الأربعاء, أكتوبر 15, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية ملفات

جائزة نوبل .. مفارقات وصراعات .. الرئيس الأقوى والجائزة الأهم

بقلم جريدة الجمهورية
14 أكتوبر، 2025
في ملفات
بيراميدز .. كامل العدد
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب
IMG 20251014 WA0014 - جريدة الجمهورية

بقلم : حلمى النمنم

تمر جائزة نوبل سنويا فى هدوء، خلال النصف الاول من شهر أكتوبر، يفرح الفائزون ويتابع المواطنون حول العالم بشغف، أسماء الفائزين وإنجاز كل منهم، هذا بالنسبة لجوائز العلوم، الطب والكيمياء والفيزياء ثم أضيفت اليها جائزة الآقتصاد منذ سنة 1968.

لكن فى جائزة الآداب وكذا جائزة السلام لا تكون الأمور هادئة، إذ يصاحبها تساؤلات وشكوك واستياء فى حالات كثيرة. هكذا مضت وتمضى الأمور من البداية، أى سنة 1901 وحتى يوم الناس هذا.

فى العلوم الأمور محسومة، اكتشاف ما أو إنجاز علمى حققه عالم أو طبيب ولا خلاف على ذلك،فضلاً عن ان تفاصيل واستخدامات تلك الاكتشافات لا تكون مادة مطروحة للرأى العام، يستطيع ان يبدى قولا فيها، يعتقد انه القول الحاسم أو القول الفصل، لا أظن ان معظمنا كان لديه معلومات كافية عن»الفيمتو ثانية»،قبل ان يعلن فوز د.أحمد زويل بالجائزة، المفردة نفسها لم تكن موجودة فى أدبياتنا.

الآداب بكل فروعها وكذلك قضايا السلام والامن ليست هكذا، الرأى العام له رأى حاسم بها، يعلنه ويعبر عنه، ويعتقد انه الأصوب والأهم، طبعا تدخل الانحيازات الوطنية والثقافية فى هذا الجانب.

هكذا نشب الخلاف الأول سنة 1901، حين منحت جائزة نوبل فى الآداب للشاعر الفرنسى «سولى برودوم»، وكان هناك فى قائمة الترشيحات اسم الروائى الروسى العظيم»ليو تولستوي»، صاحب رواية»الحرب والسلام» وغيرها من الأعمال الكبري، فضلا عن ان حياته ومواقفه النبيلة كانت نموذجا مضيئا، عدم فوز تولستوى كان صادما للكثيرين حول العالم، حتى فى أوروبا نفسها، إلى اليوم هناك أسف انه لم يحصل على الجائزة.

على الفور راحت التساؤلات تتري.. هل هو موقف أدبى من الرواية والانحياز للشعر، عدم إدراك لقيمة الرواية فى الثقافة المعاصرة؟ هل هو موقف من اللغة والثقافة الروسية لحساب اللغة والثقافة الفرنسية، بل هل هو موقف سياسى (أوروبي) من روسيا، تحمل تولستوى تبعاته؟

ولما فاز بها الشاعر الهندى (طاغور) سنة 1913، وتم تقديم الأمر باعتبار ان الجائزة ليست أوروبية، بل عالمية، لذا منحت لشاعر آسيوي، تساءل وقتها عدد من الكتاب والصحفيين المصريين.. ولماذا لم تمنح الى احمد شوقي، وطرحت اسماء عربية اخري، ثم تطور الامر الى الحديث عن موقف غير ودود لدى لجنة الجائزة من الثقافة العربية والعرب عموما، سوف تستمر نبرة الحديث وترتفع حتى سنة 1988، حين فاز بها العظيم نجيب محفوظ، ثم خاصمتنا الجائزة من يومها وقد يمتد الخصام لسنوات قادمة، غير ان الامر اختلف بعد فوز صاحب الثلاثية وبداية ونهاية بها، لم تعد قضية ان هناك موقفا منا أو تآمر علينا، بل فى اننا لا نجيد تقديم وتسويق مالدينا جيدا إلى الغرب.

