الإثنين, أكتوبر 6, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

وعاش اللى قال الكلمة بحكمة وفى الوقت المناسب

رأى

بقلم السيد‭ ‬البابلى
5 أكتوبر، 2025
في عاجل, مقالات
السيد البابلي

السيد البابلي

3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

و«مفيش فايدة»..!! وكلاب «طيب».. وليل عمرى

وفى أعقاب انتصار أكتوبر العظيم من عام 1973.. وبعد أن تبين أن جزءًا كبيرًا من النصر فى هذه المعركة الخالدة لاستعادة الأرض المقدسة فى سيناء يعود إلى عبقرية إصدار قرار الحرب وإلى توقيت إصدار القرار وإلى القوة والثقة فى قواتنا المسلحة والتى أدت إلى الاطمئنان لنتائج  المعركة.. فإن عبدالحليم حافظ مطرب الشعب وثورته غنى لبطل الحرب محمد أنور السادات بعاش اللى قال الكلمة بحكمة وفى الوقت المناسب.. وهى أغنية منحت السادات ما يستحقه من تقدير ومكانة على قدرته فى إدارة المعركة واتخاذ قرارها.

ويتكرر موقف آخر وقرار آخر لا يقل أهمية ووطنية عن قرار السادات التاريخي.. والقرار أيضا يتعلق بالأرض وبالوجود وبالحدود.. وبالكرامة الوطنية.. والقرار هو ما اتخذه الرئيس عبدالفتاح السيسى من رفض مصر القاطع لكل محاولات وإغراءات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى سيناء المصرية فى إطار مخطط كان يستهدف تصفية القضية الفلسطينية وتصدير الأزمة إلى مصر.

وكان فى مقدور القيادة المصرية..  وكان فى متناول الرئيس قبول التهجير والاستفادة من كل المزايا والإغراءات المالية التى سترافق وتواكب هذه الخطوة ومن بينها سداد كل ديون مصر الخارجية وحزمة أخرى من المساعدات والامتيازات.. ولكن القرار المصرى كان نابعًا من الروح الوطنية.. من الحفاظ على دماء الشهداء التى أرتوت بها رمال سيناء.. من الوعى القائم على إدراك ما يدبر وما يحاك لمصر ولكل المنطقة العربية.

واليوم.. واليوم والحرب فى غزة توشك أن تتوقف وأن تخمد نيرانها فإن كلمة مصر كانت سيد الموقف.. كلمة مصر هى ما تحقق.. فلا تهجير ولا خروج من الأراضى الفلسطينية بل مرحلة جديدة يتم فيها استرجاع خطة مصر لإعادة تعمير القطاع.. خطة مصر بأن تبقى غزة فلسطينية عربية.. خطة مصر لتجاوز أصعب مرحلة كان ممكنًا أن تكون مدخلاً لعواقب أخرى تشتعل المنطقة نارًا ودخانًا ودمارًا.. وعاش الثبات على الموقف.. عاش اللى قال الكلمة بحكمة وفى الوقت المناسب.

>>>

ونعود لأم المعارك.. نعود إلى قضية القضايا المتعلقة بالفوضى المرورية التى سنرفع معها العلم الأبيض بالاستسلام.. فالناس أدمنت الخطأ.. الناس تتفق وتبتكر فى ارتكاب كل ما يخالف القانون ويؤدى إلى الحوادث والاختناق المروري.

وفى الشارع الرئيسي.. فى المدخل الأول فى مدينة الشروق «الحضارية» الجديدة وعلى بعد عدة مترات من الجامعة البريطانية.. وكل يوم وفى نفس الموعد تقف عشرات السيارات فى سباق عنيف قاتل تحاول العبور إلى الشارع الآخر من الفتحة المخالفة للعبور دون أن تلتزم بالسير عدة خطوات قليلة للعودة إلى الخلف من الفتحة المناسبة.. والناس فى ذلك ترفض الانصياع لأى نصائح أو تعليمات وحيث يختلط الحابل بالنابل ما بين أتوبيسات الجامعات والمدارس وسيارات الأجرة بكل أنواعها والسيارات الخاصة.. وحيث ترتفع غالبًا أصوات بعض السيدات ممن يقدن السيارات ويجدن أنفسهن محاصرات فى الممر الضيق ولا يملكن إلا البكاء أو التوقف عن الحركة أو المغامرة بأن يقدن سياراتهن بنفس العنف واللامبالاة وعلى الآخرين الابتعاد للنجاة..!!

إن ما يحدث من سلوكيات مرورية فوضوية يدعونا إلى الاعتقاد والتسليم بأنه «مفيش فايدة»..! العيب فينا.. ولا نريد أن نسمع أو نتعلم أو نلتزم..!!

