الخميس, أكتوبر 23, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

السكينة الروحية فى عصر الضوضاء الرقمية

لا ينبغى فهم الدعوة إلى السكينة الروحية فى عصر التشتت الرقمى  أنها رفضٌ قاطعٌ للتكنولوجيا

بقلم د. إبراهيم نجم
22 أكتوبر، 2025
في ملفات
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

فى عصرٍ تهيمن فيه التقنيات الرقمية على تفاصيل حياتنا، أضحى الهدوء عملةً نادرةً فى عالمٍ صاخب، تحاصرنا الهواتف الذكية ومنصّات التواصل الاجتماعى بوابلٍ لا ينقطع من الإشعارات والتنبيهات، مولّدةً حالةً مزمنةً من الضوضاء الرقمية والتشتّت الذهنى والشرود.

لم يعد العقل يحظى بالسكينة، فكل لحظة فراغ يملؤها وميضُ شاشة، أو رنينُ تنبيه، وهذا التدفق المستمر للمعلومات والأحداث ينهك القدرة على التركيز، ويُضعف العمق فى التفكير، ومع تراكم المهام الرقمية وتعدّد المصادر التى تتنافس على انتباهنا، تضاعفت مشاعر القلق والتوتر، إذ بات الإنسان يشعر وكأنه مطارد بوابل من المطالب الذهنية بلا فرصة لالتقاط الأنفاس فى خضم هذا الصخب الإلكترونى، حيث ينأى الفردُ تدريجيًّا عن ذاته، ويفقد التواصل مع عالمه الداخلى، ويغترب عن لحظات الصمت التى كان يمكن أن يتأمل فيها أحواله وأفكاره.

وليس غريبًا أن ينبّه بعض المفكرين المعاصرين إلى أن سيل المعلومات المتواصل هذا قد سلب الإنسان قدرته على الدخول فى حالة التأمل العميق، فالمفاجآت المتلاحقة والتغذية المستمرة تُبقى الذهن فى حالة استنفار دائم، عاجزًا عن بلوغ حالة السكون الضرورية لإعادة ترتيب الأفكار والإصغاء إلى صوت المعنى فى داخله.

أمام هذه الفوضى الذهنية المستمرة، تَظهر حاجة إنسانية عميقة إلى استعادة السكينة الداخلية والصفاء النفسي، فلقد أدركت الثقافات الإنسانية عبر التاريخ قيمة الطمأنينة والهدوء كشرطين للسعادة والتوازن.

أُولى الخطوات نحو مقاومة التشتت الرقمى تكمن فى استعادة فضيلة الصمت الذى تراجع حضوره فى حياتنا المعاصرة، وهذا الصمت التأملى ليس فراغًا يخشاه المرء، بل هو امتلاءٌ من نوع آخر، لغةٌ صامتة تعبّر عمّا يعجز الضجيج عن قوله، حين نختار أن نصمت ونتأمل، فإننا نوفر للعقل مساحة نادرة لالتقاط الأنفاس وإعادة تنظيم الأفكار، إضافة إلى الصمت الفردي، تأتى الخلوة كملاذٍ أوسع لاستعادة الصفاء، حيث ينسحب الإنسان ويبتعد عن الملهيات ومشاغل الدنيا، أملاً فى تجديد صلته بالله وبنفسه، وقد درج الحكماء والأنبياء عبر العصور على اللجوء إلى الخلوة طلبًا للإلهام والسكينة: فكثيرًا ما كانت اللحظات الفارقة فى التجارب الروحية ثمرة اعتزالٍ وتأملٍ بعيدًا عن الناس، طلبًا للنور الداخلي، بما يفتح أبوابًا للإلهام والطمأنينة لا تُفتح وسط الزحام، وتمنح تجربة الاعتكاف الروحية العقلَ فرصةً ذهبية لإعادة الضبط، وكأنها إعادة تشغيل للنفس بعيدًا عن ضوضاء العالم، وليس الاعتكاف حكرًا على سياق دينى محدد؛ فالجوهر واحد، تخصيص فترة للخلوة مع الذات، سواء فى صومعةٍ روحية أو فى ركن هادئ من البيت، أو حتى فى أحضان الطبيعة بعيدًا عن تغطية الشبكات، فى هذه العزلة المختارة، تستعيد الروح عافيتها، ويستعيد الفكر عمقه، إذ تنكشف للإنسان مجددًا معالم الطريق إلى راحة البال.

