الأربعاء, أكتوبر 22, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية منوعات

سيرة شعبية لحرب أكتوبر.. المثقفون والمفكرون يكتبون عن النصر

بقلم جريدة الجمهورية
21 أكتوبر، 2025
في منوعات
«الجبلاية» تنفى قيادة «غريب» للمنتخب الأولمبى
1
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

يطرح كتاب «الثقافة سنة 1973 –  سيرة شعبية لحرب أكتوبر» لمؤلفه الكاتب الصحفى محمد سيد ريان عدة أسئلة هامة منها: ما هى تصورات العمال والفلاحين للنصر وأهميته؟

كيف صاغ المثقفون المصريون خطابهم الثقافى والفكرى أثناء وبعد الحرب؟

ما هو دور المثقفين العرب فى مساندة المعركة؟

هل عبرت كتب المراسلين العسكريين عن عبقرية حرب أكتوبر؟ 

وفى مقدمته يقول:  «على الرغم من أن هناك كتب عديدة صدرت عن حرب اكتوبر سواء للعسكريين المشاركين فى الحرب، أو المحررين والمعايشين للحظات النصر، وكذلك كتب المحللين والخبراء عن نتائج الحرب، وفى كل عام يزداد رصيد المكتبة العربية من الإصدارات عن نصر أكتوبر المجيد؛ إلا أننا نظل فى شغف مستمر للمزيد والمزيد من تلك الكتب التى توضح جوانب مختلفة ومهمة مما حدث فى تلك السنوات حتى تحقق النصر.. ويضيف ريان: لعل مغامرتى بهذا الكتاب تستحق خاصة وأنها تأتى من فرد لم يعايش جيله هذه المعركة وإنما انتقلت إليه بفخر عبر الكتب والوسائط الإعلامية وحكايات المعاصرين، ولكن ما شجعنى على استكمال العمل هو الزاوية الجديدة لتناول الحدث من الجماهير المصرية والعربية، ويطرح الكتاب أسئلة مهمة يحاول الإجابة عليها.

 وينقسم هذا الكتاب لخمسة فصول رئيسية، وفصل سادس زائد، أما الفصل الأول فيتناول روايات شعبية من العمال والفلاحين عن حرب أكتوبر.

ويقدم الفصل الثانى نماذج من أدوار وكتابات ومواقف المثقفين المصريين خلال حرب اكتوبر.

ويأتى الفصل الثالث استكمالا للدور الشعبى للمثقفين العرب من كل الأقطار العربية الذين ساندوا المعركة حتى تحقق النصر.

ثم الفصل الرابع وفيه قراءات موجزة لبعض ما ورد فى كتب المراسلين العسكريين خلال حرب أكتوبر لتوضيح الدور المهم الذى قامت به تلك الكتب على مدار سنوات.

ويتناول الفصل الخامس زاوية جديدة وهى تناول حرب أكتوبر فى مجلات الأطفال وقتها ويختار مجلات ميكى وسمير الشهيرة نموذجاً.

وتسعى كل الفصول أن تقدم سيرة شعبية سواء العمال والفلاحين وهم جمهور الشعب المشارك وقتها، وكذلك المثقفين وهم أيضاً جزء رئيسى من الشعب يعبر عن طموحاته وأحلامه وانتصاراته وأمجاده ويشاركون بأفكارهم وفنونهم وحتى الأطفال فى الكتابات والرسوم المعبرة عنهم.

بينما أضاف ريان الفصل السادس الذى يقدم رؤية شخصية له فى تقديم محتوى للأجيال الجديدة الذى لم يعاصروا مثلى تلك الفترة العظيمة من تاريخ مصر،  وعنه يوضح فى المقدمة أيضا «قد لا يدرك بعضهم لما قامت تلك المعارك وأهمية النصر وضرورة استرداد سيناء لمصر، ولذلك قدمت عرض لكتاب مهم وهو «سيناء – المدخل الشرقى لمصر» للجغرافى العظيم عباس مصطفى عمار.

أما الصور الواردة فى الكتاب فقد حصل عليها ريان من الكتيب التذكارى الذى أصدرته الهيئة العامة للاستعلامات فى أكتوبر 1974 بمناسبة مرور عام على حرب أكتوبر.. موضحا والحقيقة أن الكتاب لم يكتب مرة واحدة متصلة، ولكن كتب على مراحل طويلة منفصلة، وأحياناً كنت أعتقد أنه لن يكتمل، ولكن مع الوقت تجمعت أشلاؤه، ودبت الروح بين أوصاله ليظهر للنور ويشجعنى على نشره بعد فترة من بدء العمل فيه.

