الخميس, ديسمبر 4, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

لولاهم.. ما كنا فى «شرم الشيخ»

من آن لآخر

بقلم عبد الرازق توفيق
19 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
تجديد الخطاب التربوى

عبدالرازق توفيق

2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لولا تضحياتهم، ما كنا ننعم بهذه اللحظات التاريخية التى تسطر فيها أمجاد وإنجازات ونجاحات الوطن، ما كنا استطعنا أن نحظى بأعلى درجات الأمن والأمان والاستقرار، ما كانت مصر لتستطيع أن تبنى دولة جديدة حديثة قوية وقادرة، ما كانت لتتبوأ مكانتها، وتستعيد دورها وثقلها وتصبح الرقم الأكبر والأهم فى معادلة الشرق الأوسط ما كانت حديث العالم، ما كانت لتنجو من السقوط والضياع، ما كانت لتحقق طفرات اقتصادية، وتفوز بمناصب دولية مرموقة، لقد ضحوا بأرواحهم، حتى يعيش الوطن مرفوع الهامة، رايته خفاقة،  ويأخذ ما يستحقه، وتصبح مصر دولة الفرص والمستقبل الواعد.

لولا تضحياتهم، ما كنا وصلنا إلى لحظات الفخر، فى شرم الشيخ، حيث شهد العالم حدثًا تاريخيًا، بإنهاء الحرب الإسرائيلية والهمجية على قطاع غزة والتى استمرت عامين من القتل والإبادة والتجويع والحصار، ما كان هذا الحضور المرموق الذى يليق بالأمة المصرية فى مقدمتهم رئيس أكبر وأقوى دولة فى العالم، ومشاركته مع الرئيس البطل عبدالفتاح السيسى فى رئاسة قمة شرم الشيخ للسلام وبحضوره قادة وزعماء العالم، ما كانت مصر لتحظى بشهادة وإشادة رئيس أكبر دولة فى العالم بمستوى الأمن وقوة مصر وكيف تمنى أن تنعم بلاده بما تتمتع به مصر من أمن وأمان واستقرار.

هذه اللحظات الفارقة والتاريخية، صنعتها تضحيات شهداء مصر الأبطال من شرفاء الجيش المصرى العظيم خير أجناد الأرض، والشرطة الوطنية المصرية، فى معركة مصيرية خاضها الأبطال ضد الفوضى والإرهاب والمؤامرة على مصر.. وإذا كنا نحتفل اليوم بشهداء أكتوبر العظيم وأبطال ملحمة العبور فى 1973 الذى سطروا أمجادًا لم ولن ينساها تاريخ هذه الأمة المصرية العظيمة، فإن هذه الأمجاد دائمًا تتجدد، فهى الطاقة التى تتدفق وتدفع الوطن إلى الأمام حيث التقدم والقوة والقدرة والنصر.

ولولا تضحيات شهداء مصر الأبرار وبطولاتهم ما جاءت قمة شرم الشيخ للسلام لإنهاء والحرب فى غزة، والإعلان الرسمى عن فشل مخطط التهجير أو أن تكون سيناء التى كانت وستظل مصرية وطنًا بدلاً أو خارج السيطرة والسيادة المصرية فهو المستحيل بعينه لأن هناك رجالاً شرفاء جاهزون دائمًا للتضحية والفداء وباختصار لولا شهداء مصر الأبرار، ما كانت لحظات الفخر، وهذا المشهد التاريخى فى قمة شرم الشيخ وقائد مصر وزعيم الأمة المصرية والشرق الأوسط يقف حوله كبار قادة وزعماء العالم، قدموا الشكر والامتنان لدور مصر وقائدها فى إنهاء الحرب ورسم ملامح الشرق الأوسط الجديد الذى يرتكز على السلام والعدل والمساواة والحق فى الحرية والتعايش المشترك.. فما حدث قبل سنوات، واستهداف سيناء بالإرهاب ومحاولات افقاد الدولة المصرية السيطرة عليها وفصلها عن الجسد المصرى، لصالح المخطط الصهيونى فى تهجير الفلسطينيين والسيطرة على سيناء لكن أبطال الجيش والشرطة خاضوا معركة مصيرية امتزجت فيها البطولات والتضحيات، مع الشجاعة والفداء، لتنتصر مصر من جديد، وتظل سيناء أرض الكرامة، والأبطال والشهداء، ومقبرة للغزاة والمخططات.

لم يأت موقف مصر الحاسم والصلب ضد محاولات تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين، أو محاولات المساس بالأمن القومى المصرى، وفرض الأمر الواقع، من فراغ، ولكن لأن هناك دولة قوية وقادرة على حماية مواقفها وخطوطها الحمراء، دولة  امتزجت  أرضها  ورمالها بدماء الشهداء، أمدتها بالقوة والقدرة، وصنعت لها مستقبلاً جديدًا واعدًا، وانتشلتها من الضياع لتسطر ملامح الإبداع السياسى والاقتصادى والعسكرى والأمنى، وتجلس على سدة الشرق الأوسط يسمع ويصغى لها الجميع إرادتها نافذة، ورؤيتها ثاقبة، تحظى بمصداقية وثقة دوليًا وإقليميًا، شريك قوى، وشريف، يعول عليه فى تحقيق الأمن والسلام.

