الإثنين, نوفمبر 17, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

تطوير سور الأزبكية .. يعيد «الكتاب» إلى الواجهة

بقلم جريدة الجمهورية
4 نوفمبر، 2025
في منوعات
بيراميدز يخطط للبطولة الثالثة
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ليس هناك كاتب أو مثقف أو مشغول بالكتابة وللقراءة لعمل أو هواية لاسيما إن كان يعيش فى القاهرة لم يزر سور الأزبكية الذى يعد كنزا للكتب والعناوين القديمة والجديدة بل يعد «قبلة» لا ينقطع عنها المثقفون طلاب البعثات والباحثين عن نوادر الكتب سواء فى الأدب أو التاريخ أو اللغات.. غير أن حال السور وطريقة «فرش» الكتب فى الطريق وفى «أكوام» قبل تطويره كان يجعل من عملية البحث والشراء «تعذيباً» للبائع والمشترى والمارة كذلك.. أما الآن وبعد أن تدخلت الدولة وانتهت من مشروع تطوير «السور» ضمن مشروع أكبر لتطوير المنطقة بأكملها فقد صار الوضع أكثر جمالًا وتنظيمًا بل ومشجعا على الذهاب للمكتبات التى توزعت على ممرات وشوارع حملت أسماء كتاب مصر العظام مثل: طه حسين، يحيى حقي، نجيب محفوظ، عباس العقاد، فضلًا عن تخصيص مساحة لعقد الندوات وأكشاك لتقديم خدمات الطعام والشراب وذلك كله دون أن يدفع أى تاجر كتب قرشًا واحدًا، اللهم فقط اشتراك الصيانة والخدمات بعد الاستلام

وما أكده لنا التجار أن كل من كان له «فرشة»، حصل على مكتبة داخل التنظيم الجديد.. معتبرين أن ما حدث نقلة كبيرة ساعدت كثيرا على تشجيع هواة القراءة لزيارة المكان فضلا عما أضافته من لمسة على الميدان الذى عاد أجمل مما كان.. وفى السطور التالية نقرأ تعليقات عدد منهم على الوضع الجديد.

فى البداية يعلق على الشاعر أحد أقدم بائعى الكتب وأكبرهم سنا قائلا: الفرق كبير بين وضع السور الآن ووضعه سابقا حيث كانت تقسو علينا الحرارة وتفاجئنا الأمطار، أما الآن فالخامات المستخدمة فى البناء قوية وتراعى هذه الأمور فضلا عن الشكل الجمالي، بل أضافت الدولة خدمات لم تكن متوفرة فى السور القديم ومنها أماكن خاصة للحمامات والصلاة فضلا عن أكشاك للخدمات التى نحتاجها على مدار اليوم ويحتاجها الجمهور مثل الأطعمة والمشروبات وغيرها من الخدمات التى خصص لها عدة أكشاك فى ممر واحد منظم وهى على وشك البدء فى العمل.

وكذلك وفرت الدولة الاستراحات، والمقاعد للجمهور ولم يكن متوفر ذلك بل وهناك ساحة واسعة خصصت لإقامة الأنشطة الأدبية والندوات واللقاءات الثقافية.

وعن نفسى أبيع: كتب التراث والكتب الدينية والأدبية وكذلك كتب الأدب والفنون و التاريخ وكل أنواع الكتب تقريبا.

أباً عن جد

أما محيى الإسكندرانى فقد ورث المهنة عن الأب والجد وأغلب رجال عائلته عملوا فى مهنة بيع الكتب كما أخبرنا، ورغم أنه خريج زراعة لكن عشقه لهذه المهنة جذبه لها، وسبب عشقه لها أنه يراها مهنة مليئة بالتجديد حيث نلتقى كل يوم بقارئ مختلف ومستوى مختلف من كل الطبقات والأفكار.. يقول الإسكندراني: حتى الثقافة نفسها تغيرت كثيرا عن الماضى فقد كانت بسيطة وقريبة للعقل أما الآن فلاشك أن الأفكار صارت أعمق وتعددت المصطلحات والتخصصات وصارت الأمور أكثر تشعبا، وارتفع سقف المعرفة.

