الأربعاء, أكتوبر 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

هنا القاهرة.. البيان رقم 7 لقواتنا المسلحة.. عبرنا

رأي

بقلم السيد‭ ‬البابلى
7 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

4
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

والملك فيصل.. و«بحر البقر».. وفى يوم وليلة

وفى السادس من أكتوبر من عام 1973 فإن صوت المذيع فى الإذاعة المصرية انطلق يقول: هنا القاهرة.. إليكم البيان رقم 7 الذى صدر عن القيادة العامة للقوات المسلحة بتاريخ السادس من أكتوبر من سنة 1973: بسم الله الرحمن الرحيم.. نجحت قواتنا المسلحة فى عبور قناة السويس على طول المواجهة وتم الاستيلاء على منطقة الشاطيء الشرقى للقناة وتواصل قواتنا حاليا قتالها مع العدو وبنجاح كما قامت قواتنا البحرية بحماية الجانب الأيسر لقواتنا على ساحل البحر الأبيض المتوسط وقد قامت بضرب الأهداف الهامة للعدو على الساحل الشمالى لسيناء وإصابتها إصابات مباشرة.

وهذا البيان التاريخى كان بداية التغيير.. كان بيانا بالغ الهدوء والتواضع أيضا لنصر عظيم يتحقق على أرض سيناء.. كان أول اشارة إلى أن قواتنا قد عبرت ونجحت فى العبور وتقاتل بنجاح.. كان بيانا يحمل التفاؤل ويفتح أبواب الأمل ويؤكد أن نور الفجر قد لاح.

وجاء ابن مصر محمد أنور السادات بعدها ليقول: لقد كان الليل طويلا وثقيلا ولكن الأمة لم تفقد إيمانها أبدا بطلوع الفجر.

ونعم يا سادات مصر.. نحن أمة لا تفقد إيمانها أبدا بطلوع الفجر.. نحن أمة عزة وكرامة.. نحن أمة رجال عاهدوا الله على النصر أو الشهادة فكتب لهم ولنا المجد والافتخار.

>>>

ولا يمكن مع ذكريات الانتصار أن ننسى الملك.. والملك هو الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود ملك الممكة العربية السعودية الذى كان كما قال عنه السادات رجلا يعرف معنى الخلق والصداقة والشرف.. رجلا كان فى حياته موقف.. وهل الإنسان إلا موقف حق والتزام.

وملك السعودية.. الملك فى أرض الحرمين الشريفين أطلقها للعالم صريحة واضحة دون أى تأويلات أو ثغرات أو تباطؤ.. لا نفط  للعالم ومصر تحارب.

ويا فيصل السعودية..  يا فيصل العرب .. يا فيصل الرجولة والشرف.. مصر لن تنسى أبدا هذا الموقف.. مصر بكم ومعكم ومع الأشقاء فى السعودية ستظل على الدوام قوية.. وستظل للعروبة وفية.. وستبقى دائما سندا وعمقا وأمانا لكل العرب.

>>>

وماذا يحدث فى عقول البعض.. ما هذا التوهان فى العقل والمشاعر والادراك فأحدهم من الإعلاميين يطالبنا أن ننسى ونتجاوز مجزرة بحر البقرة – ومجزرة بحر البقر فى قرية بحر البقر بمركز الحسينية بمحافظة الشرقية استشهد فيها 30 طفلا..!!

والإعلام يقول: انسوا بحر البقر كما حدث فى مذابح أخرى ارتكبها الانجليز أثناء احتلالهم لمصر مثل مذبحة دنشواى ومذبحة 25 يناير.

ولاندرى على أى أساس ننسى بحر البقر.. ولماذا ننسي.. وكيف ننسى دم الشهداء..  ولماذا أيضا نمحو التاريخ الأسود.

إن بقاء هذه الأحداث فى الذاكرة يعلمنا الحذر ويدفعنا إلى أن نكون دائما على استعداد لمواجهة أى غدر محتمل.. فالذين لم يتورعوا عن قتل الأطفال الأبرياء فى بحر البقر.. وفى غزة على استعداد دائما للتخلص من أجيال قادمة لأنهم يدركون جيدا أن الصراع سيظل أبديا تاريخيا فأطماعهم لن تتوقف.. وقناعاتهم بالسلام زائفة..!!

>>>

ونذهب إلى الانتخابات القادمة فى مجلس النواب.. وبداية الحديث عن أسماء تذهب ووجوه جديدة سوف تأتي.. وانتشرت العديد من التكهنات عن أسماء على رءوس القوائم الانتخابية كانت موجودة فى المجالس السابقة لعدة دورات ولم تضف جديدا ولم يكن لها بصمات واضحة أو اضافات تذكر فى مسيرة الحياة البرلمانية.