فى كل ذلك لا يمكن لاحد ان يقطع بشكلٍ نهائى ان لجنة الجائزة اخطات تماما، هناك دائما مقولة الذائقة الأدبية والجمالية أو الجديد الذى يقدمه العمل ومدى تجاوبه مع اللحظة التى يجتازها العالم، هذا كله يقود الى تفضيل اسم مبدع على زميل له، يمكن الاعتراض على عدم منح طه حسين الجائزة، رغم انه أوشك على الحصول عليها سنة ٤٨، وكذلك الحال فيما يخص أحمد شوقي، لكن لا يشكك أحدٍ فى استحقاق طاغور لها.

هذه الذائقة الأدبية هى التى تجعل البعض يفترضون استحقاقهم للجائزة ثم يذهب بهم الخيال انهم كانوا مرشحين بالفعل وانهم كانوا على وشك الفوز ولكن تتدخل انحيازات اخري، فى ثقافتنا العربية وجدنا هكذا نماذج.

وباسم الذائقة الادبية نال جائزة نوبل فى الآداب- نعم الآداب- الزعيم البريطانى ونستون تشرشل سنة 1953.

كان الزعيم البريطانى يرشح لجائزة السلام منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، ورشح أكثر لجائزة الاداب.

كان صعبا ان يفوز بجائزة نوبل للسلام، رجل الحرب التى أكلت حوالى خمسين مليون انسان، ثم انه وزير المستعمرات السابق فى الحكومة، لكن تشرشل كانت له بعض الكتب فى التاريخ والسياسة وهكذا نال جائزة الآداب، الطريف فى حيثيات الفوز ان تم النص على أهمية خطبه السياسية التى حملت دفاعا عن القيم الانسانية السامية، هكذا كان المزاج العام وقتها.

>>>

الامر لا يختلف فى جائزة نوبل للسلام، بل يبدو أشد وضوحا وأكثر حدة، لان الامر هنا لا يتعلق بعمل أدبى يمكن الاتفاق أو الاختلاف عليه وقد تعلو مدرسة أدبية أو اتجاه شعرى فى وقت ما ثم يتراجع، فى مسألة السلام الدولى يرتبط الأمر بمصائر وحياة البشر عموما، فضلا عن المواقف السياسية فى بعض البلدان والدول.

الموقف الرسمى الحاد من جائزة نوبل للسلام تحديدا، خرج من ألمانيا، سنة 1937،إذ أصدر هتلر قانونا يمنع أى ألمانى من قبول الجائزة فى أى فرع من فروعها، رغم ان ألمانيا كانت غنية وقتها بعدد من العلماء الكبار فى مستوى الجائزة، فاز بها طبيب ألمانى سنة 38، لكن لم يحصل عليها، قيل ان موقف هتلر يعود الى ترشيح صحفى المانى لنوبل السلام سنة 36، ولم يكن ذلك الصحفى من المعجبين بالزعيم الالماني، المفاجأة ان هتلر نفسه رشح لجائزة نوبل للسلام سنة 1938، ليس هو فقط بل رشح لها الزعيم الايطالى موسولينى وبعد الحرب العالمية الثانية رشح لها»جوزيف ستالين»، الزعيم السوفيتى المخيف.

بعيدًا عن المواقف الرسمية، كانت هناك مواقف شعبية وسياسية، يمكن القول كذلك إنسانية، من اختيارات الجائزة أحيانًا، يمكننا التوقف عند سنة 1973، حيث ذهبت الجائزة الى وزير الخارجية الامريكى د.هنرى كيسنجر، نظير الدور الذى لعبه فى وقف حرب فيتنام.

