الجمعة, نوفمبر 7, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

الحصاد المر

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
22 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

بعد انتهاء الحرب .. حان وقت الحساب فى إسرائيل .. فواتير نتنياهو الباهظة

على مدار عامين من العدوان وحرب الإبادة على قطاع غزة.. تعرضت دولة الاحتلال الإسرائيلى إلى كوارث وصدمات مؤلمة وجراح عميقة فى الداخل أبرزها حالة من الاستنزاف الشامل وسقوط أقنعة الكذب.. خسرت ولم تربح على كافة الأصعدة.. لم تحقق هدفاً ولم تنفذ تهجيراً.. فقدت رصيداً هائلاً من حصاد الأكاذيب والمزاعيم.. تهاوت أقنعة المظلومية والإنسانية بعد أن كشف الوجه الحقيقى للإجرام الصهيوني.. بات العالم على بينة من حقيقة وحشية وبربرية إسرائيل.. انقلبت عليها دول كانت من الداعمين والمؤيدين وظهرت أجيال جديدة فى ربوع الأرض تكن مشاعر الاحتقار والازدراء للكيان الذى عاث فساداً وقتلاً للأطفال والفساد وتدميراً لكافة مناحى الحياة.. وانتهاكاً واحتلالاً واغتصاباً للأرض وحقوق الآخرين.

ما لا يعرفه الكثيرون عن خسائر إسرائيل على مدار عامين من العدوان على غزة دفع جبهات متعددة فى المنطقة انها ضربات مؤلمة وموجعة للكيان.. فى الداخل والخارج فى ثقة الإسرائيليين أنفسهم فى قدرة دولة الاحتلال على حمايتهم وفى مصداقية هذا الكيان لدى العالم.. لكن بعيداً عن الفشل والهزيمة الإستراتيجية فى عدوان استمر لعامين لم يحقق أهدافه سوى جلب الخسائر فى الأرواح والمعدات.. وتراجع فى معنويات جيش الاحتلال.

صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية كشفت فى تقرير لها ان وصول العجز إلى 6 ٪ بنهاية العام الجارى سيؤدى إلى تخفيضات كبيرة قيد الاقتراح فى ميزانية 2026 فى قطاعات التعليم والرعاية الصحية والاجتماعية لصالح زيادة الانفاق العسكري.. لذلك بدأ المواطن فى دولة الاحتلال يشعر بالآلام وتداعيات سياسات بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء المتطرف الذى قاد إسرائيل إلى استنزاف شامل وفشل ذريع وهزيمة إستراتيجية أثرت على الكيان والشعب الإسرائيلي.. بل لم تعد الإقامة فى دولة الاحتلال أملاً أو خياراً مفضلاً للشعب اليهودى أو الصهيونى بسبب عدم الشعور بالأمن والأمان.. وصعوبة الحياة وتلاشى فرص الرفاهية والعمل.. فالعلاقة بين اليهودى والكيان هى علاقة برجماتية لا تحكمها مبادئ الولاء والانتماء أو الوطنية والأرض.. ولكن المصلحة فى أغلب الأحوال.. وبات شعب دولة الاحتلال يرسم صورة بائسة لدولته فى ظل تداعيات الأوهام التى قادها نتنياهو ومغامراته بإسرائيل.. خاصة بعد توقف السياحة وهروب الاستثمارات وتراجع الانفاق على خدمات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية وحجم الدمار الذى أصاب ممتلكات المواطنين ومنازلهم وتهجير عشرات الآلاف من مناطق إلى فنادق أو بدائل أخري.

هذه الخسائر الفادحة والهزيمة الإستراتيجية والسقوط الأخلاقى المذرى والانهيار الاقتصادى الذى أصاب إسرائيل لم يكن إلا نتيجة طبيعية لغطرسة القوة وسوء التقدير والحسابات والسياسات المتهورة والمقامرة واتباع طريق الأوهام.. والسؤال كم يحتاج الكيان الصهيونى لتعويض هذه الخسائر الفادحة اقتصادياً وعسكرياً وإقليمياً ودولياً وداخلياً وأخلاقياً وهروب شعب دولة الاحتلال وعدم الرغبة فى العيش فيها؟.. كم من الزمن تحتاج إسرائيل لرسم صورة مضللة أخرى عن إنسانية الكيان المزعومة بعد أن سقطت فى مستنقع ووحل الإبادة والإجرام حتى تعود الاستثمارات والسياحة وكيف ستعوض أكثر من 100 مليار دولار؟.. وكم تحتاج من ميزانيات لاستعواض خسائرها العسكرية وآلياتها ومدرعاتها المدمرة؟.. وكيف ستتغير الصورة عن أسلحة لطالما روجت عنها أساطير لكنها فشلت وتهاوت فى ميدان القتال وهل يمكن أن تصدق أو تثق أو تأمن أى دولة فى المنطقة لإسرائيل؟.. وماذا عن مستقبل اتفاقيات التطبيع التى كانت متوقعة مع إسرائيل؟

لم تضر إسرائيل بنفسها وبشعبها ولكنها ضربت هيبة الولايات المتحدة فى مقتل.. بدأت دول كثيرة فى المنطقة عاجلاً أو آجلاً فى بناء علاقات مع قوى دولية أخرى هناك اتجاهات نحو الصين وروسيا والهند.. وتحالفات إقليمية وعسكرية فى ظل عدم الثقة فى الحماية الأمريكية وانحيازها المطلق والكامل لإسرائيل على حساب أصدقاء وحلفاء لها فى المنطقة.

