الخميس, سبتمبر 18, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية فن و ثقافة

ملتقى الشارقة للسرد .. أسئلة مشروعة حول الكتابة فى زمن «الذكاء الاصطناعى»

«القاهرة» استضافت فعالياته

بقلم جريدة الجمهورية
16 سبتمبر، 2025
في فن و ثقافة
بيراميدز عين على الدورى.. وعين على أهلى جدة
15
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

هل تختفى الرواية .. و«الذكاء» بديل أم أداة ؟!

واقعنا العربى قابل للتفاعل مع المستجدات

شهدت دار الأوبرا وقاعات المجلس الأعلى للثقافة على مدار يومين  أعمال الدورة الـ21 من ملتقى الشارقة للسرد تحت عنوان «الرواية والذكاء الصناعى»، وشمل أربعة محاور للمقاربة والتحليل النقدى، ناقشها، على مدى يومين، أكثر من 60 مبدعاً من روائيين، وقاصّين، وأكاديميين، ونقّاد مصريين وعرب.

وركزت الجلسات  على المجال النقدى فى السرد بكافة أنواعه الإبداعية.

الملتقى جاء تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن القاسمى عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة وبحضور عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة فى الشارقة ود. أشرف العزازى أمين المجلس الأعلى للثقافة  والأستاذ محمد ابراهيم القصير مدير إدارة الشئون الثقافية بدائرة الثقافة.

هل سيشكل «الذكاء الاصطناعى»

 مكونات روائية جديدة؟

حمل أحد المحاور عنوان «هل سيشكل الذكاء الاصطناعى مكونات روائية جديدة؟»، تحدث فيه: د.هيثم الحاج، ود.محمد الخولي، وسيد وكيل، ورحاب رمضان، وقامت د.سهير المصادفة بإدارة الجلسة.

خلصت دراسة د.الحاج إلى القول أنه : «يمكن رصد أثر الذكاء الاصطناعى على الرواية العربية من منطلق كونه أداة مساعدة وأن الاعتماد الكامل عليه سوف يوقع النص فى شرك التقليد الكامل، وأنه بالقدر الذى تكون المدخلات الأولى التى يتم إدخاله له ليبدأ فى كتابة دقيقة ومحددة ومبتكرة، بقدر ما يبتعد عن هذه الصورة، لكنه سيظل دائرا فى فلك تقليد الأنماط الأكثر انتشاراً على الإنترنت بما يهدد النص المكتوب عن طريقه بالخروج من دائرة الإبداع».

رأى سيد وكيل أن الساحة الثقافية العربية على عتبة نقلة نوعية، قد نشعر حيالها بالقلق، ومع ذلك لامفر من اختبارهاـ وسبر أغوارها، موضحاً «ليبدو واقعنا العربى قابلاً للتفاعل مع كل المستجدات التى تترصد لواقعنا الثقافى وتاريخنا العربي».

تناولت دراسة د.رحاب رمضان تأثيرات الذكاء الاصطناعى على النصوص الأدبية والفن، مشيرةً إلى دوره فى إبداع محتوى جديد وتحويل أساليب الإنتاج الفني، لكنه فى الوقت نفسه يثير تساؤلات حول الإبداع البشرى والأصالة القانونية، كما استعرضت الدراسة تاريخ الذكاء الاصطناعي، وتطوراته، وتأثيره على الفنون، موضحةً أنه أداة إبداعية تسهم فى التطوير ولكنها قد تهدد المفهوم التقليدى للإبداع.

بحثت الدراسة فى تأثير الذكاء الاصطناعى على الإبداع الفنى والأدبي، متسائلاً عن مدى التشابه بين الأعمال البشرية وتلك المنتجة بالذكاء الاصطناعي، كما يناقش مدى تأثير الخوارزميات على الإبداع، وتغير مفهوم التأليف.

استطاعت ورقة د.الخولى البحثية أن تجيب على السؤال الذى ارتكز عليه البحث: هل سيشكّل الذكاء الاصطناعى مكونات روائية جديدة؟، وقبل التوغل فى الإجابة على السؤال، استغورت الورقة البحثية فى عوالم الذكاء الاصطناعي، ورصدت تحولات العالم فى ظلال الرقمنة.

