الإثنين, سبتمبر 29, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أخبار مصر

رئيس مدن جامعة الأزهر : نستوعب 35 ألف طالب وننفق نصف مليار سنويًا على التغذية

بقلم دعاء مجدى
26 سبتمبر، 2025
في أخبار مصر
رئيس مدن جامعة الأزهر : نستوعب 35 ألف طالب وننفق نصف مليار سنويًا على التغذية
3
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

منذ تطأ أقدامك مدينة جامعة الأزهر تشعر أنك جمعت مصر كلها فى تلك المساحة المحدودة من المكان، آلاف من الطلاب تختلف لهجاتهم وعاداتهم وطباعهم وألوانهم يبدون فى اللحظة الأولى غرباء لكن بعد أشهر معدودة من الإقامة فى غرفة معيشية واحدة يصبحون أقرب من الإخوة .. المدن الجامعية بالأزهر جدران يجلس خلفها طلاب يحملون حلم الجمهورية الجديدة القائمة على الاعتدال الدينى والفكرى منهج الأزهر الشريف.. طلاب يبتكرون ويبدعون فى علوم الدين والدنيا.

وبينما أنت سائر وسط مبانى المدن تتصاعد الأسئلة التى يجيب عنها أسامة توفيق رئيس المدن الجامعية بالأزهر الذى يتحدث بالأرقام اللغة الجافة الصريحة والصادمة أيضا .. حيث يكشف أن مدن الأزهر تستوعب 35 ألف طالب وطالبة من جملة 45 يتقدمون إليها سنويا، وأن مصروفات التغذية تبلغ نصف مليار، متطرقا إلى عمليات التجديد فى المبانى وأن المبنى الواحد يتكلف 120 مليونًا حتى يعود للحياة بشكل يضمن استيعاب عدد أكبر من الطلاب.

مدير عام المدن الجامعية بالأزهر فتح أبواب الحديث عن الواقع والمستقبل، وعن الأزمة والحل، وعن الطموح والعراقيل.

>>ما هي فى رأيك رسالة المدن الجامعية؟

> المدن الجامعية فى جوهرها خدمة الطالب وتوفير بيئة سكنية متكاملة تساعده على التفرغ للتحصيل العلمى والتفوق الدراسى، ورعاية شئونه المعيشية والنفسية والاجتماعية، خاصة أن الإقامة بها مقصورة على الطلاب الوافدين من المحافظات البعيدة بمستويات إقامة مختلفة بين السكن المتميز والاقتصادى والعادى بما يتناسب مع ظروفهم، إضافة إلى تقديم خدمات غذائية وصحية، ودعم نفسى واجتماعى، والعمل على تعزيز الانتماء والانضباط، وغرس قيم المسئولية والالتزام بالقيم الأخلاقية والسلوكيات السليمة داخل المجتمع الجامعى، بما يضمن للطالب استقراراً نفسياً ومعيشياً، ويعينه على التفوق العلمى، وبناء شخصيته، وتنمية انتمائه لمجتمعه ووطنه.

>> كيف يمكن الإفادة من المدن الجامعية فى بناء الفكر الوطنى للطالب؟

> دور المدن الجامعية لا يقتصر على توفير المأكل والمبيت، بل يمكن أن تتحول إلى مصنع وطنى لبناء وعى الطالب وصياغة شخصيته، عبر الأنشطة الثقافية والندوات التى تبرز تاريخ الوطن وإنجازاته وتضحيات أبنائه، كما أن المدن الجامعية بمثابة تجمع طلابى من مختلف المحافظات والخلفيات الاجتماعية، وهذا التنوع فرصة  لتعزيز النسيج الوطنية، إضافة إلى تعليم الطلاب الالتزام بالقوانين وترسيخ روح النظام والمسئولية، فلا نبالغ بأن المدينة الجامعية أكثر من مجرد مكان للسكن؛ بل هى مدرسة وطنية مصغرة، يتدرب فيها الطالب على قيم المواطنة، والانتماء، والعمل الجماعى، فيخرج منها شابًا متعلماً، ناضجًا، ومرتبطًا بوطنه وواقعه.