حديث المثقفين عن الحرب

وقد ضم الكتاب عرضا لمواقف المثقفين المصريين الكبار فى حرب أكتوبر واخترنا هنا عدد من هذه الأحاديث التى تنوعت بين مقال ورسائل وغيرها.

رسالة توفيق الحكيم إلى يوسف السباعى – كنز ثقافى مجهول

فاجأ الكاتب الكبير توفيق الحكيم الذى كان يبلغ من العمر وقتها 75 عاماً وقرر عدم احتفاله بعيد ميلاده – كان يوافق 9 أكتوبر 1973 – إلى يوم يستريح أبطالنا وكتب رسالة إلى وزير الثقافة جاء فيها:

«عزيزى وزير الثقافة، الأستاذ يوسف السباعى كان بودى حضور اجتماع الأدباء الليلة، ولكن صحتى لا تسمح لى بالخروج ليلا، ولكنى تواق إلى المشاركة بعمل ما، فى المعركة بأكبر من مجرد كلماتى على الورق. لقد اجتاز وطننا الكلام إلى العمل، لا أستطيع أن أعبر عن ذلك بالعمل الفعلى فى منجزات يدوية تسهم ولو بالقليل فى الإنتاج العام الذى يدعم المعركة. ابحثوا لى عن عمل يناسب سنى وصحتى فى مصنع إمدادات أو معلبات. أريد أن يكون مكانى اليوم إلى جوار عامل يعمل».

وجاء الرد.. عزيزى الأستاذ الكاتب الكبير توفيق الحكيم:

«لقد قدمت لمصر طوال عمرك – أمد الله فيه – الشيء الكثير، مما ساهم دائما فى التعبئة الروحية لشعبنا وهو يتقدم فى طريقه نحو مستقبل أفضل. وعندما نقف اليوم لنشهد عودة الروح إلى شعبنا الأصيل.. عندما نقف اليوم، فتسأل ماذا يمكنك تقديمه لهذا الوطن العزيز، وتبحث عن موقع لك تؤدى فيه عملا يدويا بين العمال فى مصنع، فإنه ليسعد كل مصرى آن تكون بجواره، تشع من إيمانك بالوطن دفئا وهداية».

نجيب محفوظ وعودة الروح

من أبرز من كتبوا انفعالاً وفرحة بالحرب الأديب الكبير نجيب محفوظ تحت عنوان (عودة الروح) بجريدة الأهرام يوم 10 أكتوبر 1973 «ردت الروح بعد معاناة طعم الموت ست سنوات، رأيت المصرى خلالها يسير فى الاسواق مرتديا قناع الذل، يثرثر ولا يتكلم، يقطب بلا كبرياء، يضحك بلا سرور، يتعامل مع المكان وهو غريب، ويساير الزمان بلا مستقبل، من حوله عرب متقاربون وقلوبهم شتي، وأصدقاء من العالم يعطفون عليه بإشفاق لا يخلو من زراية، وعدونا يعربد، يأسرنا فى السماء، يتحدانا فى الارض، ضربة فى سوريا، لطمة فى لبنان. واسأل النفس الحزينة ما العمل، ما المصير؟

القتال منا يقال محال، والاستسلام محال، والاستنزاف لا يتوقف؛ ثم ردت الروح بعد معاناة الموت ست سنوات، روح مصر تنطلق بلا توقع، تتعملق وتحلق بلا مقدمات، تتجسد فى الجنود، بعد أن تجسدت فى قلب ابن من أبر ابنائها، تقمص فى لحظة من الزمان عصارة أرواح الشهداء العظام من زعمائها، واتخذ قراره، ووجـه ضربته. ووقعت المعجزة.

انتقل الجيش من الغرب إلى الشرق. بادر العرب إلى العروة الوثقي. ذهل الأصدقاء والأعداء

استرد المواطن عهود مجده وكبريائه.. سارت مصر من عصر إلى عصر، ومن عهد إلى عهد، ومن موت إلى خلود.

