الخميس, نوفمبر 20, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

هرطقة «الحدود الآمنة»

بقلم محمد نبيل محمد
10 سبتمبر، 2025
في عاجل, مقالات
الأمن الثقافى «14»: معرض كتاب السويس وبناء الإنسان «٢/٢»
2
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

لم يكن استدعاء الحديث عن الرجال العظام صنّاع نصر «أكتوبر» نوعا من المراثى لهؤلاء الأبطال، فالرجال ـ فقط ـ ترحل ولا تموت! بل هو مراجعة واجبة لـ«دروس النصر» فمازالت أسراره تتكشف من «أكتوبر المجيد» تلك المعركة التى سبقتها معارك الاستنزاف أو «الألف يوم» والتى أحدثت تغيرا نوعيا فى تكتيكات النصر فى حالتى الهجوم والدفاع بعد اكتشاف تراتبى لحيل العدو أو تكتيكاته التى تدرب عليها واحترفها فكانت مكشوفة لأقصى مدى لرجال أكتوبر مما أفقد العدو مزية هذه التكتيكات بل وحيّدها فى ميدان المعركة أيا كان نوعها، ومن تلك التكتيكات التى أورثنا علمها أبطال أكتوبر هى فرض العدو إرادته لإدارة معاركه خارج حدوده الجغرافية وذلك من خلال فرض مفهومه ـ الخاص جدا ـ عن الحدود الآمنة، فقد فرض المصريون إرادتهم فى إدارة معركة «أكتوبر» وأنهوا فكرة «الحدود الآمنة» من جانب العدو الصهيونى فى اتجاه مصر، وتم تنفيذ المهمة المحددة التى صاغها التوجية الاستراتيجى للرئيس السادات، وحرمت العدو من تطبيق نظريته تجاه مصر.

لكن بالعودة إلى العدو الصهيونى فهى الدولة ـ مجازا ـ الوحيدة العضو بالأمم المتحدة التى ليس لها دستور ينص على حدودها السياسية، بل ليس لها دستور من الأساس (!) مما يُنبئ بحقيقتها العدائية تجاه جيرانها العرب، ومن منطلق مبادئ تأسيس الكيان التى شارك فى صياغته الرموز الأوائل ومنهم «ديفيد بن جوريون» رئيس الوزراء الصهيونى الأول وهو من أسس لنظرية الأمن القومى للصهاينة والذى بُنى على مبدأين مركزيين؛ هما: جيش الشعب، والثالوث الأمني؛ إذ يتحقق الأول من خلال فرض التجنيد الإجبارى على جميع الإسرائيليين كجنود احتياط، فيما تأسس الثانى على ثلاثة أسس؛ هي: الردع، والإنذار، والحسم، ويتحقق الردع بشن هجمات انتقامية مدمرة تستهدف الخصم، مما سيردعه عن مهاجمة إسرائيل تجنبًا لرد فعلها، فيما يتحقق الإنذار المبكر بإيجاد قوة استخبارية متفوقة يمكنها التنبؤ بنوايا الخصم وإحباط خططه قبل أن يقدم على تنفيذها، فيما يتحقق الحسم بتقصير مدة الاشتباك من خلال توجيه ضربة قوية وحاسمة للعدو.

كما كان تصريح رئيسة وزراء «الكيان الصهيوني» جولدا مائير 1971 – إن الحدود الدولية لإسرائيل تتحدد حيث يتوطن اليهود -، وكذلك فنّد مشروع رئيس وزراء «الصهاينة» مناحيم بيجن عن الضفة الغربية فى فلسطين الذى أعلنه فى 28/12/1977 والذى يؤدى إلى ضم الضفة الغربية وقطاع غزة إلى كامل الأرض المحتلة، يرسمان صورة أقرب لحقيقة مفهوم قادة الصهاينة عن الحدود الآمنة، وبخاصة بعد أن أبلغ بيجن الولايات المتحدة الأمريكية فى 1978 أن القرار 242 لا ينطبق على الضفة الغربية، على أساس أنها أراض «محررة – لامحتلة» … وهنا الهرطقة بعينها، فلم تحدد دولة الاحتلال حدودها بل كان اعتراف الأمم المتحدة بها مؤسسا على قبولها بقرار التقسيم، أو قرار تقسيم أراضى فلسطين ـ العربية التاريخية ـ والذى أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة فى 29/11/1947 وتضمن رسماً واضحاً لحدود الدولتين المقترحتين، وهما «العربية واليهودية» أى أن منظمة الأمم المتحدة لم تعبر قط عن قبولها لأية حدود «لإسرائيل» غير الحدود اليهودية المرسومة على خريطة ملحقة بقرار التقسيم، وقد قُبلت إسرائيل عام 1949 عضوا فى الأمم المتحدة على أساس إعلانها الاستعداد لتنفيذ قرار التقسيم.

ثم جاء القرار 242 فلم يرسم حدوداً جديدة واضحة، وإنما أكد حق كل دولة فى منطقة الشرق الأوسط – فى أن تعيش بسلام داخل حدود آمنة ومعترف بها حرة من أعمال القوة أو التهديد بها-، وادعت إسرائيل الهرطقة بأن القرار 242يعنى – من بين ما يعنيه – انسحاب القوات الإسرائيلية من أجزاء من الأراضى التى احتلتها فى عدوان 1967 لا منها جميعاً.

متعلق مقالات

«تنسيقيـة الأحـزاب».. وتقنين المنصـات الإلكـترونية
عاجل

مشـروع السـيسى.. الأمـل والعمـل والاطمئنـان

20 نوفمبر، 2025
إنقاذ طفلة ابتلعت سلسلة معدنية بـالشرقية
مقالات

إنقاذ طفلة ابتلعت سلسلة معدنية بـالشرقية

19 نوفمبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

تدخل الرئيس .. ودرس انتخابى .. وتقصير إعلامى

19 نوفمبر، 2025
المقالة التالية
فارق السن فى الزواج!!

المولد النبوى.. ورسائل الرئيس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • برج الثور الرجل

    كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • برنامج تدريبي لطلاب المعهد الزراعي في التسويق الدولي للحاصلات الزراعية

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • 7 سيدات في دائرة النار: المنافسة تشتعل بالشرقية على 4 مقاعد بين 52 مرشحًا

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • بالأسماء: خمسة أساقفة مُرشَّحُون لرتبة مطران بيد البابا تواضروس الشهر الجاري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
جريدة الجمهورية هي صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات

أحدث الأخبار

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

بمشاركة السيسى وبوتين.. اليوم .. تركيب وعاء ضغط للوحدة النووية الأولى بالضبعة

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

«الوزير»: الشركات المصرية على استعداد لتنفيذ مختلف المشروعات فى تشاد

بقلم محمد العزاوي
19 نوفمبر، 2025

إنقاذ مبنى البنك العثمانى بـ «المنشية» من حريق بعد التهام النيران أكشاك بيع الاحذية بجواره

مصر تواجه تحديات كبيرة.. وعلينا التكاتف لتحقيق أهداف التنمية

بقلم محسن الميري
19 نوفمبر، 2025

  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا – جريدة الجمهورية
  • من نحن – جريدة الجمهورية

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©