عندما اشتعلت نيران الحرب بين قوى الخير والحق والسلام وبين عدوتها المحتلة التى ظلت تقاوم بكل إمكانياتها وطاقاتها لم يستطع الكثيرون التمييز بين من المنتصر ومن المهزوم.
>>>
لذا.. إذا كان متفقا على أن يوم 20 يناير عام 2020 وهو يوم لم يتوقف أمامه الناس كثيراً رغم غرابة أحداثه ووقائعه عكس يوم 14 سبتمبر الحالى الذى اهتزت فيه القلوب وكادت الأرواح تنقلع من أجسادها بصورة لم تكن متوقعة وبالرغم من تجمد مسيرات السلام رغم العويل والصراخ ولطم الخدود إلا أن هناك جماعات أو عصابات حاولت أن ترتبط بعلاقات حميمية أو غير حميمية إلا أنه على الجانب الآخر يوجد فى ظل تلك المشاهد من يضع خطوطاً فاصلة..
وسواء انتصرت الإيجابيات على السلبيات أو العكس فسوف تظل البشرية لفترة طويلة من الزمان تنتظر وترقب..
والله وحده أعلم بما ستسفر عنه الأيام والشهور والسنوات المقبلة.
>>>
و.. و.. شكراً