يوسف إدريس.. «الخلاص» 

كتب المبدع الكبير يوسف إدريس تحت عنوان (الخلاص) فى 12 أكتوبر 1973 «بضربة واحدة تمت المعجزة، تحولنا من كائنات لا كرامة لها.. كائنات كالسائمة إلى بشر ذوى كرامة، بضربة إرادة واحدة ردت إلينا كرامتنا وعادت إنسانيتنا، لم أكن قبلاً أؤمن كثيراً بدور الفرد فى التاريخ، لم أكن أعلم أن الفرد باستطاعته حين يجمع إرادته أن يحتوى فيها إرادة أمة وتاريخ شعب وقدرة حضارة، ولكن البطل أنور السادات غير من مفهومى بسحق الهزيمة الكامنة فى كل منا حين قرر العبور، فبقراره لم يعبر جيشنا القناة فقط ولكن شعبنا عبر معه فيافى الذل والمسكنة.. عبر الصغائر والحقارات.. عبر الآلام التى لا يطيقها بشر.. آلام العجز، كان العبور هو الخلاص.. يا لسعادتى وأنا أسمع إسرائيل تتحدث عن العدوان المصري، يا لوقع الكلمة الحبيبة فى أذنى إننا أخيراً أصبحنا معتدين، نحن أصحاب حق ولا يستعيد الحق إلا أصحاب معتدون.. أكاد لا أصدق كل ما يحدث.. أحقا أصبحنا نقاتل لاستخلاص أرضنا وكرامتنا.. حقاً ثبت لنا أننا لا عيب فينا وإنما العيب دائما فى الظروف.. أحقاً عبرنا القناة ونحرر سيناء ونحطم المدرعات ونسقط الطائرات ونأسر منهم مئات.. أحقاً يحدث هذا كله بأيدى مصريين مثلى ومثلك؟، ألم أقل إنها المعجزة.. معجزة إرادة الأمة حين تحتويها إرادة بطل فهذا وبهذا وحده تتحقق المعجزات».

لويس عوض.. الأدب والمعركة

كما أقترح المفكر الكبير لويس عوض فى مقاله المنشور يوم 19 أكتوبر (الأدب والمعركـة) أن «تنظم قيادة الجيش للصحفيين زيارة الجبهة للوقوف على حقائق القتال فى سيناء ونقل هذه الحقائق أولا بأول الى القراء عن طريق صحفهم ومجلاتهم من خلال التحقيقات الصحفية والاحاديث والصور والانطباعات. ولا شك أن هذا عمل هام وعاجل لربط الجبهة المدنية بجبهة القتال بصفة مستمرة.

وفى تقديرى أن هناك تنظيما آخر ينبغى التفكير فيه وهو تنظيم زيارات لمن يريد من الأدباء لجبهة القتال لمعايشة أبطالنا المقاتلين ومعايشة تجربة القتال عامة وتجربة القتال من أجل تحرير الوطن بصفة خاصة؛ فالأدباء، ولا سيما الشعراء وكتاب المسرح وكتاب القصة والرواية هم الذين سوف يدونـون فى ادبهم التحرير عندما ينتهى القتال وربما تصدوا لوصفه او استلهامه وهو لا يزال دائرًا.

فأكثر الأدباء لا يعرفون تجربة الحرب أو معارك التحرير معرفة مباشرة، وإنما يعرفونها من خلال قراءاتهم لآداب القدماء والمحدثين، ويعرفونها كما يعرفها أحاد الناس من خلال الصحف وما تسمعه الأذن أو تراه العين من صور، وليس من رأى كمن سمع، وليس مـن رأى الأصل كمن رأى الصورة. هم يقرأون عن الدم وعن الموت وعـن الجراح وعن النزع الأخير وعـن الرصاص وعن البارود وعن نار الله الموقدة حين تزمجر المدافع أو تنفجر الألغام والصواريخ. وهم يقرأون عن الاستشهاد وعن البطولة وعن الجبن وعن الضعف الانسانى وعن التماسك الانساني. وهم يكتبون عن كل ذلك فى شعرهم وفى نثرهم بقوة الخيال وليس بلمس الحقيقة.

زكى نجيب محمود.. «هذه بعض سماتنا»

أما الفيلسوف المصرى الكبير زكى نجيب محمود فقد جاء بمقالته يوم 12 أكتوبر بعنوان (هذه بعض سماتنا) «عندما تزهر الشجرة أو تثمر، فإن لحظة إزهارها أو إثمارها، لا تكون كسائر اللحظات فى حياتنا؛ لأنها لحظة أكثر تعبيرًا من سواها، عن طبيعة تلك الشجرة أصلًا وهدفًا، فشجرة القطن لا تصبح شجرة قطن بكامل معناها، إلا عند تَفتُّق الزهرة وظهور الثمرة آخر الأمر، وأما قبل ذلك فهى فى طريق الإعداد للهدف، فإما حققته؛ فحققت طبيعتها ووجودها، وإما أخفقت؛ فكانت إلى حطب الطريق أقرب منها إلى شجر القطن. ولقد أتصور الشجرة ساعة إزهارها أو إثمارها، تستجمع كل كيانها فى فعلٍ واحد، هو فعل الولادة للكائن الجديد، وربما حدث لأجزائها نوع من التوتر، ينفرج لخروج الزهرة أو الشجرة، من عالم الخفاء إلى عالم الشهرة.