لم تكن مشاهد الفخر التى جاءت من مدينة السلام، قمة شرم الشيخ للسلام، صدفة ولكنها ثمار وحصاد عظيم، روتة دماء شهداء مصر الأبرار، الذين خاضوا معركة تطهير سيناء وربوع مصر من الإرهاب، أكثر من 3 آلاف شهيد ضحوا بأرواحهم، وأكثر من 12 ألف مصاب وجريح دماؤهم سألت على أرض مصر ورمال سيناء، والنتيجة نصر مبين، تطهير سيناء من آثام الإرهاب، ودنس خيانة جماعاته المجرمة وفى مقدمتها جماعة الإخوان العميلة والإرهابية دانت لجيش مصر وشرطتها أسباب النصر حتى استعادت مصر كامل الأمن والأمان والاستقرار والاوضاع الطبيعية على جميع أرض الفيروز، لم يتوقف الأمر عند ذلك بل خاضت مصر معركة جديدة إلى جانب معركة البقاء والتطهير، وهى معركة التعمير لتشهد سيناء أكبر ملحمة للتنمية والتعمير فى تاريخها، لتحصينها ضد الاطماع والمخططات والمؤامرات، والأوهام، لقد كانت رؤية قائد استثنائى، وبطولات وتضحيات الرجال، كفيلة بصناعة الامجاد، وان تنتصر مصر منفردة على أخطر  هجوم وحرب الإرهاب على مصر، وهناك دول كبرى، تعثرت ولم تستطع تحقيق ما سطره أبطال مصر من خير الأجناد.

الوفاء للشهداء الأبرار، للتضحيات والعطاء أهم ملامح بل عقيدة مصر ــ السيسى، وهذه شهادة حق، فلم ينساهم يومًا الرئيس عبدالفتاح السيسى، بل دائمًا يوجه لهم التحية ولأرواحهم الطاهرة، ويؤكد أنه لولاهم ما حققت مصر ما تعيشه من طفرات ونجاحات وانجازات وأمن وأمان واستقرار وقوة وقدرة، لذلك هو دائم السؤال والاطمئنان والرعاية لأبناء وأسر الشهداء، تكريمًا وتعظيمًا، وتهيئة سبل العيش الكريم لهم، وأن يكون لهم نصيب فى عضوية البرلمان، بل إنشاء صندوق لرعاية الشهداء، جميع شهداء مصر، ويسعى بكل صدق واخلاص وعرفان وجهد لاسعاد وتعويض أبناء الشهداء، فهو الذى يحتفل معهم فى عيد الفطر فى أول ساعاته وأيامه وهو تقليد رئاسى غير مسبوق ويقيم لهم احتفالية عظيمة تتوفر فيها جميع وسائل الفرحة والبهجة، ولم ينساهم أيضا فى تخليد اسمائهم على شوارع وميادين ومدارس والمشروعات القومية فى كافة ربوع البلاد،  ولم أر رئيسًا مصريًا امتلك هذا الوفاء والتقدير والعرفان لعطاء الشهداء الابرار ورسخ مبدأ بات عقيدة الدولة المصرية، أن التكريم والعطاء لكل من ضحى وقدم لمصر ما يصنع الفارق فى مسيرتها ووجودها وحاضرها ومستقبلها وليس هناك أغلى وأسمى أن يقدم الإنسان روحه أو جزءًا من جسده فداء لوطنه لذلك أقول لولاهم، ما كانت لحظات الفخر فى شرم الشيخ، حيث قمة السلام لإنهاء الحرب الإسرائيلية فى قطاع غزة بإرادة مصرية وموقف يكشف عن قوة وقدرة  هذا الوطن.. ولولاهم أيضا ما كانت مصر لتعبر كل التحديات والتهديدات والازمات والمخططات، وتحقق نجاحات وانجازات غير مسبوقة وتمسك بزمام القوة والقدرة والثقة، تحية لأرواح شهداء مصر الأبرار، الذين صنعوا الأمجاد وأنقذوا البلاد والعباد، ومنحونا لحظات الفخر والقوة والقدرة.

متعلق مقالات

ناهد المنشاوى - جريدة الجمهورية
عاجل

عن أى قانون دولى يتحدثون؟!

4 ديسمبر، 2025
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة
عاجل

مؤشر البيتزا

4 ديسمبر، 2025
محمد رجـب
مقالات

الفواتير الخفية؟!

4 ديسمبر، 2025
المقالة التالية
وزير الرياضة يترأس اجتماعات «الاتحاد الإفريقي للرياضة الجامعية» عبر الفيديو

لضخ دماء جديدة ..«صبحي» يُجري تغييرات موسعة في قيادات وزارة الرياضة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    حسم دائرة منيا القمح والإعادة بين مرشحي 8 دوائر انتخابية بالشرقية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «جمال الموافي» يهنئ عائلتي «مفضل» و«المهيري» بزفاف نجليهما

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «البدوي» في ختام تثقيفية نقابة «الصحافة»: نعم للحقوق المشروعة لعمال مصر.. ورفض قاطع للمطالب الفئوية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

طرح «التوجهات الإستراتيجية الاقتصادية» للفترة الرئاسية الجديدة.. على مائدة «الحوار الوطنى»

رئيس الوزراء خلال المؤتمر الصحفى : الأمور تسير للأفضل مع «صندوق النقد».. فى ضوء المؤشرات الإيجابية للاقتصاد المصرى

بقلم جيهان حسن
4 ديسمبر، 2025

مكانة عالمية لـ «إيديكس 2025» فى منظومة الصناعات العسكرية

مكانة عالمية لـ «إيديكس 2025» فى منظومة الصناعات العسكرية

بقلم جيهان حسن
4 ديسمبر، 2025

إنشاء أول مدينة تعليمية بـ«الدلتا».. تخدم ٥ محافظات

إنشاء أول مدينة تعليمية بـ«الدلتا».. تخدم ٥ محافظات

بقلم جريدة الجمهورية
4 ديسمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©