>> هل استفادت المدينة الجامعية من الطفرة التكنولوجية فى جامعة الأزهر؟

> فى إطار التوجه العام للدولة نحو التحول الرقمى، تسير مدن جامعة الأزهر الشريف بخطوات متسارعة نحو القضاء على النظام التقليدى فى التقديم، واستبداله بنظام إلكترونى متكامل يواكب التطورات الحديثة ويخفف الأعباء عن الطلاب، فقد أصبح التقديم للسكن الجامعى يتم اليوم عبر تطبيق إلكترونى مخصص، يقوم فيه الطالب بتسجيل بياناته الأساسية، ورفع أوراقه الرسمية، وسداد الرسوم من خلال وسائل الدفع الإلكترونى، وبمجرد إتمام الخطوات، يحصل الطالب على كود خاص يدخل منه إلى صفحة الاختيارات، ليحدد نوع السكن المناسب له سواء كان متميزًا أو اقتصاديًا أو عاديًا، وهذا التحول الرقمى لم يأتِ من فراغ، بل جاء استجابة لرؤية الجامعة فى تسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والجهد على الطلاب وأولياء الأمور، وضمان الشفافية والعدالة فى عملية القبول، بعيدًا عن أى تدخلات بشرية، وتحديث قاعدة البيانات بما يتيح للجامعة متابعة أوضاع الطلاب بشكل أسرع وأكثر دقة، والقضاء على التكدس والطوابير الطويلة التى كانت ترتبط بالنظام الورقى التقليدى، كما نراجع البيانات من خلال شئون التعليم، ثم نُجرى عملية التنسيق بناءً على المجموع الدراسى لكل طالب، وهذه القاعدة نطبقها على جميع أنماط السكن.

>> ما دور المدن الجامعية فى رعاية الطلاب غير القادرين أو ذوى الهمم؟

> تحرص مدن جامعة الأزهر على الاهتمام بالطلاب من ذوى الهمم، إدراكًا لحقهم فى بيئة جامعية آمنة وعادلة تكفل لهم الاستقرار النفسى والاجتماعى، وتضمن لهم فرصًا متساوية مع زملائهم. ويظهر هذا الدور فى تهيئة السكن الجامعى وتخصيص غرف مجهزة فى الأدوار الأرضية وتزويد المبانى بالمصاعد والمنحدرات لتسهيل الحركة والتنقل، وتوفير وجبات مناسبة تراعى الحالات الصحية الخاصة، وضمان بيئة معيشية آمنة وهادئة، ووجود إشراف طبى مستمر داخل المدن الجامعية لمتابعة الحالات الخاصة، إلى جانب تقديم الدعم النفسى والاجتماعى، والعمل على مشاركة الطلاب من ذوى الهمم فى الأنشطة الثقافية والرياضية والدعوية، وتنظيم فعاليات توعوية لتعزيز ثقافة دمجهم فى المجتمع الجامعى، وهذا تأكيد على دور الأزهر فى نشر قيم الرحمة والتكافل، باعتبار أن رعاية هذه الفئة واجب دينى وإنسانى، فالطلاب ذوو الهمم يتم تسكينهم واستضافتهم بالمدينة وإنهاء إجراءاتهم واستثنائهم من قواعد السكن والقبول، وقمنا هذا العام بتخصيص يومى السبت والأحد لاستقبالهم منعا لتعرضهم للزحام مع زملائهم وانهاء إجراءاتهم سريعا.

>> ما تفاصيل السكن المتميز وعدد مبانيه؟

> السكن المتميز فئة جديدة استحدثتها جامعة الأزهر ضمن خيارات السكن الجامعى، ويتم تقديم خدمات أفضل من السكن العادى والعادى الاقتصادى، مع عدد محدود من الطلاب فى الغرفة مما يوفر مزيدًا من الخصوصية والراحة، ويُصنّف السكن المميز باعتباره الفئة الأعلى بين أنواع التسكين من حيث جودة الخدمات، وعندنا مبنى واحد فقط للبنين، وسعته لا تتجاوز 450 طالبا، كما يوجد مبنى آخر فى البنات، والتقدم للسكن المتميز متاح لجميع الطلاب دون اشتراط التقدير الشرط الأساسى أن يكون الطالب ناجحا، فإذا تقدم العدد المحدد للإقامة بالمبنى فإننا نقبلهم جميعاً دون نظر للتقدير، أما إذا زاد العدد عن السعة المحددة فإننا نقوم بالمفاضلة حسب التقدير فنبدأ بالطلاب الحاصلين على امتياز ثم جيد جدا ثم جيد، مع ضمان النزاهة والشفافية، ويمكن لأى طالب مراجعة النتائج.

