتحاق بأكاديمية الشرطة، تناول خلاله تطورات الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية، حيث شدد على أن التطورات الداخلية أكدت على مدى تلاحم أبناء الشعب المصري، وحرصهم على العبور بالبلاد إلى مرحلة التنمية والإنجازات، مؤكداً أن التطورات الإقليمية تستوجب تكاتف جميع أبناء الوطن لمواصلة النهوض به وحمايته من أى تهديدات، وضمان الحفاظ على مكتسباته وجنى ثمار التنمية من خلال توفير الأمن والاستقرار.

كما أشاد بما لمسه من حرص من جانب المتقدمين الجدد على نيل شرف الانضمام إلى هيئة الشرطة لخدمة الوطن، مؤكدًا تقديره البالغ للدور الجوهرى لجهاز الشرطة فى حماية البلاد، ومُثمنًا التضحيات الكبيرة التى قدمها أبناء جهاز الشرطة وعائلاتهم على مدار الأعوام الماضية فى مواجهة الإرهاب، مما يُظهر المعدن الأصيل للمواطن المصرى فى مواجهة التحديات.

متعلق مقالات

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
أخبار مصر

بمشاركة السيسى وبوتين.. اليوم .. تركيب وعاء ضغط للوحدة النووية الأولى بالضبعة

19 نوفمبر، 2025
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
أخبار مصر

«الوزير»: الشركات المصرية على استعداد لتنفيذ مختلف المشروعات فى تشاد

19 نوفمبر، 2025
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره
أخبار مصر

السيسى وستارمر يناقشان وقف إطلاق النار فى غزة

19 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

«جمال الدين» يستعرض الفرص المتاحة بالمنطقة الاقتصادية أمام الشركات الفرنسية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

بمشاركة السيسى وبوتين.. اليوم .. تركيب وعاء ضغط للوحدة النووية الأولى بالضبعة

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

«الوزير»: الشركات المصرية على استعداد لتنفيذ مختلف المشروعات فى تشاد

بقلم محمد العزاوي
19 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

مصر تواجه تحديات كبيرة.. وعلينا التكاتف لتحقيق أهداف التنمية

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©