هل أنت موجود بشكل كاف فى حياة من تحبهم.. لتكون أول واحد يلاحظ أو يركز مع عزف أحد عزيز عليك؟!
وتجرى لإنقاذه..، الكلمات كتبها «تيمور» الأب تعليقاً على ملاحظة الصديقات لصديقة لهم تغرق فاسرعوا لانقاذها..
.. تدوينه.. وكلمات..
داعية.. لأن نلحظ من نحبهم..
ونمد اليد إليهم..
ربما قد تصبح جملة عادية عابرة..
لو لم يحدث ان كاتبها.. ذاته.. اسرع لينقذ ابنه من الغرق.. ليموت هو..
هى روح الأب.. الوجود الحقيقى لمعنى الأمان.. نضحى بارواحنا فداء لمن نحب!!
علينا ان نهديهم الروح.. نحنو على مشاعر.. نطيب خاطراً… نختار حلو الكلمة.. والأهم طيب الفعل..
لننقذ أحدهم من الموت المعنوى رفقاً بنفوس .. ضاقت عن آخرها.. وبقلوب فاضت بالألم.. لكسرها.. وبعيون لم يعد بها دموع..
>> المرء كثير بأحبته.. نحن مدينون للذين شعرنا معهم بأننا لا نهون وأن وجودنا.. يحدث فارقاً.. وغيابنا له كامل الأثر.. والأيام معنا تصبح عزيزة الروح..
> ابداً لن تصبح قهوتى مرة وأنت بخاطري..