>> وما مصروفات كل نوع من أنماط السكن؟

> السكن العادى مصروفاته 400 جنيه فقط شاملة الإقامة و3 وجبات يومياً، أما السكن الاقتصادى فتبلغ مصروفاته 750 جنيهاً، بينما السكن المتميز لا تتجاوز مصروفاته 850 جنيهاً شهرياً مع خدمات فندقية متكاملة وهذا ليس به مغالاة مقارنة بأسعار الإقامة خارج المدينة وكذلك أسعار الطعام والشراب والخدمات الأمنية والصحية والأنشطة.

>> هذا يجعلنا نسأل عن حجم الطاقة الاستيعابية للمدن الجامعية بالأزهر؟

> السعة الإجمالية فى البنين والبنات تصل إلى 35 ألف طالب وطالبة، بينما بلغ عدد المتقدمين هذا العام 45 ألفاً، وهذا الرقم إذا تم مقارنته بعدد طلاب جامعة الأزهر الذى يصل قرابة نص مليون طالب فإنه بسيط، لكن التفسير يتضح فى أن المدن الجامعية لا تقبل الطلاب من القاهرة الكبرى إلا الحالات الخاصة فقط، كما أن سياسة تقليل الاغتراب التى اتبعتها الجامعة أسهمت فى تخفيف العبء على المدن الجامعية، وقد ابتكر تنسيق هذا العام توحيد مجموع كليات القمة فى القاهرة والأقاليم وهذا أيضا مؤشر مهم جدا فى تخفيف العبء على المدن الجامعية.

>> مبانى المدن الجامعية هل تملكون خطة للصيانة والتجديد؟

> هذا مربط الفرس.. المبانى تم إنشاؤها منذ سبعينيات القرن الماضى وتعرضت لاستخدام سيئ، كما أن الكثافة الطلابية وقتها لم تكن بالصورة التى عليها، مما يفرض علينا الآن إجراء عمليات صيانة، لكن الصيانة التى نتبعها حاليا تقوم على الشمول الكامل بإعادة المبنى كأنه تم إنشاؤه حديثا، مع الإفادة من التقدم الهندسى والفراغات المحيطة بالمبانى لعمل توسعة والقضاء على سلبيات الماضى، ولكن تواجهنا مشاكل مع المبانى التى تخرج من الخدمة بسبب الصيانة حيث نفقد توفير أماكن لعدد 950 طالبا، وللعلم فإن الأمر ليس سهلا إذا علمنا أن كل مبنى يحتاج 120 مليون جنيه للتجديد الكامل من أثاث وفرش، ولكننا بعد التجديد فإن المبنى الواحد يمكنه استيعاب 1350 طالباً بزيادة تصل إلى 40 ٪.

>> ما أبرز مشروعات الصيانة والتجديد التى تمت خلال السنوات الأخيرة؟

> مدينة مصر (أ) تُعد أقدم المدن الجامعية وتضم سبعة مبانٍ خضع أربعة منها لأعمال الصيانة والتطوير الشامل وقد تم الانتهاء بالفعل من مبنى أبو عبيدة بن الجراح الذى أصبح نموذجًا للسكن المتميز ويستقبل الطلاب للعام الثانى على التوالى فيما أوشكت أعمال التطوير فى مبنى الفاروق على الانتهاء كما يجرى العمل حاليًا فى مبنى عثمان وعلى ومن المقرر أن يتم تسليمهما خلال ستة أشهر ليبدأ استقبال الطلاب بهما لدينا خطة تطوير تسير بشكل متواصل أن يتم إدراج مبنى جديد على جدول الصيانة عقب الانتهاء من أى مبنى آخر.

>> التغذية دائماً تشكل عبئاً..كيف يتم التعامل معها؟

> تُعد التغذية داخل المدن الجامعية واحدة من أعقد الملفات وأكثرها حساسية، فهى تمثل عصب الحياة اليومية لعشرات الآلاف من الطلاب، وتفرض على الإدارة تحديات كبرى خاصة فى ظل الارتفاعات المستمرة فى أسعار السلع الغذائية، ورغم هذه التحديات، فإن المدن الجامعية بجامعة الأزهر اتبعت مجموعة من السياسات والخطط للتعامل مع عبء التغذية، أبرزها: التعاقدات المركزية، بما يضمن الحصول على السلع الأساسية بأسعار أقل من السوق، وتشكيل لجان متابعة يومية لمراقبة نوعية الوجبات وكمياتها، والتأكد من مطابقتها للمعايير الصحية، حرصًا على سلامة الطلاب، وإعداد قوائم طعام متوازنة، تضمن حصول الطالب على القيمة الغذائية الكاملة، مع مراعاة ضبط الكميات لتقليل الفاقد والهدر، لأن التغذية عبء ضخم؛ حيث نحتاج نصف مليار جنيه سنوياً لها، بينما نغطى فقط 100 مليون من مواردنا الذاتية.

