الأحد, سبتمبر 14, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية أهم الأخبار

عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامى لـ«الأونروا» : موقف مصر الداعم لنا.. تاريخى ولا يمكن استبداله

شهادة حق من قلب الأزمة

بقلم شريف عبدالحميد
14 سبتمبر، 2025
في أهم الأخبار, عرب و عالم
الارز الابيض على طريق الاكتفاء الذاتى
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

الرئيس السيسى الوحيد الذى يذكر «الوكالة» فى خطاباته للحفاظ على دورها المهم

«القاهرة» قدمت أكثر من 70٪ من المساعدات الإنسانية للقطاع..

وعلى استعداد لإدخال 1000 شاحنة يوميًا

أجرى الحوار :

أكد عدنان أبو حسنة المستشار الإعلامى لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أن الجهود المصرية تلعب دورا حاسما فى قطاع غزة وفى إبقاء المواطنين احياء هناك على كافة المستويات ولا أحد يجادل فى هذا الأمر، فالمشكلة ليست فى مصر على الإطلاق فهى على استعداد أن تدخل ألف شاحنة إلى غزة ولكن المشكلة فى الجانب الاسرائيلى الذى يتلكك فى إدخال المساعدات وإجراءات التفتيش وأحيانا يمنع دخول أى مساعدات على الاطلاق.

قال المستشار الإعلامى لـ « الأونروا « فى حوار خاص لـ«الجمهورية» إن الموقف المصرى مساند لغزة وأن مصر بثقلها تقف مع الأونروا.. مشددا على أن الموقف المصرى مقدر ولا يمكن استبداله فى موضوع الإغاثة ودعم غزة ودعم الأونروا .

كشف أبو حسنة أنه سيكون هناك نقاش فى الجمعية العامة للأمم المتحدة التى ستنطلق خلال أيام حول ماحدث لمنشآت وأفراد الأونروا فى غزة، مشيرا إلى قتل أكثر من 360 من موظفى « الأونروا » و90 ٪ من المبانى استهدفت وهذا يجب أن يتبعه تحقيق شفاف ومحاسبة أيضا ، فعدم المحاسبة يعنى التمادى وان هذا الموضوع على رأس سلم أولويات المفوض العام للأونروا والأمين العام للأمم المتحدة والجمعية العامة للأمم المتحدة .

وفيما يلى نص الحوار :

> كيف ترى وتصف الوضع الآن فى غزة؟

>> الوضع تدهور الآن فى قطاع غزة بصورة دراماتيكية بعد تكثيف الهجوم الإسرائيلى داخل غزة، فإسرائيل تستهدف ترحيل وتهجير حوالى مليون فلسطينى يتواجدون الآن فى مساحة أقل من 20 كم2 داخل مدينة غزة بعد ان دمرت حوالى 70 ٪ من المدينة ومعظم السكان الآن يتواجدون فى الأحياء الغربية من مدينة غزة هذا الضغط العسكرى الكبير وتدمير الأبراج والأحياء بصورة كاملة يستهدف دفع سكان مدينة غزة إلى منطقة جنوب القطاع حيث بها مليون ومائتا ألف فلسطينى أيضا فى مساحة أقل من 40 كم2 لذلك لا يوجد مكان لهؤلاء المواطنين أى خيام أو بنى تحتية  فيما تزداد المجاعة داخل مدينة غزة وكان المرصد التكاملى المرحلى للأمن الغذائى قد اعلن عن مجاعة فى غزة وقال ان بها اكثر من نصف مليون من الجائعين ولذلك الآن هذا الضغط وزيادة وتيرة العمليات وانعدام الحياة أدى لتفاقم كبير للأوضاع الانسانية، فاليوم معظم سكان قطاع غزة يشربون مياها ملوثة هناك انهيار فى المنظومة الصحية نتحدث عن مئات الآلاف من المرضى فى داخل القطاع فالمواطنين جائعون ومرضى ويقتلون ايضا، هناك هجمات متواصلة فإذا القيت حجرا اليوم فى مناطق الخيام التى يتجمع بها مئات الآلاف سيقتل ويجرح فما بالك باستخدام الطائرات والدبابات، غزة تشهد الآن انهيار منظومة العمل الانسانى بسبب وضع عراقيل امام «الاونروا» وبقية منظمات الأمم المتحدة وعدم تمكينها من توزيع المواد الغذائية والوقود ومياه الشرب وعدم ادخال الادوية والتطعيمات والأغذية العلاجية وبالتالى فالكثير من الأمور تحدث .

