الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

حينما يتغنى القلب بالوطن: «حصاد أعوامي» للشاعرة مريم النقبي يقدّم الهم العام على شواغل الذات

بقلم جمال فتحى
26 أكتوبر، 2025
في فن و ثقافة
حينما يتغنى القلب بالوطن: «حصاد أعوامي» للشاعرة مريم النقبي يقدّم الهم العام على شواغل الذات
5
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

تمثل قصائد ديوان “حصاد أعوامي” للشاعرة مريم النقبي لوحة كاملة من الخطوط والألوان والصور التي تشكل بوضوح شخصية الشاعرة وتعبر عنها وتكشف قناعاتها واهتماماتها والطريقة التي ترى بها العالم والتي تختلف فيها عن كثير جدا من الشاعرات في الإمارات والخليج بشكل عام بل وتتجاوز أحيانا فيها الشعراء – رغم عدم إيماني بالتصنيفات في الشعر-  فالشاعرات مع تباين اهتماماتهن لكن يظل الحس الرومانسي لديهن مهيمنا إلى حد بعيد وتتعدد قصائدهن التي تعالج خلجات المشاعر وتقلبات  القلوب ومعاناتهن في تجارب الغرام وغيرها، وحتي الشعراء كذلك لكن المقارنة بالشاعرات أقرب إلى الواقع حيث تهيمن على ديوان النقبي وتجاربه الشعرية  المتنوعة و قصائده التي تصل إلى 40 قصيدة حالة انشغال بالهم العام وقضايا الوطن ورموزه أكثر ما تنشغل بالذات وشواغلها، وحتي في المساحة التي تحتلها شواغل الذات لا تجدها مساحة خالصة للذات بل تزاحمها القضايا العامة مما يشي بحجم الانشغال بالقضايا العامة على تنوعها وإيثارها على الهم الشخصي وتلك طبيعة شخصية تكشفها القصائد وهى أهم ما يفصل بينها وبين الكثير من شاعرات جيلها والأجيال المختلفة في الاهتمامات ومضامين القصائد، ولا شك أننا لا نمنح أفضلية لاهتمام على آخر أو مضمون فوق مضمون أو دونه فشواغل الشاعر وموضوعاته واختياره لما يحب أن يكتب عنه هو من صميم حريته، نحن فقط نحلل ونشير إلى الفروق البارزة بين عوالم الشعراء المختلفة وخط سير إبداعهم، ولنقرأ من ديوان ” حصاد أعوامي” لمريم النقبي مثلا قولها في مفتتح الديوان وتحديدا من قصيدة ” نياشين الفخر”:

دولة تهدي لهالعالم عبر / في جميع الكون تفرض الاحترام

هى منارة عز تسعى للنصر/ في مبادئها عناوين السلام

….

عيشي يا بلادي على مر الدهر /    شامخة بأفعال قادتك الكرام

***

وهكذا من البداية  يفتح القارئ بوابة عالم الشاعرة وأعوامها ليجد أنها اختارت أن تبدأ بالوطن وقادته الكرام ليكون أول حصادها هو ترسيخ وتأكيد وإعلان حبها العميق لبلدها وانشغالها بماضيها وحاضرها ومستقبلها وليكن إعلان حبها لوطنها هو خير مفتتح لطريق ممتد بهذا الشغف إلى نهايته.

وهكذا تؤكد على الدرب ذاته وفي قصيدتها الثانية ” أغلى بلد” ما افتتحت به حين تقول:

من واحد وسبعين واحنا ماضيين/ نعتلى الأمجاد في ظل الوعد

كل يوم إنجاز يتحقق يبين/ والطموح بدارنا ما له عدد

دارنا دانة من العقد الثمين / مثلها في الكون كله ما انوجد

ع العدل تمشي ومنهجها رزين/ من زمن” زايد” وتبقى للأبد

والتسامح عندنا دنيا ودين / كلنا أخوة ولا نفند أحد

إذ تشير النقبي بكل فخر إلى  تاريخ إعلان الوحدة بين الإمارات وإلى المبادئ التي رفعها “زايد” عليه رحمات الله ورضوانه ورسخها وانطلق بها الأبناء والأحفاد إلى عنان السماء ، تلك المبادئ التي يقع في القلب منها “التسامح” والتنوع وقبول الآخر والتعدد واستيعاب الاختلاف وترسيخ مبادئ السلام والعدل والتعايش بين جميع من يعيشون على  أرضها من كافة أجناس الأرض.. لتصبح مثالا يرنو إليه العالم في هذا السياق.. وللقائد العظيم الشيخ زايد حضورا لافتا في قصائد الشاعرة وكأنها تشعر في كل قصيدة أنها لم توفه حقه فتسرع إلى ذكر محاسنه التي يشهد بها الجميع من جديد فتقول في قصيدتها” أيقونة سلام”:

