الخميس, نوفمبر 13, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

إسرائيل.. ومبادرة ترامب

آخر‭ ‬الأسبوع

بقلم محمد أبوالحديد
13 نوفمبر، 2025
في عاجل, مقالات
محمد أبوالحديد

محمد أبو الحديد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

حتى الآن لم يتم تنفيذ وقف اطلاق النار فى غزة بشكل كامل على أرض الواقع.. إطالة فترة محاولات التنفيذ والتثبيت تصب فى مصلحة إسرائيل، بل هى أحد أهدافها الرئيسية.

تمر الأيام يوما بعد يوم، وإسرائيل لا تتوقف عن اطلاق النار وقتل الفلسطينيين.. الأرقام تقول إن متوسط عدد الشهداء الفلسطنيين الذين تغتالهم إسرائيل فى غزة منذ إعلان بدء وقف اطلاق النار يبلغ ثمانية وعشرين شهيداً يومياً.

إسرائيل لم تلتزم حتى الآن بتنفيذ الشق الخاص فى مبادرة الرئيس ترامب بإدخال المساعدات الإنسانية الغذائية والطبية لأهالى القطاع بالكميات المقررة أو الملائمة.

يتردد الحديث عن ضغوط أمريكية على إسرائيل للالتزام باستكمال تنفيذ المرحلة الأولى من مبادرة ترامب، لكن هذه الضغوط لا تكفي، فهى ليست شبية بالضغوط الأمريكية على حماس مثلا فى مسألة البحث عن جثامين الجنود الإسرائيليين القتلى فى القطاع وتسليمها لإسرائيل.

مع إسرائيل، الضغوط سرية، وبين حليفين، ولذلك ليست ضغوطا خشنة، ويستطيع نتنياهو أن يردها، وأن يخترع أى أعذار للتنصل  منها.. لكن مع حماس، تصدر الضغوط فى صورة أوامر تنفيذية، وبتحديد أقصر مهلة زمنية للامتثال لها وتنفيذها، ومصحوبة بعبارة «وإلّا».

إطالة فترة تنفيذ وتثبيت وقف اطلاق النار تعطى فرصة لـ «تبريد» المواجهة و «فك» الحصار الدولى عن إسرائيل، وانصراف من اعتبروا من دول العالم أنهم قد أدوا واجبهم بالموافقة على مبادرة ترامب ودعمها، وأن على الاطراف المباشرين مهمة استكمال الطريق.. بينما الحقيقة أن اطلاق النار لم يتوقف.

إطالة هذه الفترة أضحت فرصة لتفكيك القضية الفلسطينية نفسها.. فالمفترض أن غزة ليست إلا عنوانا للقضية فى المرحلة الحالية وليست كل القضية.. لكن العنوان أصبح هو القضية.. وبدأت تظهر له «عناوين فرعية».. مثل: غزة لمن ؟! وخطط لتقسيم غزة!! وقاعدة عسكرية أمريكية قرب غزة لمراقبة وقف اطلاق النار!! هل سمع أحد أن وقف اطلاق النار فى أى حرب استدعى إنشاء قاعدة عسكرية لمراقبته؟!.. ومن أمريكا التى لا تنقصها أدوات المراقبة الثابتة والمتحركة فى كل أنحاء الإقليم، أرضا، وسماء وبحاراً.

الرئيس ترامب لم يطلق مبادرته من فراغ، بل أعلن هو نفسه أنه حصل على موافقة الدول العربية والإسلامية المعنية مباشرة بالقضية وعلى رأسها مصر، وأن مصر شاركت بدور فى صياغة وتعديل بعض بنود المبادرة العشرين.

وفى قمة شرم الشيخ للسلام، جاء قادة وزعماء هذه الدول، وبحضور الرئيس ترامب، ليوقعوا «إعلان شرم الشيخ للسلام»، وهو إعلان أشبه بـ «ديباجة» للمبادرة وليس المبادرة نفسها.

إسرائيل شاركت بالطبع فى صياغة وتعديل المبادرة أيضا، لكنها لم تشارك فى قمة شرم الشيخ.

ومع إسرائيل.. لا تكفى المبادرة وحدها، ولا بإضافة الإعلان إليها.

الدول العربية والإسلامية، التى تمثل «الكتلة الصلبة» الممثلة للعالمين العربى والإسلامى فى جانب القضية الفلسطينية لابد أن تشكل لجانا سياسية وقانونية وإدارية، تتناول بالدراسة والبحث عن بند من بنود المبادرة العشرين، لتضع تصورا لكيفية تنفيذه على الأرض، وجدولاً زمنيا يحدد تاريخ بدء العمل به، وكيفية التعامل مع حالات المماطلة أو التلكؤ فى التنفيذ.

