الخميس, أكتوبر 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية متابعات

أول روبوت قادر على الإنجاب العام القادم.. والعلماء يؤكدون: مازال تجريبيًا

كتبت : ياسمين ياسين -منى حسن -نهى أبو العزم

بقلم جريدة الجمهورية
22 أكتوبر، 2025
في متابعات
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

«الرحم الصناعى» باب أمل.. أم مخاطر بشرية واجتماعية جديدة؟!

علماء الاجتماع:

الحمل علاقة بيولوجية وجدانية بين الأم وجنينها

يقف العالم اليوم على أعتاب فصل جديد من فصول الثورة التكنولوجية تسمى «الرحم الصناعي» حين يندمج الطب مع الذكاء الاصطناعى فى معادلة واحدة بالإعلان عن أول روبوت فى العالم مزود برحم صناعى قادر على محاكاة رحلة الحمل البشرى كامله ابتداءً من لحظة التخصيب وحتى لحظة الولادة..فهل يفتح هذا الابتكار أبوابا جديدة للأمل فى وجه من يعانون العقم أو يواجهون صعوبات الإنجاب أم ينتج جنينًا مُشَوَّها يُعَرِّضُ المجتمع لمشاكل اجتماعية وقانونية معقدة.

يوضح الدكتور جمال شعبان استشارى امراض القلب والأوعية الدموية والعميد السابق لمعهد القلب أنه نظرًا لأن الرحم الصناعى يعد من التقنيات العديدة التى لا تزال فى مراحلها التجريبية مثل «الأكتوجينيسيس» لذلك أى مناظرة بين هذه التقنية والرحم الطبيعى تعتمد على المعرفة العلمية الحالية والمبادئ الفسيولوجية المتاحة ولتكن البداية مع المشيمة والتى توفر فى الحمل الطبيعى بيئة دموية وغذائية معقدة تشمل اولا تدفق الدم الديناميكى والذى يتم تنظيمه عبر ضغط الدم الأمومى والنبضات القلبية ثم تبادل الغازات والمواد الغذائية والذى يتم عبر الحاجز المشيمى بكفاءة عالية مع احتمالية نقص العوامل المناعية والهرمونية التى تنتجها الأم والتى قد تؤثر على النمو العام إضافة الى صعوبة محاكاة التفاعلات الديناميكية بين الأم والجنين مثل استجابة المشيمة لتغيرات ضغط الدم أو الإجهاد ومن هنا يمكننا القول ان الرحم الصناعى يمكنه محاكاة الجوانب الأساسية ولكنه لا يزال بعيدًا التعقيد الكامل للمشيمة البشرية.

وعن إمكانية محاكاة العوامل الأساسية فى الحمل الطبيعى اضاف شعبان ان التدفق الدموى والضغط والذى تساهم فى تكوين الحجرات القلبية والصمامات يمكن محاكاته باستخدام مضخات متطورة توفر تدفقًا نبضيًا اما الأكسجين والمواد الغذائية الهامة لتمايز الخلايا القلبية فيمكن التحكم بها بدقة عبر أنظمة الأكسجة وإمدادات المغذيات.

وعن المخاطر القلبية المحتملة اشار شعبان إلى ان نقص الاكسجين وانخفاض التدفق قد يسبب تأخراً فى نمو القلب وتشوهات خلقية مثل عيوب الحاجز البطينى أو الأذينى اما التدفق المفرط قد يسبب ضغطًا زائدًا على الأوعية الدموية الجنينية مما يؤدى إلى تمدد الاوعية او ضعفها واضطرابات فى تكوين الصمامات.. اما عدم انتظام التدفق قد يؤثر على تطور الأوعية الدموية مما يؤدى إلى تشوهات وعائية كما انه إذا لم تكن الأنظمة معقمة قد يحدث خلل فى تدفق السوائل قد يؤدى إلى مخاطر قلبية كبيرة مما يتطلب رقابة دقيقة وأنظمة متطورة ومع ان الدراسات الحالية و التجارب على الحيوانات «مثل الحملان» أظهرت نموًا قلبيًا طبيعيًا نسبيًا ولكن البشر أكثر تعقيدًا ومع الرقابة المتواجدة فى الرحم الصناعى المستمرة باستخدام التصوير بالموجات فوق الصوتية أو أجهزة استشعار متقدمة.

وللتعرف عن هذا الابتكار وما وصل اليه كانت البداية مع دكتورة ميريت رستم استاذ التكنولوجيا الحيوية وعضو لجنة البحث العلمى والتكنولوجيا والامن السيبرانى فى المجلس القومى للمرأة والتى اشارت الى انه من أصعب العقبات التى تواجه العلماء اليوم عند محاولة صنع بيئة تشبه رحم الأم داخل جهازصناعى هو أن الرحم الطبيعى ليس مجرد مكان مغلق بل هو بيئة معقدة جداً تتحكم فى كل شيء بدقة من الغذاء والأكسجين إلى الهرمونات والإشارات الحيوية وتقليد هذا التوازن بدقة أمر صعب للغاية حيث ان نقل الإشارات الهرمونية بين الأم والجنين ما زال تحديا وعلى الرغم من تصريح مؤسس الشركة المنفذة للمشروع والذى يؤكد أن الروبوت الجديد قادر على حمل الجنين لمدة تصل إلى عشرة أشهر كاملة داخل بيئة شبه طبيعية تحاكى الرحم البشرى بكل تفاصيله الدقيقة حيث يتغذى الجنين عبر أنبوب يحاكى الحبل السرى ويتنفس ويتحرك فى سائل أمينوسى صناعى يحاكى الوسط الحيوى الذى يوفره جسد الا اننا كخبراء فى مجال التكنولوجيا الحيوية مازلنا نرى ان عملية الانتقال من التجارب الجزئية إلى الحمل الكامل لا يزال تحديا علميا.

