الإثنين, سبتمبر 8, 2025
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

جريدة الجمهورية

رئيس التحرير

أحمد أيوب

  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
لا توجد نتائج
كل النتائج
جريدة الجمهورية
لا توجد نتائج
كل النتائج
الرئيسية عاجل

عندما رفض الجمهور «شغل الخواجات» فى السينما.. «ليلى وزينب» تشعلان المعركة بالأفلام بعد ثورة 19

بقلم سمير الجمل
6 سبتمبر، 2025
في عاجل, مقالات
زمـن نـور الشـريف

سمير الجمل

0
مشاهدات
شارك على فيسبوكواتس اب

صحيفة «بورصة» الفرنسية التى تصدر فى مصر خرجت فى عددها الصادر فى مارس 1932 تهاجم فيلم «أولاد الذوات» وهو أول عمل سينمائى ناطق.. وقالت فى هجومها:

< إن الفيلم يرسم صورة المرأة الأجنبية على أنها عنوان الرذيلة فى مقابل المرأة الشرقية رمز الفضيلة.. وتقدم بعض الخواجات ممن يعيشون فى مصر بمذكرة إلى وزارة الداخلية يطلبون بوقف عرض الفيلم بعد أيام قليلة من عرضه.. وردت صحيفة الصباح فى افتتاحيتها:

حملة الحقد والغيظ على الأفلام المصرية.. وينسى الأجانب كم كانت لهم من اعتداءات وجرائم ضد المصريين.

والسينما التى شارك فيها الأجانب من جنسيات عديدة.. أعلنت التمرد على شغل الخواجات مبكراً.. فى الأفلام الصامتة.. حيث تسريب ثقافة الغرب فى الرقص والتدخين وشرب الخمر والقمار.

وكأنها أمور تعكس التحضر والرقى خاصة عند المرأة فكلما انكشفت ملابسها كانت «اسبور» وشيك وهو مفهوم خاطئ لأن الأنثى كلما سترت جذبت الأنظار أكثر.

وفى فيلم أولاد الذوات الذى أخرجه محمد كريم نرى حمدى بك يخون زوجته مع امرأة فرنسية وعندما تكتشف زوجته ذلك يفر هارباً إلى فرنسا.. وهناك يجد أن امرأته التى ترك بلده من أجلها.. تخونه مع شاب فرنسى فيطلق الرصاص عليها ويدخل السجن ويعود بعد سنوات ليجد زوجته قد ارتبطت برجل آخر.. وابنه أصبح عريساً فيقرر الانتحار.

والفيلم الثانى الناطق فى تاريخ السينما المصرية والذى ظهر أيضاً فى نفس العام 32.. تدور قصته حول أمين باشا الذى يحب راقصة أوروبية ويأخذها إلى بلدته فى سوهاج فتحل الكوارث والمصائب على رأسه وعلى أسرته.

ليلى أولاً

بعد ثورة 1919 انتبهت القوى الوطنية إلى ضرورة تمصير الفن وأطلق الاقتصادى الكبير طلعت حرب حملة بعنوان «ابن بلدك أولى بقرشك» ومن هنا كان الاهتمام بالسينما كفن وصناعة وتقدم المخرج التركى وداد عرفى بمشروع فيلم روائى كتبه بعنوان «نداء الله» وينوى إخراجه وتمثيله أمام عزيزة أمير وبعد أن صور أجزاء من الفيلم اهتمت فيها بتصوير نفسه فى لقطات كبيرة مكتوب عليها «الفتى العربى الجميل» فلم تكن السينما ناطقة بعد وقررت عزيزة باعتبارها منتجة الفيلم إبعاد «وداد» واستبداله بالفنان الإيطالى المصرى استيفان روستى لكى يكمل إخراج العمل.. وهو ما تم بالفعل.. وجرى تغيير اسم الفيلم ليصبح «ليلي» ويؤرخون به للسينما الروائية بعد أن كانت الأعمال السابقة لقطات قصيرة أو تسجيلية.. وتدور الأحداث فى قرية بدوية.. حيث تحب ليلى المرشد السياحى أحمد لكن فتاة أجنبية جاءت كسائحة تلعب عليه وتخطفه بعد أن تكون قد حملت من أحمد.