توقفت الورقة البحثية- طويلا- عند مفهوم الحضارة الإنسانية الجديدة: «ما بعد الإنسان»، وتأسس موقف الباحث على رؤية فلسفية شارحة للنظم التى تنبنى عليها الحضارة الجديدة. ذلك أن كل نتاج حضارى جديد ينشأ عن طريق التصادم بين ما كان، وما هو كائن، وترقب ما هو آت وفقاً لتصوره.

وبعد مناقشة النظرية الأدبيّة، ورصد تطوراتها، توصل الخولى إلى مجموعة من النتائج، أبرزها أن الذكاء الاصطناعى – فى وضعه الآنى – غير قادر على إنتاج رواية دون استدعاء العنصر البشري.

الشرط الإنسانى

ركز المحور الثالث على موضوع «الذكاء الاصطناعى وأثره فى تحلل الرواية من شرطها الإنساني»، بمشاركة النقاد والباحثين: د.هويدا صالح، ود.عادل ضرغام، ود.محمد زيدان، ود.إيمان عصام خلف، فيما قام د.السيد نجم بإدارة الجلسة.

تناول ورقة د.هويدا البحثية التأثيرات المتعددة الأوجه للذكاء الاصطناعى على الرواية، مع التركيز بشكل خاص على دوره فى تحلل الشرط الإنسانى داخل السرديات الأدبية، وزعزعة التصورات التقليدية لذلك الشرط الإنساني. استعرضت الورقة التأثير الأوسع للذكاء الاصطناعى على الأدب والفنون، وكيف أن الذكاء الاصطناعى لا يُقصى «الإنسان» من الأدب، بل يُجبر على إعادة تعريفه. يتبعها تحليل تفصيلى لتأثيره الخاص على شكل الرواية. كما تقدّم أمثلة لأعمال أدبية عالمية وعربية تأثرت بالذكاء الاصطناعى أو تم إنتاجها من خلاله بشكل مباشر. علاوة على ذلك، تستكشف الورقة العلاقة العميقة بين الذكاء الاصطناعى وما بعد الإنسانية.

تجادل الورقة بأن الذكاء الاصطناعي، رغم مايقدّمه من إمكانات إبداعية جديدة، يطرح تحديات جوهرية لمفاهيم التأليف، والأصالة، وجوهر التعبير الإنسانى فى السرد. وتستند هذه الورقة إلى نظرية ما بعد الإنسانية «هايلز، هاراوي»، ومحاكاة الوعى «بودريار»، وأطر المخاطر الوجودية «بوستروم» لاستكشاف كيف يُعيد الذكاء الاصطناعى تشكيل مفاهيم الإبداع، والفاعلية، والتأويل فى الرواية.

استهل د.ضرغام ورقته البحثية، مستفهماً «هل الذكاء الاصطناعى بديل أم أداة؟»، مؤكداً أن الذكاء الاصطناعى ربما يمتلك فى إطار السائد والمتاح، القدرة على التقليد أو الاستنساخ، لكن كل ذلك يؤدى إلى تشابه فى النتائج أو المنجز، فى مقابل الإبداع البشرى القائم على التفرد والتميّز المرتبطين بخصوصية التجربة، وكيفية التعامل مع اللغة. موضحاً أن كل هذا التغيير الذى أحدثه- وسيحدثه- الذكاء الاصطناعى فى الكتابة الأدبية والإبداعية يخلخل المرصود والمؤسس لهذه الكتابة، لأنه فى صيغه الجديدة يعتبر مشاركا ومنافساً للإنسان، فمنتجه ضد التفرد، وضد الذاتية.