>> هل هناك شراكة مع جهات خارجية لتطوير الخدمات؟

> شركات الخدمات تتعاقد معها الجامعة وهى من تتولى توريد الأغذية والطهى بجانب شركات الأمن والحراسة وشركات النظافة والخدمات متكاملة ونهدف لحماية ورعاية أبنائنا الطلبة فهناك كاميرات مراقبة على أسوار المدن الجامعية بالإضافة إلى الأمن الإدارى.

>> كيف تتعاملون مع الطلاب داخل المدن الجامعية؟

> أنا مؤمن بسياسة الباب المفتوح، وأعتبر الطلاب بمثابة أبنائى، ومن واجبى أن أستمع لهم واحتويهم ولذلك نحرص على تنظيم ندوات ومنتديات فكرية ولقاءات نقاشية، لأن الحوار هو أسهل لغة للتقارب بين الطالب والمسئول.

>> وكيف ترى المدن الجامعية كجزء من إستراتيجية الأزهر فى بناء الطالب علميًا واجتماعيًا ونفسيًا؟

> المدينة الجامعية هى البيت البديل للطالب والأصل فيها أن كل مشرفى المدينة أخصائيين اجتماعيين ولهذا التعامل مع كل طالب بيكون حسب احتياجه من ناحية الدعم النفسى والاجتماعى فمشكلة الطلاب تتلخص إما احتياجهم للمعاملة الطيبة أو تقديم المساعدة بالإضافة إلى أن هناك طلبة بحاجة لرعاية طبية فهى مشاكل الحياة اليومية ونحن فى المدينة نمثل لهم دور الأسرة.

>> هل هناك إجراءات ضد أى تقصير من العاملين؟

> بالتأكيد. نحن نعمل بسياسة الفريق، فالعمل الفردى أساس الفشل فإذا اكتشفت أن عاملاً فى المطبخ أو المطعم أساء لطالب أو أهمل فى النظافة، فإننى أحيله مباشرة إلى التحقيق، لأن كرامة الطالب ونظافة المكان خطوط حمراء.

>> وماذا عن آلية التعامل مع تجاوزات أو مخالفات الطلاب داخل المدن الجامعية؟

> الإنسان بطبيعته معرض للخطأ وهناك بالفعل تجاوزات يمكن تقبّلها وأخرى لا يمكن التغاضى عنها ولهذا وضعت الإدارة لائحة واضحة للعقوبات تُطبق وفقًا لجسامة المخالفة المرتكبة وفى الوقت نفسه نحرص دائمًا على مستقبل الطالب فالمسئول الذى يوقع العقوبة يتعامل من منطلق الأب الحريص على أبنائه لكن إذا كانت المخالفة جسيمة فلا بد من توقيع الجزاء المناسب حفاظًا على النظام والانضباط داخل المدن الجامعية.

متعلق مقالات

مجلس الوزراء: الخميس 9 أكتوبر إجازة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة
أخبار مصر

مجلس الوزراء: الخميس 9 أكتوبر إجازة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة

29 سبتمبر، 2025
قمة الكبار.. الأهلى والزمالك يخطفان الأنظار.. اليوم
أخبار مصر

الرئيس يوجه الحكومة: تطوير البنية التحتية  وتنويع المقاصد السياحية

29 سبتمبر، 2025
قمة الكبار.. الأهلى والزمالك يخطفان الأنظار.. اليوم
أخبار مصر

الرئيس ينيب القائد العام للقوات المسلحة للمشاركة

29 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
وزير الخارجية: نحذر من التصريحات الإسرائيلية غير المسئولة بإمكانية استخدام السلاح النووي في غزة

وزير الخارجية: نحذر من التصريحات الإسرائيلية غير المسئولة بإمكانية استخدام السلاح النووي في غزة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • 99% حضور.. مدارس المعادي تفتتح العام الدراسي بـ«نسبة قياسية» وتُنهي توزيع الكتب في اليوم الأول

    99% حضور.. مدارس المعادي تفتتح العام الدراسي بـ«نسبة قياسية» وتُنهي توزيع الكتب في اليوم الأول

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • شرح قصيدة “نجد شامت” لأبو تركي ونجوم مثل بلاك بينك في المشهد الفني العربي

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خبرة تمتد لسنوات.. تعيين المستشار شادي الملاح بالمكتب الفني للقضاء الإداري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©