يمكن أن يتم ذلك بمشاركة ممثلين أمريكيين، أو بدون، على أن يتم عرض ما تنتهى إليه هذه اللجان على الإدارة الأمريكية، ومن خلالها على إسرائيل أيضا، حتى يتم إقرار هذا البرنامج التنفيذى الزمنى من كل الأطراف.

إن الشعوب العربية والإسلامية تولى ثقتها لهذه الكتلة الصلبة من دولها وحكوماتها، فى أن تكون ضامنا قويا وأمينا لحقوق الشعب الفلسطيني، وللتدخل السياسى والدبلوماسى لتصحيح أى محاولة إسرائيلية للانحراف بالمبادرة عن غاياتها، باعتبارها المسار المتفق عليه الذى إن كان قد بدأ بمحاولة وقف اطلاق النار فلابد أن ينتهى عبر بنودها بقيام الدولة الفلسطينية طبقا لقرارات الشرعية الدولية.

ومسئولية أمريكا عن نجاح المبادرة تتحقق عندما تتعامل مع شركائها من الدول العربية والإسلامية الضامنين للمبادرة، باعتبارهم «شركاء سلام»، وأن السلام لا يتحقق بالعدوان ولا باستمرار الاحتلال، وأن لجوءها إلى مجلس الأمن بمشروع قرار تراه ضروريا لتشكيل قوة السلام الدولية فى غزة يعزز من ثقتها فى الأمم المتحدة، وشعورها بأن هذه المنظمة الدولية مازالت تمثل مظلة الشرعية الدولية التى يحتاجها كل من يبحث عن السلام والعدل، بالقانون وليس بقوة السلاح أو الاغتصاب.

وهذا ينطبق بالتبعية على قرارات المنظمة المؤيدة لحق الشعب الفلسطينى فى تقرير مصيره وإقامة دولته على أرضه، ولذلك علينا دفع أمريكا للإسراع فى تقديم مشروع القرار إلى مجلس الأمن لإصداره لأن إسرائيل ستحاول عرقلة ذلك، بل ولا تريد استمرار المبادرة أصلا.

فما يبدأ من الأمم المتحدة، يجب أن ينتهى بها.

وذلك هو الضمان الوحيد لعدم إعادة عملية السلام فى الشرق الأوسط إلى الثلاجة مرة أخري، ومنع إدخالها فى سراديب ودهاليز أطماع الاحتلال أو إحاطتها بضبابية لإخفاء ما يحاط بها من مؤامرات.

تحية لمصر التى مازالت تتصدى بقوة لمحاولات إعاقة تنفيذ المبادرة ومازالت تنفرد بنظرتها الشمولية للقضية الفلسطينية.. تبدأ بإعادة إعمار غزة، وتنتهى بدولة فلسطينية مستقلة على الأرض الفلسطينية.

متعلق مقالات

ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

 الوعى وحده لا يكفى

13 نوفمبر، 2025
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم
عاجل

محمد صبحى .. فارس الفن النبيل

13 نوفمبر، 2025
د.طلال أبوغزالة - جريدة الجمهورية
عاجل

مراجعة واقعية للتغير المناخى العالمى

13 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
الطيار الأمريكى.. و«نازية» إسرائيل

رؤية القيادة السياسية.. تكسب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • من الميدان إلى البرلمان.. «السد العالي» محمود النعماني يخوض انتخابات شبين الكوم بشرف ونزاهة

    من الميدان إلى البرلمان.. «السد العالي» محمود النعماني يخوض انتخابات شبين الكوم بشرف ونزاهة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الدكتور السيد المُنْجِى ..عالِم فيزياء مصري على أعتاب «نوبل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انخفاض أسعار النفط… نعمةٌ في ظاهرها وتحدٍّ في باطنها

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

بداية جديدة.. نموذج رائد لبناء الإنسان

بداية جديدة.. نموذج رائد لبناء الإنسان

بقلم جريدة الجمهورية
13 نوفمبر، 2025

دور مصرى «بارز» فى حفظ السلام

دور مصرى «بارز» فى حفظ السلام

بقلم خالد أمين
13 نوفمبر، 2025

الرئيس السيسي: أتمنى لكل الضيوف الاستمتاع بوقتهم في مصر بين رحاب الماضي والحاضر

ضمانات جديدة لحماية الحقوق والحريات

بقلم محسن الميري
13 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©