كما أشار إلى أن «الأمة العربية تعيش لحظةً من هذه اللحظات الكاشفة، فلكم سأل منا كاتب: من نحن؟ ما حقيقتنا؟ وأين نكون؟ لكم قال فينا قائل: إننا فى هذه المرحلة المرتجلة من تاريخ العالم، نريد البحث عن هويتنا، حتى لا نذوب وننمحى فى هويات الآخرين! وها هى ذو لحظة مخبارية نجتازها، قد تهدينا إلى بعض الإجابات عن أسئلة الكاتبين وأقوال القائلين، فماذا نرى فى لحظتنا الراهنة على سبيل الإجمال، إلى أن يُتاح لنا سبيل البحث المفصل المستفيض؟».

يوسف السباعى والعمل الجاد

يكتسب رأى الأديب الكبير يوسف السباعى اهمية كبيرة فى هذه المرحلة، فهو إلى جانب مكانته الإبداعية الكبيرة، فقد تولى وزارة الثقافة فى توقيت مهم، فقد اختاره الرئيس السادات للوزارة فى مارس 1973 واستمر حتى مارس 1976 وبذلك فرأيه يعبر عن السياسة الثقافية السائدة فى تلك الفترة الهامة من تاريخ مصر.

وقد كان يوسف السباعى قبل توليه الوزارة أحد رجالها المخلصين المؤمنين بالثورة الثقافية التى نادت بها ثورة الضباط فى يوليو 1952.

كما ساعدت خلفيته العسكرية على كونه أقرب الشخصيات الثقافية إلى القيادات الثورية عند الحاجة لاستشارة أو قرار فى أى أمور تتعلق بالثقافة والأدب والفن والفكر.

ومما كتب تحت عنوان (العمل الثقافى بين التصور والتطبيق) نشر فى يناير 1974، يوضح فيه نقطة مهمة جداً وهو الإشكاليات التنفيذية فى الوزارة فيقول: «لاشك أننا مطالبون بعمل جاد خلاق، يتلاءم مع تلك المرحلة الجديدة المجيدة من حياتنا، فلم يكن عبور 6 أكتوبر مجرد عبور لأقوى الموانع العسكرية فحسب، بل كان عبوراً بالأمة من مرحلة اليأس والاختناق، إلى آفاق المستقبل الرحب. وكان فى مقدمة عملنا فى وزارة الثقافة، مواصلة التعبئة المعنوية والحشد الفكرى لمواجهة أى احتمال لغر العدو، ولقد وضعنا خطة متكاملة فى مجال الكتاب والمسرح والسينما، يتضافر فيها أسلوب النشر العاجل مع النشر المتأني، وتستغل فيها كل الوسائل الثقافية لإبراز امجادنا الحضارية والنضالية على مر العصور، وتأكيد أن معاركنا مستمرة عبر تاريخنا القومى حتى معركة أكتوبر المجيدة.

متعلق مقالات

«الجبلاية» تنفى قيادة «غريب» للمنتخب الأولمبى
منوعات

البروفيسور عمر ياجى وزويل.. نحن والبحث العلمى

21 أكتوبر، 2025
«الجبلاية» تنفى قيادة «غريب» للمنتخب الأولمبى
منوعات

فلسطين بين القمع والتضامن وصعود التطرف

21 أكتوبر، 2025
الناشرون فى مأزق بسبب أسعار الأجنحة فى معرض الكتاب
منوعات

الناشرون فى مأزق بسبب أسعار الأجنحة فى معرض الكتاب

21 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
«الجبلاية» تنفى قيادة «غريب» للمنتخب الأولمبى

فلسطين بين القمع والتضامن وصعود التطرف

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    «محمود الفولي» يضيف إنجازًا جديدًا لمسيرته التربوية بنيل الدكتوراه من جامعة القاهرة حول الكتابة العلمية لطلاب STEAM

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • عميد هندسة الأزهر: هدفنا تخريج طالب يبدع ويفكر ويبتكر.. ونمتلك مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي للمصانع كثيفة الاستهلاك

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • أحمد سيد: البرلمان شريك الدولة فى التنمية وتحقيق العدالة والكرامة الإنسانية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©