على غرار ما يقدمه الاعتكاف من عزلةٍ بنّاءة، برزت فى زمننا فكرة الصيام الرقمى كاستجابةٍ عملية لتفادى الإدمان التقنى والاستنزاف الناجم عن الاستهلاك الإعلامى المفرط، الصيام الرقمى يعنى أن يختار المرء الامتناع طوعًا عن استخدام الأجهزة الرقمية – الهواتف الذكية، الحواسيب، منصات التواصل – لفترة محددة، بهدف تنقية ذهنه من تراكم المعلومات واستعادة قدرته على التركيز، لقد اكتسب هذا المفهوم انتشارًا عالميًا فى الأعوام الأخيرة بعدما تنبّه كثيرون إلى أن التواصل المستمر يحرمنا من التواصل مع أنفسنا، ويماثل الصيام الرقمى الصوم الغذائي: وكما أن الامتناع المؤقت عن الطعام يطهّر الجسد ويعيد إليه توازنه، فإن الامتناع المؤقت عن تدفّق المعلومات يطهّر العقل ويمنحه فضاءً للتأمل، وقد يكون الإقدام على هذا النوع من الصيام تحدّيًا فى البداية، فمدمن التقنية سيعانى من أعراض الانسحاب،  لكن ما إن تمرّ الساعات الأولى حتى يخفت الضجيج الداخلى تدريجيًا ويبدأ المرء بسماع صوته الداخلى من جديد، إنها تجربة عودة إلى الذات أكثر من كونها انقطاعًا مؤقتًا، عودةٌ للأحاديث العميقة مع النفس ومع من حولنا دون وسيط إلكتروني، وعودةٌ لمذاق الحياة الحقيقى الذى لا يتطلّب اتصالاً بالشاحن ولا بالشبكة.

فى قلب الممارسات الروحية التى تعيد للنفس توازنها يبرز مفهوم الخُشوع بوصفه حالةً من التوجه الكلى والتركيز العميق.. الخشوع فى أصله مصطلحٌ دينى يرتبط بالصلاة والذكر، ويعنى حضور القلب وسكون النفس أمام عظمة المقام الإلهي، غير أن قيمته تتجاوز نطاق الشعيرة لتصبح منهجًا فى الحياة يواجه به الإنسان تشتّت انتباهه، إن اكتساب القدرة على الخشوع يعنى أن يتدرّب المرء على ضبط انتباهه وتوجيهه بإرادته، بدل أن تستلبه المثيرات العابرة، فى الصلاة مثلاً، يُطلب من المؤمن أن يصرف عن ذهنه الشواغل الدنيوية ويستجمع حواسه كلها فى لحظة الوقوف بين يدى الله، وهذه الممارسة الروحية ما هى إلا تمرينٌ نفسى على إدارة الانتباه والمشاعر: فكلما شَرَد الذهن أعاده المصلى برفق إلى صلاته، وكلما نزغت إليه وساوس الحياة روّض نفسه على صرفها، وهكذا يُهذَّب العقل على الاستقرار والهدوء، ويجد أثر ذلك فى بقية حياته، فيصبح أكثر قدرةً على التركيز عند القراءة أو العمل، وأقل عرضةً للتشتت أمام مغريات الشاشة، إن البوصلة الداخلية للإنسان تحتاج إلى إعادة معايرة، والخشوع بما يتضمنه من حضورٍ واعٍ يساعد على هذه المعايرة الضرورية فى عصر الفوضى الذهنية، والجدير بالذكر أن مشكلة الشرود وضعف التركيز فى الصلاة ليست جديدة، فقد ناقشها علماء النفس والتزكية عبر القرون، لكنها تفاقمت فى عصرنا نتيجة تشظّى الانتباه الرقمي، مما يجعل السعى إلى اكتساب الخشوع وضبط النفس حاجةً ماسّة أكثر من أى وقتٍ مضي.