وعندما شاهد طلعت حرب الفيلم قال لبطلته ومنتجته وشاركت فى كتابة السيناريو لقد أنجزت ما عجز عنه الرجال ويأتى فيلم «قبلة فى الصحراء» بعد أشهر قليلة من فيلم «ليلي» لكى يقدم قصة حب بين شاب بدوى وسائحة أجنبية وينجح فى إنقاذها من قطاع الطرق ويتزوجها بعد أن أعلنت المحكمة عن تهمة قتل عمه وتشرده بعدها فى الصحراء.. ولكنه لم ينجح مثل «ليلي» وحتى عندما أرادت عزيزة أمير أن تقدم فيلمها الثانى بعنوان «بنت النيل» لم يحقق نفس نجاح ليلى والبطلة هى البطلة والقصة مأخوذة عن مسرحية كتبها محمد عبدالقدوس والد الكاتب الكبير إحسان وزوج الفنانة والصحفية روزاليوسف والواضح أن السينما فى هذا الوقت بدأت تستخدم كوسيلة لإعلان التمرد على الاستعمار الإنجليزى الموجود فى البلاد وعلى سطوة الأجانب عموماً.. وفى ذلك كتب الدكتور سعيد عبده فى مجلة «الجديد».

فى فيلم «قبلة فى الصحراء» رأينا ابن زيد إبراهيم لاما مخرج الفيلم وبطله اليهودى فى ملابس العربى الذى يلبس حذاء أفرنجياً ويشرب القهوة فى فناجين مستوردة.. ليس هذا فقط بل يشربونها على طريقة ؟؟ حيث ينظر الصاحب إلى صاحبه ويرفع كل منهما كأسه ثم يلامس به كأس صاحبه.. كان زيد هذا يشرب القهوة كأنه يشرب الكونياك على شفطة واحدة وكان ابن زيد يستخدم نظارة مكبرة يتطلع من خلالها إلى الأشباح البعيدة.. والعرب فى الصحراء نظرهم ستة على ستة ولا يستخدمون هذه النظارات أمام وداد عرفى أحد ممثلى الفيلم فكان يقلد «فالنتينو» مما أفسد التمثيل.

نريدها مصرية

الرفض المبكر لخروج السينما المصرية بشكل «خواجاتى» جعل العرب ينظرون إليها نظرة احترام.. لأنها تعبر عنهم باعتبارها ثقافة واحدة.. وهو ما تحول إلى إيرادات جديدة يأتى بها الفيلم المصرى بعد تصديره إلى الدول العربية ورغم ظروف الإنتاج الصعبة بمعدات متواضعة فإن الأفلام أعلنت عن نفسها وجاء فيلم «زينب» الذى أخرجه محمد كريم عام 1930 لكى يأخذ المتفرج لأول مرة إلى الريف المصرى وقبل عرضه جرى تسريب شائعات وأخبار من الأجانب الموجودين فى مصر بأن الفيلم سوف يفشل لأنه يصور الحياة البائسة فى الريف وانتبه المخرج محمد كريم إلى ذلك وحاول أن يظهر جمال الريف وتم تلوين أجزاء من الفيلم بشكل يدوى فى فرنسا ولأول مرة يتم تأليف موسيقى تصويرية خاصة بالفيلم الصامت.. التى استوحاها كريم من رواية للأديب محمد حسين هيكل عام 1914 تحت عنوان: مناظر وأخلاق رينيه بقلم مصرى فلاح.. وخاف وقتها أن يكتب اسمه على الرواية واعتبرها تقلل من شأنه كصحفى ومفكر كبير.. وبعد عرض الفيلم فى سينما متروبول وتحديداً فى 12 أبريل 1930.. قامت الدنيا ولم تقعد وتحول الفيلم إلى  حدث فنى ووطنى وشعبى كبير.

الفيلم لعبت بطولته بهيجة حافظ مع زكى رستم وسراج منير وعاد كريم بعد ذلك بسنوات قدم الفيلم ناطقاً.

ودخل رجال الأعمال على الخط عندما وجدوا أن السينما تكسب وتحقق ربحاً وزادت دور العرض.. وبعد الحرب العالمية الثانية وصعوبة استيراد أفلام أجنبية نزل أثرياء الحرب إلى ميدان السينما.. ومعهم ارتفعت أجور الفنانين والاستديوهات وشرائط الخام حتى أن الحكومة أصدرت عام 1944 قراراً ينظم فى الأشرطة الخاصة بالتصوير السينمائى «الفيلم الخام» ونزلت فى هذا التوقيع مجموعة من الأفلام التافهة التى أثارت غضب الجمهور والنقاد  وهو ما عبرت عن المجلات الفكاهية على طريقتها ومن أمثلة ذلك:

< علم بعض المخرجين أن ممولين من الشام وصلوا إلى محطة مصر فقابلهم عدد منهم يعرضون أنفسهم عليهم.. مخرج.. مخرج.. على طريقة شيال شيال!