وعن تغييرات المكان وتطوير الدولة أشاد يحيى بما حدث مشيرا إلى المساحة التى أنتجها التطوير صارت تسمح لأصحاب الأكشاك بالجلوس وحتى الزبائن والقراء.

ويتاجر الاسكندرانى بكل أنواع الكتب ويعرف بخبرته أن لكل تخصص قارئه الذى يبحث عنه مؤكدا أن الأجيال الجديدة لا شك مختلفون فى بحثهم واهتماماتهم عن الأجيال التى تربت على يحى حقي، وطه حسين، وغيرهما من كبار الكتاب، وعن أزمة دور النشر وتجار الكتب الذين يتاجرون فى الكتب» الكوبي/ المزورة» والتى تهدر حقوق الناشرين والمؤلفين أكد يحيى أنه لا يعمل فى هذا النوع من الكتب بل وأشار إلى أن هناك أفكاراً نفذتها دور نشر عالمية خففت كثيرا من هذه الأزمة وهى أن دور النشر تطبع نسخا غالية الثمن» فاخرة» بينما تخصص طبعة خاصة» شعبية» بسعر مناسب أو مدعوم يسمح للطلبة وأصحاب الدخول المحدودة بشراء الكتاب الأصلى دون اللجوء إلى النسخ «الكوبي» مؤكدا أن هذا حل من الحلول لو اتجهت دور النشر الكبيرة له موضحا أن أصحابها فى جميع الأحوال لن يعانوا من الخسارة.

كما طالب الاسكندرانى أن تزال الحواجز لينفتح السور على المشهد فى الميدان والمسرح القومى ليعود المشهد مفتوحا بين المسرح وحديقة الأزبكية والكتب كما كان قديما.

أكثر تنظيماً

ومن جانبه يقول عم كامل: أعمل فى بيع الكتب القديمة و الوثائق والكتب والمجلات من ربع قرن ، مضيفا أعشق هذه المهنة لأن زبائنى كلهم مثقفون ومحترمون ومن شباب رائع ومنهم حتى غير مصريين من جنسيات كثيرة خاصة طلاب البعثات.

وتعليقا على التطوير يقول: لقد ساعد التطوير على أن يبدو المكان أكثر تنظيما وجمالا ونظافة، وقد أكد عم كامل أن الدولة تحملت كافة تكاليف التجديد موضحا: لم تحملنا شيئا منه إلا فقط خدمات الصيانة والأمن وما شابه، وعن أكثر ما يهتم به عم كامل أوضح أنه يهتم بالمجلات والجرائد القديمة ويحتفظ بأعداد كبيرة منها مرتبة ومفهرسة لاسيما الأهرام والأخبار والجمهورية.

منتهى التعاون

أما أشرف عبد الفتاح صاحب مكتبة فنون وهو خريج تربية فنية لم يرث مثل غيره المهنة عن أب أو جد بل اختارها لنفسه عن حب وشغف بالقراءة وبالكتاب.

وعن التطوير والمساحات المخصصة لكل تاجر أكد أشرف أن مسئولى المشروع كانوا فى منتهى التعاون والتفهم وأنهم استمعوا لنا جميعا وتفهموا شواغلنا حول المساحات والتقسيم واستوعبوا الجميع فخرج الجميع راضيا، وكل من كان له مكان قبل التجديد حصل على مساحة فى التقسيم الجديد.

