٩٧ وفدًا من كل أنحاء العالم
مشاركة كبيرة فى احتفال عظيم
الحضور غير المسبوق يعكس اهتمام المجتمع الدولى بالحضارة المصرية ودورنا الإنسانى
هنا.. ميلاد الفن والفكر والكتابة والعقيدة
المتحف ليس مكانًا لحفظ الآثار.. بل شهادة حيَّة على «عبقرية المصرى»





بدأ احتفال الافتتاح للمتحف المصرى الكبير باستقبال السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، والسيدة قرينته انتصار السيسى، والقادة والملوك والزعماء المشاركين فى الحفل .
وحرص السيد الرئيس السيسى، خلال استقباله ضيوف مصر، على التقاط الصور التذكارية معهم أمام أروقة المتحف المصرى الكبير، تخليدا لهذه اللحظة التاريخية فى تاريخ الإنسانية والحضارة العالمية.
كما تم التقاط صورة تذكارية جماعية مع الملوك والرؤساء والامراء وكبار الضيوف توسطها السيد الرئيس والسيدة قرينته قبل ان ينتقلوا إلى مكان الاحتفال الذى شهد مشاركة 79 وفداً رسمياً، من بينهم 39 وفداً برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات؛ بما يعكس اهتمام المجتمع الدولى بالحضارة المصرية العريقة وبالدور الثقافى والإنسانى المتفرد الذى تضطلع به مصر.`
ويعكس هذا التمثيل والحضور غير المسبوق لافتتاح أكبر متحف فى العالم مخصص لحضارة واحدة، الاهتمام الدولى برؤية الدولة المصرية فى الجمع بين عراقة الماضى وإبداع الحاضر وازدهار المستقبل؛ وليؤكد المكانة الفريدة لمصر كجسر حضارى بين جميع شعوب العالم المحبة للثقافة وللسلام.. ولقى الاحتفال اعجاب شديد من الضيوف المشاركين.
وفى نهاية الاحتفال، اصطحب السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى والسيدة قرينته انتصار السيسى، قادة وملوك وزعماء العالم فى جولة داخل المتحف.
الرئيس السيسى يضع القطعة الأخيرة فى مجسم المتحف المصرى الكبير معلنًا افتتاحه الرسمى
وضع السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى القطعة الأخيرة التى تحمل اسم مصر فى النموذج المصغر للمتحف المصرى الكبير، الذى تحمل كل قطعة منه اسم دولة من الدول المشاركة فى الافتتاح، معلنا بذلك افتتاح المتحف.
وكان قد تلقى ملوك ورؤساء وأمراء الدول الشقيقة والصديقة نموذجا مصغرا للمتحف المصرى الكبير تحمل كل قطعة منه اسم دولته ليضع قادتها قطع ميلادها بأيديهم رمزا لمشاركة شعوبهم فى هذا الصرح الإنسانى.
		
		
 
 