لقد فرضت الحياة الرقمية على الإنسان إيقاعًا متسارعًا غير مسبوق، دقائقها وثوانيها محسوبة بالإشعارات والتحديثات اللحظية. هذا الزمن التسويقى – الوظيفى الذى تقيسه عقارب الساعة وتقويمات العمل يجعل الوقت سلعةً إنتاجية يخضع لمنطق الربح والخسارة، حتى بات شعار العصر أن  الوقت هو المال – فى المقابل، هناك الزمن الروحى الذى عرفته الحضارات عندما كان للوقت معنى أبعد من الثوانى المادية، ولهذا أبقت التقاليد الروحية منافذ لهذا الزمن المقدس البطيء ضمن إيقاع الحياة، فنجد مثلاً فى الديانات التوحيدية تخصيص يومٍ للراحة والعبادة يفصل فيه الإنسان عن أشغال الدنيا

عندما يعيش الإنسان فى وتيرة تأملية، تصبح الدقائق ممتلئة بالحضور والمعنى حتى لو بدت قليلة بمنظور الإنتاجية، لحظة تأمل أو دعاء صادق قد تساوى ساعات من حيث تأثيرها على وعى الإنسان وطمأنينته، والمشكلة أن نمط الحياة الحديث يكاد يطحن اليوم طحنًا، فلا يترك فيه متسعًا لتلك اللحظات النوعية، كما أن التضخم المعلوماتى وسرعة التداول الإلكترونى للأحداث حوّلا الزمن إلى سلسلة آنية متلاحقة، يعيش فيها المرء فى حاضرٍ مستبد، يطارده الخوف من فوات أى جديد، أما الحياة التأملية فتدعونا إلى استعادة الإيقاع الهادئ، وأن نميز بين الوقت الذى نملأه فقط بالحركة والضجيج، والوقت الذى نملؤه بالمعنى والروح.

إن الإبطاء الواعى فى عصر السرعة ليس تخلفًا عن الركب، بل وسيلة لاستعادة السيطرة على بوصلة الوقت، وأن يكون لنا زمام الزمن لا أن ننساق خلف دقّاته التى يمليها الآخرون، فكما يحتاج الجسد إلى راحة ليستعيد عافيته، تحتاج الروح إلى بطءٍ وتروٍّ لتستوعب التجارب وتستخلص الحكمة.

لا توفر التقنيات الحديثة بذاتها فضاءاتٍ رحيمة لالتقاط الأنفاس الروحية، لكن الشعائر الدينية عبر مختلف التقاليد صُمِّمت لتكون واحاتٍ من السكينة وسط صحراء العجلة واللهاث اليومي، ومثلاً، تأتى الصلاة خمس مرات فى اليوم لتقطع سلسلة الانخراط فى الدنيا وتفرض على المرء وقفةً مع نفسه بين يدى خالقه، وهذه الوقفة ليست مجرد أداء حركي، إنها تدريب على الحضور الواعي، فالمصلى يترك الهاتف والعمل وهموم الحياة عند عتبة كل صلاة، ويدخل فى زمن مختلف، زمنٍ مقدس تتوحد فيه جوارحه فى اتجاه القبلة وتتناغم حركاته مع ذكر الله، خلال تلك الدقائق، يتعلّم العقل أن يهدأ ويتأنّي، وتتعلم النفس الخشوع والانضباط. وكذلك الذِّكر – من تسبيحٍ ودعاءٍ وقراءةٍ وتأمل – هو الآخر ممارسة تغرس فى الإنسان ملكة اليقظة الداخلية، وقد جاء فى القرآن الكريم تذكيرٌ  «ألا بذكر الله تطمئن القلوب»، فالطمأنينة الحقيقية تنبثق من لحظات الذكر والانقطاع إلى الله التى تروى عطش الروح وسط تقلبات الحياة.. حين يلهج اللسان بذكر الله وتتناغم معه دقات القلب، ينصرف الذهن عن التشتت ويثوب إلى مركزه، وليس الغرض من الصلاة والذكر مجرد الواجب الديني، بل تهذيب الاستجابة الانفعالية للإنسان، إذ يصبح أكثر قدرة على الصبر والتأني، وأقل استجابة للاستفزاز والاندفاع الذى تؤججه طبيعة التواصل السريع عبر المنصات، إن فى هذه الشعائر تذكيرًا إلهيًّا بإيقاع الزمن الحقيقي: تتكرر على مدار اليوم لتقول لنا إن الأيام ليست مجرد سلسلة مواعيد عمل وإشعارات هاتف، بل هناك لحظات ينبغى أن تحجز لله وللسكينة بعيدًا عن صخب العالم.

