الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

شتاء يأتى.. وصيف يرحل!

الشباب: تغيير الوقت لصالح الإنجاز والإنتاج وترشيد الطاقة

بقلم محمد طلعت عوض
27 أكتوبر، 2025
في منوعات
الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

ارتبط الوقت بمقولات مأثورة وحكم شعبية قديمة لعل أشهرها (الوقت من ذهب إن لم تدركه ذهب) (الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك) كلها تؤكد على قيمة الوقت وأهمية استثماره فيما ينفع وفى آخر خميس فى أبريل تتقدم الساعة (التوقيت الصيفي) بينما فى الخميس الأخير من أكتوبر تتأخر ساعة كاملة (التوقيت الشتوي).

وعندما يحدث التغيير، يحتار الشباب لا سيما الذين ترتبط أعمالهم بالنوبات الصباحية أو السهرات المسائية ويتجدد السؤال: لماذا نغير التوقيت؟ وماذا لو استغنينا عن هذا التقليد؟

الدوائر الرسمية تؤكد أن تغيير التوقيت يرشد استهلاك الكهرباء ويحسن كفاءة الطاقة بينما الأوساط الشبابية تشكو من الأرق أو انزعاج الساعة البيولوجية وبالتالى إرباك الحياة اليومية بسبب تغيير مواعيد النوم والعمل.

دعونا نطرح السؤال من جديد: هل التوقيت الصيفى ضرورة اقتصادية أم معاناة اجتماعية؟ وبين مؤشرات الاستهلاك وأصوات الناس فى الشارع، يظل السؤال مفتوحًا: من يربح ومن يخسر فى لعبة الساعات؟

«يلا ياشباب» نزلت إلى  الشارع وطرحت السؤال على الشباب والخبراء عن «ساعة تروح» و «ساعة تيجي»!

يوم طبيعى

تقول مهجة فتحى «مدرسة»: التوقيت الشتوى الأبسط والأريح للناس لأن اليوم يكون طبيعيا بلا لخبطة.. نستيقظ فى نشاط بعد نوم هادئ دون سهر بينما التغيير يؤثر على الحالة الجسدية وأيضا المزاجية خاصة فى الأيام الأولى من تطبيق التوقيت.

وتتحيز دعاء صابر «باحثة القانون» للتوقيت الصيفى لأنه يمنح الشباب ساعة إضافية تجعل النهار أطول وبالتالى القدرة على إنجاز المشاوير أكثر والعودة للمنزل فى ضوء النهار وهذا أيضا يقلل من استهلاك الكهرباء واليوم الأطول يعطى إحساسا بالحيوية والنشاط

و يعارض مختار توفيق « محاسب بأحد البنوك» «تغيير التوقيت مطالبا بالثبات على التوقيت الشتوى تفاديا للخبطة  فهو الأكثر راحة للجسم وللعقل ويرتبط بروتين يومى ثابت أم التعديل أكثر من مرة قيؤدى إلى التوتر وزيادة الضغوط النفسية.

حيرة وتعب

ويقول ممتاز جابر «مهندس» بشركة الكهرباء: التوقيت الصيفى نظام سييء وجربنا الاستغناء عنه لسنوات ولم يشك أحد أما بعد عودته فمازالت الحيرة مستمرة والتذكير من الجهات المختلفة (قدم ساعتك) أو (أخر ساعتك) فماذا عن الساعة البيولوجية التى لا تتحمل كل هذه التعديلات؟

ويشكو رمضان أبو هارون مدير أحد المطاعم من تغيير التوقيت فى الشتاء والصيف كونه يؤدى لإرهاق عمال المطاعم ويظن البعض أن أحوال العمل تنتعش مع تغيير التوقيت لكن الواقع أن الخلل يحدث لأيام قبل أن يعود الوضع الى حاله.

ويميل مصطفى محمد «محاسب» للتوقيت الصيفى إذ يمنح الطالب ساعة إضافية للمذاكرة أو النوم وكذلك العامل أو الموظف ساعة يقضيها بين أسرته أو مع أصدقائه.. ويطالب بدراسة شاملة للسلبيات والإيجابيات ليس فقط اقتصاديا ولكن نفسيا وصحيا بحيث يكون القرار الأفضل مقنعاً للجميع.

خطر النوبات القلبية

يؤكد د. وسيم عطية أستاذ ورئيس قسم جراحة القلب والصدر بكلية طب الأزهر أن بعض الدراسات لاحظت زيادة معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية فى الأسابيع الأولى بعد تغيير التوقيت، خاصة فى الربيع، بسبب اضطراب الساعة البيولوجية، الذى يؤثر على الإيقاع الطبيعي، مما يضع ضغطًا على الجسم يمكن أن يؤثر على القلب والأوعية الدموية.

ويستدرك: بالمقابل هناك نتائج متناقضة لدراسات أخرى وجدت أن تأثير التغيير على صحة القلب ضئيل أو غير جوهري، ولم ترصد فروقا واضحة بين عدد النوبات القلبية فى الأسابيع المحيطة بالتغيير والأسابيع السابقة واللاحقة.