>>>

وفوضى أخرى فى شوارعنا.. هى فوضى الكلاب الضالة التى انتشرت انتشارًا هائلاً فى كل مكان.. وتمكنت أيضا من التسلل إلى التجمعات السكنية المغلقة «الكومبوندات».. ولا يوجد طريقة للسيطرة عليها والحد من انتشارها.

ولأن الناس تخشى أن تلجأ إلى أساليب العنف والقتل للتخلص من الكلاب الضالة فإن «الكلاب» الذكية أدركت أنها سيد الموقف وأن المدينة قد خضعت لسيطرتها فاطمأنت وتتحرك جماعات جماعات فى مشاهد استعراضية تثير القلق والرعب للسكان..!

ويبدو أيضا أن الكلاب قد عقدت اتفاقًا مع البشر.. لا تقتلونا ولا نقتلكم ولا نقترب منكم.. وكلاب الشوارع هذه الأيام أصبحت رغم  أشكالها الضخمة أكثر طيبة وأقل نباحًا.. وأكثر التصاقًا بالبشر وتعايشًا معهم.. وربما كان هذا هو الحل..!

>>>

وبلغ صاحبنا سن المعاش.. وانتظر أن يجد اتصالاً أو سؤالاً من زملاء العمل عن أحواله.. عن صحته.. عن أيامه فى التقاعد.. ولم يجد أن هناك من يسأل.. أو أن هناك من يهتم..!

ويا صديقى عندما تبلغ سن المعاش سينساك كل الذين رقصوا من حولك من قبل ولن يتذكرك إلا إنسان واحد سيتذكرك للأبد وهو من أذيته فى رزقه.. فاحذر أن تؤذى أحدًا وأنت فى منصبك.

>>>

ونضحك مع فكاهة السوشيال ميديا.. وواحدة سألوها.. ليه تركت زوجك.. قالت اختلاف أديان.. أنا بعبد الله.. وهو يعبد النسوان..!

وواحد آخر يلعب مع ابنته أمام زوجته.. قال لها مين حبيب بابا.. قالت الطفلة بكل براءة.. هند أحيانا..!! والبراءة تجيب أجلك.. الله يرحمه كان يحب جارته هند..!

وآخر تزوج سرًا.. وخرج فى فسحة مع زوجته الجديدة وقال لها.. أريد كلمة تزيد من دقات قلبي.. قالت: زوجتك القديمة ورانا..!!!

>>>

ومن ينسى مسلسل الليل وآخر.. واحد من أروع ما قدمه الكبير يحيى الفخرانى وفيه غنت مى فاروق.. حبيبي.. حبيبي.. حبيبي.. يا شمس يا منورة غيبى وكفاية ضيك يا حبيبى  وودى ياليالى وجيبى ولا ألقى زيك يا حبيبى عمرك يا دنيا.. ما تخلى بى طول ما هو ساكن فى قلييبي.. عاشقة ودايبة فى دبايبى مكتوبى هوه ونصيبي.. أنا اللى ليل عمرى غدر بي، أول ما شفت الهوا ادار بى وقلبه طار واختار دربى شالنى فى عينيه واتغندرلى حبيبى حبيبى  حبيبى سيدى أنا وسيد كل الناس.

>>>

وأخيرًا:

لا تنحنى لأحد مهما كان الأمر ضروريًا فقد لا تأتيك الفرصة لتنتصب مرة أخرى فاحذر.

>>>

وأحاديث الأحبة لا ترحل ولا تزول بل تبقى مزروعة فى القلب.

>>>

وكيفا رأيت الحياة كانت لك.

>>>

وسلام من نفس تفتقدك رغمًا عن  كل الوجوه.

متعلق مقالات

بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة..محافظ الإسكندرية يضع إكليل الزهور على النصب التذكاري للشهداء
مقالات

النيابة تفتح تحقيقًا في حريق «كافيه» بالإسكندرية

5 أكتوبر، 2025
الجمهورية تقول
عاجل

«روح أكتوبر».. تضىء الطريق لحل القضية الفلسطينية

5 أكتوبر، 2025
صحافـة مصر فى عالم متغير
عاجل

درع وسيف

5 أكتوبر، 2025
المقالة التالية
صحافـة مصر فى عالم متغير

درع وسيف

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    رئيس نقابة المرافق يهنئ: زيادة مكافأة صندوق رعاية العاملين بشركتي شمال وجنوب القاهرة للكهرباء لـ750 ألف جنيه

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • رسميًا: «الدالي» يكلف رئيس اتحاد نقابات الجيزة بأمانة عمال «الجبهة الوطنية» بالمحافظة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بطولات من سجلات نصر أكتوبر 

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©