كشفت ورقة د.زيدان عن ديناميكيات أوسع تتعلق بنقل النظريات عبر الثقافات، وتحديات الترجمة، والطرق التى يتم من خلالها تعديل الأفكار «الأجنبية» وإعادة توظيفها لخوض معارك فكرية محلية. وفتح آفاقًا لأبحاث مستقبلية، مثل إجراء دراسات مقارنة لاستقبال بارت فى سياقات غير غربية أخري، أو تتبع تطور علاقة ناقد عربى واحد «مثل الغذامي» ببارت على مدى عقود، أو تحليل استقبال مفكرين آخرين مثل دريدا وفوكو فى العالم العربى لمعرفة ما إذا كانت الأنماط التى حددتها تقى المرسى قابلة للتعميم، كدراسة حالة موثقة بعناية فائقة فى تاريخ استقبال النظريات.

فى إطار هذه دراسة د.إيمان خلف المعنية برصد تحوّلات الرواية فى عصر الذكاء الاصطناعي، تم إعداد استبيان يهدف إلى استقصاء آراء المتخصصين من الكُتّاب والنقاد، إلى جانب بعض ذوى الخبرة فى مجال علوم الحاسوب، وقد سعى هذا الاستبيان إلى تقديم صورة واقعية حول تصوّراتهم بشأن الأسئلة الجوهرية المرتبطة بإمكانية تفكك الرواية من شرطها الإنسانى فى ظل تطوّر تقنيات التوليد الآلى للنصوص، وقد شمل الاستبيان واحد وأربعين مشاركًا من خلفيات تخصصية متنوعة، إلا أن الأغلبية لمجال الأدب والنقد، حيث شكّل أصحاب هذين التخصصين النسبة الأكبر من العيّنة المستجيبة، ما يعكس وعيًا نقديًا فاعلاً بأبعاد الظاهرة ووجوانبها المعرفية والجمالية.

بحسب بعض نتائج الاستبيان، فإن أكثر من نصف المشاركين، أقرّوا أنهم قرأوا روايات أو نصوصًا مؤتمتة، مما يدل على وعى متزايد بوجود هذا النوع من الكتابة، وأشار معظم المشاركين إلى أنهم لم يستخدموا الذكاء الاصطناعى فى تحليل النصوص الأدبية، لكنهم منفتحون على ذلك مستقبلاً.

هل تختفى الرواية؟

عزز المحور الرابع من التساؤلات التى تتصل بالتحديات التى تواجه الكتابة فى زمن الذكاء الاصطناعي، فجاء العنوان متسائلاً «هل ستختفى الرواية أم ستظل سيرة للإنسان والمكان؟، وشارك فى هذا المحور: د.عايدى على جمعة، ود.حنان الشرنوبي، ود.سعيد شوقي، وأحمد مجاهد جادو، فيما قام د.عزت قمحاوى بإدارة الجلسة.

تساءل د.عايدى جمعة «هل يقضى الذكاء الاصطناعى على الرواية الإنسانية أم تبقى سيرة للإنسان والمكان؟»، وأجاب بقوله»: للوهلة الأولى تبدو الرواية عصيّة على الزوال، لكن تطور الذكاء الاصطناعى وقدرته على توليد نصوص مدهشة يطرح تهديداً حقيقياً لموهبة البشر ودوافعهم الإبداعية. ومع ذلك، ما ينتجه غالباً يفتقر للتماسك والروح، ويظل محتاجاً لتدخل الروائى البشري. فالآلة ليست سوى تراكم خبرات ومعطيات صاغها الإنسان فى خوارزميات تنفّذ خطوات محددة. لذا، فإن النصوص التى تكتبها الخوارزميات تبقى انعكاساً لصوت البشر، فيما تظل الرواية الحقيقية مرآة لتجاربهم وشغفهم وحضورهم الوجودي».

تساءلت د.الشرنوبى هل يهدد الذكاء الاصطناعى ذائقة القارئ والناقد، ويزاحم القلم البشري؟، وتكمل: «صحيح أنّه قادر على محاكاة أساليب الروائيين، وتقديم حبكات أو نهايات بديلة، بل والقيام بدور المدقق اللغوي، لكنه يظل أداة مساعدة لا أكثر. فالرواية ليست لغةً فقط، بل بناء للشخصيات وتعميق لانفعالاتها، وتوظيف للزمن بطرق معقدة لا يمكن لخوارزمية أن تحاكيها بصدق. الخطر الحقيقى حين يفرط الكاتب فى الاعتماد على الآلة ويفقد شغفه. أما الإبداع الإنساني، بما يحمله من عاطفة وإلهام وخبرة حياتية، فيظل هو الجوهر الذى لا تستطيع التقنية امتلاكه».