فى تقرير لمعهد واتسون للشئون الدولية والعامة بجامعة براون الأمريكية أكد أن واشنطن قدمت 30 مليار دولار دعماً لإسرائيل فى عدوانها على قطاع غزة وحروبها فى المنطقة خلال العامين الأخيرين.. هناك أصوات فى الداخل الأمريكى بدأت تتساءل لماذا تنفق الولايات المتحدة الأمريكية عشرات المليارات من الدولارات على إسرائيل وإجرامها والمواطن الأمريكى أحق بها.. هناك أجيال جديدة داخل أمريكا تكن مشاعر الاحتقار والكراهية لإسرائيل وهو ما ظهر خلال عامى العدوان على قطاع غزة فى احتجاجات ومظاهرات عارمة فى الجامعات وفى الأوساط الشبابية وأيضاً فى قطاعات كثيرة داخل المجتمع الأمريكي.

خسائر الصهاينة فى الشرق الأوسط بسبب تهور رئيس الوزراء المتطرف نتنياهو وحكومته المتطرفة فادحة للغاية على كافة الأصعدة أقلها الخسائر الاقتصادية وأخطرها فقدان الثقة والمصداقية فى الإدارة الأمريكية وهو ما دعا الصين وروسيا إلى تحركات مكثفة نحو الاستفادة من الخسائر الأمريكية وفقدان الثقة فيها فى إطار الحرب المتصاعدة بين القوى الدولية وصراع النظام العالمى بقيادة أمريكا والجديد المتطلع للظهور والتمكين.

واشنطن وتل أبيب لم تحصدا سوى خسائر فادحة على كافة الأصعدة وأخطرها الثقة والمصداقية ووجود حالة من الريبة من قبل الحلفاء والأصدقاء والبحث عن بدائل دولية وإعادة النظر فى منظومات الحماية الأمريكية.. ناهيك عن خسائر أخلاقية واقتصادية وسياسية ودولية وإقليمية باتت إسرائيل فى عزلة سياسية ودبلوماسية واقتصادية وتعرضت لهزيمة إستراتيجية استدعت تبدد الأوهام والمخططات بعد فشل غطرسة القوة فى تحقيقها والأخطر هو ارتفاع معدلات الهجرة ومغادرة إسرائيل خاصة الشباب إلى أرقام غير مسبوقة.. لكن يوجد هناك سؤال مهم ماذا عن اليوم التالى فى غزة؟.. ولكن ماذا عن اليوم التالى فى إسرائيل بعد وقف العدوان؟.. ماذا عن مصير نتنياهو؟.. ماذا عن حال المجتمع الإسرائيلي؟.. ماذا عن علاقات تل أبيب بدول المنطقة؟.. وماذا عن مصير اتفاقيات التطبيع التى كانت متوقعة؟.. الأيام القادمة ستجيب عن هذه التساؤلات.

متعلق مقالات

لعنة الفراعنة بين الحقيقة والخيال
عاجل

ساحر الكمان أحمد الحفناوى

6 نوفمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

لعنة «المسافات البينية»

6 نوفمبر، 2025
مصر دولة المواهب البازغة: «رفعت عينى للسما».. حديث العالم
مقالات

التاريخ بيننا.. وبين الشاشات

6 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
هل تنهى «خطة بايدن» المأساة؟

«اعترفوا بفلسطين»

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    المتحف الكبير.. صانع المستقبل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أسرة آل شحاتة تحتفل بزفاف المهندس نور الدين وائل على الآنسة إيمان

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • د.محمد سعد الهاجري: افتتاح المتحف الكبير حدث تاريخي يبرز الحضارة المصرية العريقة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

للتاريخ: الرئيس السيسى أعطى دفعة قوية لتنفيذ المتحف الكبير.. بعد أن وجده متعثرًا

للتاريخ: الرئيس السيسى أعطى دفعة قوية لتنفيذ المتحف الكبير.. بعد أن وجده متعثرًا

بقلم جيهان حسن
6 نوفمبر، 2025

زيارة أولى.. وقمة تاريخية السيسى وجاباروف يبحثان العلاقات الثنائية بين مصر وقيرغيزستان

زيارة أولى.. وقمة تاريخية السيسى وجاباروف يبحثان العلاقات الثنائية بين مصر وقيرغيزستان

بقلم محسن الميري
6 نوفمبر، 2025

مصر.. مقصد «أمن» لدول العالم

مصر.. مقصد «أمن» لدول العالم

بقلم خالد أمين
6 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©