> جهود مصر لا تتوقف فهى قدمت أكثر من 70 ٪ من المساعدات الإنسانية المقدمة لغزة.. كيف ترى ذلك ؟

>> الجهود المصرية تلعب دورا حاسما فى قطاع غزة وفى إبقاء المواطنين احياء هناك على كافة المستويات ولا احد يجادل فى هذا الأمر، فالمشكلة ليست فى مصر على الإطلاق فهى على استعداد أن تدخل ألف شاحنة إلى غزة ولكن المشكلة فى الجانب الإسرائيلى الذى يتلكك فى إدخال المساعدات وإجراءات التفتيش واحيانا يمنع دخول أى مساعدات على الاطلاق ولكن أيضا الموقف المصرى المساند لغزة يمتد أيضا حتى فى السياسة فنحن كأونروا عندما نشعر بأن هذه الدولة بهذا الثقل الكبير تقف مع الأونروا فهذا يعنى أنها تقف مع اللاجئين الفلسطينيين الذين يشكلون 80 ٪ من سكان قطاع غزة والاونروا شريان الحياة بالنسبة لهم، فالموقف المصرى مقدر ولا يمكن استبداله فى موضوع الإغاثة ودعم غزة ودعم الأونروا .

> ماذا عن استخدام اسرائيل التجويع كسلاح فى وجه الشعب الفلسطينى وفى ظل عدم وجود ضغط على تل أبيب من اجل انهاء هذا الوضع المتأزم والمأساوى والذى ادى لقتل الآلاف من الفلسطينيين؟

>> نعم  هناك استنكار عالمى وبدأ الرأى العالمى يتحرك وأيضا برلمانات الدول وحكومات تتخذ مواقف مثل فرنسا وبريطانيا وفنلندا والبرتغال واسبانيا وايرلندا كل هذه المواقف جيدة ولكن لم تترجم إلى أفعال وأعمال لإجبار إسرائيل على وقف هذه المأساة والكارثة الكبرى التى تحدث فى غزة  لذلك حتى مع اعلان المجاعة والتصريحات المنددة من كل دول العالم لكن عمليا اسرائيل مستمرة فلم تشعر بضغوط حقيقية عليها لوقف تسونامى الانسانى الذى يحدث فى قطاع غزة وهذا من شأنه أن يفاقم الأوضاع الانسانية، هناك حالة استفراد فإسرائيل تستفرد بالفلسطينيين فى قطاع غزة، وهم مواطنون منهكون وجائعون ومرضى دمرت بيوتهم ودمرت مصادر رزقهم  فمحظوظ جدا وذو حظ كبير فى غزة من يمتلك خيمة الآن هناك نقص هائل فى الفراش والأغطية والخيام والمياه والأدوية وكل شيء فاليوم زيادة الضغوط بهذه الطريقة ونرى أعداد الوفيات تزداد حيث نتحدث عن أكثر من 340 حالة وفاة من جراء المجاعة يعنى أكثر من ثلثهم من الأطفال فإذا كان الكبار من سوء التغذية يموتون جوعا نتحدث عن 70 ألف طفل وصلوا إلى مراحل خطرة من سوء التغذية الآن نتحدث عن أكثر من 90 ٪ من السكان يعانون من مستويات مختلفة من سوء التغذية فهناك نصف مليون جائع داخل غزة نتحدث عن مواطنين يموتون بصمت ويدفنون بصمت جراء سوء التغذية والأمراض وأمراض السرطانات والكلى وهناك انتشار كبير لالتهاب السحايا والكبد الوبائى والأمراض المعوية والجرب فالأمراض الجلدية تنتشر بطريقة خطيرة بسبب غياب المياه الصالحة للشرب أو الصالحة حتى للاستخدام الآدمي.