وأضاف: لقد ساعد هذا التطوير والشكل الجمالى على زيادة النشاط لأن المتابعين يشاهدون الوضع الجديد فى صور وفيديوهات على السوشيال ميديا فيسارعون إلى هنا للمشاهدة فى الواقع والاستمتاع بالوضع الجديد الأكثر تنظيما وجمالا، ومن ناحية الكتب الأكثر رواجا أشار أشرف إلى أن كل قارئ له اهتمامه فليس هناك قاعدة فى ذلك.. لافتا أنه رغم مرور الزمن مازالت الأسماء العظيمة الكبيرة مثل نجيب محفوظ ويوسف إدريس ومصطفى محمود، يوسف السباعي، أنيس منصور وغيرهم مطلوبة أعمالهم للآن ويسأل عنهم الأجيال الجديدة، وعن صعود نجم الرواية أكد اشرف أن الرواية فعلا لها سطوة الآن ومطلوبة لافتا أن الشعر شبه « راحت عليه» وأنه لم يعد يسأل أحد عن كتب الشعر اللهم إلا من يحضر رسالة علمية أو ما شابه.

سوق العمل

من جانبه يضيف محمد عمر: أعمل فى كتب اللغات بشكل عام سواء الأدب أو العلوم ، لافتا أن معظم الطلبة والأجيال الصاعدة مهتمة كثيرا باللغات من أجل فرص العمل، وأضاف أحيانا أهتم نسبيا بالرواية لأنها مطلوبة لكن هناك الكثير من نوعيات الكتب لم أعد أهتم بها، وهذا يرجع إلى أوضاع سوق العمل التى جعلت الشباب يميل لنوعية معينة من الكتب وبخصوص «مسألة تزييف الكتب» أشار عمر إلى أنها مشكلة كبيرة تؤثر جدا فى سوق البيع وتزيد أعباء الناشر والبائع، لافتا أن القارئ معذور كيف نقنعه بشراء كتاب بـ 200 و300 بينما يعرض عليه نفس الكتاب بـ30 و40 وهذه مشكلة لابد لها من حل يريح الجميع.

متعلق مقالات

عزاء واجب للمهندس محمد الخطيب
مجتمـع «الجمهورية»

عزاء واجب.. سمير سعيد ينعى والدة الإعلامي أيسر الحامدي وأشقائه

13 نوفمبر، 2025
«الجونة» و «Flavor Republic Ventures» يُطلقان «Taste El Gouna» أول منصة مبتكرة فى عالم فنون الطهى
منوعات

«الجونة» و «Flavor Republic Ventures» يُطلقان «Taste El Gouna» أول منصة مبتكرة فى عالم فنون الطهى

12 نوفمبر، 2025
13 ميدالية حتى الآن
منوعات

محمد سلماوى لـ«الجمهورية»: الأديب ليس عرافًا.. و«محفوظ» علامة فارقة فى الأدب العربى والعالمى

11 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
بيراميدز يخطط للبطولة الثالثة

إشكالية تجنيد الحريديم فى إسرائيل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    انتخابات المرحلة الأولى لـ «النواب».. الكلمـة للشعـب

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الدكتور السيد المُنْجِى ..عالِم فيزياء مصري على أعتاب «نوبل»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • نقيب البيطريين: إطعام حيوانات الشارع يحد من عدوانيتها ويضمن تعايشًا آمنًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

WhatsApp Image 2025 11 16 at 1.40.04 PM 2 - جريدة الجمهورية

وزير الدفاع يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية للمشروع التكتيكى بجنود لإحدى وحدات المنطقة الغربية 

بقلم أحمد هاشم
16 نوفمبر، 2025

رئيس الوزراء يفتتح النسخة التاسعة والعشرين لمعرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وأفريقيا Cairo ICT

رئيس الوزراء يفتتح النسخة التاسعة والعشرين لمعرض ومؤتمر القاهرة الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وأفريقيا Cairo ICT

بقلم جيهان حسن
16 نوفمبر، 2025

رئيس الوزراء يستمع لعرض تقديمي حول مشروعات وزارة الاتصالات في مجال التحول الرقمي

رئيس الوزراء يستمع لعرض تقديمي حول مشروعات وزارة الاتصالات في مجال التحول الرقمي

بقلم جيهان حسن
16 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©