ويضيف: اضطراب الساعة البيولوجية يؤدى إلى اضطراب النوم، مما يؤثر سلبًا على المزاج

مشيرا إلى ان قصر ساعات النهار بالشتاء (التوقيت الشتوي) يمكن أن يسبب أو يزيد من حدة الاكتئاب، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطراب العاطفة الموسمي.

كما اكد ان قلة التعرض لضوء النهار فى الشتاء قد يزيد المشاعر السلبية مثل الإحباط والتوتر والإرهاق وقلة النشاط وفقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية بسبب اضطراب روتين النوم واليقظة.

ترشيد الطاقة

ومن الناحية العلمية يشرح د. سلامة بهجات استاذ الجغرافيا ونظم المعلومات أن الهدف من تغيير الساعة للتوقيت الصيفى توفير الكهرباء وصاحب هذه الفكرة الأمريكى بنجامين فرانكلين وطُبقت فى الحرب العالمية الأولى ويتم تطبيق التعديل فى دول الاتحاد الأوروبى وأمريكا الشمالية وبلاد الشام والمغرب.

ويواصل : أول من طبقها هى ألمانيا فى عام 1916، وقلدتها دول أخرى ويمكننا القول إن أقل من 40٪ من دول العالم  الدول تغير التوقيت الشتوى إلى الصيفى وفى وقت سابق كان يستخدمه ما يزيد عن 140 دولة.

وتبدأ حكاية مصر مع التوقيت الصيفى التى بدأت  فى الحرب العالمية الثانية لكنه توقف لاحقًا ليعود بشكل منتظم فى سبعينيات القرن الماضي، ثم  توقف العمل به بعد ثورة 25 يناير 2011، حتى عاد فى 2014 لتوفير استهلاك الطاقة خلال فترات الصيف الطويلة، وتم إيقافه مؤقتاً خلال رمضان الذى جاء صيفًا، وفى عام 2023، قرر مجلس الوزراء إعادة تطبيق التوقيت الصيفى فى ظل الظروف الاقتصادية العالمية ومساعى ترشيد الطاقة.

مشاكل نفسية

بينما تؤكد د. ايمان طه استاذ علم النفس أن تغيير التوقيت قد يتسبب بمشاكل نفسية عديدة بسبب اضطراب الساعة البيولوجية وعدم الحصول على الوقت الكافى من النوم، وأيضا فقدان الشهية لأن الجسم يحتاج فترة ليتأقلم مع المتغيرات الزمنية.

ويوضح الدكتور محمود رضا أستاذ إدارة الأعمال بجامعة الفيوم سابقا ان الجدل حول تغيير التوقيت يتجدد سنويا بسبب التساؤلات حول جدواه الاقتصادية ويعددها قائلا :يساهم فى توفير مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.

ويستشهد بالدراسات التى قدمتها  الحكومة تفيد أن نظام التوقيت الصيفى يساهم فى تقليص استهلاك الكهرباء، حيث إن توفير 1 ٪ من استهلاك الكهرباء يوفر للدولة نحو 150 مليون دولار سنويا، وهو ما يعد دافعا كافيا لإعادة تطبيقه.

أضاف: طول ساعات النهار مقارنة بالليل يتسبب فى تقليل استهلاك الكهرباء والاستغناء عنها بضوء الشمس، ومن ثم خفض النفقات و مد ساعات العمل فى بعض الصناعات وبالتالى تزيد معه الإنتاجية.

ويلفت د.رضا أن التوقيت الصيفى يتيح للسياح وقتاً أطول للخروج والاستمتاع بضوء النهار، ما يسمح بتوفير العملة.

متعلق مقالات

افتتاح المتحف المصرى الكبير: احتفاء بالتاريخ ولحظة محورية فى  مسيرة النهضة الوطنية 
منوعات

افتتاح المتحف المصرى الكبير: احتفاء بالتاريخ ولحظة محورية فى  مسيرة النهضة الوطنية 

28 أكتوبر، 2025
غضب فى بيراميدز
منوعات

 وعدٌ بالخلود لا يزول

28 أكتوبر، 2025
غضب فى بيراميدز
منوعات

المتحف المصرى الكبير.. ملتقى العبقريات

28 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط

  مصرع أربعة بلطجية  بعد معركة داخل أوكارهم بمحافظة أسوان 

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أحمد سيد: تعزيز القوة الناعمة لمصر ودعم الصناعات الثقافية والسياحية والإعلامية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خبيرة التجميل دعاء أحمد: العناية بالشعر والأظافر أساس الجمال الحقيقي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • جامعة القاهرة تحتفي بـ«شفرة أكتوبر».. ندوة عن اللغة النوبية والتنوع الثقافي المصري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

مصر تعتز بعلاقاتها المتميزة مع جميع الدول

مصر تعتز بعلاقاتها المتميزة مع جميع الدول

بقلم عبير فتحى
28 أكتوبر، 2025

غضب فى بيراميدز

تهيئة بيئة أعمال جاذبة للاستثمارات الأجنبية

بقلم جيهان حسن
28 أكتوبر، 2025

غضب فى بيراميدز

 40 مليون خدمة طبية بتكلفة 151 مليار جنيه.. ورقمنة كاملة للمستشفيات

بقلم جريدة الجمهورية
28 أكتوبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©