الجمعة, نوفمبر 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية مقالات

ماذا يريد المواطن من البرلمان..؟!

معًا للمستقبل

بقلم على هاشم
6 نوفمبر، 2025
في مقالات, عاجل
استعينوا بكليات الإعلام.!! «١-٢»

على هاشم

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ساعات قليلة تفصلنا عن انتخابات مجلس النواب 2025، وهو ما يطرح سؤالًا مهمًا كيف يرى المواطن تلك الانتخابات؟

هذا السؤال كان يمكن أن نحصل على إجابة واضحة له لو أن عندنا مراكز محترفة لاستطلاعات الرأى أجرت استطلاعًا مباشرًا يقيس آراء الناس ورؤيتهم وتطلعاتهم وماذا ينتظرون من ذلك البرلمان قبل انطلاق ماراثون مجلس النواب؟!

المواطن ببساطة يرى انتخابات مجلس النواب بعينٍ مزدوجة؛ عين الأمل وعين الحذر.

الأمل فى أن تكون هذه الانتخابات بدايةً لمرحلة جديدة يُستعاد فيها صوت الناس ووزنهم فى المعادلة السياسية، وأن يخرج من صناديق الاقتراع برلمانٌ حقيقيٌّ يعبر عنهم لا عن مصالح ضيقة أو تحالفات آنية؛ فالمواطن الذى خبر التجارب السابقة لم يعد يقنع بالشعارات ولا بالوعود، بل يريد نائباً يعرف طريقه إلى هموم الناس، لا طريقه إلى مصالحه الخاصة.

وفى الوقت ذاته، ينظر المواطن بحذرٍ عميق إلى المشهد الانتخابي، يسأل نفسه:

هل ستكون المنافسة نزيهة بالفعل..هل سيختار المرشحون برامج تخدم الواقع لا لافتات تزين الشوارع؟

هل سيكون البرلمان القادم مجرد غرفة صدى لقرارات جاهزة، أم سيكون سلطة رقابة وتشريع بحق؟

الناس لم تعد تقنع بالشعارات الفضفاضة، ولا بالوجوه التى لا تراهم إلا وقت التصويت. المواطن يريد نائباً يسمع له، يراه فى الشارع والمدرسة والمستشفي، يطرح قضاياه تحت القبة لا فى المناسبات. يريد برلماناً يحمل نبضه لا بطاقات الدعاية الانتخابية.

ورغم هذا الحذر، يبقى الأمل قائماً بأن تعكس الانتخابات وعياً متنامياً لدى الناس، وأن يدرك الناخب أن صوته ليس منحةً لأحد، بل مسؤولية عن مستقبل وطن بأسره. فصوت المواطن، إن استُخدم بوعي، هو أقوى من المال والنفوذ، وهو القادر على تصحيح المسار وبناء برلمان جدير بالثقة والاحترام.

مهمة البرلمان الجديد أن يستعيد ثقة الناس، وأن يكون على مستوى جهد ورؤية الرئيس وتطلعاته لوطن يشار إليه بالبنان، وهو ما يستلزم أن يقرأ مرشحو البرلمان تاريخ البرلمانات السابقة حتى لا تتكرر مهازلها ومساوئها..وحبذا لو اجتمعت إرادتهم على التنازل الطوعى عن الحصانة البرلمانية التى يتخذها البعض مغنماً وباب للمكاسب والمزايا!!

المواطن وشواغله ينبغى أن يكونا فى صدارة اهتمامات البرلمان الجديد وأولوياته. فمراقبة أداء الحكومة ومتابعة أعمالها خطوة بخطوة هى السبيل لتقديم أفضل الخدمات، وترجمة رؤية الرئيس وتوجيهاته وملاحظاته إلى واقع ملموس يرضى الناس ويستجيب لتطلعاتهم. إن نهوض مصر واستقرارها مسؤولية مشتركة لا ينهض بها طرف واحد، بل تتقاسمها كل الأيدى والعقول والضمائر.

لا تحتمل منطقتنا – بكل ما تموج به من تحديات – تهاوناً أو تقصيراً. فكيف لأمة مثقلة بالأعباء أن تحقق أهدافها وبين أبنائها هذا العدد الكبير من الأميين؟ وكيف لوطن يريد مكانه بين الأمم أن يبلغ غايته من دون تعليم جيد وبحث علمى متطور وصحة قوية؟

لقد أدرك الرئيس السيسى هذه الحقائق منذ اللحظة الأولي، فقاد ثورة هادئة فى التعليم لينتقل من الحفظ والتلقين إلى التفكير والإبداع، وأطلق مبادرات رئاسية واسعة لاستنقاذ صحة المصريين وتطوير المستشفيات، إيذاناً بعهد جديد عنوانه: التأمين الصحى الشامل لكل مواطن.