تناول ورقة د.سعيد شوقى سؤالاً جوهرياً متجدداً فى زمن التحولات التكنولوجية السريعة: هل سيختفى القص، أم يظل سيرة للإنسان والمكان؟ من خلال مفاعلة نقدية وفلسفية لقصة «زعبلاوي» لنجيب محفوظ، ومجموعة من القصص المحاكية التى ولدت عبر الذكاء الاصطناعي. واستعرضت طبيعة الفارق بين القص الطبيعى والقص التوليدي، من حيث البنية، والمعني، والروح.

تأملت الورقة البحثية العلاقة بين الروح والمادة، وفككت بنية السرد فى رواية «زعبلاوي» لنجيب محفوظ بوصفها شهادة روحية على أزمة الإنسان العربى الحديث، ثم قارنتها بستة نصوص ولدها الذكاء الاصطناعى محاكية للقصة الأصلية. وخلصت الورقة إلى أن الذكاء الاصطناعى قادر على محاكاة الشكل، لكنه يفتقد الجوهر الإنسانى الكامن فى الحاجة إلى السرد بوصفه خلاصا. كما استشرفت مستقبل القصة فى ظل صعود الذكاء الاصطناعي، من خلال خشية الوقوع فى أسر توقع زمنى ثلاثى المدى : قريب ومتوسط وبعيد لمستقبل القص الطبيعي، يفقده كينونته ، مؤكدة أن القصة ستبقى مادامت الروح تبحث عن المعني.

كما تناولت دراسة د.أحمد جادو مستقبل الرواية الأدبية فى ظل التحولات التكنولوجية والتطورات المتلاحقة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، التى فرضت بدورها تساؤلات جوهرية حول مصير الكتابة الأدبية أو الإبداع الأدبى البشرى وسط هذه التغيرات.

حاول الباحث من خلال البحث الوقوف على مايمكن أن يؤول إليه مصير الرواية  بوصفها سجلاً للذاكرة الإنسانية ومرآة تعكس طبيعة الوجود البشرى  من خلال المقارنة بين الكتابة الإبداعية البشرية وكتابات الذكاء الاصطناعى للوقوف على مدى الخصوصية التى يتمتع بها كلا العنصرين، ومدى القدرة التى يتمتع بها الإبداع البشرى فى الحفاظ على الهوية الثقافية والأدبية، فى ظل ماتنتجه خوارزميات الذكاء الاصطناعى من نصوص أدبية، خلافًا عن المرونة التى تتمتع بها الرواية فى التكيف مع كافة المستحدثات التكنولوجية التى تطرأ عليها، وقابليتها للتفاعل معها.

متعلق مقالات

أكثر من «2000» دار نشر محلية وعالمية تشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب «2 أكتوبر»
فن و ثقافة

أكثر من «2000» دار نشر محلية وعالمية تشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب «2 أكتوبر»

17 سبتمبر، 2025
بيراميدز عين على الدورى.. وعين على أهلى جدة
فن و ثقافة

لماذا يجب أن تستمر بيوت الثقافة فى أداء دورها؟

16 سبتمبر، 2025
بيراميدز عين على الدورى.. وعين على أهلى جدة
فن و ثقافة

«فلسطين حرة».. صرخة نجوم الغرب فى ختام الدورة الـ 77 لجوائز «إيمى»

16 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
بيراميدز عين على الدورى.. وعين على أهلى جدة

كريم بدوى: تطوير ميناء الحمراء.. لتحويله لمركز إقليمى لتداول الطاقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مدير تعليم القليوبية يُكَرِّم الفائزين في «معرض إيسف»

    دماء جديدة في «تعليم القاهرة» لدعم الانضباط الميداني

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خبرة تمتد لسنوات.. تعيين المستشار شادي الملاح بالمكتب الفني للقضاء الإداري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انطلاق الدورة الثانية من معرض «أوتو سنتر بوينت» للسيارات ومستلزماتها

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©