< اعتقل البوليس أحد أدعياء الفن متلبساً بتهمة إخراج فيلم سينمائى.

< من أخرج فيلم بيداه التقاه!

< ابعد عن منتج الحرب وغنى له.

< البعد عن المخرجين غنيمة.

< ما اجتمع مخرج ومنتج إلا وكان الشيطان ثالثهما.

< اللى يشترى فيلمى أقوله يا عمى.

< لا تنه عن فيلم وتأتى بمثله.

لكن أهل الفن بحق قرروا الدفاع عن فنهم وكونوا مع بعضهم البعض شركات للإنتاج حتى تظل العجلة دائرة.. فى وقت كانت مكاسبهم قليلة.. ومحدودة.. حيث لا إعلانات ولا برامج ولا مهرجان يعنى اللى جاى على قد اللى رايح.. وانظر إلى أصحاب الملايين فى وقتنا هذا.. يستثمرون أحوالهم فى المطاعم وصالونات الحلاقة وشركات الملابس ويبعدون عن الفن باعتباره رجسا من عمل الشيطان مع أن فلوسهم وشهرتهم وحياة العز.. منه ولا شىء سواه.. لكن تقول لمين؟

متعلق مقالات

الجمهورية تقول
عاجل

مفترق الطرق.. والدور المصرى

7 سبتمبر، 2025
السيد البابلي
عاجل

لا للتهجير.. لا لإسرائيل الكبرى.. والرصاصة لا تزال فى جيبى

7 سبتمبر، 2025
عصام الشيخ
عاجل

قمه شنغهاى وعظمة المصريين والنجم الساطع

7 سبتمبر، 2025
المقالة التالية
ظاهرة «التشيؤ» المقلقة

خيوط الميزان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ملحق الجمهورية التعليمي

الأكثر قراءة

  • الاستثمار فى المشروعات القومية… متى يشعر المواطن بعائدها؟

    اللجان العلمية.. من غاية للترقيات إلى قاطرة للقيمة المضافة والتنمية المستدامة

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • نائب بالشيوخ: تصريحات نتنياهو مرفوضة ومصر ثابتة في دعم فلسطين

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • «رئيس نقابة المرافق» يُعلن الموافقة على صرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بمياه الشرب والصرف

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
  • كل ما عليك معرفته عن برج الثور الرجل

    0 مشاركات
    شارك 0 تغريدة 0
لوجو جريدة الجمهورية
صحيفة قومية أنشأتها ثورة 23 يوليو عام 1952, صدر العدد الأول منها في 7 ديسمبر 1953م, وكان الرئيس الراحل محمد أنور السادات هو أول مدير عام لها, ثم تعاقب على رئاسة تحريرها العديد من الصحفيين ويتولي هذا المنصب حالياً الكاتب الصحفي أحمد أيوب.

تصنيفات

  • أجراس الأحد
  • أخبار مصر
  • أهـلًا رمضـان
  • أهم الأخبار
  • إقتصاد و بنوك
  • الجمهورية أوتو
  • الجمهورية معاك
  • الدين للحياة
  • العـدد الورقـي
  • برلمان و أحزاب
  • تكنولوجيا
  • حلـوة يا بلـدى
  • حوادث و قضايا
  • رياضة
  • سـت الستـات
  • شهر الفرحة
  • عاجل
  • عالم واحد
  • عالمية
  • عرب و عالم
  • عقارات
  • فن و ثقافة
  • متابعات
  • مجتمـع «الجمهورية»
  • محافظات
  • محلية
  • مدارس و جامعات
  • مع الجماهير
  • مقال رئيس التحرير
  • مقالات
  • ملفات
  • منوعات
  • سياسة الخصوصية
  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©

لا توجد نتائج
كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار مصر
  • ملفات
  • مدارس و جامعات
  • محافظات
  • رياضة
  • برلمان و أحزاب
  • فن و ثقافة
  • حوادث و قضايا
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • عرب و عالم
    • إقتصاد و بنوك
    • الجمهورية معاك
    • منوعات
    • متابعات
    • أجراس الأحد
    • عالم واحد
    • مع الجماهير
    • العـدد الورقـي
    • مقال رئيس التحرير
إتصل بنا

جميع حقوق النشر محفوظة لـ دار التحرير للطبع والنشر - 2024 ©