لا ينبغى فهم الدعوة إلى السكينة الروحية فى عصر التشتت الرقمى أنها رفضٌ قاطعٌ للتكنولوجيا أو هروبٌ من معطيات العصر، فالواقعية تقتضى الإقرار بأن الأجهزة الرقمية جلبت منافع جمّة وسهّلت التواصل والمعرفة. إنما المطلوب هو ترشيد الوجود الرقمى وضبط إيقاعه النفسي، أى أن نتعلم كيفية إدارة علاقتنا مع الوسائل التقنية بحيث نبقى أسياد وقتنا وانتباهنا، لا أسرى للتطبيقات والخوارزميات، إن الاعتدال هنا كلمة السر: فلا إفراط يبتلع أعمارنا فى الشاشات، ولا تفريط ينكفئ بنا عن العالم المعاصر من خلال خطوات بسيطة كتحديد أوقات معيّنة فى اليوم لاستخدام الهاتف، أو تخصيص يوم فى الأسبوع كفترة صيام رقمى نغيب فيها عن المنصات، يمكننا إعادة رسم الحدود بيننا وبين التقنية. هذه الحدود الصحية تتيح مساحات للصمت والتأمل ضمن روتيننا، حيث نستعيد قدرتنا على الإصغاء لصوتنا الداخلى ولصوت الوجود من حولنا. الإصغاء للذات يعنى أن نتيح لمشاعرنا وأفكارنا العميقة أن تطفو إلى السطح بعيدًا عن التشويش، والإصغاء للوجود يعنى أن نتأمل جمال العالم ومعانيه دون وساطة شاشة، بذلك فقط نستطيع إعادة التوازن المفقود: فنستخدم التقنية بوعيٍ ومسئولية، دون أن نسمح لها بسلبنا أغلى ما نملك – سكن النفس وحرية الانتباه.

فالغاية فى المحصّلة ليست أن ندير ظهرنا للزمان الرقمي، بل أن نجعل هذا الزمان أكثر امتلاءً بالمعنى والسكينة.. وبذلك تبقى التكنولوجيا أداةً فى أيدينا لا سيدًا فوقنا.

متعلق مقالات

«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى
ملفات

المشروعات الاقتصادية حماية مبتكرة للأسر الأولى بالرعاية

22 أكتوبر، 2025
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى
ملفات

مصر مركز إقليمى لتدريب وإعداد الكوادر الإفريقية فى الكهرباء

22 أكتوبر، 2025
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى
ملفات

زراعة 6500 شجرة ودهان 3 آلاف عقار و 90 ألف متر مسطحات خضراء

22 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
«توروب» يقود الأهلى لتحدٍ جديد أمام الاتحاد السكندرى

زراعة 6500 شجرة ودهان 3 آلاف عقار و 90 ألف متر مسطحات خضراء

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عميد هندسة الأزهر: هدفنا تخريج طالب يبدع ويفكر ويبتكر.. ونمتلك مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي للمصانع كثيفة الاستهلاك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بيان عاجل من «تجارة عين شمس» يكشف تفاصيل أزمة مصروفات الشعبة الإنجليزية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أحمد سيد: البرلمان شريك الدولة فى التنمية وتحقيق العدالة والكرامة الإنسانية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©