كان زايد غير ما بس هو قايد / رمز الخير وايقونة سلام

زايد اللى بطيبته  والخير سايد/  لو رحل باقي على مر الدوام

كان زايد من زمن وقت الشدايد / ينثر لنا النور في وجه الظلام

كان رمز وكان فخر وكان رايد / وللعروبة درع وعتاد وحزام

وهكذا وكما أشرنا يستشعر القارئ أن الشاعرة كما لو كانت لا تريد للقصيدة أن تنتهي وأن يظل القلم يكتب والقلب يتذكر والخيال يصور والمعاني تحاول بلوغ ما يستحقه زايد الوالد من أوصاف وتوصيفات وهكذا تنسج الشاعرة بصدق وبشغف وبانشغال كما بدأنا حديثنا بالعام قبل الخاص وبالوطن وقادته ورموزه قبل أى حديث عن الهموم والأمنيات والتجارب الخاصة.. وهو ما يتكرر كثيرا بطول الديوان عن الكثير من القضايا والشخصيات الوطنية والرموز مما لا يتسع المقال لذكره وإنما هى أمثلة داله نحاول بها كشف الطريق إلى قراءة هذا الحصاد المشرف.. ولعلنا نشير إلى أحد هذه الرموز والقامات الشامخة وهو الشيخ الجليل والمثقف الكبير أمد الله في عمره راعي الثقافة والأدب والإبداع الشيخ سلطان القاسمي وعنه تقول:

شكل التاريخ في خمسين عام/ وأزهرت في عهد حكمه الشارقة

في ملامح وجهه بشارة سلام/ وفي تفاصيله مزايا فارقة

هذا هو سلطاننا الشهم الهمام/ له يمين كالغضون الوارفة

***

15 9 - جريدة الجمهورية

وفي قصيدة” روح الثقافة” تقول عنه أيضا:

للشعر بيت مطلقة بيبانه/ وفي الشارقة يقوي ثبات أركانه

إن جيت أنا للشارقة بنشدها/ كيف الثقافة شدها عنوانه

قالت أبوي القاسمي علمني/ أن الثقافة للشعب عنوانه..

***

ولا أعتقد أن يختلف اثنان في هذا العالم على ما قدمه ويقدمه الشيخ القاسمي- أطال الله في عمره- لأهل الشارقة خاصة وللعالم العربي والإسلامي بل وللدنيا من دعم للثقافة والإبداع ومد كل يوم جسرا جديدا يصلنا بتراثنا وحضارتنا في اتجاه وفي الاتجاه الآخر يذهب بنا نحو المستقبل والمعرفة والفكر والإبداع .

تقاطع هموم الذات مع الهم العام

وعندما نتوقف في قصائد الديوان أمام جانب من الحديث عن الذات وشواغلها وهمومها نجد أنفسنا أمام شاعرة واثقة تقف على قدمين ثابتتين من القناعات والمبادئ الراسخة تفخر بذاتها في مناسبات عديدة وتعتد بتلك الذات اعتدادا لافتا لكنه الفخر والاعتداد الذي لا يتجاوز أبدا إلى الغرور وما شابه لكنه فخر من يرى الطريق واضحة ويسير إلى هدف محدد في الحياة بجهد وإصرار وبشيء من الجدية والعزم على مواصلة الطريق وتحقيق الأمنيات الشخصية التي أكدنا سابقا أنها تتقاطع كثيرا مع الشأن العام، فتقول مثلا في قصيدتها ” بنت الإمارات”:

أقولها بإحساس بنت الإمارات / إنني جديرة بالفخر وأنتمي له

أنا الأماني الواعدة والطموحات/  وأنا المعاني الوافيات النبيلة

وأنا نموذج للنساء الحشيمات/ اللى حشمها ما تلاقي مثيله

أنا جمعت أمجاد كل الحضارات/ علم وثقافة ومكرمات وفضيلة

وهنا تفخر وحقها أن تفخر بأنها ابنة الإمارات وتؤكد أنها بنت الأماني والطموحات والمعاني النبيلة، إذ تجمع في أضيق مساحة وأقل عدد من المفردات الكثير مما يمكن الإشارة إليه من السمو والمجد والفضيلة والاحتشام؛ فهى شاعرة طموحة تعمل وتجتهد وتسعى للنجاح في طريق محاطة بالفضيلة والاحتشام التي ورثته ونشأت فيه في بيئتها المحافظة ولعلنا نستطيع أن نرصد ذلك التماهي في البيت الأخير ” أنا جمعت أمجاد الحضارات/ علم وثقافة ومكرمات وفضيلة” بين الشاعرة التي تتحدث عن نفسها وبين ” الإمارات/ الوطن” وكأن الإمارات تتحدث عن نفسها ويمكن تأويل الأمر في الاتجاهين من واقع ذلك العشق الواضح والاهتمام والشغف والانشغال بالوطن البادي في إبداع شاعرتنا مريم النقبي.