> كيف ترى المعوقات والعراقيل الإسرائيلية لعدم دخول المساعدات الانسانية إلى غزة ؟

>> إسرائيل تحتل قطاع غزة احتلالا ماديا حقيقيا وتسيطر على معبر رفح من الجانب الفلسطينى وهى من تغلقه هذا واضح تماما ولا جدال عليه على الاطلاق فمصر تدخل مساعدات عن طريق كرم أبو سالم وهناك من الشمال ايضا يتم ادخال مساعدات تأتى عن طريق الاردن ولكن هناك اشكالية كبرى ان اسرائيل تصر ان المساعدات التى تدخل إلى قطاع غزة إما توزع عن طريق مؤسسة غزة الانسانية وهذه المؤسسة فشلت فشلا ذريعا وقتل اكثر من ألفين من الفلسطينيين وهم ذاهبون لتسلم المواد الغذائية وجرح أكثر من ثمانية آلاف أو إدخال الشاحنات عندما تدخل الشاحنات القادمة من الجانب المصرى عبر معبر كرم أبو سالم أو من الشمال، فإسرائيل تصر على أن الأمم المتحدة لا تتسلم هذه الشاحنات، فالذى يحدث تسير الشاحنات الفلسطينية بعد ذلك يهاجمها البعض ويستولون عليها ولا تصل إلى مخازن «الاونروا» القادرة على توزيع المساعدات لأن «الاونروا» لديها آلاف الموظفين و400 نقطة توزيع ولديها الاسماء والبيانات والمعلومات وعدد أفراد الأسر لذلك عدم تمكين الاونروا وتجسيد لحالة المجاعة فى قطاع غزة  فالدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة تحدث مؤخرا خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع فيليب لازارينى المفوض العام للاونروا عن وجود 6 آلاف شاحنة تتبع للاونروا تتواجد على المعابر ليس فقط فى مصر ولكن فى الاردن ايضا وهذه لو دخلت سمحت اسرائيل التى لديها 5 معابر برية بين اسرائيل وقطاع غزة  فاسرائيل خلال 10 ساعات بإمكانها ادخال 1000 شاحنة لو ارادت فالمساعدات الموجودة لدينا فقط نحن كـ «اونروا « تكفى قطاع غزة لمدة 3 شهور لدينا ادوات تعليمية للمدارس تكفى 350 الف طالب لا يريدون ادخالها ايضا لذلك اسرائيل تتحمل كقوة احتلال المسئولية الكاملة عن رفاهية السكان وعن ايصال المساعدات وحماية المساعدات التى يجب ان تدخل الى قطاع غزة ولا مكان على الاطلاق للوم أى طرف، فالموقف المصرى الذى عبر عنه وزير الخارجية المصرى كان موقفا واضحا بل واقول انه كان موقفا تاريخيا اليوم  فمصر بثقلها وبحجمها وبدورها سواء الاقليمى او العالمى تقول للعالم ان «الانروا» ستبقى وانه يجب مساندة «الاونروا» وان «الانروا» لا يمكن استبدالها وان الاونروا اكثر من منظمة انسانية بالنسبة للفلسطينيين فهذا موقف مهم وتاريخى وعبر عنه وزير الخارجية بطريقة حاسمة وغير قابلة للتاويل حيث كان واضحا فى تصريحاته ونحن فهمنا ان الوزير ارسل رسائل لكل الاطراف بان مصر لن تقبل بتصفية الاونروا وخدماتها.

> ماذا عن الازمة المالية التى تعانى منها « الاونروا « ؟

>> نعم هناك مشكلة لدينا  فالدعم المالى للمنظمة إنخفض و «الاونروا» هى شريان الحياة للفلسطينيين فى قطاع غزة فاضعافها يدخل من رؤية مخطط التهجير فإذا كنت تريد ان تقطع شريان الحياة اذن فى النهاية هو من ضمن تعطى دفعة لعملية تهجير الفلسطينيين ووزير الخارجية المصرى وجه دعوة لدعم الاونروا ايضا فهذا شيء مهم جدا سواء للعالم واقليميا وعربيا ودوليا واضح تماما وأنا دائما أقول بالنسبة للموقف المصري، فالرئيس عبدالفتاح السيسى هو الرئيس الوحيد الذى يذكر الأونروا فى خطاباته والتى لم يذكرها احد وهذا دليل على ان هناك توجها من الدولة المصرية من رئيس الدولة للخارجية، فمصر تعمل فى اتجاه الحفاظ على الاونروا ودعم خدماتها وضرورة وجودها واستمرارها.

> هل وصلنا لطريق مسدود من عدم دخول المساعدات لقطاع غزة.. وعدم وجود ضغط فعلى من رضوخ إسرائيل للسماح لنفاذ المساعدات الإنسانية ومن أجل أن تعمل الاونروا بشكل طبيعي؟

>> إذا استمر الضغط الدولى وهذا الضغط كان مصحوبا بإجراءات ليس مجرد اقاويل اعتقد ان اسرائيل فى النهاية سترضخ لإدخال المساعدات بصورة كافية وايضا عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها «الاونروا» ونحن نعول الكثير من اجل تحرك الاتحاد الاوروبى واستراليا واليابان وكندا وايضا اقليميا فهناك تحرك تقوده مصر والمملكة العربية السعودية، بالنسبة للاونروا فهذه التحركات تتصاعد ويجب ألا نيأس فى هذا الاطار لأن اليأس يعنى الحكم بالموت على سكان غزة ولا احد يريد ذلك .

