السبت, سبتمبر 20, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

إدمان إلكترونى وعلاقات سامة!!

بدون إحراج

بقلم سيد أبواليزيد
8 سبتمبر، 2025
في عاجل, مقالات
سيد أبواليزيد

سيد أبواليزيد

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

مع انتشار التكنولوجيا وتحول العالم الى قرية كونية صغيرة ومع سطوة الكون الرقمى بدأت تنتشر أمراض اجتماعية متعددة ومتنوعة تصل الى حد العلاقات السامة يصاحبه إدمان إلكترونى للجيل الصاعد من الشباب.. مما يستلزم التصدى لها قبل ان تستفحل آثارها السلبية المدمرة وخاصة لمدمنى الألعاب الإلكترونية حيث تبدو لنا فى تطبيقاتها بطابع الطفل البرىء فى حين أنها تحتوى بداخلها على ألغام تنفجر فى أى لحظة مسببة خسائر نفسية ومادية وخاصة المتعلقة بالمراهنات الإلكترونية!!

بكل تأكيد مثل هذه التطبيقات تغرى شبابنا بتحقيق المكسب والثراء السريع بشكل يدفعهم لخوض التجربة  بدافع الفضول ويشجعهم فى ذلك انها بعيدة عن عيون أسرهم .. وسرعان ما يتحول الفضوليون إلى ضحايا المراهنات الإلكترونية.

وفى ظل العلاقات الاجتماعية الواسعة والمتشابكة احيانا ما يهرب بعض من الشباب من الضغوط اليومية نحو هذه التطبيقات لاشباع احتياجاته بوهم المكسب السريع او لإثبات نفسه دون أن يدرى بأنه تحول لضحية الاثارة اللحظية ومن لعبة يتسلى بها قد تسبب له قلقا مزمنا واكتئابا وعزلة اجتماعية انعكاسا لحالة المكسب والخسارة فى العالم الافتراضي!!

ومابين العالم الافتراضى والواقعى تمر علاقاتنا بمنعطفات متنوعة سواء كانت صحية أو مؤذية وسامة والتى تحتاج جهدا مجتمعيا لتصحيح المفاهيم الخاطئة ويمكن للفن والاعلام لعب دور مؤثر فى طرح قضايا العلاقات المؤذية بكل دقة وذلك من خلال الأعمال الدرامية حيث إن الاستمرار داخل هذه العلاقات تقود الى نتائج خطيرة تبدأ بالاكتئاب وتراجع الثقة بالنفس والإحساس بعدم الكفاءة  والشعور الدائم بالذنب وفقدان القدرة على اتخاذ القرارات وقد يتطور الأمر الى حد الانعزال عن الاسرة والأصدقاء وبناء علاقات صحية جديدة واتجاه البعض لارتكاب سلوكيات عدوانية أو قبول علاقات مؤذية أخرى مع أشخاص جدد لا ذنب لهم فى تجاربهم السابقة ومع مرور الوقت  يصبح التعبير عن أحاسيسهم او طلب المساعدة يعد أمراً فى غاية الصعوبة مما يضاعف من حدة الازمة النفسية.

والشخص المتورط فى علاقة مؤذية غالبا لا يدرك حجم الاذى الذى يتعرض له الى الحد الذى يصل لمرحلة الإنكار مما يستلزم على اصدقائه او أسرته تنبيهه للسلوكيات السامة وتأثيرها على صحته النفسية والجسدية

ولاستعادة الامان النفسى ينبغى الالتزام بقطع الاتصال مع مصدر الأذى حتى وإن شعر الشخص بالحنين له او تحديد مساحة آمنة بعيدا عن دائرة الاساءة..مع إدراك أن التعافى من علاقة مؤذية ليس طريقا مستقيما بل إنه رحلة مليئة بالمد والجزر.

اتصور أن الدعم النفسى والاجتماعى يمثل مرحلة مهمة لتحقيق الوصول للتعافى وخاصة فى ظل وجود شبكة دعم من أصدقاء موثوقين او مجموعات مختصة للمتعافين من العلاقات السامة.. كما ان الشعور بالذنب يساعد على تفريغ الضغوط النفسية.

ولابد من التعامل بحكمة مع العلاقات غير الصحية حتى لا تتفاقم وتتحول الى أزمة نفسية واجتماعية ومن هنا يبرز أهمية اكتشاف العلامات المبكرة لهذه العلاقة لضمان تحديد العلاج الفعال سواء من خلال تعزيز قيم المودة والرحمة بين الوالدين وابنائهما او المشاركة العاطفية والدعم من الأصدقاء حيث إنه الفارق الحقيقى بين التعافى او الانهيار.

من المؤكد ان الخروج الآمن من العلاقات المؤذية قرار صعب ومعقد لذلك ليس هناك بديل للتغلب على هذا الوضع الا من خلال الاكتفاء برسائل الدعم من العائلة والأصدقاء لحماية الضحية!!

متعلق مقالات

نشأت الديهى
عاجل

لماذا نحب إسبانيا؟

19 سبتمبر، 2025
ســمير رجــب
عاجل

خيوط الميزان

19 سبتمبر، 2025
ألقاب مجهولة الهوية
عاجل

تصريحات نتنياهو.. والرد المصرى الحاسم..

19 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
الأجنحة.. المتكسرة!

الأميرة والطباخ!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • مدير تعليم القليوبية يُكَرِّم الفائزين في «معرض إيسف»

    دماء جديدة في «تعليم القاهرة» لدعم الانضباط الميداني

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • خبرة تمتد لسنوات.. تعيين المستشار شادي الملاح بالمكتب الفني للقضاء الإداري

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • مدير تعليم القليوبية يُكَرِّم الفائزين في «معرض إيسف»

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©