وتأكيدا لذلك الاتجاه الذي يبدو جليا وراسخا وليس مجرد أمر عابر في قصيدة نجد شاعرتنا تذهب في اتجاه الفخر بالذات مجددا والإطراء عليها من زوايا أخرى إذ تقول في قصيدة فرصة عمر”:

أنا فرصة في العمر مرة تكون / واللى مثلى لا يتكرر مرتين

أنا في الشدات لك ملجأ وعون/ وفي الفرح أول وجوه الحاضرين

أنا أرعى الود وأحفظه وأصون / ولا تغيرني مدارات السنين

لى عقل راجح وأمتلك قلب حنون/ وداخلى طفلة برائتها تبين

لى قدر عالى لا ولا يمكن يهون/ وهذا أغلى شيء تملكه اليدين

وتلك القصيدة تقدم لنا إضاءة كاشفة عن جوهر الشاعرة ودوافع الفخر والاعتزاز وربما نعود ونتذكر معا تعبيرنا في بداية الحديث عن منافسة وربما تجاوزها لبعض الشعراء من الرجال في الاهتمام ببعض المضامين مما يرسم لنا ملامح شخصية جادة وذات عزم لا يلين وهنا فالشاعرة تفخر بأنها” في الشدات ملجأ وعون” وهى في الأساس صفة الرجال الأوفياء والاصدقاء النبلاء وكذلك” رجاحة العقل” مما يتسم به الرجال بل والقادة منهم وهو ما تجده كثيرا في قصائد الشاعرات التي تشغلهن قضايا أكثر رومانسية!  لكن في ذات السياق تقدم شاعرتنا ذاتها الإنسانية  كامرأة”  محتشمة” كما سبق وجاء في وصفها بأنها ” ذات قلب حنون” وأن بداخلها طفلة بريئة” وهنا تؤكد على تميز رؤيتها كشاعرة امرأة تأخذ من الرجال البأس والحضور في الشدائد ولا تنس ذاتها وطبيعتها بأنها في النهاية ذات قلب حنون وداخلها براءة الأطفال وتختم بالعودة إلى الفخر مجددا بأن ” لى قدر عالى ولا يمكن يهون”  مؤكدة أن هذا للمرأة بل ولكل إنسان أغلى شيء يجب أن يملكه ويحافظ عليه الإنسان.

ويمتلأ الديوان وقصائده بأوجه كثيرة تكشف المزيد من جوانب عوالم الشاعرة ونظرتها وتفسيرها لكثير من الأمور والعلاقات الإنسانية ومنها عدد من قصائد الرثاء إن كشفت عن طبيعة المكانة التي كانت للمرثي في قلب الشاعرة فإنها تكشف أكثر عن وفاء الشاعرة والبعد الإنساني الصادق في تعاملها مع المحيطين بها من أقارب وأصدقاء وصديقات وشعراء وشاعرات تعلمت منهم وتتلمذت على أيديهم وجمعت بينهم أيام وذكريات لا تنسي.. وربما لا يتسع المقام للوقوف أمام كل ما ينطوي عليه ” حصاد أعوامي” وما قدمته لنا الشاعرة بصدق ولكن هى مجرد محاولة أو إضاءة عابرة ربما تساعد القارئ في الدخول إلى أجواء ديوان بديع يستحق القراءة.

جمال فتحي

الشاعرة:

مريم النقبي، بكالوريوس لغة عربية جامعة الإمارات 2003

شاعرة إماراتية، من مدينة خور فكان، إمارة الشارقة،

صدر لها من قبل ديوان ” سجايا الروح” 2008

لها عدد من الإصدارات في مجال توثيق المناسبات الوطنية وعدد من المبادرات الشعرية  في مناسبات وطنية مختلفة.

متعلق مقالات

الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط
فن و ثقافة

ليلة ختام مبهرة

27 أكتوبر، 2025
الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط
فن و ثقافة

الهناجر الثقافى يستعيد بطولات أكتوبر

27 أكتوبر، 2025
الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط
فن و ثقافة

«الكدوانى» : يعيش «سنة أولى طلاق» فى رمضان على شاشات المتحدة

27 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
«الجمهورية» تنشر أسماء رؤساء اللجان النوعية بمجلس الشيوخ

«الجمهورية» تنشر أسماء رؤساء اللجان النوعية بمجلس الشيوخ

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «فريد محرم فريد» عميدًا لكلية التجارة جامعة عين شمس

    بيان عاجل من «تجارة عين شمس» يكشف تفاصيل أزمة مصروفات الشعبة الإنجليزية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خبيرة التجميل دعاء أحمد: العناية بالشعر والأظافر أساس الجمال الحقيقي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط

توحيد الصف الفلسطينى

بقلم شريف عبدالحميد
27 أكتوبر، 2025

الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط

«افتح حسابك فى مصر» مبادرة جديدة للمصريين بالخارج

بقلم جريدة الجمهورية
27 أكتوبر، 2025

الاتحاد ودجلة.. صراع الثلاث نقاط

مركز عالمى للتجارة والصناعة واللوجيستيات

بقلم جيهان حسن
27 أكتوبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©