> ما المتوقع فى ظل عام و11 شهرا من قتل وتدمير ومجاعة وإبادة جماعية من قبل اسرائيل تجاه الشعب الفلسطينى فى غزة؟

>> عندما تدمر اسرائيل 94 ٪ من المبانى والبنية التحتية والشوارع ومحطات تحلية المياه ودمرت كل الجامعات فلا توجد جامعات فى غزة كما دمرت تماما اكثر من 90 ٪ من المدارس سواء التابعة للاونروا او لغير الاونروا دمرت اما كليا او جزئيا  ما الذى تبقى يمكن ان تفعله فعندما يقتل الآن 10 ٪ من سكان قطاع غزة قتلوا وجرحوا، غزة عدد سكانها 23 مليون نسمة نتحدث الآن عن 220 الف قتيل وجريح ومفقود فى غزة  لذلك لن يبقى شيء يتم فعله فى غزة حتى مدينة غزة التاريخية والتى عمرها 5 آلاف سنة بل وتنافس اقدم المدن فى العالم دمرت 70 ٪ منها وتم تشريد المواطنين وكلهم فى الخيام ومرضى وجوعى وقتلى وجرحى فما الذى تبقى فلم يتبق شيء من الممكن فعله  وفى قطاع غزة من الواضح تماما ان من يدفع الثمن هم المواطنون الأبرياء هؤلاء المواطنون ليس لهم علاقة بالسياسة وليس لهم علاقة لا قبل السابع من أكتوبر ولا بعده، هؤلاء المواطنون عاديون كما كل البشر ، ولكن هم يدفعون الان أغلى الأثمان لمجرد أنهم تواجدوا فى هذا المكان الذى اسمه قطاع غزة.

> أوشكت اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك على الانطلاق.. فهل سيتم مناقشة قتل اسرائيل لموظفى الأونروا وتهديدهم واستهداف المنظمة الدولية؟

>> نعم بالتأكيد سيكون هناك نقاش حول ما حدث لمنشآت وأفراد الأمم المتحدة، نحن قتل لنا أكثر من 360 من موظفى «الأونروا» و90 ٪ من المبانى استهدفت وهذا يجب أن يتبعه تحقيق شفاف ومحاسبة أيضا، فعدم المحاسبة يعنى التمادى وبالتالى من الممكن دول اخرى فى أماكن أخرى من العالم أن تحذو حذو اسرائيل وتستهدف منشآت الأمم المتحدة ليس فى غزة ولكن هذا نموذج يمكن أن يتكرر ، فهذا الموضوع على رأس سلم أولويات المفوض العام للأونروا والأمين العام للأمم المتحدة والجمعية العامة للأمم المتحدة هى ساحة أيضا مهمة جدا يتواجد المفوض العام أيضا خلال الشهر الجارى لطرح هذه القضية والحديث بالتفاصيل عما يحدث وضرورة وقف استهداف الأمم المتحدة وموظفيها.

متعلق مقالات

الارز الابيض على طريق الاكتفاء الذاتى
أخبار مصر

السيسى يتابع جهود الحكومة لخفض التضخم

14 سبتمبر، 2025
بيراميدز يحلم بإنجاز جديد أمام أوكلاند سيتى
أخبار مصر

3 أشهر هدنة إنسانية تقود لوقف إطلاق النار

14 سبتمبر، 2025
الارز الابيض على طريق الاكتفاء الذاتى
أهم الأخبار

مصر الحضارة.. ترتيبات «فوق العادة» لافتتاح المتحف الكبير

14 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
الارز الابيض على طريق الاكتفاء الذاتى

التعاون العربى فى مواجهة مخاطر عدم الاستقرار الإقليمى

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • خبرة تمتد لسنوات.. تعيين المستشار شادي الملاح بالمكتب الفني للقضاء الإداري

    خبرة تمتد لسنوات.. تعيين المستشار شادي الملاح بالمكتب الفني للقضاء الإداري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • انطلاق الدورة الثانية من معرض «أوتو سنتر بوينت» للسيارات ومستلزماتها

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • الاكتفاء الذاتي والتصدير: حصاد رؤية القيادة وكفاءة وزارة البترول

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©