وعن آخر التطورات والأدوات والتقنيات الحديثة التى تساعد فى تطوير هذا الرحم الصناعى اكدت ميريت ان الشركة المصنعة صرحت بأن هذا الابتكار قد وصل بالفعل إلى مرحلة النضج المختبرى والخطوة التالية هى دمج التقنية داخل روبوت لتصبح تجربة تفاعلية أكثر قرباً من الإنسان ومن أهم الأدوات المستخدمة اجهزة الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد لصنع أنسجة دقيقة وأجهزة الاستشعار النانوى التى تتابع حالة الجنين بالإضافة إلى الذكاء الاصطناعى.

ومن المفترض انه قد تم الاختبار أولا على أجنة حيوانية قبل التفكير فى استخدامه على البشر وعلى الرغم من ان هذه التجارب تحتاج لسنوات عدة الا ان مؤسس الشركة قد أكد أن طرح النموذج الأولى للاستخدام التجريبى سيتم بحلول عام 2026.

وبالانتقال إلى دكتور محمد علاء الدين استاذ جراحة المخ والاعصاب كلية الطب جامعة القاهرة والذى أكد انه حتى الآن يمكن للرحم الصناعى محاكاة عدة جوانب بيئيه للحمل الطبيعى ولكنه لا يمكن ان يماثل البيئة الطبيعية لرحم الأم تماما فقد يمكنه تقليد ضربات القلب وبعض الاصوات الاخرى كالتنفس وما الى ذلك ولكن لا يمكنه توفير المؤثرات الاخرى الكامله مع العلم ان المحفزات العصبية والهرمونية تلعب دورا مهما جدا وحساسا فى نمو الجهاز العصبى والمخ وتشكيل الوصلات العصبية للجنين ولا يوجد طريقة لاستبدالها لذلك سوف يكون هناك تأثيرات بعيدة المدى على الوظائف الذهنية والسلوكية لا يمكن التكهن بها حتى الآن كما ان الجنين داخل الرحم يتعرض لموجات هرمونية متعددة مثل الكورتيزول والبروجستيرون واليرولاكتين والتى تؤثر فى تشكيل ونمو السلوك لدى الجنين وغياب هذه المحفزات أو تبديلها قد يؤدى الى تبديل فى حجم مناطق دماغية متخصصة فى المشاعر والذاكرة و«الجهاز الحوفى».

وعن الجانب الاجتماعى فقد اوضحت الدكتورة هبة عابدين أستاذ الإعلام والرأى العام بالمركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية ان ما يطلق عليه «رحم صناعى «هو أحد المخرجات التى يعكف عليها العلماء بغرض خدمة الإنسانية وان عملية الحمل لا تقتصر على الجوانب البيولوجية فقط بل وان من خلالها تبدأ وتتطور علاقة الأم بطفلها وجدانيا وشعوريا كما تبدأ اللبنات الأولى للتكوين الأسرى وشعور كل من الأم والأب بالرابطة الأسرية التى انعقدت بهذا الرباط ولاتقتصر الأدوار الاجتماعية للأسرة فى عملية الإنجاب وحفظ النوع كعملية ميكانيكية آلية وإنما هى عملية تتضمن فى جوهرها الحفاظ على التماسك المجتمعى والذى يبدأ من التماسك الأسرى الناجم عن الاحساس بالانتماء المتولد عن مشاعر معقدة من غريزة التكاثر والتوالد والأمومة والأبوة والتنشئة الاجتماعية وغيرها من العوامل النفسية والاجتماعية.

وأكدت عابدين أن تلك الحاضنة الصناعية التى نتحدث عنها يمكنها أن تحل مشكلة طبية تتعلق بالقدرات الانجابية لبعض الحالات التى تحتاجها اضطرارا أما أن يلجأ لها البعض اراديا فهو أمر يخضع لأخلاقيات المهنة.

متعلق مقالات

جامعة الإسكندرية تستقبل سفير كندا بالقاهرة لبحث التعاون الأكاديمي والبحثي المشترك
متابعات

جامعة الإسكندرية تستقبل سفير كندا بالقاهرة لبحث التعاون الأكاديمي والبحثي المشترك

23 أكتوبر، 2025
التمثيل التجاري في بروكسل: جهود مكثفة لترتيب المنتدى الاقتصادي ودعوة 280 شركة أوروبية
متابعات

التمثيل التجاري في بروكسل: جهود مكثفة لترتيب المنتدى الاقتصادي ودعوة 280 شركة أوروبية

22 أكتوبر، 2025
«العربية للتنمية الإدارية» تُطْلِق مبادرة «المرصد العربي الرقمي للشفافية»
متابعات

«العربية للتنمية الإدارية» تُطْلِق مبادرة «المرصد العربي الرقمي للشفافية»

22 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى

شلال فتاوى السوشيال خطر يحتاج مواجهة حاسمة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عميد هندسة الأزهر: هدفنا تخريج طالب يبدع ويفكر ويبتكر.. ونمتلك مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي للمصانع كثيفة الاستهلاك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بيان عاجل من «تجارة عين شمس» يكشف تفاصيل أزمة مصروفات الشعبة الإنجليزية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أحمد سيد: البرلمان شريك الدولة فى التنمية وتحقيق العدالة والكرامة الإنسانية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©