هنا قامت الدنيا ولم تقعد ضد هذا الاختيار، بدءا من داخل لجنة الجائزة ذاتها، فقد استقال اثنان من أعضاء اللجنة احتجاجا على ذلك الاختيار.

كان كيسنجر ولايزال فى نظر الكثيرين حول العالم «مجرم حرب»، بالمعنى الكامل، لذا اعتبرت، صحيفة نيويورك تايمز وقتها انها»جائزة الحرب».

فى حوار صحفى مطول مع كيسنجر ذكر انه أثناء التفاوض مع الوفد الفيتنامى فى باريس، كان الزعيم «لى دوك ثو»، متصلبا، طلب كيسنجر تدخل الطائرات الأمريكية فى الامر، وظلت اسراب»B52»، تدك العاصمة الفيتنامية، ثم عادوا للتفاوض واختفى التصلب، اعتراف كامل، بخلاف أدوار أخرى له لا تقل ضراوة فى عدد من الدول، تشيلى نموذجا.

كانت الجائزة مناصفة مع الزعيم الفيتنامي»لى دوك ثو»، رفض الأخير ان يتقاسم الجائزة مع مجرم حرب، أما كيسنجر نفسه فلم يذهب الى حفل التسليم تجنبا لمظاهرات الاحتجاج ضد فوزه، حاول القائمون على الجائزة فيما بعد، تبرير هذا الاختيار، لكن الى اليوم يعد سقطة كبيرة فى تاريخ الجائزة، خاصة ان اتفاق السلام الذى منحت الجائزة من أجله كان هشا وسرعان ما انهار، وهذا ما دفع كيسنجر الى محاولة التنازل عن الجائزة وردها، لم يكن ذلك ممكنا.

>>>

تاريخ الجائزة مع رؤساء الولايات المتحدة وغيرهم من رؤساء الوزراء والرؤساء حول العالم معروف جيدًا، فاز بها أربعة رؤساء للولايات المتحدة، لا تضيف الجائزة للرئيس كثيرا وقد تصبح عبئا عليه، إن كان فى موقع المسئولية، لكنها تضيف اليه بعض الوجاهة السياسية والاجتماعية، ولعل هذا ما يدركه  جيدا ويعنيه الرئيس الامريكى دونالد ترامب.

منذ شهور والرئيس ترامب يتحدث عن امنيته بالفوز بالجائزة، وبدا أنه يقدم حيثيات الاستحقاق، أنه نجح فى وقف ثمانية حروب حول العالم، عادةً طلبات أو رغبات من هذا النوع، يتم الحديث عنها فى الغرف المغلقة، خلف الأبواب، هل حدث ذلك بالفعل ولم يتحقق المراد فاعلنها الرئيس جهارا نهارا؟

ويبدو ان الحديث على هذا النحو، عقد الموقف، لم يحدث ان جائزة تمنح بمجرد ان يطلبها من يرغب فى نيلها، وفى هذه الجائزة ليس من حق فرد أن يرشح ولا أن يزكى نفسه، أما وأنه الرئيس الأمريكي، فاذا نالها، هذا يعنى ان اللجنة خضعت لضغوط أو أمر مباشر، مما يفقد الجائزة مصداقيتها نهائيا، فارق بين ان تخطيء اللجنة فى التقدير والاختيار وأن تتلقى أمرا وان تنفذه.

الذين يتابعون الرئيس ترامب يرون ان بعض الأمور لديه، لاسرية ولا غضاضة فيها، هل نذكر حين عبر عن رغبته فى ان يصبح بابًا الفاتيكان ونشر صورة له بالزى البابوي، بالتأكيد هذه الرغبة مستحيلة، لذا راح بعض المحللين يفتشون فى ماذا يقصد بالضبط؟

وأخيرا ذهبوا الى انه يود ان يصبح البابا أمريكي،لكن الرجل لا يتردد فى التعبير عن بعض رغباته، حتى لو تحول عنها بعد ذلك.