وليس من سبيل لترسيخ هذه الجهود إلا بأن يضطلع البرلمان الجديد بدوره فى دعمها وتشريع ما يعين على تعميمها، فصحة الناس وتعليمهم هما حجر الزاوية فى نهضة الوطن.

نرجو أن ينخرط البرلمان والحكومة فى حوار واضح مع الناس، حوار بسيط فى لغته عميق فى مغزاه، يواجههم بالحقائق أولاً بأول، حتى لا يُتركوا نهباً للشائعات والمغالطات، فبناء الرأى العام لا يقوم إلا على الصراحة والشفافية. صارحوهم كما يفعل الرئيس فى لقاءاته وخطبه، فقد عوّض حضوره الفاعل غياب النخب والأحزاب والإعلام عن معركة الوعي.

اخرجوا إلى الناس، وترجموا رسائل الرئيس إلى واقع ملموس يذيب الحواجز بين المواطن ومسئوليه، واقع يصنعه الحب والتفانى وإنكار الذات والعدل فى اتخاذ القرار ووضع الرجل المناسب فى مكانه..بهذا وحده يمكن أن يتحقق التوافق الوطنى لعبور هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر.

الأمل معقود على أن يأتى البرلمان الجديد معبّراً بصدق عن إرادة الشعب، حائزاً ثقته ورضاه، وأن يترجم ذلك إلى رقابة جادة وتشريع فاعل يخفف عن الناس متاعبهم. فالمواطن هو المراقب الأول لأداء البرلمان والحكومة معاً، ورضاه المعيار الحقيقى للنجاح.

نريده برلماناً يحترم سيادة القانون، ويعلى مبدأ الفصل بين السلطات، ويكفل التنافس الشريف بين الأحزاب وتكافؤ الفرص بين الناس، برلماناً يؤمن بالعلم والنقد الهادف، ويقف على مسافة واحدة من الجميع، يجعل الضعيف قوياً حتى يأخذ حقه، والقوى ضعيفاً حتى يُستخلص منه الحق.

برلماناً يستلهم رؤية الرئيس فى الرقمنة وميكنة الإجراءات، فيختصر المسافات ويكبح البيروقراطية ويقطع دابر الفساد، ويحتضن الكفاءات والخبرات، ويؤمن بأن البشر هم ثروة هذا الوطن وعدته وعتاده فى السراء والضراء.

نريده برلماناً يعرف أن العدالة لا تتحقق بإعادة توزيع الموارد فحسب، بل بابتكار صيغ جديدة لتوليد الثروة وفرص العمل، وأن التعليم المنتج والبحث العلمى الجاد والصحة العفية هى مفاتيح الخروج من دوائر الفقر والعشوائية والجهل.

متعلق مقالات

لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

ساحر الكمان أحمد الحفناوى

6 نوفمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

لعنة «المسافات البينية»

6 نوفمبر، 2025
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم
مقالات

التاريخ بيننا.. وبين الشاشات

6 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
اليوم التالى لمجلس الأمن

الجيزة.. بعد المتحف الكبير

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أسرة آل شحاتة تحتفل بزفاف المهندس نور الدين وائل على الآنسة إيمان

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • د.محمد سعد الهاجري: افتتاح المتحف الكبير حدث تاريخي يبرز الحضارة المصرية العريقة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

للتاريخ: الرئيس السيسى أعطى دفعة قوية لتنفيذ المتحف الكبير.. بعد أن وجده متعثرًا

للتاريخ: الرئيس السيسى أعطى دفعة قوية لتنفيذ المتحف الكبير.. بعد أن وجده متعثرًا

بقلم جيهان حسن
6 نوفمبر، 2025

زيارة أولى.. وقمة تاريخية السيسى وجاباروف يبحثان العلاقات الثنائية بين مصر وقيرغيزستان

زيارة أولى.. وقمة تاريخية السيسى وجاباروف يبحثان العلاقات الثنائية بين مصر وقيرغيزستان

بقلم محسن الميري
6 نوفمبر، 2025

مصر.. مقصد «أمن» لدول العالم

مصر.. مقصد «أمن» لدول العالم

بقلم خالد أمين
6 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©