إننا ندعو إلى غربلة شاملة للأسماء والوجوه التى كان وجودها فى مجلس النواب يمثل شكوى وتأثيرا سلبيا على دور ومسيرة المجلس. وندعو فى ذلك إلى التخلص من المجاملات والتوازنات والاحتواءات.. !! اختاروا أسماء وقوائم انتخابية تضم القامات وذوى الخبرات والباحثين فعلا وقولا عن خدمة المجتمع وتطوير الأداء النيابى تشريعيا ورقابيا.

>>>

وسألوا حكيما.. لماذا لا تنتقم ممن يسيئون إليك فرد ضاحكا وهل من الحكمة أن أعض كلبا عضني..!!

وياله من حكيم وفيسلوف.. الدخول فى معارك مع الجهلاء مضيعة للوقت وتقليلا من قيمة ومكانة العقلاء.. وأفضل ما يمكن فعله هو الترفع والنسيان..!! هتفتكر إيه ولا إيه ولا إيه..!!

>>>

أما فيلسوف الفقراء فيقول: كنت أبكى لأننى أمشى حافى القدمين.. لكننى توقفت عن البكاء عندما رأيت رجلا غنيا بلا قدمين! ثم قال الحمد لله.. ونعم الحمد لله دائما وأبدا وفى كل الأوقات.

>>>

وعاطل فى كفر الشيخ لم يقل أبدا الحمدلله.. هذا العاطل داخل فى خلاف مع شقيقته على الميراث.. أراد على ما يبدو أن يطبق قانون الغاب كما يراه.. وبدلا من الذهاب إلى الكبار بحثا عن الحق المنشود.. فإنه قام بحرق سيارة شقيقته التى لم تهنأ باستخدامها واستعمالها..!! الموتور الغبى أحرق سيارة شقيقته حقدا وانتقاما..!! ولا تعليق على الدم الذى أصبح ميه..!!

>>>

ونضحك قليلا مع الزوجة التى تقول إنها استخدمت مع زوجها سياسة الصمت كنوع من العقاب حتى يشعر أنها «زعلانة».. فذهب زوجها وأحضر لها هدية قائلا: الفترة الماضية كنت هادئة جدا.. خليكى كده على طول..!!

>>>

ووردة الورود وردة تطربنا فى يوم وليلة.. وتغني.. أنا لم صحيت على حبك وشفت الدنيا من عندك.. أتمنى لو كل العشاق بيحبوا زى أنا ما بحبك آه يا حبيبى كنت واحشنى من غير ما أشوفك وتشوفني.. والقدر الحلو أهو جابنى وجابك علشان تقابلني.. وأتارينا كنا تايهين ولقينا أحلى أيام ليالينا واحنا فيها لوحدينا.. ومين يصدق يجرى ده كله ونعيش سوا العمر كله فى يوم وليلة ليلة.. ليلة..

>>>

وأخيرا

أحب الشخص الذى يبقى جميلا كما عرفته أول مرة، لا تغيره الأيام ولا حديث الناس.

>>>

> ودائما هناك شخص فى حياتك تراه بقلبك لا بعينيك

> ويبدع الزمان فى تغيير ملامحنا ولكنه يعجز عن تغيير ما بداخلنا

> وأشد الجروح ألما ليست التى تبدو آثارها فى ملامحنا بل التى تترك أثرا لا يشاهده أحد فى أعماقنا.

متعلق مقالات

زياد السحار
عاجل

إرادة أكتوبر.. تصنع السلام

7 أكتوبر، 2025
محمد منازع
عاجل

إجهاض المخططات

7 أكتوبر، 2025
تمكين القطاع الخاص
عاجل

أكتوبر.. التضحية والاستبسال 

7 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
جامعة القاهرة: الدكتور أحمد عمر هاشم كان أحد الرموز الوطنية والدينية والعلمية البارزة

جامعة القاهرة: الدكتور أحمد عمر هاشم كان أحد الرموز الوطنية والدينية والعلمية البارزة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    بالتعاون مع اتحاد الرياضات الإلكترونية.. «الشويفات» تتفوّق وتحصد جوائز بطولة IST للألعاب الإلكترونية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • على خطى أبطال أكتوبر.. أمانة عمال «الجبهة الوطنية» تطلق مشروع «رائد المستقبل» لبناء جيل جديد

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©