الذين اعترضوا على منح الرئيس الجائزة، قالوا انه دعم إسرائيل فى الحرب الاخيرة، أمدها بالسلاح والذخيرة وانه أمر بشن غارات على ايران، وهذا صحيح، لكن من فى الرؤساء السابقين له وفازوا بالجائزة لم يفعل مافعله ترامب وربما أكثر؟!

المتابع للرئيس ترامب يعرف ان هناك شبحا يطارده اسمه «باراك اوباما»، الرئيس السابق.

يشعر ترامب وجمهوره بغصة شديدة لصعود «أمريكى أسود» الى سدة البيت الابيض، أوباما نفسه قال ان هناك من قال عنه «جاسوس فى البيت الابيض».

المشكلة لدي»دونالد ترامب»، أن اوباما بمجرد دخوله البيت الابيض، منح جائزة نوبل للسلام، وكان المبرر الاقوى انه نجح وهو»امريكى أسود» فى دخول البيت الابيض، وهذا ما يضاعف غصة ترامب وبعد ذلك لا ينالها، حتى الان.

قررت لجنة الجائزة ان تخرج من المأزق فلم تمنح الجائزة لأى مسئول آخر، ذهبت إلى المعارضة والى سيدة وليس رجلا، فضلاً عن انها تعمل فى اتجاه تدعمه وتريده الادارة الامريكية والرئيس شخصيا، هو يدعهما هى ضد الرئيس الفنزويلي.

بعض الذين لا يحبون الرئيس ترامب فى المنطقة العربية، سارعوا الى الاحتفاء بفوز «ماريا كورينا ما تشادو»، وخاب أملهم بعد ان تبينت بعض المعلومات، مثل انها ناقمة على نظام بلدها لانه يدعم الحق الفلسطينى وهى حليف لحزب الليكود وتعتزم نقل سفارة بلدها فى إسرائيل الى القدس بمجرد ان تتولى الرئاسة وهى تريد تدخلاً امريكيا وإسرائيليا لاسقاط الرئيس الفنزويلى بالقوة وتحل محلها، لجنة نوبل تعد ذلك «معارضة سلمية وديمقراطية»، لذا منحتها الجائزة.

فور اعلان فوزها سارع البيت الأبيض إلى القول ان الجائزة مسيسة وليست للسلام، وأكد ذلك الرئيس دونالد ترامب فى تصريح له، بغض النظر عن دوافعه وسخطه الشخصي، لكن ملاحظته دقيقة جدا.

الجائزة تدعم الاتجاه نحو التدخل بالقوة فى تغيير نظام سياسى فى بلد ما باسم نشر الديموقراطية، نفس ما جرى فى العراق سنة 2003.

متعلق مقالات

بيراميدز .. كامل العدد
ملفات

«اتفاقية شرم الشيخ تُوقِف الكارثة فى غزة وتُطلق  مسار الدولة الفلسطينية»

14 أكتوبر، 2025
القوات الجوية .. «نسور الجو»
ملفات

القوات الجوية .. «نسور الجو»

14 أكتوبر، 2025
الكلمة سلاح كما البندقية.. أسهمت فى هزيمة العدو فى أكتوبر
ملفات

الكلمة سلاح كما البندقية.. أسهمت فى هزيمة العدو فى أكتوبر

14 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
مصر تعزي المكسيك في ضحايا الفيضانات

مصر تعزي المكسيك في ضحايا الفيضانات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • محمد النادي: المعرفة مفتاح مستقبل الشباب المصري في الخارج

    محمد النادي: المعرفة مفتاح مستقبل الشباب المصري في الخارج

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «براعم الشعلة 2016».. أبطال بطولة «The Champ» في الشيخ زايد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • في احتفالية «عمال مصر» بانتصار أكتوبر: السيسي يصنع نصرًا جديدًا في شهر النصر.. اتفاقية إنهاء الحرب على غزة من القاهرة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©